مهرجان بلا شهادات تقديرية : الأمسية الشعرية لمؤسسة الاقلام لأديبات وكاتبات العراق

مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 6815 - 2021 / 2 / 16 - 10:08
المحور: الادب والفن
    

مهرجان بلا شهادات تقديرية
: الأمسية الشعرية لمؤسسة الأقلام لأديبات وكاتبات العراق
14 شباط 2021
مقداد مسعود
من يمتلك الإصرار لا يخذله المستحيل فالإصرار يجعل المستحيل ممكنا فهو إصرار ثقافي جماعي إصرار نسوي مذّهب ومرصع بالأحجار الكريمة. تآلفت الجهود الخيّرة في الشعر والموسيقى والحرص العميق على بصرة الإبداع والمبدعات والمبدعين وتدفقت المحبة اليانعة من العصر حتى المساء
(*)
تميز مهرجان مؤسسة الأقلام بشفافية المفتتح الذي لم يثقل على الحاضرين بفن الخطابة الذي ألفنا كيف يتبارى الخطباء بمعلقاتهم ويتململ الحضور والشاعرات والشعراء ويدب الضجر في الجميع
مبادرة جسورة من مقدمة الجلسة الأديبة بلقيس خالد: بعد افتتاحية بحجم الكف وعلى أنغام الموسيقى دعت الشاعر البصري الكبير كاظم اللايذ ليفتتح شعرية المهرجان بقصيدة من قصائد الجميلة
(*)
لا يخلو أي مهرجان من هنات لكن لله الحمد كانت الهنات قليلة وخفيفة الوزن..
(*)
قاعة القصر الثقافي ليلتها ملأى بالوفاء الكبير للبصرة ولثقافة البصرة.. لا شهادات تقديرية للقصائد : هناك كرة زجاجية أنيقة في كل كرة حلم يتجدد للشعراء والشاعرات
(*)
شخصيا و اقولها بملء الفم انحني للحضور وللشاعرات والشعراء ولصنّاع اللحن الجميل / العزيز سامر المظفر وفرقته وللقصر الثقافي ولأخوتي عبد الحق المظفر وباسم غلب وسعدي على السند
وللمبدع الكبير تضامن علي العضب الرائع دائما بكاميرته المتألقة

#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل