محبة ...!

عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن

الحوار المتمدن-العدد: 6830 - 2021 / 3 / 3 - 15:04
المحور: الادب والفن
    

بالأمس چنه كلنه صحاب ،
مابینه واحد منافق چذاب ..!
بس يمر بينه ،
ويدك ذاك الباب
نفتحله ،
و أول سؤال ،
عن صحته ،
وعن صحة الغياب ..!
نسهر ..
نسولف ..
نغني ..
نرفع كاس الأحباب ..!
وأبد ما فرقتنه
ألوان..
وأديان ..
وعشاير وألقاب ..!
گلب واحد
وما زَعـَّـلنه أبد ،
أي عتاب ..!
ومن يعثر صديچ ،
تهب النشامة
تسانده وتدفعله كل حساب ..!
وچماله تلومه :
ليش ساكت ،
ما گلت ،
ما خبرت ،
ما دزيت أي كتاب ..!
......
ودار الزمن وسفة ..!
ودوّر علينه الدولاب ..!
وصار الفلس يلمع ..!
بعيون الرچيچه ،
الما تريد تشوف
شمس المحبة
ولا تريد تشوف
لمّة ذيچه الأصحاب ...!

2020.09.24

#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات