أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عصمت موجد الشعلان - انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 1 )















المزيد.....

انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 1 )


عصمت موجد الشعلان
(Asmat Shalan)


الحوار المتمدن-العدد: 6815 - 2021 / 2 / 15 - 01:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


1- فقهاء دين مع الحاكم المستبد وآخرون يريدون السلطة ويقيدون حرية الفكر
مهام رجل الدين في وقتنا الحاضر يستطيع القيام بها المواطن العادي ، ولم يكن في الدين الاسلامي ما يشبه الدين المسيحي اي وجود الكهنة، اوجد خلفاء بني امية وبني العباس طبقة رجال الدين بشتى صنوفهم لتسويغ واستحسان سياساتهم لدى جمهور المسلمين مقابل الحضوة والمال، فقام الفقهاء بتأسيس الفرق او المذاهب مثل ابو حنيفة النعمان 80 هجري الذي عاصر اواخر خلفاء بني امية واوائل خلفاء العباسيين والامام مالك بن انس الاصبحي 93 هجري عاش 40 عاما في العهد الاموي وكان مغمورا و اشتهر في العهد العباسي خضع للحكم العباسي في ايامه الاخيرة وتنعم في سلطة الخلفاء العباسيين، محمد بن ادريس الشافعي 150 هجرية، تحول من مساندة المعتزلة الى خادم للسلطة، احمد بن حنبل الشيباني 164 هجري مؤسس التيار السلفي عاصر 6 خلفاء من العباسيين اولهم هارون الرشيد واخرهم المتوكل على الله كان خادما مطيعا للخلفاء العباسين في الفترة المبكرة من حياته حتى مماته، يطلق على هؤلاء الاربعة ائمة اهل السنة والجماعة يؤمنون بنظرية الحاكم المتغلب الرائجة في الفقه الاسلامي وفي الثقافة الاسلامية السنية قديما وحديثا القائلة بشرعية الحكم القائم على القوة والغلبة، بمعنى من استولى على الخلافة او الأمارة بالقوة او السيف حتى قهر خصومه واستولى على البلاد وسلم له العباد، فهو امام شرعي يجب طاعته ولا تجوز معصيته ولا الخروج عليه، الحنابلة والشافعية والمالكية والاحناف يعتمدون هذه النظرية بالرغم من اختلاف التعريفات لها، امراء وائمة في نفس الوقت يحرمون الحلال ويحللون الحرام منهم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود (1876م-1953م) الابن الرابع للامام عبدالرحمن، كان والد الملك عبد العزيز اميرا واماما على الرياض طرده منها ابن الرشيد رئيس قبيلة شمر ، استضافهم امير الكويت آنذاك الشيخ مبارك الصباح، جمع عبد العزيز60 رجلا و استعاد الرياض بمساعدة القبائل المجاورة للكويت، خاض الملك عبد العزيز حروبه ضد قبائل شمر وقبائل نجد والحجاز متحالفا مع الاخوان الوهابيين الحنابلة السلفيين واستمرت غزواته حتى عام 1932م وفي هذا العام اسس المملكة العربية السعودية بدلا من اسم مملكة الحجاز ونجد وعاصمتها الرياض ونصب نفسه ملكا عليها، الأسرة السعودية كبيرة يبلغ عدد افرادها 10000 شخص تقريبا، الملك عبد العزيز تزوج 44 مرة وانجب 36 ولد و27 بنت لم يبقى من الامراء سوى 6 احياء، الملك عبد العزيز والوهابيون خرجوا على الخليفة العثماني وتحالفوا مع الانجليز، لم يستنكر السعوديون والوهابيون انقلاب حزب البعث عام 1963 بدلا من ذلك باركوه تطبيقا لنظرية الحاكم المتغلب.
الامام جعفر الصادق 80 هجرية هو جعفر محمد الباقر مؤسس المذهب الجعفري او الشيعة الاثنى عشرية وسادس ائمتهم، عاصر بني امية حوالي 40 عام وعاش في عهد العباسيين 20 عام، تتلمذ على يديه ابو حنيفة النعمان واستفاد من فقهه مالك بن انس، لم يخرج على بني امية ولا على العباسيين بالسف لاقامة حكم الاسلام وانما كان يعتقد بان ذلك يتطلب اعداد جيش عقائدي يؤمن بقيادة الامام ومرجعيته،، حرم ولاية الجائر الظالم عير العادل في رعيته واكد حقه في الحكم باسلوب سياسي وهو صاحب الولاية وولي امر المسلمين وامامهم والواجب اطاعته، الامامة والسلطة محصورة في الائمة الاثنى عشر، احدثت غيبة الامام المهدي محمد بن الحسن العسكري 329 هجري صاحب الولاية المطلقة، اشكالات لعلماء الفقه الشيعة فحاولوا ايجاد نظرية سياسية بديلة وهم محمد بن يعقوب الكليني 329 هجري الصدوق المتوفي 381 هجري الشيخ المفيد المتوفي 413 هجري والطوسي المتوفي 460 هجرية هؤلاء اعطوا دورا للفقيه في حكم الناس والولاية عليهم ورد المظالم بشرط استئذان الامام، انفتح المجال السياسي امام فقهاء الشيعة ايام الدولة الصفوية حيث اصبح المحقق الكركي المتوفي 940م معتمد حكام الدولة الصفوية ومرجع احكامهم ومواقفهم، يعد الشيخ محمد حسين النائيني مؤسس الفقه السياسي الشيعي الحديث محاولا تسويغ النظام الدستوري وفق الضوابط الاسلامية بما جاء في كتابه تنبيه الامة وتنزيه الملة المنشور 1936 علما بانه الف هذا الكتاب 1909م، في بداية القرن العشرين ابتدع فقهاء الشيعة ( التقليد ) الذي لم يكون موجودا سابقا فقد جاء في المسألة الاولى في( مقدمة في بعض مسائل التقليد في منهاج الصالحين - قسم العبادات) للسيد محسن الحكيم ما يلي : يجب على كل مكلف لم يبلغ رتبة الاجتهاد ان يكون في جميع عباداته ومعاملاته وسائر افعاله وتروكه مقلدا او محتاطا، والمسألة الثانية : عمل العامي بلا تقليد ولا احتياط باطل، ان التقليد استرقاق واستعباد للانسان وحرمانه من التفكير الحر وربطه وتقييده بارادة الفقيه المجتهد فيصبح المقلد بكسر اللام كالحيوان بلا عقل يوجهه المجتهد كيفما يشاء وهذا يخالف الاعلان العالمي لحقوق الانسان 1948 المادة 4 و19.
توجد ثلاث نضريات للحكم عند الشيعة:
ا - نضرية الشيخ محمد محمد شمس الدين والسيد علي السيستاني وهي ولاية الامة على نفسها اي تؤمن بحكومة تأتي عن طريق انتخابات نزيهة في لبنان والعراق ، يوضح ذلك بيان مكتب السيستاني حول الانتخابات النيابية في العراق عام 1918: لقد سعت المرجعية الدينية منذ سقوط النظام الاستبدادي السابق في ان يحل محله نظام يعتمد التعددية السياسية والتداول السلمي للسلطة عبر الرجوع الى صناديق الاقتراع في انتخابات دورية حرة ونزيهة، كما كان الشيخ محمد شمس الدين واقعيا ومفكرا معاصرا حلل وعرف المجتمع اللبناني المختلف الطوائف والعقائد والمذاهب فأجاز للمرأة توليها السلطة وجواز ولاية الحاكم الجائر والتعاون معه وولاية الامة وليس الفقيه على نفسها.
ب - نظرية السيد محمد باقر الصدر السلطة عند السيد هي الاعمق والاوسع في مضمار التجديد بدمج بين المشروعية الدينية والشعبية اي بين ولاية الفقيه والامة معا.
ج - نظرية السلطة عند الامام الخميني: هي ولاية الفقيه العامة، يحل الفقيه محل الامام الغائب في تولي السلطة السياسية الكاملة، والسلطة استمرار للامامة عبر التاريخ وتعويض عن الغيبة بما يقوم مقام الامامة من حيث الوظائف والصلاحيات دون الرتبة والمقام، تعود اصول هذه النظرية الى محمد مكي الجزيني العاملي نسبة الى جبل عامل في لبنان المتوفي 1472 ميلادية دعا الى التوسع في صلاحيات الفقهاء مستنا الى فكرة نيابة الفقهاء العامة المأخوذة عن الامام المهدي المنتظر وبين بان الصلاحيات تقتصر على القضاء والحدود وصلاة الجمعة دون اعتبار الحكم ثم استخدم الشيخ كاشاني في القرن 19مصطلح ولاية الفقيه لاول مرة ويعني ان للفقيه في غيبة الامام ولاية في امور الدين والدنيا التي كانت للنبي والائمة المعصومين من قبله، قام الامام الخميني ( 1902-1989 ) بتطوير هذه الفكرة.
تعتقد الجمهورية الاسلامية الايرانية بنظرية ولاية الفقيه وتراها صالحة لحل مشاكل العالم الاسلامي لذلك قامت بتصدير مبادئ الثورة سلميا وعسكريا،عملت ايران على احتلال الفراغ الستراتيجي الناتج من انهيار الدولة العراقية بعد الاحتلال الامريكي من خلال ستراتيجيات مختلفة سياسية واقتصادية وامنية ومذهبية ومن اهدافها حكومة مركزية ضعيفة غير مستقرة لا توالي امريكا ولكنها قادرة السيطرة على الفوضى والاضطرابات ولا تشكل تهديدا لايران، وان تكون الحكومات تحت سيطرة الاغلبية الشيعية، واشعار الامريكان بانهم مهددون من اتباع ايران في العراق، ويبقى العراق سوق مستهلك للمنتجات الصناعية والزراعية،و تحجيم حوزة النجف ومرجعيتها لصالح مرجعية قم، ومقاومة مناهضي السياسة الايرانية في العراق .
قامت ايران بم يلي:
ا- انشاء ميليشيات مسلحة عقائدية تؤمن بولاية الفقيه، قام بهذه المهمة فيلق القدس ذراع ايران الامني في الخارج بقيادة قاسمي سليماني ومن بعده اسماعيل قاآني، وظيفته جمع معلومات اسخباراتية في الخارج ودعم بالمال والسلاح وتدريب المنظمات والفصائل المدعومة من ايران كحزب الله وعصائب اهل الحق واليوم الموعود الصدري ومليشيات اخرى صغيرة، التدريب يتم داخل ايران او في العراق على العبوات الناسفة الشديدة الانفجار وصواريخ الكاتوشا، كما يتم اعدادهم عقائديا وغسل ادمغتهم بنظرية ولاية الفقيه حتى مرحلة غياب الفكر والوطنية من اتباعها فينفذون اوامر وكلاء الفقيه حتى اذا كانت ضد مصالح العراق، ومن مهام هذه المليشيات : احتطاف واغتيال و قنص وقتل المتظاهرين والناشطين في سوح التظاهر وتهديد كل من يعادي السياسات الايرانية في العراق، مشاغلة القوات الامريكية والقوافل اللوجستية بالعبوات الناسفة وصواريخ الكاتوشا، تهديد القوات الامنية في حالة قيامها باعتقال مطلقي الصوارخ او منفذي الاغتيالات، ابتزاز الشركات الوطنية والاجنبية العاملة في العراق، ارهاب المستثمرين ومنعهم من الاستثمار في العراق، تخريب واحراق المشاريع المنتجة كحقول القمح والمزارع السمكية ومعامل الالبان وكل انتاج وطني يعزز استقلال العراق الاقتصادي .
ب- كونت ايران علاقات وثيقة مع العديد من كبار المسؤلين السياسيين والعسكريين والامنيين من خلال فيلق القدس وقائده قاسمي سليماني او السفراء الايرانين التابعين لفيلق القدس، قد تكون هذه العلاقات سرية او علنية كزيارة رؤساء الوزراء المكلفين لطهران، زار جميع رؤساء الوزراء طهران بعد التكليف لتقديم الولاء الى علي خامنئي عدا العبادي ويعوض عن زيارته وجود وزراء خاضعين لايران وسياساتها، ولايران علاقات قديمة او جديدة مع احزاب اسلامية شيعية وقياداتها كحزب الدعوة الاسلامية والحزب الاسلامي الاعلى وتيار الحكمة وحزب العمل الاسلامي وحزب الفضيلة واحزاب اسلامية كوردية وحزب الاتحاد الوطني الكوردستاني ومع كتلة رئيس مجلس النواب السابق سليم الجبوري واستطاعت الاستخبارات الايرانية تجنيد عدد من السياسين والقادة الامنيين في صفوفها، وهذا يمكن ايران من التدخل والتأثير على العملية السياسية والضغط على الولايات المتحدة واخراجها من العراق.
ج- تعزيز ايران نفوذها الاقتصادي من خلال سيطرتها على التجارة واغراق الاسواق العراقية بالمنتجات الزراعية والادوية والسيارات ومواد البناء ومن ضمنها الاسمنت وسبب عملائها بعرقلة انتاج الاسمنت في معامل المنطقة الجنوبية في البصرة والسماوة،علما كان للاسمنت العراقي اسواق في دول الخليج، يقوم تجار عراقيون كبار مدعومين من سياسين باغراق الاسواق العراقية بالبضائع الايرانية، ثلثي البضاعة المعروضة في الاسواق العراقية بضائع ايرانية رديئة النوعية وبعضها فاسد او منتهي الصلاحية، ومما يؤسف له لا تقوم الاجهزة الرقابية بكشف مصدرها ومنع دخولها للعراق، يقوم العراق باستيراد البضائع الايرانية من 7 منافذ حدودية في الجنوب والمنطقة الوسطى ومن منافذ حدودية في كوردستان اهمها منفذ برويزخان الذي تمر من خلاله 80% من البضائع الايرانية الفاسدة والمخدرات كمايدفع المستوردون ضرائب كمركية قليلة بعد تقديم الرشى للمسؤلين، اصبحت التجارة مع ايران وسيلة لتهريب العملة الصعبة وغسيل الاموال.
السياسات المضادة لستراتيجية ايران في العراق ( استرداد الوطن )
ا- تقوية الجيش والقوات الامنية تسليحا وتدريبا وتثقيفا وحبا للعراق وحقوق الانسان.
ب- حل الحشد الشعبي او وضعه تحت قيادة الجيش ومراقبة اسلحته من التسرب الى المليشيات الولائية.
ج- جمع سلاح المليشيات والعشائر طواعية او تطبيق القوانين الخاصة بالسلاح .
د- مراقبة الحدود واغلاقها بوجه مهربي السلاح والمخدرات وتهريب البضائع.
ه- تشغيل المصانع المتوقفة وانشاء صناعات زراعية وصناعات موادها الاولية منتجات بترولية.
و- فتح الاسواق العراقية لبضائع الدول العربية وخاصة دول التعاون الخليجي.
ز- حماية المنتج الوطني ومنع استيراد المنتجات الزراعية والاسمنت والبضائع التي تنتج في العراق او زيادة الضرائب الكمركية عليها.
ح - حصر استيراد البضائع من ايران بالمنافذ الحدودية في المنطقة الوسطى والجنوبية.
مراقبة الاستخبارات الاجنبية في العراق ومنعها من تجنيد العراقيين ومنع السفارات الاتصال بالمسؤلين إلا من خلال وزارة الخارجية.
14-02-2021



#عصمت_موجد_الشعلان (هاشتاغ)       Asmat_Shalan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطلعات العلمانين العراقين
- رأي الناخب العراقي في الانتخابات القادمة من خلال ردود الاصدق ...
- قطاع التربية والتعليم المنهوب في العراق
- المليشيات الولائية احد اسباب تخلف العراق
- انتفاضة شعب كوردستان الاسباب والعبر
- هل يحقق رئيس الوزراء العراقي مطالب ثوار تشرين؟
- النظام العلماني هو الحل لمشاكل العراق
- قدسية الحشد الشعبي تحت المجهر
- النذور عبادة جاهلية
- دولة دستورها الاسلام والسيف
- الكوتا البرلمانية استهانة بالمرأة العراقية
- لا يصلح للعراق سوى دستور علماني
- الطب النبوي والتداوي بالقرآن بدعة وتدليس وبهتان
- بأسم الدين باكونا ( سرقونا ) الحرامية
- مداخلة على حوار الدين والعلمانية
- الشهيد الخالد داخل حمود الذي ضحى بثروته وحياته من اجل مبادئه
- ليكن الحوار من اجل اسناد الحراك المدني ماديا ومعنويا
- في ساحات الحراك المدني يتم الحوار وبه يتم التغيير في العراق
- القبائل العربية وتطور العراق
- الحائري واليعقوبي والأصفي والعصائب في خندق يضاده خندق جياع ا ...


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عصمت موجد الشعلان - انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 1 )