أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحاج - مفارقات -بالونية - في الحقبة الكوكو...رونية !!















المزيد.....

مفارقات -بالونية - في الحقبة الكوكو...رونية !!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6842 - 2021 / 3 / 16 - 20:57
المحور: كتابات ساخرة
    


كفاكم هدرا وتضييعا للوقت والعمر والتعلم والتعليم !
كما ان "زواج عتريس من فؤادة باطل " بما يعلمه الجميع مذ عرض فيلم "شيء من الخوف" المقتبس عن قصة قصيرة ذات بعد سياسي- اجتماعي والى يومنا ، فعتريس هذا كان يرمز الى الدكتاتور الحاكم وفي اي زمان ومكان ، فيما اهل القرية الغاضبين المرددين للهتاف اياه هم الشعب المسحوق في كل وقت وحين، اما فؤادة فهي البلد ، الارض ، الوطن ، وزواج كل منهم من اي نظام عتريسي على وجه الارض - باااااااطل وفاشل - ولعل هذه الجدلية تكاد ان تكون راسخة وثابتة لا تتغير ولا تتحور ..كذلك ومع الفارق الكبير جدا بطبيعة الحال وانما للقياس فحسب ، فإن " التعليم الالكتروني عن بعد في الدول العربية عموما بإستثناء دول الخليج ، هو تعليم فاشل بكل المقاييس بخلاف التعليم عن بعد في الدول المتقدمة والكبرى " لماذا ؟ لأن هذا النوع من التعليم في بلادنا وبقية البلدان النائمة لايأخذ بنظر الاعتبار - انقطاع ولا بطئ النت السلحفاتي الدائم - ، تذبذب التيار الكهربائي وانقطاعه على الدوام ،عطل المولدات الاهلية المجهزة للطاقة مقابل ثمن ، سقوط الابراج المغذية بين الحين والاخر ،تهالك وتقادم المحطات، شح الغاز المغذي المستورد لتشغيل المحطات الغازية ودخوله في حسابات الحقل والبيدر وضمن العاب سياسية دولية واقليمية شتى ، عطل ابراج الانترنت وشبكاته بإستمرار ،ارتفاع تكاليف الاشتراك في ظل هكذا ظروف مادية تعسة حيث الركود والبطالة وارتفاع الدولار وانهيار الدينار بما يحول من دون قدرة الكثير من الطلبة من العوائل الكادحة ومن ذوي الدخل المحدود على دفع بدلات الاشتراك والتواصل في التعليم عن بعد عبر المواقع الالكترونية ، لايأخذ بنظر الاعتبار طلبة القرى والارياف النائية حيث لاخدمات نت ولا كهرباء - مثل الاوادم - ، بل قل وحظر النت أو ابطائه عمدا اسوة بمنصات الاتصال ساعة الاحتجاجات والتظاهرات للتشويش على النشطاء والرأي العام ،او في حال بروز خلافات على دفع مستحقات وضرائب الشركات لصالح الخزينة المركزية فتعمل الشركات هنا على ابطاء الخدمة وايصالها الى حدودها الدنيا للضغط على الحكومة بهدف تسوية الخلاف المالي او تأجيله او التريث به او الغائه بما لايحدث ولا يشوش على التعليم الالكتروني عن بعد في دول العالم المتقدم بتاتا ، فهذه كلها عوامل ادت الى انقطاع الطالب فضلا عن استاذه عن التواصل كما ينبغي له ان يتواصل من خلال التعليم الالكتروني عن بعد والمعمول به دوليا حاليا وبإنتظام ، لهذا السبب او ذاك ..كذلك نظام المقررات في ظل حظر التجوال وايقاف الدراسة وفشل التعليم الالكتروني وتذبذبه مرارا وتكرارا " فاشل " ، كذلك نظام التعليم الموازي في ظل الدور الثالث وربما الرابع مستقبلا واعتماد درجات نصف السنة للتقييم وتعطيل الدوام المدرسي مرات ومرات ومرات في العام الدراسي الواحد ، واداء الامتحانات الكترونيا ، واعفاء الطلبة من بعض الدروس واخراجها من جدول الامتحانات والتي ارتأت العبقرية الفذة " ان تكون مادة التربية الاسلامية " هي الهدف على الدوام على إعتبار ان كل الطلبة مع اساتذتهم ومعلميهم كلهم من الفقهاء والحفاظ والقراء والمحدثين والمفسرين ولو سألت اي طالب منهم عن معنى "فشروه " لأجابك من دون تفكير وعلى الفور" يعني اشتروه ..هو هذا هم سؤال ؟! ..اللي بعده ! ، اقول ان التعليم الموازي في ظل هكذا فوضى عارمة اصابت التربية والتعليم العراقي برمته بمقتل هو تعليم "فاشل" بما يذكرنا بأيام العسكرية يوم كان الفقير يخدم ما بين 7- 15 سنة خدمة الزامية مع خدمة الاحتياط ومن دون انقطاع حيث لا توجد جبهة واحدة ولا معركة واحدة ولا خط نار ولا خندق ولا حقل الغام الا ودخل فيها حتى ان جسده يكاد ان يغص بالبلاتين ويزدحم بآثار الجراحات والتشوهات والاصابات المتأتية من جراء كل معركة دخلها رغما عن انفه ، ليأتي ابن - الزنكين - بعد ذلك وعلى الحاضرفيدفع بدلا ماليا ليعفى من الخدمة الالزامية - بفلوسه - وليقضي كامل وقته في النادي الاجتماعي بصحبة جيجي وانجي وميمي راكنا سيارته آخر موديل في الكراج ، قائلا في حال النصر " عفية السباع ولد الملحة بيضتوا وجهنا " وفي حال الهزيمة " جبناء ميدافعون عن الوطن اللي رباهم ووكلهم ولبسهم وعلمهم وشربهم ..!!" ، كارسون " فد نرجيلتين علكة بالنعناع ، واحدة لي والثانية لأنجي ، مع عصير كوكتيل وكيك بالفراولة للجيجي تره راسها ديوجعها خطية ..لأن حبيبها طلع يحب وحدة ثانية ..اما ميمي فحاليا دتعلب تنس وماعدها وقت لا للتدخين ولا للعصير ولا للعلس ..وبسرعة تره صرت حيل عصبي !
الطامة الاكبر من ذلك كله هي انه وبعد فترات انقطاع طويلة جدا عن التعليم الحضوري اما بسبب الحظر والحجر كأجراءات للوقاية من كورونا ، او بسبب التظاهرات الحاشدة ، او بسبب الزيارات و بسبب العطل الرسمية وشبه الرسمية التي لاتنتهي في العراق ، وفور مباشرة الطلبة بالدوام الرسمي حضوريا بعد طول غياب، واذا وفي اليوم التالي ، ان لم يكن في اليوم الاول تسمع - اصوات الاحتفالات في القاعات المركزية الكبرى للجامعات والكليات - فتسأل " هاي شنو ؟" فيقال لك " انه الاحتفال بقدوم الطلبة الجدد ...لك عمي ياجدد ، لك ياعمي صرنا بشهر اذار والسنة الدراسية شارفت على الانتهاء ..ظلت جدد ؟!" ، احتفال بيوم التخرج " ولك ياعمي تره احنه بنصف السنة ، هذا ياتخرج ؟! " احتفال بمناسبة يوم العلم ، عيد المعلم ، يوم الجامعة ، عيد الشجرة " وهكذا دواليك طيلة فترة السماح القصيرة جدا بالتعليم الحضوري ولأيام معدودات قبل ان يتوقف التعليم الحضوري مجددا كما في كل مرة ...ولطالما سألت وتساءلت " ولد الاوادم ، ليش ما تخلون الطلبة يكرصون بالصفوف فقط لاغير مع التشديد على تسجيل الحضور والغيابات على مستوى الطلبة والتدريسيين على سواء ، مع التشديد على المنع منعا باتا لإقامة اي حفل ، اي مهرجان ، اي مناسبة ومن اي نوع وتحت اي عنوان كان مطلقا ..ولك عمي خلوهم يدرسوووووون حضوريا فقط ولاتظلون تلتهووووون وتلهوووون ..كافي تسيب ..كافي ترهل ...كافي تقاعس ..كافي فوضى .. كافي هربجي ..كافي هرج ومرج " ، تره التعليم في العراق خرج من دائرة التصنيفات الدولية والعربية والاقليمية كلها ولم يعد يدرج في اية قائمة منها ولو في ذيلها ، ولو على هامشها ، ...واقول للكل ومن دون استثناء ، عمداء ، اساتذة ، رؤساء جامعات ، رؤساء اقسام ، مقرري اقسام ، رؤساء شعب ، بأن كل من يقيم منكم احتفالا في الايام القليلة الحضورية التي يدرس فيها الطلاب داخل الجامعة بعيدا عن النت ...سأشك في نيته تماما ، وعلى وزارة التعليم العالي فضلا عن وزارة التربية أخذ ذلك كله بنظر الاعتبار ومنع اية احتفالات بالمطلق ولو لدقائق معدودة أيام الدوام الرسمي الحضورية الشحيحة ومحاسبة كل من يفعل ذلك ولفت نظره وتوجيه عقوبة التوبيخ شديد اللهجة له مهما كانت درجته ومهما كان منصبه ..والا فإحتفالاتكم اضافة الى ما تسببه من هدر في الميزانيات المتهاكلة اساسا في ظل الانهيار الاقتصادي الكبير والمقلق ، فإنها تضيع وقت الطلبة وتدمرهم وتفوت عليهم فرص التعلم والدراسة والتعليم وتدفعهم الى الكسل والتكاسل والتقاعس وترك مقاعد الدراسة والجلوس في النوادي والكافتيريات ان لم يكن في البيوت ، بدلا من الجلوس للتعلم حضوريا داخل القاعات والمختبرات للاستماع الى المحاضرات ، بمعنى انها صارت ومع الفارق ، كزواج عتريس من فؤادة " باطلة وفاشلة !

.........................................

الى العجول الفنزويلية مع التحية !
لعل من المفارقات الـ "بالونية "في الحقبة الكوكو..رونية ، بروز ما بات يعرف عراقيا بقضية العجول الفنزويلية والتي نجحت بحرف بوصلة الشارع المثقل بالهموم عن قضايا أكبر وأعمق وأخطر وأهم ، ومهما يكن من أمر أقول ،مبارك للـ" عجول الفنزويلية" اطلاق سراحها من ميناء ام قصر" وطلعت يامحلا نورها شمس الشموسة" ولا يسعني بهذه المناسبة السعيدة سوى تهنئة الشعب العراقي ودولة فنزويلا الصديقة وكل مربي الابقار في عموم الوطن العربي والعالم على اطلاق سراح 11555 بقرة شارفت على الهلاك عند بوابات ام قصر قبل موافقة وزارة الزراعة على إطلاقها بعد شد وجذب يكاد يتطابق مع شد وجذب الكتل السياسية تجاه اقرار الموازنة الاتحادية للعام 2021 وقانون المحكمة الاتحادية وعلى مدار شهور طويلة من جراء المحاصصة الدورية والمصارعة الوطنية ، قضية الابقار تلك وبطبيعة الحال لم تحسم بعد تماما فما يزال امامها وكما صرح بذلك وزير النقل الاسبق والنائب الحالي كاظم فنجان الحمامي ، " عدة مشاكل واجراءات معقدة في بعض السيطرات ونقاط التفتيش على طول الطريق بين البصرة وبغداد " بمعنى وبحسب ما تستشفه من التصريح السالف ، كتابنا وكتابكم + وين رايح ومنين جاي + حصبة وجدري !
اييييه يابقرة يا أم اللبن ،اهلا وسهلا بك في عراق الكوارث والمحن، حيث الرصاص الملعلع في الافراح والاتراح والعراضات المصحوبة كلها بأغاني الحزن والشجن .. يافنزويلية يا أم اللبن لاتحزني واياك وتسميم البدن ..لاتسألي ماذا وكيف ومتى وأين ، من ذا الذي أهانني وكاد ان يميتني ولماذا ،عتبي وشكواي أرفعها في بلاد النهرين لمن ؟!
اياك ان تقولي اريد لمن كاد ان يهلكني دفع الثمن ، سيتهمك الذباب الالكتروني المأجور بأنك بقرة أجنبية عميلة للسفارات ، حفيدة للرفيقات ، ذيل للقنصليات ، ذنب للملحقيات ، تريدين تقليب المواجع،بث الشائعات،اثارة القلاقل هاهنا والفتن ..يابقرة يا أم اللبن اتمنى ان لايصيبك هزال كذاك الذي اصابنا ، اتمنى ان تعيشي بسلام من دون هم ولاغم ولا حَزن ، اتمنى ان تبقي ناصحة بهذا الوزن المطلوب تجاريا وبهذا القوام الرشيق مع بعض السمن ،من غير مكملات غذائية ولا مشروبات كحولية ولاحبوب مخدرة، لا كرستال ، لاترياق ،لا حشيش، لا هيرويين ، لاكوكايين ، لا ماريجوانا ، لا ادمان ، لا تدخين ، لا شم ولا وشم ولا حقن " هل تعلمين يابقرتي بأن العراق صار معبرا ومصنعا ومستهلكا ومصدرا للمخدرات ومن كل نوع وصنف من والى بغداد ودمشق وبيروت وبوينس آيرس ..من والى البصرة والكويت ودبي وعدن " ، اتمنى ان تُكفَين ماءك ودواءك فضلا عن توفير كل ما تحتاجينه من طعام ومؤن ..آمل ان لايسقونك ماءا آسنا كالذي سقيناه ،ولا طعاما مستوردا - اكسباير - كالذي اطعمناه عبارة عن فتات موائد وبقايا طمر صحي ولحم ملوث بالكلور وطعام معلب نافد الصلاحية ، أو غذاء مسرطن وعفن ..اتمنى ان لا تعيشي في حظائر من غير رعاية صحية تذكر وسط ركام هائل من الازبال والنفايات واكوام من قش وتبن ونتن ..اتمنى ان لاتجوعي كما جعنا ..ان لاتصيري هدفا لحجارة حدثاء الاسنان ، سفهاء الاحلام ، لرصاص امعات ورويبضات كبار كما صرنا ، ان لاتصبحي غرضا لعين الحاسدين ، لحقد الحاقدين لكل من غضب،أو شتم ،أو لعن ..اتمنى ان لايسممونك كما سممت اسماكنا في احواضنا ، دجاجنا في حقولنا ، خرافنا في مراعينا كما احرقت وسممت حنطتنا وشعيرنا في مزارعنا ، كما في مدننا قد سممنا وواحدنا يغني " والله يا زمن ،لا بايدينا زرعنا الشوك ، ولا روينا ..يازمن" ، ان لايروعونك كما روعنا ..ان تظلي على قيد الحياة من غير اذى ولامكرمات وهمية ولا صورني واني ما ادري مصحوبا بمَن ..ان لا يلبسونك قبل الموت في كل يوم من شدة القهر والبؤس والضيم كما البسنا ملابس بالات ومساعدات ووو كفن .. اهلا وسهلا بك يا أم اللبن عيشي حياتك سعيدة كصديقتك البقرة الضاحكة قبل ان يقلبوا لك كعادتهم كما قلبوا لنا " ظهر المِجَن " بمعناه العرفي والاصطلاحي .. اياك ان يضحك عليك من يقرأ لك رسالة مرسلة من ذويك في فنزويلا لتستفتح بـ " آه ديكي آزكي نحباني مُع فالصُو أمنباني إتتي مِشناف إلبك والي كمبراً ، إتتي مرنام ..كمبرن " ، اياك ان تجبني كما اشجعنا وعلى غير العادة ولكثرة الدك على الصفيح الساخن لعقود طويلة ، جبن ، حيث التأريخ هاهنا توقف عندنا وحَرَن ...اياك ان تتشردي كما شرد عزيز قومنا وصار بلا مأوى ولا ارض ولاسكن ..يابقرة يا أم اللبن لاتسألي عن بقايا ضمير، الضمير مات في ميزوبوتاميا منذ أمد بعيد واندفن ..هل تعلمين ان العراق كان موطن الخراف والماعز والابقار يوم كان العراق بحق يسمى ..وطن ، فإن قلت ليس بوسعي فعل ما قلت كله ولا جله ..فدعيني أقول لك بملء فمي وببركان يغلي في دمي " علام جئت الى العراق يابقرتي الحلوب ..اذا ؟! " . اودعناكم اغاتي

نرجو عدم ارسال التحايا , الرسائل الشخصية



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- #أسعِد_تُسعَد (1)
- مهازل لاتحدث الا في حقبة -حيص بيص -العراق ...!!
- أضحِك العاطلين والفقراء والجياع قليلا قبل بكائك ومجتمعك كثير ...
- نصيحة اخوية للجميع من محب ....احذروا هؤلاء ولا تفصلوا بينهم ...
- ماذا تعرف عن مشروع بدأ بكرتونة أدوية وإنتهى ب-عدة صيدليات-خي ...
- سواعد ومطابخ الخير ...لإطعام المعي الفارغة !
- شكرا للقلوب الرحيمة الراحمة لمواجهة القوتين الناعمة والغاشمة ...
- من صور التكافل الاجتماعي الجميلة والجديدة في العراق ...!!
- يوم استبدلوا حاء-السلاح- المنفلت الموازي المؤدلج تمويها فصار ...
- الى البابا ..مع التحية ! (2)
- الى البابا ..مع التحية !! (1)
- حتى يطابق شعار -محمد قدوتنا - اقوالنا وافعالنا وواقعنا ...
- بمناسبة عيد المعلم العراقي ..شكرا لهؤلاء !!
- لن تُرحموا ولن تُسعدوا ما لم تتراحموا وتتكافلوا ...!
- مشاريع ال 1000 دينار الرحمانية الراحمة !
- إيييه ياعصر العكرك ..خليت الصرصر يكرك !!
- أي مشروع انساني وخدمي هادف ب 1000 دينار ..!!
- إحياء الفضيلة ونبذ الرذيلة المجتمعية هي الحل !
- الى تجارنا...مع التحية !
- الى شيخ عشيرتنا مع التحية !


المزيد.....




- الفنانة يسرا: فرحانة إني عملت -شقو- ودوري مليان شر (فيديو)
- حوار قديم مع الراحل صلاح السعدني يكشف عن حبه لرئيس مصري ساب ...
- تجربة الروائي الراحل إلياس فركوح.. السرد والسيرة والانعتاق م ...
- قصة علم النَّحو.. نشأته وأعلامه ومدارسه وتطوّره
- قريبه يكشف.. كيف دخل صلاح السعدني عالم التمثيل؟
- بالأرقام.. 4 أفلام مصرية تنافس من حيث الإيرادات في موسم عيد ...
- الموسيقى الحزينة قد تفيد صحتك.. ألبوم تايلور سويفت الجديد مث ...
- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحاج - مفارقات -بالونية - في الحقبة الكوكو...رونية !!