أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي















المزيد.....

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 6819 - 2021 / 2 / 20 - 20:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استراتيجية الأنظمة الاستعمارية لنهب خيرات الشعوب بدون رد فعل مقاوم, إعتمد على أداة قاهرة واللاإنسانية لتنفيذ هذه أهدافها الآنية والمستقبلية وهي فرض الثقافة و اللغة الاستعماريتين على الشعوب المستعمرة لتغيير هوياتها الثقافية واللغوية, و هذا الفعل الخبيث اللاإنساني تمارسه كل الانظمة الاستعمارية الاستطانية لديمومة الوجود والنهب والاستغلال, رغم وجود بعض الفوارق فيما بين النسبي والمطلق في عملية الاستلاب والاغتراب.
الموقع الإستراتيجي لبلاد الأمازيغ (تامازغا) جعلها عرضة للغزوات البربرية للاستعمار الإستطاني, أخطرها الاستعمار العربي (الاعرابي) لما تميز به من بطش وحشي و تخلف سوسيو-إقتصادي و ثقافي و ما مارسه من إستلاب ثقافي ولغوي استعماريين, لسلخ الانسان الامازيغي عن واقعه الملموس وعن تاريخيه وثقافته ولغته و حضارته.
يقول ابن خلدون:" أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية بإستحكام عوائد التوحش... فطبيعتهم آنتهاب ما في أيدي الناس وأن رزقهم في ظلال رماحهم... " , إنطلاق العرب من أرض الحجاز العاقرة للبحث عن الاراضي الزراعية حاملين معهم ميراثهم الثقافي واللغوي المتخلف. بإستعمار العرب لأوطان الشعوب المحتلة, هيمنة ثقافة الإنحطاط والتخلف وساد الإستلاب الثقافي وإغتراب الشعوب المستعمرة عن واقعها الثقافي واللغوي والحضاري. عملية الإستلاب والاغتراب مهدت للإستعمار الإستطاني وتحويل الشعوب من هوياتها الطبيعية الى الهوية الإستعمارية, الاصطناعية المزيفة وخلق واقع جديد مزيف وهجين, و يختفي فيه ما هو طبيعي وأصلي, تتم فيه إغتيال السمات الهوياتية الحضارية المحلية, لولادة قسرية لهوية ثقافية مبنية على الاوهام والأساطير.
الأنطمة الاستعمارية تدرك جيدا ديمومتها في المستعمرات مرتبطة بمحو ذاكرة الشعوب المستعمرة وثقافاتها ولغاتها, وهذا بالضبط ما فعله الحجازيون في مستعمراتهم, آبادوا الشعوب وآبادوا ذاكرتها وثقافاتها ولغاتها, و من بين ضحاياه الأمة الامازيغة في بلادها تامازغا, التي عانت منذ الغزو العربي من كل أشكال التطهير والتمييز العرقيين و مازالت تعاني منهما.
من بين الخصائص المهمة في حفظ الهوية عدا الارض هما اللغة و الثقافة. اللغة هي رمزية الكائن الأمة عن وجودها الحضاري المستقل وإبداعها اللساني, و لهذا حاول الاستعمار العربي محو اللغة الامازيغية و محو تاريخها, وبفشله حاول ربطها بلغته و تاريخه المفترضين ولم يبلغ المراد, ففرض عليها الحصار و التهميش و الاقصاء حتى ادخالها في حالة النسيان. رغم كل المؤامرات والفتن لم يستطيع الاستعمار الاستطاني العروبي إماتة اللغة الامازيغية فهي ما زالت تقاوم كل مكائدة دعاة التعريب و التبعية الثقافية واللغوية للإستعمار العروبي بذريعة التصورات الدينية الوهمية (لغة الله), المكرسة لإنسلاخ الأمازيغ عن واقعهم و تاريخهم وثقافتهم وحضارتهم, وتعميق الإنحطاط الفكري وتكريس ثقافة التخلف والإستسلام للأساطير والأوهام. و إماتة اللغة الامازيغية من إماتة الامة الامازيغية, فواقع التعريب شاهد على الإبادة الهوياتية بسبب الاستلاب اللغوي.
ما نالته اللغة الامازيغية, لم يكن في معزل عن رمزية الإنتماء الثقافي مثل ما أصاب أسماء المدن من إستبدالها من الاسماء الامازيغية ذي الدلالة المعرفية واللغوية مثل تطاوين (العينين) التي أستبدلت الى تطوان بدون معنى أو إشاون ( قرون) أستبدل الى شفشاون بدون معنى. المصيبة الكبرى ما حل بالاسماء الشخصية للأمازيغ الدالة عن الانتماء الهوياتي الامازيغي,التي أستبدلت بأسماء أهل الحجاز بدعوى إنتماء الاسماء الى العقيدة الإسلامية والامازيغ مسلمون عليهم حمل الاسماء الاسلامية المعربة, هذا التبرير زائف لكون عمر أو عثمان أو غيرهما إنتميا الى عبادة اللات والعزة ومناف وغيرها من الأصنام. الحقيقة التي يعرفها الاستعمار الاستطاني, أن الاسم هو رمز الإنتماء الهوياتي, فحامل الاسم العربي يدل عن الانتماء الهوياتي العربي وليس الاسلامي (الديني), أولا الاسم يسهل عملية التغيير الهوياتي. وثانيا هذا الاسم في الفكر الأجنبي يدل عن الهوية العربية وليس على هوية غير العربي. الاسم العربي واللغة العربية يلعبان نفس الدور المشوه والزائف, مثلا الكرد وايمازيغن الحاملين للأسماء العربية, أينما حلوا في العالم يحسبون عن العرب والعروبة, وحتى الإعلام العربي لا تسمع منه إلا اللاعب العربي والمفكر العربي والطبيب العربي والعالم العربي, والحصان العربي والدجاجة العربية والفئر العربي والعالم العربي ( ربما هذا راجع الى إنفصام الشخصية فهو غالبا ما ينتج هلوسات الأنا المتضخمة), وهو نفس الشأن مع اللغة العربية التي دونت بها حضارات شعوب الأوطان المحتلة (الاندلس نموذجا), فالشاهد للكتابة العربية يعتقد أن هذه الحضارات ملك للعرب( الأوروبيون وغيرهم لم يدركوا حقيقة الأسماء واللغة), رغم أن العرب الحقيقيون ليس لهم في هذه الحضارات لا ناقة ولا جمل. كل الشعوب الخاضعة للسلطة الكولونيالية العروبية رغما على آنفها على حضاراتها الهوية الكولونيالية, الاغتراب الحضاري.
منع الاسماء الامازيغية سببه الحقيقي يكمن في رمزية الانتماء للهوية الامازيغية في مجالها الجغرافي, الإحتلال الاستطاني العربي كان يدرك أن عنصر الانتماء سيطيح مع الزمن بالعروبة المزيفة وبالتالي الإطاحة بالاحتلال الاستطاني من ذاته, من دون التدخل الخارجي, بعملية بسيطة تتم تلقائيا بإستعاب عمر الفرد في ماسين الجمعي. قد فطن الفكر الاستعماري الاستطاني للمعادلة المنطقية, وعمل بخبث لقلب المعادلة المنطقية والطبيعية بالاستعانة بالعنصر الايديولوجي الاسلام, لرفع اللغة والإسم العروبيين الى مقام القدسية, هذه العملية الدعائية المزيفة هدفت الى ترسيخ قسريا فكرة العروبة في أذهان الامازيغ في عملية الإغتراب الذاتي الإختياري للإسم المقدس ليتحول في لحظة تاريخية الى العنف المقدس بمنع الاسماء الامازيغية الضاربة في عمق تربة تامازغا بقوانين إستعمارية عنصرية بما سمي بلائحة الاسامي المسموحة. على الامازيغ في تمازغا و في دياسبورا تفرض لائحة الاسماء المقبولة للتسمية وهي أسماء عربية لا تاريخية لها في بلاد الامازيغ, اسماء العبودية التي شوهت تاريخية الانتماء الهوياتي الامازيغي. حولت العروبة الاستعمارية الأمة الامازيغية الحرة الطبيعية الى أمة اصطناعية, أداة للتجارب قيم العبودية من الأسماء اللقيطة الى الصلاة على الأوثان المقدسة.
أيها الامازيغي الحر أنفض عن كيانك غبار زمن العبودية, إرمي بالأسماء العبودية في سلة المهملات, وهاجر المقدسات الوهمية الزائفة, فهي أداة عبوديتك وإذلالك وإذلال هويتك الطبيعية, فما كان ربا يمجد عرقا ولغة وإسما إلا وكان زائفا, والزائف مصيره مزبلة التاريخ ولا يبقى إلا الأصلي والطبيعي, فحافظ أيها الامازيغي الحر على أصلك وتاريخك وإسم أجدادك العظام, وإرفض أسماء العبودية التي ألصقت بكيانك الحر, فلا لعلي ولا لمحمد ولا لجعفر القدسية فهي فقط إهانة لإنسانيتك ولا علاقة لها بهويتك الثقافية, فما أجمل أسماء الأحرار من ماسين و أكسل وسيفاو وغيرهم من الاسماء المتربطة بكينونتك الهوياتية, الاسماء الصافية الممتزجة برائحة جذور بلاد ايمازيغن.
كوسلا ابشن

استراتيجية الأنظمة الاستعمارية لنهب خيرات الشعوب بدون رد فعل مقاوم, إعتمد على أداة قاهرة واللاإنسانية لتنفيذ هذه أهدافها الآنية والمستقبلية وهي فرض الثقافة و اللغة الاستعماريتين على الشعوب المستعمرة لتغيير هوياتها الثقافية واللغوية, و هذا الفعل الخبيث اللاإنساني تمارسه كل الانظمة الاستعمارية الاستطانية لديمومة الوجود والنهب والاستغلال, رغم وجود بعض الفوارق فيما بين النسبي والمطلق في عملية الاستلاب والاغتراب.
الموقع الإستراتيجي لبلاد الأمازيغ (تامازغا) جعلها عرضة للغزوات البربرية للاستعمار الإستطاني, أخطرها الاستعمار العربي (الاعرابي) لما تميز به من بطش وحشي و تخلف سوسيو-إقتصادي و ثقافي و ما مارسه من إستلاب ثقافي ولغوي استعماريين, لسلخ الانسان الامازيغي عن واقعه الملموس وعن تاريخيه وثقافته ولغته و حضارته.
يقول ابن خلدون:" أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية بإستحكام عوائد التوحش... فطبيعتهم آنتهاب ما في أيدي الناس وأن رزقهم في ظلال رماحهم... " , إنطلاق العرب من أرض الحجاز العاقرة للبحث عن الاراضي الزراعية حاملين معهم ميراثهم الثقافي واللغوي المتخلف. بإستعمار العرب لأوطان الشعوب المحتلة, هيمنة ثقافة الإنحطاط والتخلف وساد الإستلاب الثقافي وإغتراب الشعوب المستعمرة عن واقعها الثقافي واللغوي والحضاري. عملية الإستلاب والاغتراب مهدت للإستعمار الإستطاني وتحويل الشعوب من هوياتها الطبيعية الى الهوية الإستعمارية, الاصطناعية المزيفة وخلق واقع جديد مزيف وهجين, و يختفي فيه ما هو طبيعي وأصلي, تتم فيه إغتيال السمات الهوياتية الحضارية المحلية, لولادة قسرية لهوية ثقافية مبنية على الاوهام والأساطير.
الأنطمة الاستعمارية تدرك جيدا ديمومتها في المستعمرات مرتبطة بمحو ذاكرة الشعوب المستعمرة وثقافاتها ولغاتها, وهذا بالضبط ما فعله الحجازيون في مستعمراتهم, آبادوا الشعوب وآبادوا ذاكرتها وثقافاتها ولغاتها, و من بين ضحاياه الأمة الامازيغة في بلادها تامازغا, التي عانت منذ الغزو العربي من كل أشكال التطهير والتمييز العرقيين و مازالت تعاني منهما.
من بين الخصائص المهمة في حفظ الهوية عدا الارض هما اللغة و الثقافة. اللغة هي رمزية الكائن الأمة عن وجودها الحضاري المستقل وإبداعها اللساني, و لهذا حاول الاستعمار العربي محو اللغة الامازيغية و محو تاريخها, وبفشله حاول ربطها بلغته و تاريخه المفترضين ولم يبلغ المراد, ففرض عليها الحصار و التهميش و الاقصاء حتى ادخالها في حالة النسيان. رغم كل المؤامرات والفتن لم يستطيع الاستعمار الاستطاني العروبي إماتة اللغة الامازيغية فهي ما زالت تقاوم كل مكائدة دعاة التعريب و التبعية الثقافية واللغوية للإستعمار العروبي بذريعة التصورات الدينية الوهمية (لغة الله), المكرسة لإنسلاخ الأمازيغ عن واقعهم و تاريخهم وثقافتهم وحضارتهم, وتعميق الإنحطاط الفكري وتكريس ثقافة التخلف والإستسلام للأساطير والأوهام. و إماتة اللغة الامازيغية من إماتة الامة الامازيغية, فواقع التعريب شاهد على الإبادة الهوياتية بسبب الاستلاب اللغوي.
ما نالته اللغة الامازيغية, لم يكن في معزل عن رمزية الإنتماء الثقافي مثل ما أصاب أسماء المدن من إستبدالها من الاسماء الامازيغية ذي الدلالة المعرفية واللغوية مثل تطاوين (العينين) التي أستبدلت الى تطوان بدون معنى أو إشاون ( قرون) أستبدل الى شفشاون بدون معنى. المصيبة الكبرى ما حل بالاسماء الشخصية للأمازيغ الدالة عن الانتماء الهوياتي الامازيغي,التي أستبدلت بأسماء أهل الحجاز بدعوى إنتماء الاسماء الى العقيدة الإسلامية والامازيغ مسلمون عليهم حمل الاسماء الاسلامية المعربة, هذا التبرير زائف لكون عمر أو عثمان أو غيرهما إنتميا الى عبادة اللات والعزة ومناف وغيرها من الأصنام. الحقيقة التي يعرفها الاستعمار الاستطاني, أن الاسم هو رمز الإنتماء الهوياتي, فحامل الاسم العربي يدل عن الانتماء الهوياتي العربي وليس الاسلامي (الديني), أولا الاسم يسهل عملية التغيير الهوياتي. وثانيا هذا الاسم في الفكر الأجنبي يدل عن الهوية العربية وليس على هوية غير العربي. الاسم العربي واللغة العربية يلعبان نفس الدور المشوه والزائف, مثلا الكرد وايمازيغن الحاملين للأسماء العربية, أينما حلوا في العالم يحسبون عن العرب والعروبة, وحتى الإعلام العربي لا تسمع منه إلا اللاعب العربي والمفكر العربي والطبيب العربي والعالم العربي, والحصان العربي والدجاجة العربية والفئر العربي والعالم العربي ( ربما هذا راجع الى إنفصام الشخصية فهو غالبا ما ينتج هلوسات الأنا المتضخمة), وهو نفس الشأن مع اللغة العربية التي دونت بها حضارات شعوب الأوطان المحتلة (الاندلس نموذجا), فالشاهد للكتابة العربية يعتقد أن هذه الحضارات ملك للعرب( الأوروبيون وغيرهم لم يدركوا حقيقة الأسماء واللغة), رغم أن العرب الحقيقيون ليس لهم في هذه الحضارات لا ناقة ولا جمل. كل الشعوب الخاضعة للسلطة الكولونيالية العروبية رغما على آنفها على حضاراتها الهوية الكولونيالية, الاغتراب الحضاري.
منع الاسماء الامازيغية سببه الحقيقي يكمن في رمزية الانتماء للهوية الامازيغية في مجالها الجغرافي, الإحتلال الاستطاني العربي كان يدرك أن عنصر الانتماء سيطيح مع الزمن بالعروبة المزيفة وبالتالي الإطاحة بالاحتلال الاستطاني من ذاته, من دون التدخل الخارجي, بعملية بسيطة تتم تلقائيا بإستعاب عمر الفرد في ماسين الجمعي. قد فطن الفكر الاستعماري الاستطاني للمعادلة المنطقية, وعمل بخبث لقلب المعادلة المنطقية والطبيعية بالاستعانة بالعنصر الايديولوجي الاسلام, لرفع اللغة والإسم العروبيين الى مقام القدسية, هذه العملية الدعائية المزيفة هدفت الى ترسيخ قسريا فكرة العروبة في أذهان الامازيغ في عملية الإغتراب الذاتي الإختياري للإسم المقدس ليتحول في لحظة تاريخية الى العنف المقدس بمنع الاسماء الامازيغية الضاربة في عمق تربة تامازغا بقوانين إستعمارية عنصرية بما سمي بلائحة الاسامي المسموحة. على الامازيغ في تمازغا و في دياسبورا تفرض لائحة الاسماء المقبولة للتسمية وهي أسماء عربية لا تاريخية لها في بلاد الامازيغ, اسماء العبودية التي شوهت تاريخية الانتماء الهوياتي الامازيغي. حولت العروبة الاستعمارية الأمة الامازيغية الحرة الطبيعية الى أمة اصطناعية, أداة للتجارب قيم العبودية من الأسماء اللقيطة الى الصلاة على الأوثان المقدسة.
أيها الامازيغي الحر أنفض عن كيانك غبار زمن العبودية, إرمي بالأسماء العبودية في سلة المهملات, وهاجر المقدسات الوهمية الزائفة, فهي أداة عبوديتك وإذلالك وإذلال هويتك الطبيعية, فما كان ربا يمجد عرقا ولغة وإسما إلا وكان زائفا, والزائف مصيره مزبلة التاريخ ولا يبقى إلا الأصلي والطبيعي, فحافظ أيها الامازيغي الحر على أصلك وتاريخك وإسم أجدادك العظام, وإرفض أسماء العبودية التي ألصقت بكيانك الحر, فلا لعلي ولا لمحمد ولا لجعفر القدسية فهي فقط إهانة لإنسانيتك ولا علاقة لها بهويتك الثقافية, فما أجمل أسماء الأحرار من ماسين و أكسل وسيفاو وغيرهم من الاسماء المتربطة بكينونتك الهوياتية, الاسماء الصافية الممتزجة برائحة جذور بلاد ايمازيغن.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصير رئيس جمهورية الريف وأعضاء حكومته بعد الإحتلال
- غروب ايديولوجية العروبة ستبدأ من غرب تامازغا (المورك)
- العلم الأمازيغي وغوغائية الشوفين
- الريف شوكة في حلق الشوفينيين
- النظام السلطوي في دزاير بين أحقية تقرير مصير منطقة لقبايل وم ...
- ⵎⵉⵏⴰⵄⵏⴰ ⵏ ...
- تاريخ الإبادة الجماعية, النموذج, 19 يناير 1984
- الاحتفال برأس السنة الامازيغية, محطة نضالية لمقاومة الإغتراب ...
- ثقافة الأوهام والعداء لدى قادة النظام العسكري الإستبدادي في ...
- التمركس, الامازيغية والصراع الطبقي
- مكيافلية زاوية -العدالة والتنمية-
- إعادة رسمية العلاقات بين إسرائيل والسلطة العلوية في المروك
- -الشرفاء- الدجالون ولعبة التضليل
- الحرية تبدأ بالتحرر من التعاليم المحمدية (2)
- الحرية تبدأ بالتحرر من التعاليم المحمدية
- القضية الأمازيغية ليست للمتاجرة
- عقدة الدونية عند -البربر- شعوبا وافرادا
- أوروبا ولعنة الاسلام (3)
- أوروبا ولعنة الإسلام (2)
- أوروبا ولعنة الاسلام


المزيد.....




- فيديو لمطاردة جنونية بين الشرطة الأمريكية وشاحنة مسرعة على ط ...
- دمر المنازل واقتلع ما بطريقه.. فيديو يُظهر إعصارًا هائلًا يض ...
- أول تعليق من حماس على قرار تركيا بوقف التجارة مع إسرائيل.. و ...
- صحيفة أمريكية: خطط الصين لإنشاء محطات كهروذرية عائمة تثير قل ...
- بوتين ورحمون يبحثان تعاون روسيا وطاجيكستان في مكافحة الإرهاب ...
- جونسون يقع في حفرة حفرها بيديه
- نيويورك تايمز: هذه شروط التطبيع السعودي الإسرائيلي والعائق ا ...
- في -سابقة عالمية-.. رصد -إنسان الغاب- وهو يعالج نفسه من إصاب ...
- إسرائيل تترقب بحذر صفقة عسكرية فريدة من نوعها بين تركيا ومصر ...
- سحب دخان سام في سماء برلين والسلطات تصدر تنبيهات تحمل علامة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي