أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عصمت موجد الشعلان - انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 2 )















المزيد.....

انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 2 )


عصمت موجد الشعلان
(Asmat Shalan)


الحوار المتمدن-العدد: 6818 - 2021 / 2 / 19 - 23:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


2- التقدم العلمي والتكنولوجي المتصاعد
تقدم العلم والتكنولوجيا في العديد من مجالات حياتنا في الصحة والنقل والاتصالات وتحسين مستوى المعيشة وتحسين نوعية المنتجات الزراعية وزيادة انتاجيتها، الى اجانب الفوائد اتي ذكرت توجد آثار سلبية على الافراد والمجتمع، ومن منجزات العلم والتكنولوجيا في وقتنا الحاضر: المركبات الفضائية، الهواتف الذكية، توليد الكهرباء بالطاقة النووية، وتحويل الاموال الكترونيا، والانسان الآلي والذكاء الصطناعي وصناعة الاجهزة الطبية التي تساعد الطبيب في تشخيص المرض و اختراع اجهزة النانو التى تقوم بفحص الجسم بصورة دقيقة و العمليات الجراحية عن بعد وذلك باستعمال الانسان الآلي او الربوت مع الكمبيوتر وصناعة الاعضاء البشرية كالقلب وزراعتها في جسم الانسان او زراعة اعضاء بشرية مأخوذة من انسان آخر كالقلب والكلية والكبد، اما منجزات التكنولوجيا في النقل: زيادة سرعة القطارات والطائرات والمركبات واستعمال الطاقة النظيفة في تسيرها كالطاقة الشمسية في الطائرات والكهرباء في السيارات، وتزويد السيارات بملحقات اضافية توفر الراحة للسائق وتوفر له معرفة الطريق واتجاه سيره، و اختراع سيارات تسير بلا سائق وتقوم اجهزتها بكل النشاطات التى يقوم بها الانسان ، سهلت الهواتف الذكية والمواقع الالكترونية والشبكة العنكبوتية نقل المعلومات والاخبار والاحداث من اماكن حدوثها الى صاحب الهاتف ومستعمل الانترنت ، كما يمكن الاتصال بالاهل والاصدقاء بالصوت والصورة من خلال تطبيقات الهاتف.
تنبأ رجال العلم والتكنولوجيا باختراعات وانجازات علمية مذهلة في السنين القادمة، منها اختيار جنس الجنين ذكر او انثى والقضاء على الامراض الوراثية وزيادة عمر الانسان وقد تحذف كلمة الموت من القواميس اي لا يموت الانسان، انشاء مستعمرات سكانية على سطح المريخ او تحت الماء، مساكن جاهزة، سيارات طائرة وذاتية القيادة و آلة الطيران الفردي، اجهزة طبية تشخص المرض ذاتيا وترسلها الى الطبيب سواء كان المريض كبير او صغير السن ومن ثم يقوم الطبيب بارسال اسم الدواء الى الصيدلية التي تقوم بارساله الى بيت المريض، البنادق الليزرية اطلاقاتها تخترق الدروع والاجسام الصلبة، والربوتات الرشيقة المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي تعمل في عدة مجالات ذاتيا، طباعة ثلاثية الابعاد، اجهزة مضادة للجاذبية، عدسات تعطي رؤية الكترونية للناس، الواقع المعزز وذلك باضافة تفاصيل افتراضية لى العالم الحقيقي وليس تغييره مما يجعل هذا الانجاز الشخص قادرا على رؤية معلومات عن الاشياء التي امام عينيه، كما يحاول باحثون على تغيير النمط الغذائي للانسان بصنع كبسولة واحدة في اليوم تحتوي كل ما يحتاجه الجسم.
ان ما انجزه الانسان من تقدم علمي وتكنولوجي يفوق معجزات عيسى وافعى موسى، واحرج فقهاء المسلمين بما اثاره من اشكالات وتسائلات ادت الى احتلافهم في الاجابة عليها وتفسير النصوص القرآنية، فمثلا سورة لقمان الآية 34: الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الارحام... والآيات التي تثبت سطحية الارص: والى الرض كيف سطحت الغاشية الآية 20 والارض مددناها والقينا فيها رواسي الحجر آية 19 وغيرهما من الآيات التي تشير الى ان الارض مسطحة وليست كروية، لم يكن في زمن النبي محمد سونار او اقمار صناعية يعرف من خلالهما جنس الجنين او كروية الارض، وهذا يؤكد بان ما جاء به القرآن يصلح لذلك الزمان و المكان فقط، و لا زال من يعتقد من الفقهاء بان الارض مسطحة برغم كل الادلة والراهين
الايات القرانية التي تثبت سطحية الارض وتفسيرها))
( وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) [ الغاشية : 20 ]
تفسير القرطبي ( المصدر )
أي بسطت ومدت .
تفسير الطبري ( المصدر )
وَإِلَى الْأَرْض كَيْف بُسِطَتْ , يُقَال : جَبَل مُسَطَّح : إِذَا كَانَ فِي أَعْلَاهُ اِسْتِوَاء .
تفسير الجلالين ( المصدر )
وَإِلَى الْأَرْض كَيْف سُطِحَتْ " أَيْ بُسِطَتْ , فَيَسْتَدِلُّونَ بِهَا عَلَى قُدْرَة اللَّه تَعَالَى وَوَحْدَانِيّته , وَصُدِّرَتْ بِالْإِبِلِ لِأَنَّهُمْ أَشَدّ مُلَابَسَة لَهَا مِنْ غَيْرهَا , وَقَوْله : " سُطِحَتْ " ظَاهِر فِي أَنَّ الْأَرْض سَطْح , وَعَلَيْهِ عُلَمَاء الشَّرْع , لَا كُرَة كَمَا قَالَهُ أَهْل الْهَيْئَة وَإِنْ لَمْ يَنْقُض رُكْنًا مِنْ أَرْكَان الشَّرْع .
* فكما نلاحظ في تفسير هذه الايه ان الله سطّح الارض , ولا يقول لنا قائل ان المقصود هو جزء من الارض وليس كامل الكرة الارضية لانه واضح من الاية التي قبلها ( والى السماء كيف رفعت ) هو يتكلم عن كامل السماء وكامل الارض , ويجب ملاحظة ان السطح لا يدعى كرة أبدا والكرة لا تكون مبسوطة أبدا , وكما لاحظنا في تفسير الجلالين ذكر بشكل واضح ان علماء الشرع اعتبروا الارض سطح وليست كرة كما ادعى اهل الهيئة.)) وهناك اشكالية اخرى مثل نقل الاعضاء والدم من انسان غير مسلم الى مسلم بالرغم من القاعدة الفقهية: الضرورات تبيح المحظورات، هل يوافق فقيه مسلم بتعويض قلبه بقلب يهودي او مسيحي او بوذي؟ اعتقد يفضل الموت ولا يفعل ذلك.
3- التفكير الفلسفي واستعمال المنطق والتحليل المنهجي في حل المسائل
قامت معظم الدول العربية بعد الاستقلال بارسال طلبة الى الدول الاوربية وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق والصين واليابان للدراسة ونيل شهادة دكتوراة فلسفة في مختلف التخصصات او شهادة الماجستير، عندما ينال الطالب شهادة دكتوراة فلسفة معناه وصل للدرجة العلمية الاعلى في تخصصه وامتلاك فلسفة ذلك التخصص اي يستطيع ان يفكر وينظر ويبدع في ذلك التخصص والوصول الى النظرية العلمية الخالصة والمجردة، يسمى المستوى الاعلى للتخصص فلسفة ذلك العلم وليس لهذه الفلسفة علاقة بالدراسة الاكاديمية لموضوع الفلسفة، تأثر الطلبة المبعوثين بالافكار العلمانية والثورية والتقدم في جميع مناحي الحياة الصحية والاقتصادية والعلمية والاجتماعية في الدول الغربية، مما حدا بالسعودية ايقاف ارسال البعثات الى امريكا والغرب وبدلا من ذلك ارسالهم الى الباكستان بعد عام 1967.
كما تخرج من جامعات بعض الدول العربية حملة شهادات عليا ومنها دكتوراة فلسفة وماجستير وظهر مثقفون حداثيون يستطيعون استعمال الاساليب الفلسفية كالاستجواب والمناقشة النقدية والحجة العقلانية والعرض المنهجي للمسائل الفي يواجهونها ويؤكد التفكير الفلسفي على صياغة الافكار والمشاكل بوضوح والبحث عن البيانات ذات الصلة والطرق الموضوعية لتقييم الافكار والبحث والمقترحات والالمام بالاتجاهات والفرضيات الجديدة والاسئلة التي يواجهونها اثناء اجراء البحث.
تعرض كثير من العلمانيين في الدول العربية الى مضايقات وتسقيط من رجال دين ومن السلطات الحاكمة والى محاكمات قضائية بتهم ما انزل الله بها من سلطان، واصدار فتاوي بتكفير البعض وهدر دم آخرين وتفريقهم عن زوجاتهم وتدمير أسر كاملة، حتى وصل الحقد والكراهية الى اغتيال حملة مشاعل الفكر الحر، كل جريرة هؤلاء مطابتهم بابعاد رجال الدين عن السياسة ، فلا تقدم ولا عدالة اجتماعية ولا حريات اساسية ما دامت الاحزاب الاسلامية ورجال الدين مغتصبين السلطة السياسية ويعيثون بالدول فسادا.
4- منصات التواصل الاجتماعي والمدونات الالكترونية
العلمانيون العراقيون والعرب لا يملكون فضائيات ولا صحف ورقية ولا اذاعات وذلك لكلفتها الكبيرة خاصة الفضائيات ولا يمكن اصدارصحف في بعض الدول العربية او في جلها لانعدام الحريات الاساسية وخوفا من قمع واعتداء بسطاء المواطنين المغسولة عقولهم بخطب رجال الدين الداعية للكراهية والحقد على العلمانيين و وصفهم باوصاف يندى لها الجبين كالزندقة والالحاد، جميع وسائل الاعلام متيسرة لرجال الدين وسائل الاعلام الحكومية و وسائل اعلام الاحزاب الاسلامية والتجار الكبار، فلم يبقى لنا سوى وسائل التواصل الاجتماعي والمدونات الالكترونية المجانية والمؤثرة تأثيرا كبيرا في صياغة رأي عام ونشر المعرفة والمبادئ الانسانية وتثقيف الشباب سياسيا فهم اداة التغيير في المستقبل نحو حياة حرة كريمة ورفاهية اقتصادية للشعوب العربية، ان تأثير وسائل التواصل الاجتماعي اكثر من تأثير متابعي الفضائيات لكثرة اعداد مستخدميها في العراق والدول العربية وتزايد اعدادهم عام بعد عام، ففي العراق مثلا بلغ عدد مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي بحلول هذا العام 32.52 مليون مستخدم، يوجد منهم 20 مليون مستخدم على الفيسبوك و 13 مليون على منصة انستغرام و 1.3 مليون على تويترو 17 مليون على فيسبوك مسنجر و 11.25 مليون على سناب جات، ويبلغ عدد مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي في الدول العربية 136.1 مليون عام 2019، ومن الممكن استعمال تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي في كثير من المجالات كتبادل الرسائل والصور والفيديوهات والمقالات بين الافراد او بين منظمات المجتمع المدني، وجعلت منصات التواصل الاجتماعي من العالم قرية صغيرة تصل المعلومة والخبر الى ابعد نقطة في العالم عابرة لحدود الدول الوطنية و الممانعة والرقابة الحكومية،و وفرت تطبيقات التواصل الاجتماعي مشاركة اعداد كبيرة في تطبيق واحد.
