|
ديلنجر قد مات1969 (ماركو فيري):جلوكو وحديث الليلة الأخيرة
بلال سمير الصدّر
الحوار المتمدن-العدد: 6858 - 2021 / 4 / 3 - 00:23
المحور:
الادب والفن
قد يكون هذا الكلام غريبا لأول وهلة،ولكن فيلم ديلنجر قد مات وهو من اهم 100 فيلم في تاريخ السينما الايطالية وربما العالمية،هو مختلف بالتأكيد عن اي فيلم قد شاهدناه في السابق،اي إختصارا،مقطوعة هجائية سوداء مختلطة بالفنتازيا والواقع. يضاف هذا الفيلم أحيانا الى مسرح العبث،أو مسرح اللامعقول –ورائده كما نعرف صموئيل بيكيت-وكأنه يحاكي أحيانا مسرحية في انتظار غودو،ونحن نعرف ايضا أن اللامعقول ولد من رحم الافكار الوجودية،وهذا ليس ضمن موضوعنا الآن،والذي يعنينا هو استخدام علم النفس أو النظريات التي تخضع الفيلم وحبكته للمنطق،فنحن لانقدم هذا الفيلم ضمن احتمال واحد،فهل هذا الفيلم أدبي أم نفسي؟ ولكن،لنطرح السؤال بطريقة شمولية أكثر: فهل الفيلم منبثق من اللامعقول أو مسرح العبث-عبثية الانسان في القرن العشرين-هل هو سوريالي،نفسي أدبي،عبثي،أم هل هو عن كل شيء،أو عن لاشيء؟ لايوجد جواب سوى تعدد الاحتمالات،فالفيلم متعدد الاحتمالات النظرية واللكنات أيضا... الفيلم كما قال أحد النقاد:مثل فليني،ذو ميل للعبث ومثل بيير باولو بازوليني يعربد في الانتهاك،ومثل مايكل أنجلو أنتونيوني يبحث في عزلة الانسان،فماركو فيري يقول كل هذا في فيلم واحد لاتتجاوز مدته الساعة ونصف الساعة فقط...باختصار ايضا واضافة في نفس الوقت:قصة هزلية سوداء غريبة وشاذة. بالنسبة لنا،وجدنا ان الفيلم يقول كل ذلك،نعم،ومن الممكن ان يضم الى مسرح العبث بامتياز،على ان الفيلم يشرح ما يريد قوله-تماما-من خلال المقدمة التي يبدا من خلالها الفيلم وهي اطول لقطة محكية في الفيلم،ومن ثم فكل الفيلم يتمحور حول هذه المقدمة... يقول أحدهم لجالكو-الممثل ميشيل بيكولي-الذي يعمل كمصمم لأقنعة الغازات السامة في المصنع الذي يعملون فيه: الآن،أود أن اقرأ لك شيئا كتبته،العزلة في غرفة يكون فيها الاتصال الخارجي مستحيلا لأن الجو في داخلها مميت(مليئة بغاز سام)...في غرفة بحيث من الضروري ارتداء قناع للبقاء على قيد الحياة،لهي تذكر بقوة بظروف حياة الانسان المعاصر،على انه لا يمكن للمرء ان يستند على هذا التلفيق ليعكس البعد الواحد للإنسان من دون-لسوء الحظ-تحليل كل مميزات مجتمعنا الصناعي. ومع ذلك،فالاستعارات والكنايات المرسومة جيدا من الممكن ان تكون مفيدة للغاية،وتسليط الضوء على العواقب بعيدة المدى غير معروفة أو محددة بشكل واضح،على سبيل المثال،ان على المرء |أن يرتدي قناعا...ألا يخلق ذلك شعورا بالقلق...؟! قبول او استيعاب هذه الاحتياجات الاستحواذية الهلوسية لايؤدي الى التكيف مع الواقع ولكن الى المحاكاة والتوحد،وبمعنى آخر (القضاء على الفردية)،بمعنى التحول الفردي في ان يرتد العالم الخارجي الى الداخل،فهناك تعريف فوري بين الافراد في المجتمع ذو البعد الواحد،اي مجتمع الاستهلاك... احتياجات الاشخاص للبقاء على قيد الحياة يتم تلبيتها بالانتاج الصناعي الذي يحدد بنفس القدر من الضرورة الحاجة الى الاسترخاء لامتاع النفس،وبالتالي التصرف والاستهلاك وفقا لنماذج الاعلان التي تعرض بالتفصيل الممل والواضح الرغبات التي يواجهها اي شخص مثل الأفلام والراديو والتلفزيون والصحافة والاعلان وجميع الجوانب الأخرى للانتاج الصناعي موجهه نحو أهداف مختلفة... لا هذه الجملة غير واضحة... فاصلة،فيلم فاصلة،راديو آسف،لقد شاهدت هذه،أنها مسلية للغاية...سأشاهدها تحت هذه الظروف من الارتباط والاتساق الموجه نحو الحاجة الفردية... الشعور القديم بالغربة لم يعد ممكنا،عندما يتعرف الأفراد على نمط حياة مفروض من الخارج ومن خلال خبراته يشعرون بالمسرة والرضا،يتم تضمين اغترابهم من خلال وجودهم المغترب. يتم تضمين اغتربهم من خلال وجودهم المغترب: الموضوع شبيه ان يشعر المرء بالاغتراب فيلجأ المجتمع الى توجيهه للاندماج،وحين يقبل ويفكر في الحقيقة يرى أنه اصبح دمية في مجتمع منضم له قسريا وفي نفس الوقت لاشعوريا،أي اصبح وجوده مغتربا هو الآخر،وعلينا أن ننتبه أن جلوكو يريد التوقف عن تصميم مثل هذه الاقنعة...الكناية اصبحت واضحة والمداخلة هي للناقد وترجمة الفقرة السابقة قد تساعدنا بوضع بعض النقاط على الحروف. الفيلم عبثي...ينضم بسهولة الى مسرح العبث ينتمي مسرح العبث الى الوجودية بنوع ما من الارتباط(نعتقد ان الاختلاف المهم هو النمط التعبيري) محاولة فهم هذا الوجود بطريقة معينة ادت الى الوصول الى لامعقولية هذا الوجود... نوعا ما،هو يريد ان يكسر قيوده الاجتماعية (التوقف عن صنع الاقنعة)،اي الاغتراب الفردي المفروض عليه من الخارج،ومع الفروض الخارجية المفروضة ايضا على هذا الاغتراب... ولكن لماذا عنوان الفيلم: ديانجر قد مات ديلنجر هو رجل عصابات امريكي شهير....تحتمل كناية ديلنجر الكناية وعكسها ديلنجر ببساطة هو الشخص المتمرد على المجتمع،أي الذي لاينتمي الى اي قيد اجتماعي بالنسبة الى الوجود الخارجي التعبيري في الفقرة المترجمة،فهو الأكثر حرية...أي المستقل عن المجتمع،وعلى أن هذه الفكرة تحتمل عكسها تماما،إلا أنها بالنسبة الينا لا يمكن ان تفهم عكس ما قلنا أبدا،أي ان موت ديلنجر هو موت الحرية-المشار اليها-عند ماركو فيري...لنبدأ بالتحليل،أو بالتفكيك: سيصبح الحدث عادي بالنسبة الينا-على غرابته-ان اعتبرنا ان ما سيحدث هو تكثيف نموذجي-من نموذج-للفقرة المترجمة اعلاه...الانسان يواجه الحياة بذلك القناع الذي يحميه من سموم الحياة. جلوكو يغادر المعمل وتلاحقه نظرات فتاة وهو يقود سيارته...تلك النظرة التي قد تكون مألوفة أو غير مألوفة،مفهومة أو غير مفهومة،تخضع للتفسير أو لاتخضع.... الفيلم مشهدي الى درجة كبيرة فالحوار والكلام في الفيلم مقتضب جدا على الاهمية الكبرى للمقدمة. على انغام اغنية عاطفية عادية وتوجيه بعض النظرات لحوض سمك صغير...يطالع كتابا عن فن الطبخ زوجته تعاني من صداع خفيف فيخطر على باله اعداد وجبه خاصة ومن خلفه لوحة تشير الى المستقبلية مع الاشارة الى تمثال في الحديقة يرتدي قناعا للغازات أيضا،ومن ثم يفتح التلفاز فبرنامج حواري عن احمر الشفاه....تسأل المذيعة الفتاة المراهقة:هل تضعين أحمر الشفاة؟ لا،انا لا احبه كثيرا،وامي لا توافق(منتج عصري صناعي وقيد اجتماعي خبيث لأنه مصمم لعقلية من نوع معين ينقصها النضوج في الكثير من الاحيان،ولكن احداهن تدعى(لا لا) ترتدي جميع المنتجات الصناعية الكاذبة...حوار حول جوارب النايلون التلفاز وسيلة دعاية قسرية تروج لشيء يبدو بأنه اختياري ولكنه قسري إذا أخذنا بعين الاعتبار موضوع المحاكاة أو التقليد أو مواكبة المجتمع أو الموضة فيما يخص الموضوع اعلاه...نعتقد ان المخرج النمساوي مايكل هانكه له علاقة بالسموم التي يبثها التلفاز... الاغنية تلاحق البطل في كل مكان وفي كل لحظة،وتبدو الأغاني على انها الخلفية الموسيقية الفيلمية على العموم......مقطع من الاغنية:أنا أحب الحرية الوجبة تحدث مع شيء من الفوضى ويلاحظ ان البطل يحاول تماما-ناجحا-السيطرة على الفوضى... هناك مجلات مكدسة وبينها يجد طردا مغلفا بجرائد...يفتح الطرد ويجد في داخله مسدس مغلف حضور هذا الطرد ووجوده صدفي عبثي غير قابل للتفسير..أو حضور ذو علاقة كبيرة بالتشكيل الذي ربما يكون مسرحيا للعبث،وهنا نقول،ليس من المهم أبدا أن نسأل كيف حضر هذا الطرد ولكن عناوين الجرائد التي كانت تغلف الطرد إلى ماذا كانت تشير وماذا كانت تقول: أخبار عن موت ديلنجر رجل العصابات الشهير،ويأتي المقطع التلفزيوني المصاحب للخبر علينا أن نميز بين اطلالتين في الحبكة وفي المشهد: الاطلالة العبثية و الاطلالة الوجودية قد تكون متحدتان فكريا-وهو امر اشكالي مختلف فيه-ولكنهما منفصلتان تماما تعبيريا لنعد الى الحبكة: مسدس مع سلسال صليب،وشفرة لفك الطرد.....شفرة مجهزة تماما لفك الطرد...إذا هذا الطرد موجه للبطل تحديدا هل يقصد ماركو فيري-مثلا-ان كسر القيود الاجتماعية المتمثلة بكل ما ذكر اعلاه بحاجة الى العنف...هل المسدس هو الوسيلة وطريقة ديلنجر هي الطريقة المناسبة...بالتأكيد لا وهنا فن آخر ندعوه بالتهكم...فن من فنون الاقتناص الأدبي على ان المسدس قد لايعني فقط هزيمة او موت الآخر...لا يعني قتل الزوجة(اطلالة وجودية)،بل له الكثير من التسلسلات والتشعبات،فقد يكون موجها الى الذات نفسها...اي قتل الفرد لنفسه في ناحية مادية ملموسة. ولكن ماذا بالنسبة الى موضوع الخادمة...سابينا سابينا بحاجة الى تقدير الذات من قبل الآخر،اي الاعجاب قبل الحصول على الاشباع الجنسي...هي ترقص عارية متأملة بالجسد أمام المرآة في شيء من العبث وحاجة من الشعور من قبل الآخر سيصبح المسدس مباشرة هو شغل جلوكو الشاغل....التزييت...الفك...التركيب...التلوين...اضافة لمسة جمالية على المسدس تبدو فوضوية،كما ان العبث بالمسدس يشير الى شيء آخر...يشير الى انه يفكر الآن:بارجة على التلفاز تنثر الكثير من الغاز السام ينتقل ماركو فيري نقلة نوعية من مواضيعه الأثيرة ليحقق أفضل فيلم وجودي عبثي شاهدته على الاطلاق Fatally-هاتف طارئ لسابينا أثناء الوجبة وكانت الكلمة البارزة المكررة في هذه المكالمة:على نحو مهلك لكن هل ستثير هذه المقاطعة جلوكو...هل ستعني له اي شيء؟ ولكن،ما الذي يراه على التلفاز الآن...؟ صورة عصرية فيها شيء من غرابة واستغراب وشهوانية لرجلان وامرأة بالشكل البدائي...الصورة قد توحي او تلهم لتأتي الفكرة فجأة...تسلسل الافكار من الصعب الامساك به في سببيته،وهذا يقودنا الى اللقطة الأخيرة في الفيلم التي توحي بايحاء هذه الصورة...العودة الى الزمن البدائي...النكوص الى عصر بدائي اكثر تلقائية وقبولا لدى النفس. مداخلة:يبدو لي ان ماركو فيري يفسر كل شيء ولكن بالغاز....بكتابة هي اوضح-على الاقل-مما قاله صموئيل بيكيت،انه فيلم عن الصورة التي تقول،والكلام فيها أو من خلالها هو مجرد توضيح...مجرد مدخل لما تريد أن تقوله الصورة بالأساس. يشغل العارض السينمائي-Projector: يعرض فيديو شخصي لمصارعة ثيران كان حاضرا فيها في زمن الأزمان،وهو يقف مقابل الصورة ويحاول ان يحاكي المشهد...ان يحاكي مصارع الثيران،والمحاكاة هنا هي لمجرد التسلية أو لقتل الفراغ أو الملل،وهو يحاكي الذاكرة ايضا،يحاكي الكلام غير المسجل على الفيلم،ولكن من الواضح بأنهه عاشه في تلك اللحظة المعينة من التاريخ المكتوب على الجبين. لازال يحاكي محاكاة مع الرؤية...والصورة البارزة هي لتلك الفتاة التي تنظر الى الكاميرا وتخرج لسانها... الصورة البارزة هي لتلك الفتاة التي تنظر الى الكاميرا وتخرج لسانها: كناية عن العصر نفسه...تجريد الصورة لخدمة الاغتراب وكأن الآلة المسخرة تخدعك وتسخر منك،ثم وفي صورة معينة على العارض السينمائي يظهر جلاكو وكأنه مهرج،والمشهد برمته مشهد متطابق مع الموسيقى وليس العكس،مشهد متطابق مع الموسيقى وليس له اي علاقة منطقية بالموضوع سوى الابداع الفيلمي التقني والذي من الممكن دعوته بجمال اللقطة عند ماركو فيري. الجلسة كلها توحي بالتهريج من ناحية،ومن ناحية اخرى نوع من أنواع الجنون،وشيء من الملل يضفي على الجنون رونقا كنهاية يوم سخيف في الحياة،والملل يظهر كعوارض لقتل الوقت وتحدي أو رفض لفكرة الجنون نفسها،مثل المحاكاة وظهور مظلم لشخصية فنية على ضوء الصورة السينمائية وكأنها تنقل واقع الذاكرة الى الواقع الفعلي(محاكاة واقعين مع بعضهما البعض)،واقع خلف الشاشة وواقع أمامها. قرار مفاجئ:يقتل البطل زوجته،وتتحول الرغبة الى فعل،وهذا القتل هو حل متطرف للتحرر الوجودي،أو دعونا نقول بداية التحرر الوجودي،ولكن لا يحسب هذا على منظومة انهيار الاخلاق،بل هو حل معادل لأنهيار الأخلاق نفسها.... هناك دقة وهناك تركيز على الاشياء...هنا عبق من سينما كيسلوفسيكي يكرر مشهد انتحاره(محاكاة)،وهو ينظر الى المرآة وكأنه فعلا يريد قتل شخص ما...ولكن الرغبة تتحول الى الموضوع...الزوجة يرحل البطل ويرتدي عقدا بدائيا ويعمل كطباخ على متن يخت متجه نحو تاهيتي... متوجها الى تاهيتي،يقول جلاكو مستغربا:يبدو لي ذلك مستحيلا... في الحقيقة،انتقال النقد الى خط غير موازي للموضوع لينتقد هذه النهاية ويعتبرها اجرامية قاسية لاتناسب ابدا فيلما وجوديا يتميز بوحدة النص ووحدة الموضوع عمل تماما على تكثيف النص والفعل السينمائي ايضا...علينا ان لاننسى ان الفيلم هو من كتابة ماركو فيري فهل علينا ان نقول أن فعل القتل هو فعل فلسفي،بل يحلق تماما في فضاء الفلسفة،أو نفترض أن كل ما كتبناه أعلاه مجرد كلام يتسم بالغباء.
#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حريمها 1967(ماركو فيري):نكوص الواقع القبلي
-
زفة العرس 1965(ماركو فيري):نظريات في طبيعة العلاقة
-
الانفصال 1969(ماركو فيري):الحقيقة المختفية خلف حقيقة مقتضبة
-
اليوم،والغد،وبعد الغد 1965(ماركو فيري ومجموعة مخرجين):حفريات
...
-
(ضد الجنس)-ماركو فيري:Counter Sex1964
-
المرأة القردة 1964(ماركو فيري): ليس لأضفاء أي لمسة على نظرية
...
-
العش الزوجي 1963(ماركو فيري):قصة ملكة النحل
-
ماركو فيري:أفلام المرحلة الاسبانية الأولى
-
عن المخرج الايطالي ماركو فيري(1928-1997) وفيلم اللحم 1991
-
المنزل الذي بناه جاك 2018(لارس فون تراير|):جحيم دانتي
-
العمى 2008:ابصار شكلي
-
غراديفا 2006ألن روب غرييه): شكل من اشكال الارهاصات العصرية/ا
...
-
المصيدة2016(كيم كي دك): هل هناك فرق شاسع بين الديمقراطية وال
...
-
واحد على اثر واحد 2014(كيم كي دك): من حيز التكوين الى حيز ال
...
-
الملائكة المبيدة(جان كلود بريسو): فيلم تجريبي حول الخطيئة وا
...
-
عشيق الليدي شاترلي(عن الرواية والفيلم معا): .لورنس يعود الى
...
-
روح المغامرة2008(جان كلود بريسو):نشوة غامضة
-
الملاك الاسود1994(جان كلود بريسو):إن هشاشة الوجود لتضع قناعا
...
-
سيلينا 1992(جان كلود بريسو):رحلة صوفية
-
زفاف ابيض(جان كلود بربسو): علة الفيلم بانه لم يكن ابدا على م
...
المزيد.....
-
توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف
...
-
كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟
...
-
شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي
...
-
رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس
...
-
أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما
...
-
فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن
...
-
بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل
...
-
“حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال
...
-
جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
-
التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!
المزيد.....
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ أحمد محمود أحمد سعيد
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
المزيد.....
|