أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحاج - مهازل لاتحدث الا في حقبة -حيص بيص -العراق ...!!















المزيد.....

مهازل لاتحدث الا في حقبة -حيص بيص -العراق ...!!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6841 - 2021 / 3 / 15 - 09:12
المحور: كتابات ساخرة
    


محنة الشعراء وحيص بيصهم
شاعر ميساني اسمه ،احمد جاسب الهيلجي ،هو والد المحامي والناشط المختطف منذ عام تقريبا علي احمد جاسب الهيلجي ، شارك الشاعر في الذكرى السنوية لمقتل الناشط الميساني عبد القدوس، والذي كان قد قتل بعد فترة من اختطاف صديقه علي ، برصاص مسلحين يقال انهم مجهولون وبعد ساعات من حضور الشاعر الذكرى السنوية لمقتل الناشط عبد القدوس ، واذا بالمجهولين انفسهم يقتلونه هو الاخر بعد عام كامل قضاه بالبحث عن ابنه وفلذة كبده المختطف ظلما وعدوانا ولكن من دون جدوى فيما لايزال مصير نجله "علي جاسب " مجهولا الى يومنا = مهازل لاتحدث الا في بلاد ما بين - النارين - بعد ان كانت وبجدارة ولقرون طويلة تسمى بلاد " مابين النهرين" وبما ان المغدور شاعر فلابأس بالاستشهاد بقصائد الشعراء لتعزية متابعيه ، وخلاصة القول ، ما قاله الشاعر الأفوه الأودي ، قديما مع بعض التوابل المحلية الحديثة لتناسب الاحداث :
لايصلح الناس فوضى لاسراة لهم ..ولاسراة اذا جهالهم " ورويبضاتهم وامعاتهم " سادوا !
ولله در الفقيه والشاعر المعروف - حيص بيص - القائل للمقارنة :
مَلكْنا فكان العَفْو منَّا سَجيَّةً ..فلمَّا ملكْتُمْ سالَ بالدَّمِ أبْطَحُ !
علما ،ان " حيص بيص " هو لقب اطلق عليه بعدما رأى الناس يعيشون في مكان ما بين شدة واختلاط وضيق وحيرة وارتباك ، تماما كحال العراق اليوم حيث الشدة والحيرة التي جعلت الحليم حيران اسفا ، حيث الفوضى العارمة واختلاط الحابل بالنابل ، حيث الارتباك والارباك قد اصاب كل مناحي الحياة هاهنا بمقتل ، حيث السلاح المنفلت والموازي والمؤدلج على عينك ياتاجر ، حيث لامفر للناس من الازمات والغم والهم ولا مهرب ، حيث ملفات تحقيق تفتح بالمئات ولاتعلم عن نتائجها شيئا قط ..حيث فضائيات ومنصات ومواقع تواصل يديرها ذباب الكتروني تحرض على الحقد والكراهية ،على العنف والعنف المضاد ليلا ونهارا ..حيث شعب تعداده 40 مليون نسمة ، يتمنى من شغاف قلبه ان يشم للحرية ، يتنسم للعدالة الاجتماعية ، للانصاف ، للاعمار ، للانتاج ، للبناء ، للزراعة ، للصناعة ، للامن ،للامان ، للتقدم والازدهار ، للمنطق للعقلانية للوحدة الوطنية ، ولو ..نسمة ، ولكن من دون جدوى ، ولا بارقة أمل بوجود ثلة من الفاسدين والمفسدين ممن عاثوا في الارض خرابا وملئوا باطن الارض جماجم وهياكل ، ومياهها دما ، وسماءها دخانا اسود ، وعاليها حرابا واحترابا ، ولابصيص من نور في نهاية النفق المظلم الذي حشر فيه العراق وشعبه الابي حشرا ولا عزاء ، فقال قولته المعروفة " ما للناس في حيص بيص؟" فظل هذا اللقب ملازما له طوال حياته ، واسمه الحقيقي هو " أبو الفوارس سعد بن محمد بن سعد بن الصيفي التميمي.
فياحيص بيص العراق ، كيف ومتى ومن اين يكون المخرج ؟!

.............................................
"محنة النساء وحيص بيصهنَّ"
إنقاذ نساء العراق من البؤس والضيم والقهر افضل من تهنئتهن بعيدهن الوهمي الاغر !
حاولت تهنئة أجمل مخلوق على وجه الكرة الارضية وأرقها على الاطلاق " المرأة " بمناسبة ما يسمى بعيدها كما فعل الاف سواي ..الا ان حصر تهنئة المرأة على صبرها ...على احتسابها ..على ثباتها ..على كبريائها ، على عفتها ، على طهارتها ، بيوم واحد فحسب ، انما يعد غمطا لحقها اكثر من كونه تكريما لها ..فلو اني وقفت بباب " أ.ر" وحدها كل يوم صباحا لتهنئتها على صبرها الطويل والمرير ومنذ عقد الثمانينات يوم فقدت اسرتها كاملة وصولا الى يومنا هذا حيث تعيش وحيدة بعد فقدان البقية البقية من افراد عائلتها الكبيرة تباعا في شبه منزل خاو ومنزو يفتقر الى أبسط الخدمات ولما تغادر ابتسامتها البريئة وجهها الصبوح بعد .. لما وفيتها حقها ... حاولت ان اهنئ المرأة ثانية متخطيا الحالات الفردية ..فتداعت الى ذاكرتي صور وقصص ومآسي ملايين الارامل ، ملايين المطلقات ، ملايين العوانس ، ملايين اليتيمات ، الاف النازحات ، الاف المهجرات ، الاف النساء من ذوي الاحتياجات الخاصة ، الاف الكادحات ، الاف الأميات ، الاف العجائز والمسنات المهملات ..الاف الثكالى ..الاف المسحوقات ..الاف المشردات " انا هنا اتحدث عن العراق فحسب حيث 3 ملايين ارملة و4 ملايين مطلقة وعانس " ..تذكرت النهوة العشائرية " منع المرأة من الزواج مطلقا الا بموافقة ابن عمها وتنازل الناهي عن نهوته " ..بنت العم لابن العم ..نساء الكصة بكصة (نكاح الشغار ...تزوجني اختك ومهرها هو اختي ..تطلق اختي لخلاف بينكما لاشأن لنا به ، اطلق اختك ولوكانت من خيرة النساء ومن دون ذنب جنته ) ..النساء الفصلية " اخذ عدد من النساء بالقوة من عشيرة اخرى للفصل في النزاعات بين عشيرتين وكجزء من احكام الفصول العشائرية ليعشن مستعبدات ومحتقرات ومن الدرجة الرابعة بعد العبيد امد الدهر بكنف العشيرة الاخرى" ، تذكرت الاف النساء ممن يقتلن بشتى الطرق تسجل نصفها على انها حوادث انتحار وما هي بإنتحار انما جرائم جنائية من الدرجة الاولى ومع سبق الاصرار والترصد ، بما يسمى عندنا بجرائم الشرف " وثلاثة ارباعها لاعلاقة لها بالشرف ، فقد تكون ابتسامة إمرأة بوجه رجل مستطرق جريمة لاتغتفر وتستحق القتل وغسل العار على يد من لاشرف ولاغيرة عنده ..لك هي جريمة الزنا بشهادة اربعة شهود عيان او بالاقرار على النفس عقوبتها الشرعية الجلد ..هذا القتل على النظرة والابتسامة والشك والظن والاقاويل منين ابتدعتوه ..لك هو انت ياعديم الاخلاق والشرف لاتوجد امرأة في منطقتك ، في دائرتك ، في محل عملك عزباء او متزوجة الا وتحرشت بها ، ولا توجد امراة كبيرة كانت ام صغيرة على الفيس ومواقع التواصل الا وحاولت اغوءها والتعرض لها بسوء ..وتالي جاي ادور شرف ..ياقرف !"..حاولت مجددا التهنئة فتذكرت اخبار وتقارير الاف المنتحرات في العراق - حرقا ، شنقا ، غرقا ، رميا بالرصاص ، سما ، نزيفا بعد قطع شرايين المعصم، قفزا من شاهق " بما نحرره في نشرات الاخبار - يوميا ...يوميا ..يوميا - ، حاولت ان ادوس على الجرح مجددا وان اكتم مشاعري قائلا مع نفسي "لابد من التهنئة بمناسبة هذا اليوم جريا على العادة لاسيما بالنسبة للصحفيين والكتاب والادباء والشعراء والمثقفين ..علاوة على بعض السياسيين - الكلاوجية - ممن اهانوا المرأة العراقية وعلى مختلف الصعد في اغنى بلد بالعالم ثم بعثوا لها ببرقيات ورسائل تهنئة تخديرية ليقال " ايباه شكد انساني الاخ ...فعلا متعاطف مع قضايا المرآة ومهتم بعيدها ويستحق ان تدوره كالنفايات في قابل الانتخابات !" ...فوقع بصري على خمس ضحايا منهن وهن يفترشن الرصيف ويسألن المارة عن لقمة .. عن عملة .. عن كلمة طيبة ...لو قلت لكل واحدة منهن - كل عام وانت بخير - لقالت وبالمباشر وبإشمئزاز " على شنو يابه ..؟ " فأجيب بكل ادب واحترام " بمناسبة عيدك الاغر ..اليوم هو يوم المرآة العالمي " فتقول " امش منا بسرعة لا الم عليك الوادم بتهمة التحرش ...هذا يايوم ، ويا مرأة ، وياعالمي ..لو بيهم خير خلي يسوون الرصيف اللي نكدي عليه في اغني بلد بالعالم مثل الاوادم ، الرصيف المليان مثل الشارع طسات وحفر ..خلي يرجعون ابوي اللي انقتل بالثمانينات في واحدة من الجبهات ..يردون خالي اللي انقتل في احدى الجبهات بالتسعينات ...عمي اللي انقتل في احدى الجبهات بالالفينات ..زوجي اللي انقتل بالطائفية ...ابني اللي راح بشربة ميه ...اخوي اللي هاجر بعرض البحر وما اعرف اخباره شنو ، يكولون هاجر الى دولة اوربية ...اختي الصغيرة اللي انتحرت من الضيم والقهر ..عمتي اللي ظلت ارملة وبقت وحيدة ما الها ظهر ..خالتي اللي تعبها الترحال والنزوح والهجرة والسفر ...جدتي اللي صفت بدار المسنين تنتظر شوكت تموت وترتاح من ضيمكم وتطولها ايد القدر ..إبني اللي انغدر ...اني ..اني اللي ظهري وحيلي انكسر ، شبابي اللي انحسر ، عمري اللي راح من وراكم هدر ....ما ادري اصبر على العزاز اللي راحوا ..لو على الباقين احافظ ، اراقب ، اتابع ، والزم خفر ..وتالي ما تالي تجيني جنابك متعني تريد تهني ..ولكم هذا يا عيد ويا اغر ، ولكم شنو هذا الفسك وشنهو هذا البطر ...خل اطلع دوا امي ... احصل اكل جهالي ....اضمن ايجار بيتي اللي ما حمانا بيوم لا من حر ، لامن برد ..لامن غبار ، لا من مطر ..قبل ما اهج من هذا البلد واطفر مثل ما غيري طفر بليلة ظلمة ما بيها ..كمر ، روحة وحدة وبعد ما من وراها خبر !
................................
"محنة المجتمع وحيص بيصه "
يوم أكلنَّ الطعم وأكلناه فتبنينَّ الباطل وتركنَّ الحق وراء ظهورهنَّ وتركناه !
أتوقع استشرافا "ولا اقول تنبؤا ..حاشا وكلا " وبناءا على استقراءات حالية، وتأسيسا على وقائع ونماذج وتحليلات ودراسات انتروبولوجية ومثولوجية وسوسيولوجية وسايكولوجية سبق وان طرحها مفكرون وباحثون ومتخصصون ومؤرخون محليون وعالميون ليس ابن خلدون أولهم ، ولا علي الوردي آخرهم قطعا ، بأن أعداد النساء المسلمات - القليلات - من المحرومات من الانجاب وممن دأبن وعلى مر عقود انطلاقا من افكار واساطير وخرافات وادعاءات لا اساس لها من الصحة للذهاب الى الاديرة والكنائس بغية الدعاء والنذر هناك املا بالانجاب، ازعم ان اعدادهن ستزداد بإطراد ملحوظ بعد زيارة البابا الاخيرة الى العراق ..وسترى بأم عينيك عشرات ان لم يكن مئات منهن وقد فعلن ذلك عن قناعة تامة ورثتها إحداهن عن جدتها ، عمتها ، خالتها ، امها ، جارتها المسنة ، وستذهب لتنذر هناك وتدعو بأن يرزقها الله تعالى مولودا ذكرا بعدما حرمت من الانجاب كليا ، أو من انجاب الذكور فقط ، كل ذلك بتشجيع من زوجها الذي يحمل ذات الميراث الفكري السقيم ، فكر " ياحوتة يامنحوتة ..طلعي كمرنا العالي " مع كل خسوف قمر ، ثقافة " يا زكريــا..عودي عليه كل سنة ،وكل عام انصب صينية " مع اول احد من كل شعبان ، ..ستفعل ذلك وبخلاف ما جاءت به الشريعة الغراء معتقدة بانها تضر وتنفع ، تخفض وترفع ، تعطي وتمنع ، ستفعل ذلك في اماكن بعضها بقايا اسوار ومعابد قديمة ومقابر تعود الى السومريين والاكديين والاشوريين والبابليين ولاعلاقة لها لابصالحين ولا بعابدين ولا بزاهدين ..بعضها مجهول لايعلم يقينا من يرقد بداخله ، بعضها اعلن عنه قبل سنين قليلة هكذا فجأة ومن دون مقدمات فصار وجهة للجهلة والاميين وسط تحذيرات ومطالبات عديدة ازاددت وتيرتها مؤخرا انطلاقا من جمعيات المحافظة على التراث ومراكز الابحاث والمؤسسات المعنية بدراسة التأريخ والحضارة والاثار للكف عن هذا الهراء ، وللحد من محاولات المفلسين الجاهلين للاثراء السريع بإختراع مقامات لاوجود لها اطلاقا ومن بنات اوهامهم ومحض خيالاتهم لأناس مفترضين حتى صار لدينا من المقامات ما يفوق اعداد المدارس والمستشفيات والجسور والانفاق والسدود والمصانع الجامعات مجتمعة ، ستفعل تلكم المحرومة من الانجاب ذلك برغم الاف " التراكتورات والاعمدة الكهربائية ، والشبابيك ، والابواب ، المقدسة بنظر عوام الناس بعد ان جاء طيف لمجهول في المنام الى رجل مجهول آخر في الحقيقة ، فقال له " اسمع ياهذا ، هاهنا كنز البركات ومنبع الكرامات وموضع اجابة الدعوات ، هلم فإدعوا الناس اليه " فقام المجهول ليبلغ الناس بذلك فتحول بظرف شهور الى تاجر يمتلك المليارات والاملاك والعقارات وذلك بعد فقر وعوز طويل لم تكن عائلته التي عشعش فيها الفقر وتوطن البؤس والى وقت قريب جدا ثمن زوج نعالات .." بعد ان صدق الناس ادعاء مجهول ،نقلا عن مجهول جاء له طيفا في المنام بزعمه وبما ارى عينيه مالم تريا ..بينما لم يصدق هؤلاء جميعهم كل ما جاء في الكتب السماوية المقدسة التي بين ايديهم والموضوعه على رفوفهم للبركة والزينة والديكور فقط لاغير، اضافة الى خطب ومواعظ ومؤلفات ومصنفات العلماء العاملين والائمة المجتهدين في الدين والتي لطالما حذرتهم من مغبة تصديق كل من هب ودب والهرولة وراء من ادعى التدين والدين في كل وقت وحين ..لاسيما الثعالب منهم والتي ترتدي لباس الصالحينا ،لأن ليس للثعلب وكما قال شوقي ..دينا !
واقول لتلكم المرأة العاقر ، العقيم ، المحرومة من الانجاب كليا او جزئيا من الذكور فقط ، كان يكفيك أن تراجعي وتتعالجي في المراكز الصحية المعتمدة والمتخصصة في هذا الشأن = اعقل وتوكل عبر الاخذ بالاسباب كأنها كل شيء ، وان تقومي من باب " التوكل الحق على الله تعالى وكأن الاسباب كلها مجتمعة لاشيء " في الثلث الاخير من الليل بين يدي الله تعالى وامره بين الكاف والنون اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، وانت على طهارة ووضوء لتركعي وتسجدي " واقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد " ثم لتبتهلي وتتضرعي صادقة ومخلصة ومنيبة وموحدة وداعية بأدعية القرآن العظيم : " رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ" و " رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ " و" رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا" و " رَبِّ هَبْ لِى مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ--- إِنَّكَ سَمِيعُ ٱ---لدُّعَآءِ" ...لأن الله تعالى عز من قائل يقول في محكم التزيل " وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ " وقوله تعالى وهو اصدق القائلين " وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ " وقال تبارك وتعالى " إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ " ، فعلام تتركين كل تلكم الدعوات المباركات والخطوات الناجعات وتلجئين جهلا وتخلفا الى البخور والخرق والشموع ومصقول الزكريا وآسها وحلقومها و....دنابكها من دون التضرع والدعاء الى رب العالمين لتحقيق الغرض المنشود وتحقيق حلمك المأمول ؟!
وحدوا الله الواحد الاحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا احد ، وحدوا الله ياعباد الله ولاتجعلوا لله ندا ولا شريكا، توفقوا وتفلحوا وتسعدوا في دنياكم وأخراكم ..واصلوا بُعدكم عن الله تعالى وعن وحدانيته مع تقصيركم عن تنزيهه وتقديسه عن كل ند وشريك جل في علاه ، لن تنالوا خيرا قط ...اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أضحِك العاطلين والفقراء والجياع قليلا قبل بكائك ومجتمعك كثير ...
- نصيحة اخوية للجميع من محب ....احذروا هؤلاء ولا تفصلوا بينهم ...
- ماذا تعرف عن مشروع بدأ بكرتونة أدوية وإنتهى ب-عدة صيدليات-خي ...
- سواعد ومطابخ الخير ...لإطعام المعي الفارغة !
- شكرا للقلوب الرحيمة الراحمة لمواجهة القوتين الناعمة والغاشمة ...
- من صور التكافل الاجتماعي الجميلة والجديدة في العراق ...!!
- يوم استبدلوا حاء-السلاح- المنفلت الموازي المؤدلج تمويها فصار ...
- الى البابا ..مع التحية ! (2)
- الى البابا ..مع التحية !! (1)
- حتى يطابق شعار -محمد قدوتنا - اقوالنا وافعالنا وواقعنا ...
- بمناسبة عيد المعلم العراقي ..شكرا لهؤلاء !!
- لن تُرحموا ولن تُسعدوا ما لم تتراحموا وتتكافلوا ...!
- مشاريع ال 1000 دينار الرحمانية الراحمة !
- إيييه ياعصر العكرك ..خليت الصرصر يكرك !!
- أي مشروع انساني وخدمي هادف ب 1000 دينار ..!!
- إحياء الفضيلة ونبذ الرذيلة المجتمعية هي الحل !
- الى تجارنا...مع التحية !
- الى شيخ عشيرتنا مع التحية !
- ياطابخ الاندومي .. تره راح أشك هدومي !
- ماذا تعرف عن مقترح-داعية الميدان-للتعريف بتعاليم وأحكام الشر ...


المزيد.....




- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحاج - مهازل لاتحدث الا في حقبة -حيص بيص -العراق ...!!