العلمانيون العراقيون ليس لديهم فقيه او مرجع او قائد يفكر نيابة عنهم ويرشدهم الى حلول لمشاكلهم الدينية والدنيوية، انما لديهم عقل جمعي وتجارب متراكمة تساعدهم في حل مشاكلهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية، فهم شريحة من الشعب العراقي عامة وثوار تشرين خاصة يحملون نفس الاهداف ولديهم نفس التطلعات، لذا نسخر صفحة علمانيون عراقيون على الفيسبوك للمطالبة بكشف من اختطف واغتال وعذب الناشطين منهم وكشف ومحاكمة كبار الفاسدين، وجمع سلاح العشائر والمليشيات المسلحة وحل الحشد الشعبي وتقوية القوات الامنية واغلاق الحدزد امام تهريب السلاح والمخدرات والبضائع والارهابيين، كما نساندهم في حملتهم الانتخابية ففوز مرشحيهم فوز لنا.
صفحتنا تعطي اهمية كبيرة للحوار الحضاري البعيد عن الشتيمة والتسقيط واحترام الرأي المخالف والمشاركة الجماعية في صنع القرار والنشر على صفحة علمانيين وتقديم افكار جديدة وتعريف الجمهور بمبادئ العلمانية واهدافها وكشف ممارسات الاحزاب الاسلامية المغتصبة للسلطة كسرقة المال العام والفساد الاداري، ان الافكار العلمانية التي تنشر هي حصيلة متراكمة لأوائل العلمانيين في القرن العشرين وفي القرن الحالي، والمطلوب منا كعلمانيين متحضرين التصدي لكل خطاب يضلل الرأي العام وينشر التطرف والحقد والكراهية وكشف اصحاب الحسابات الوهمية الذين ينشطون تحت اسماء مستعارة يقومون بنشر الاخبار الكاذبة والاشاعات المفبركة ضد ثوار تشرين ومصالح الشعب العراقي من خلال ادوات تزييف الصور وفبركة الفيديوهات لذا علينا التأكد من صحتها قبل اعادة نشرها.
5- التخلف
لا يوجد تعريف واحد للتخلف متفق عليه، نذكر عدد من التعاريف:
ا- يعرف بأنه التأخر والتراجع في شتى المجالات وجوانب الحياة العلمية والاقتصادية والسياسية والتقنية، وله آثار بارزة تظهر في المجتمع منها الفقر والجهل والبطالة وانتشار الفساد وتدهور اوضاع المجتمع الاقتصادية واهمال قدرات الموارد البشرية.
ب- الامة المتخلفة بانها تلك التي تجاوزتها الامم الاخرى في مضمار الحضارة وفي سياقات اخرى.
ج- من مظاهر التخلف: ارتفاع نسبة الوفيات وانخفاض متوسط عمر الفرد، وسوء التغذية، وارتفاع نسبة الامية، وتفوق عدد المشتغلين في الزراعة على عدد المشتغلين في الصناعة، وانخفاض نسبة تشغيل الايدي العاملة، ونحطاط المسوى الاجتماعي ، عدم وجود طبقة وسطى لها وزن اقتصادي ، والخضوع لحكم اوتوقراطي ( السلطة السياسية بيد فرد واحد بالتعيين ) مستبد.
د- يعرف التخلف اقتصاديا بانه اصطلاح يوصف فيه الكثير من الدول التي يكشف اقتصادها على مدار الزمن عن ركود او تدهور اقتصادي، من مظاهره: ندرة رأس المال، انخفاض الاهمية النسبية لقطاع الصناعة، قلة دخل الفرد مما تنعكس آثاره على انخفاض مستوى المعيشة.
تختلف اسباب التخلف من دولة عربية الى اخرى، باختلاف عدد السكان والموارد البشرية والاقتصادية ونظام الحكم ومدى تدخل رجال الدين ورؤساء القبائل في السياسة وتشريع القوانين، سبب التخلف في العراق صعود احزابا اسلامية وقومية وكتل سياسية الى السلطة عن طريق تزوير الانتخابات النيابية، ان هذه الاحزاب والكتل صنعها الاحتلال الامريكي وسمح لها سرقة المال العام ونهب ممتلكات الدولة وتخريب البنية التحتية بعد ان كانت مهمشة فقيرة قبل الاحتلال 2003.
يبدأ الاصلاح الاقتصادي في العراق بالتخلص من الطغمة الفاسدة التي تربعت على الحكم من خلال انتخابات حرة نزيهة برقابة او اشراف اممي، استرداد الاموال المسروقة والعقارات المنهوبة من قبل الفاسدين ومحاكمتهم، بناء انسان عراقي جديد من خلال مؤسسات تعليمية رصينة ومناهج عصرية من شأنها الارتقاء بالاقتصاد والانسان وتحويل وظيفة المدرسة من تعليمية الى تربوية، انشاء صناعات تحويلية سريعة الانتاج كالصناعات الزراعية والصناعات التي تعتمد على مواد اولية نفطية لادماج الشباب من الجنسين في العملية الانتاجية، تشغيل العراقيين في شركات القطاع الخاص والشركات الاجنبية اشراك اصحاب الفكر والرأي والمتخصصين في وضع البرامج الاقتصادية والتعليمية والصحية، توفير بيئة سياسية مستقرة تساعد في التنمية وهذا يتطلب قوات امنية مهنية وطنية قادرة على جمع سلاح المليشيات والعشائر وفرض القانون.
19-02-2021



#عصمت_موجد_الشعلان (هاشتاغ)       Asmat_Shalan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 1 )
- تطلعات العلمانين العراقين
- رأي الناخب العراقي في الانتخابات القادمة من خلال ردود الاصدق ...
- قطاع التربية والتعليم المنهوب في العراق
- المليشيات الولائية احد اسباب تخلف العراق
- انتفاضة شعب كوردستان الاسباب والعبر
- هل يحقق رئيس الوزراء العراقي مطالب ثوار تشرين؟
- النظام العلماني هو الحل لمشاكل العراق
- قدسية الحشد الشعبي تحت المجهر
- النذور عبادة جاهلية
- دولة دستورها الاسلام والسيف
- الكوتا البرلمانية استهانة بالمرأة العراقية
- لا يصلح للعراق سوى دستور علماني
- الطب النبوي والتداوي بالقرآن بدعة وتدليس وبهتان
- بأسم الدين باكونا ( سرقونا ) الحرامية
- مداخلة على حوار الدين والعلمانية
- الشهيد الخالد داخل حمود الذي ضحى بثروته وحياته من اجل مبادئه
- ليكن الحوار من اجل اسناد الحراك المدني ماديا ومعنويا
- في ساحات الحراك المدني يتم الحوار وبه يتم التغيير في العراق
- القبائل العربية وتطور العراق


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عصمت موجد الشعلان - انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 2 )