حقيقة عين حورس لاول مرة في التاريخ المعاصر

دوست سعيد الختون
باحث و كاتب في العلوم الانسانية
(Dost Said Allochtoon)

الحوار المتمدن-العدد: 6843 - 2021 / 3 / 17 - 20:57
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

كلنا يعرف او شاهد تلك التميمه لمرة واحده على الاقل في حياته هي معروفة و لها مكانه في كل ثقافة و دين تعددت الخزعبلات حولها و تفنن الرسامون برسمها و تلوينها من غير ملاحظة حقيقتها التي من المفروض ان لا تخفى على طفل في الثالثة

اين المؤرخون اين الفنانون



عين حورس بكل بساطة هي رسم توراتي له تسع و تسعون اسقاط اولها ما يلاحظه حتى الطفل - صورة واضحة ليد تكتب - و ه-ا هو معنى اللفظة حرفيا عين حورس كما سنرى في الكتاب عند شرح المفردات حرفيا حسب القانون



نعم عين حورس هي اليد التي فقدت القلم

لذلك تقول الاسطورة ان عين حورس تستطيع احياء الموتى

طبعا فليس غير القلم من يكتب التاريخ

و يحفظه و ليس غيره يحفظ المعارف من طب و فيزياء و رياضيات ووو

ليس هناك ما هو اهم من القلم و الكتابة و الابجدية

الابجدية و تطور تقنياتها من توراتية لانجيلية معتمدة على الزوايا للقرانية المعتمدة على المنحنيات و امور اخرى تطرقنا لها في كتابنا القران الاسود

القلم هو معجزة الخالق الحقيقية و نتاج معرفة البشر فالقلم هو بكل بساطة الوسيلة الوحيدة لحفظ العلوم و المعارفل لذلك وجب حفظ تلك العملية عملية الكتابة و تقنيات تطورها لان تطور الابجدية و علم الاصوات هو التطور المعرفي نفسه كما راينا في مقالات سابقة

طبعا للموضوع ابعاد مختلفة و اهما الطبيه و التي لها علاقة بالدماغ البشري فمثلا كورونا الحالية ما هي الا وسيلة لابعاد الناس عن القلم و الكتابة باليد و تعويدهم على الكتابه الالكترونية و الديجيتال بانواعه ما يؤثر سلبا على الدماغ مما يجعله املسا بالضبط كشاشة الهاتف التي تكتب فيها الكترونا نعم للموضوع ابعاد خطيرة لا تخطر على بال

الموضوع مفضل في محاضرة مسجلة لدوست سعيد الختون مدعومه بالصور و الشواهد
https://www.youtube.com/watch?v=kJLoXu2qO-M
https://www.youtube.com/channel/UCNchfqKlAMao5MQk74xpx3w

#دوست_سعيد_الختون (هاشتاغ)       Dost_Said_Allochtoon#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل