أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - من جحيم ستالين الاسود ، مروراً بجحيم غوانتناموا المصغر إلى جحيم الأسد الأوسع والأشنع ، حوُلّّ أيها الإنسان إنما كنت ...















المزيد.....

من جحيم ستالين الاسود ، مروراً بجحيم غوانتناموا المصغر إلى جحيم الأسد الأوسع والأشنع ، حوُلّّ أيها الإنسان إنما كنت ...


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 6836 - 2021 / 3 / 10 - 13:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هكذا ظنوا الناس في بداية الأمر بأن اليسار ، بالطبع قبل أن يتعرفوا على حقيقة رموزه ، سوف يلبي الكثير من الضروريات التى تحققت في بلاد الرأسمالية بعد الثورة ، وبمعزل عن سطحية قراءة النهج اليساري والمنافع التى كان يعتقد🤔 منتمو هذا الخط ، أنه سيجلب المزايا المرجوة ، ألا أن الصحيح ، وصح ايضاً لكن صحته أقل ، في المقابل ، وُجِدَّ الفكر اليساري كضرورة مضادة للفكر اليميني الرأسمالي ، واليسار في جوهره البسيط ، ( أن تكون يسارياً يعني أن العالم يأتي بالدرجة أولى ثم القارة ثم البلد ثم المدينة وثم النهج وأخيراً ( أنا ☝ ) ، والعكس هو الصحيح عند الرأسمالية ، التى تبدأ بالانا وتنتهي بالعالم ، وبالتالي اليسارية قامت من أجل تحطيم القوقعة الهووية والانفتاح على الكونية الإنسانية ، وأيضاً على جميع الكائنات الحية ، لكن سرعان ما تحولت الثورة الشعبية إلى تنظيماً هرمياً فاشياً وظيفته تمجيد الزعيم الأوحد الذي سمح له إنشاء محاكم الموت ومارس اقصى الاقصاء باسم التطهير ، وبالطبع كانت حادثة تصفية الصحفي السعودي جمال خاشقجي وتداعياتها قد فرضت على الإعلام بصفة عامة والكُتّاب بشكل خاص ، إعادة تناول القضية بطرائق متعددة ، هي ملفتة حتى التعجب ، تجاوزت بالتأكيد🙄 المسألة السورية ، وايضاً قفزت المسألة اليمنية دولياً عن القضية السورية على الرغم أن السوريون الذين على قيد الحياة انقسموا بين من يكدح من أجل إيجاد طعام يسد به رمقه والآخرين يحتاجون إلى معونات إنسانية ، ستون بالمئة من الاطفال يواجهون الجوع .

حصيلة أولى كبرى ، وهذه واحدة من الفخاخ التى انتظرت الإدارات الأمريكية (الديمقراطية ) مواجهتها ، هو ذاك التحديد الاكبر داخل حدودهم ، بلا شك ، في كل مرة يتم الكشف عن جريمة تعذيب أو قتل افراد أو جماعات بالسجون أو عبر تصفيات هنا 👈 أو هناك ، يثير الحدث سخطاً ويتبعها صدمة وانبهار ، وهذا في الجانب الإنساني مفهوماً ومشروعاً ، لكن ما هو غير مفهوم بالطبع ، عندما يأتي الاستياء من جمهور يناصر ويدافع باستماتةُ عن السفاحين ، مثلاً ، أو حكومات لها باع طويل في تعقب من يخالفها بالرأي ، وبالتالي في العالم يوجد بلد واحد☝اسمه سويسرا🇨🇭، ليس هناك سويسريات على حد علمي المتواضع والبسيط ، بل مع المسألة السورية والتى يقف العالم أمامها عاجزاً ، مكتوفاً ، مكبلاً بقيود التوازنات والمصالح ، كان من المفروض لعنصر المفاجئة أن ينخفض كثيراً عندما يحصل شيء فردي ومشابه في أرجاء المعمورة ، كأن المجتمع الدولي في يناطح الرياح على طريقة وضع الأبواب🚪الكرتونية ، في المقابل ، إذ عاد المراقب إلى تقرير لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي ، الصادر في عام 2002م ، حول الطرق المختلفة التى اعتمدها المحققون في استنطاق المعتقلين ، منها القديمة أو حديثة الابتكار ، والتى مورست تحديداً بحق معتقلين سجن غوانتناموا ، يجد أن كل ذلك كان بتوجيهات إدارة الرئيس بوش الابن ، ووصلت إلى حد الضغط على المحققين الأمريكيين من أجل انتزاع اعترافات حول علاقة النظام البعثي العراقي بتنظيم القاعدة ، وهذا المنطق يتماشى فعلياً مع المنطق إياه الذي به تم ✅ غزو العراق 🇮🇶 وأفغانستان وتدمير البلدين بالكامل ، بل ما يعزز هذه الافتراضية ، هو إصرار إدارة البيت الأبيض آنذاك ، تحويل من يتم اعتقاله إلى سجن غوانتناموا بعد الإعلان عن فتح أبوابه🚪، وهذا أتاح للمحققون فعل ما لا يمكن فعله داخل حدود الولايات المتحدة 🇺🇸 ، فهناك طبعاً تغيب مسألتين ، القانون والمحاسبة ، وبالرغم أن المعتقل قريب جغرافياً من ولاية فلوريدا ، يبتعد فقط 90 ميل ، لكنه لا يتمتع بالقوانين الولاية ولا بأي حق انساني واحد☝ تماماً كما يتمتع بها مواطنو الولاية ، وبالتالي تلك المسافة كانت هي الكاشف لتلك الحرب القائمة بين هيئة القضاة والأجهزة الاستخباراتية في امريكا ، أي أن الفرد من الممكن له وبسهولة التنازل عن القيم الإنسانية لمجرد تجاوز بضعة خطوات ، وهذا بالفعل ما حصل ، لقد تساوا المحققون الأمريكان في الهمجية مع همجية النظام الأسد في سوريا أو حتى همجية الأنظمة اللاتنية التى تعرف تاريخياً بقمعيتها .

المضحك حتى درجة الانتباه في هذا الزمن الأغبر ، كانت كوبا 🇨🇺 عام 1903م من القرن الماضي وافقت على تأجير القاعدة الشهيرة بالهمجية لواشنطن مقابل 2000 دولار 💵 فقط ، وحتى الآن وزارة المالية الأمريكية ترسل شيكاً سنوياً للحكومة الكوبية بقيمة الأجرة ، لكن الأخيرة أمتنعت بعد الثورة الكوبية من صرف الشيك ، وبالطبع ، تاريخ الولايات المتحدة 🇺🇸 الخللي ، لم يقتصر على العراق وافغانستان أو تنظيم القاعدة تحديداً ، بل التقرير كشف أيضاً عن ارتكابها ممارسات مشابة في كل من الفلبين 🇵🇭 وهاييتي ، وهذه الهمجية ظهرت بصراحة 😶 بعد هجمات نيويورك والبنتاغون من قبل تنظيم القاعدة ، بدأ يتصور البعض أن الادارة الأمريكية تتخلى عن المثل الأخلاقية أمام الفاجعة الشعبية ، لكن الحقيقة الأقرب للواقع ، أن امريكا لم تكن يوماً ما مثالية ، بل كانت ومازالت أقرب إلى أنها دولة كبيرة ، قائدة العالم الديمقراطي والرأسمالية والحر ، لكن ليست مثالية ، وهذا يفسر لماذا في عهد الرئيس بوش الابن ، عندما حُشرت في الزاوية ، لجأت إلى الطريق الاسهل في التعامل مع المستجدات الجديدة ، وبالتالي ، عندما النخب في الولايات المتحدة 🇺🇸 يشعرون بأن استثنائهم لم يكن مثالياً ، فأنهم بالحقيقة أصابوا الحقيقة ، لأن تاريخياً الأمور التى تعلقت بالتحقيقات الصعبة أو تلك التى تندرج تحت القنوات بالمتسخة ، كانت وكالة الاستخبارات الأمريكية ، المعروفة في العالم ب (CIA) ، تحيل الأفعال الوسخة ، إن كان ذلك في حربها الباردة أو حربها على الارهاب إلى الشركات الخاصة ، مجموعة من المتعاقدين الأمريكان أو حتى أشخاص عملوا معها في أنحاء العالم ، في المقابل ، وعلى أنماط التنزيهات الكبرى ، تلعب احياناً دور التنزيه الذاتي عن أي تورط في الماضي ، طبعاً مثل الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن ، من الطبيعي أن يردد بين أوساط النخب وفي اروقة البيت الابيض وتحديداً في مكتبه البيضاوي ، مقولة عتيقة لكنها تصلح ايضاً حديثاً ، ( تعالوا ننظر إلى الأمام ونترك ما هو وراءنا ) ، في المقابل ، النخب الأمريكية تقبل بتلك الحكمة التى تتيح لهم التخلص من وحل الممارسات القمعية ، مع ضرورة توثيق الماضي لكي لا يتمكن أحد من إعادته في المستقبل .

الآن ، السؤال الإنساني ، كيف يمكن للبشرية المتحضرة القبول بما جرى ويجري في سوريا ، بل السكوت عن الجريمة التى صُنعت حديثاً بحق الشعب السوري ، ضمنياً هو شراكة ، لأن هل من معنى أو بالأحرى من مفهوم أخر يؤدي إلى تفسير مختلف ، ابداً ، بالطبع ، على مرّ العصور التى شهدت البشرية فيها الكوارث الإنسانية ، كانت على الدوام توجد مكنة تعمل على حجب التاريخ ، ليس لأنها تخجل منه ابداً ، بل لأنها تريد صنع مآسى أكبر وأوسع وأفظع ، كانت البشرية توقفت 🛑 في مطلع القرن الفائت عند كارثة إنسانية تسبب فيها شخص أطلق على نفسه أسم ستالين وبالفعل كان له من اسمه الكثير ، لم ينعم الشعب الروسي بعد الثورة البلشفية سوى عام واحد من الحرية والكرامة والعدالة ، سرعان أعيد فتح أبواب🚪المعتقلات وفي مقدمة المعسكرات ، ذاك الذي لا يمحى من ذاكرة التاريخ ، ( جولاك )، ( معتقل الموت الاسود ) ، لقد دشنت تلك الحقبة وبالاخص بعد سيطرة ستالين على مراكز الحكم ، عهداً من الدموية المرّوعة ، يتشابه عهد ستالين بالأمس بعهد بشار الأسد اليوم ، وعلى تخوم سيبيريا أقيمت لملايين لمن اختلفوا بالرأي أو رفضوا الظلم أو من أعتقد النظام بأنهم يشكلون خطراً وتهديداً على الثورة معتقلات الموت ، لقد اختفى 👻 ملايين الاشخاص العزل على مدار ال24 عاماً ، تحولت سيبيريا إلى مقبرة جماعية نتيجة اعتماد اقصى أنواع التعذيب والقتل بوحشية ، لم تعرفها من قبل البشرية ، تحديداً بين 1936-1938 ، لقد سقط مرة واحدة ☝ أكثر من خمسة ملايين ضحية بسبب الأعمال الشاقة والظروف المناخية القاسية والتجويع والمرض ، يومها أعتقد🤔ستالين أنه يقوم بعملية تطهير من أجل تحقيق التجانس الأعظم في الاتحاد السوفياتي ، فتحول الإتحاد إلى سجن كبير ، وأصبح السبيل الوحيد أمام الروسي لانقاذ حياته من الاعتقال والتعذيب هو الصمت أو الانضمام إلى قافلة الإعدامات الجماعية ، بل لم يفلت ايضاً في تلك الحقبة الدموية رجال الزعيم الاوحد ، لم يُستثنى من جنون ستالين حتى رجاله المخلصين والذين كانوا لهم الفضل في صناعة تاريخ الدم له ، فرجل الأقرب لستالين والمعروف بالجلاد نيكولاي يكوف ، رئيس الشرطة السرية ، تم ☑ تصفيته لاحقاً بالطرق ذاتها ، لقد قُتل بعد أن سجل التاريخ الروسي تحت اسمه ، مقتل ربع مليون شخص بالدم البارد ، وكل ذلك باسم الثورة ، بل أغلب من اشرفوا على بناء المعتقلات ، الموت الاسود وإدارتها لاقوا الموت في نفس المعسكرات التى ماتوا فيها ضحياهم وبتهمة الخيانة العظمى ، أمثال المارشال مخائيل توفاجفسكي وجميع اخوانه معه ، أيضاً ياغورا رئيس الشرطة السرية وبيريا لاحقاً والقائمة طويلة لا يتسع هذا المقام لجردهم جميعاً معاً .

إذنً ، مع حقبة ستالين الدموية التى رسمها بالخطوط الحمر والتى نقلت الإتحاد السوفياتي إلى المستوى العسكري المنافس للولايات المتحدة ، تراجع الفكر اليساري عندما تشكلت المرحلة الهرميةُ ، دولة الموت ، فالتراجع هنا 👈 كان جذرياً ، لأن التحول جاء نتيجة التخلي عن حركة الجماهرية الثورية لصالح الحزب الهرمي ، وهذا حدث تماماً مع حزب البعث السوري ، تحديداً بعد انقلاب الأسد الاب على رفاق الفكرة ، حصل ذلك ، وبالتالي سقط العنوان الرئيسي والعريض لليسار ، كمشروع يمتلك مفهوم التصور الشمولي من أجل🙌 تخليص البشرية من تسلط قوة رأس المال المتحكمة بالبشرية ، ليجدوا الناس أنفسهم في مطاحن جهنمية أرضية ، يتوسلون الرأسمالية بتخليصهم أو استيعابهم في بلانهم .

لكن ربما الجدير بنا أن نسأل أنفسنا السؤال التالي ، أين هو مصير كل من تبنى ايديولوجية الموت الأسود ، صحيح أن وفاة ستالين وضعت حد إلى كل ذلك وتوقف مسلسل الرعب ، بل تبرئة قيادة الحزب الشيوعي علناً من ممارسات ستالين الوحشية ، لكن هيهات هيهات ، أن ينسى الناس حقبته ، أو فيلم 🎥 🎞 الموت الأسود ، التى مازالت الروايات حتى يومنا هذا تُحكى عن تلك الفظائع ، ومن العجائب أن يفكر 🤔 أي فرد ، أن أيديولوجيات الموت المتوارثة كانت ميسورة ومتاحة لأي شخص عادي في مختلف الأحقاب ، بل أصحابها تمتعوا بقدرات خارقة ، من الجهد الغير عادي والمواقف الجادة والحادة والمهادنة والتسامح احياناً والرضوخ للتعددية أطواراً ، بالفعل صنعوا الطغاة كل ذلك من أجل الوصول إلى قمة الانقسام الداخلي واشاعة السطوة المتوحشة ونقلها إلى زوايا أخرى / أخرى / أخرى في العالم . والسلام



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصف العمق السعودي يقابله قصف العمق الإيراني...
- ايعقل هذا ...
- مفهومية العلاقة بين الإنسان والحقيقة / يوسف شعبان من فيلم ( ...
- المسألة الفلسطينية من الصراع المفتوح إلى العجز الكامل ...
- المسألة الفرنسية الجزائري ، من المعقد إلى المركب ...
- إدارة بايدن إزدواجية التعامل ...
- إدارة بايدن ازدواجية التعامل ...
- من كان السباق في أبتكار الرقص / البشرية أم الطيور ...
- الثورجيون السابقون واللاحقيًن ، أتباع روبسبيار ...
- المعنى الحقيقي للسيادة عند رسول الاستقلال ( خوسيه مارتي ) .. ...
- الحزن العراقي / انعكس ذلك على الشعر والحنجرة .
- شريكة الحكم والدم / ميانمار الجغرافيا العصية على الإتحاد .
- الصراع المتواصل بين الديمقراطية الليبرالية والاستقراطية اليم ...
- تونس الجديدة / صراع بين الاخوة الديمقراطيون على مراكز القوى ...
- ماذا يريد نتنياهو من الهند ... بعد الشرق الاوسط والمغرب العر ...
- بعد الشرق الاوسط والمغرب العربي وصولاً لافريقيا ، ماذا يريد ...
- بين القديم والحديث ، عالم يتغير لا يعترف باللبوث ...
- اختيارات الرئيس الأمريكي بايدن دلالة على إستراتيجيته الخارجي ...
- خمسمائة عاماً حتى تمكنت إمبراطورية التاج إقامة دولة اسرائيل ...
- إذا وجد المخرج الجيد يمكن ايجاد عمل مميز ..


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - من جحيم ستالين الاسود ، مروراً بجحيم غوانتناموا المصغر إلى جحيم الأسد الأوسع والأشنع ، حوُلّّ أيها الإنسان إنما كنت ...