أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - رسالتان عبر الواتساب ..من الأستاذ باسم محمد غلب














المزيد.....

رسالتان عبر الواتساب ..من الأستاذ باسم محمد غلب


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 6834 - 2021 / 3 / 7 - 19:45
المحور: الادب والفن
    


رسالتان عبر الواتساب : من الأستاذ باسم محمد غلب
مساء الخير..
تعمدت ُ تأجيل قراءة ما كتبهُ الأستاذ الدكتور علاء العبادي عن قصيدتك (استكانة شاي).. تعمدت ُ تأجيل قراءة القصيدة ورأي الدكتور فيها ،إلى هذا الوقت المتأخر. لأنني أستمتع كثيرا،عندما أقرأ قصائدك الرائعة،لأن قصائد الأستاذ مقداد تحتاج إلى أجواء خاصة، حتى يتمكن المرء من الاستمتاع بها. وفي الحقيقة لا أجد أبلغ من عبارة أعدتُ قراءتها، عندما وصف السيد كاتب المقال قصيدة (استكانة شاي) على إنها دعاء صوفي. وأنا أقول: أن جميع حروف وكلمات هذه القصيدة، تدخل إلى القلب دون أستئذان، سلمت أناملك أستاذ مقداد على هذه القصيدة الجميلة.
(2)
مساء الخير
في ( طرق ٌ .. سلالم ؟) لمستُ روعة القصيدة، وجمال بلاغتها وما تضمنته من معان ٍ إنسانية عميقة .
(يقصدون البستان : كلهم فؤوس
ومَن لايتملكه ُ فأس ٌ فهو علبة كبريت)
أيضا ما ورد في هذا المقطع الجميل من القصيدة
(المسرح: لا يدع اللغة تفكّر
بذلك تأمر الخشبة التي تهادن الجمهور)
وفي مكان آخر من القصيدة، عمق ودلالات ثورية، وفي نفس الوقت رمزية تشير إلى الحاكم المستبد
( لا تمدح شجراً
يصير هراوة ً أو كرسياً)
هذا البعد الإنساني للقصيدة، جعلني قراءتي لها تتوالى للمرة الرابعة . لأنني وجدتها قصيدة ً تستحق التوقف عندها لأكثر من مرة.
كل المحبة والتقدير لأستاذي الشاعر والناقد الأستاذ مقداد مسعود المحترم



ممم
مساءيل



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رأي وامض : في ( طرق ٌ... سلالم؟) نصوص مقداد مسعود / كتابة ال ...
- طرق ٌ... سلالم ؟!
- رأي ٌ وامض في (استكانة شاي) قصائد : مقداد مسعود. . كتابة الأ ...
- النداء توأم السؤال.. مع الشاعرة بلقيس خالد في ( أستنشق ُ عطر ...
- ينافس ُ النحات
- استكانة شاي
- أقطف الندى من فجر حديقتها
- مهرجان بلا شهادات تقديرية : الأمسية الشعرية لمؤسسة الاقلام ل ...
- هذا الناي : هلال ٌ من آس
- قبل التأهب والعدة
- قصة عرش العراق / للروائي عبد الكريم العبيدي : الروائي مؤرخا ...
- أصوات الظل ... في(ظل أبكم) للشاعرة بلقيس خالد
- لا مفاتيح لإسماعيل... أنشطارات سرد سوافح الروائي فريد رمضان
- تعويض المحذوف
- حصران المقهى
- تنويل
- شتاءٌ دفي ء
- الإعلامي الكبير الأستاذ عبد الأمير الديراوي : يحاور الشاعر و ...
- متى ينتهي سجنُك َ الأنفرادي : يا وطني ..؟!
- يمشون على الهواء : أصدقائي


المزيد.....




- نيكول كيدمان تصبح أول أسترالية تُمنح جائزة -إنجاز الحياة- من ...
- روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي ...
- طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب ...
- الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو ...
- الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض ...
- الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة( ...
- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - رسالتان عبر الواتساب ..من الأستاذ باسم محمد غلب