حمادة واه لو لعبت يا زهر

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 6834 - 2021 / 3 / 7 - 19:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

تامل بموضوع الحوريات وانهار الخمر واللبن
هو راجل الدين خسران حاجه من جيبه لو اداك سبعين او حتى الف حوريه ؟؟ وانهار خمر ولبن وعسل وفاكهه مما يشتهون وغلمان لا يصدعون ولا ينزفون
ماهو سمك في ميه يا بهايم
عالم ما بتستحماش من ندرة الميه
لابسه خرقه قديمه تستر العورة
ولو دابت يبقي يامولاى كما خلقتنى بلبوصا وبيستنجى الغنى منهم بثلاث حجرات يشتريهم لو لقاهمله حد في صحرا قاحله رمال وبس

و الفقير مفيش بيقعد بالككى لما ينشف كراجل

والست تنزل دورتها الشهريه علي رجليها عادى والريحه تبقا جايبه اميال تنفر منها الكلاب

تفتكر ايه اللي يخلي راجل عقله يقبل وجود حوريات الا الفقر والعوزة وانعدام اى بديل مقبول ؟؟

حمادة بقي كان المغنى احمد شيبه بتاع اه لو لعبت يازهر وملعون ابوك يا فقر حاوجنى للاندال

غناها من هنا واتفتحت عليه كنوز علي بابا والزهر لعب معاه علي كيف كيفه مال وجاه ونضافه ونسوان من كل نوع

حظه ضارب غنى اه لو لعبت يازهر ولعب معاه الزهر زى احمد شيبه تمام

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات