أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرجة الإيرانية سبيدة فارسي: لا أؤمن كثيراً بالحدود التي تفصل بين الفيلم التسجيلي والفيلم الروائي















المزيد.....

المخرجة الإيرانية سبيدة فارسي: لا أؤمن كثيراً بالحدود التي تفصل بين الفيلم التسجيلي والفيلم الروائي


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1622 - 2006 / 7 / 25 - 12:04
المحور: الادب والفن
    


ولدت سبيدة فارسي في طهران عام 1965 ثم إنتقلت إلى باريس عام 1984 لتدرس الرياضيات، ولكنها سرعان ما وجدت نفسها منشدّة بإتجاه الفنون البصرية. وقد جرّبت التصوير أول الأمر، قبل أن تتجه إلى السينما وكتبت عدداً من السيناريوهات للأفلام القصيرة في أواخر الثمانينات من القرن الماضي منها " الأحذية الحمراء " 1988، " التانغو " 1989، " ريح الشمال " 1993 و " أحلام المياه " 1997. أما فيلمها التالي فقد كان " رجال الأطفاء " 2001 وهو فيلم وثائقي عن رجال الأطفاء في إيران. ثم طرحت سؤال الهوية الثقافية للإيرانيين الموزعين في المنافي العالمية في فيلمها الوثائقي الرصين " العالم بيتي ". وبعد ذلك أنجزت فيلماً وثائقياً ثالثاًً وهو " هومي دي سيثنا، مخرجاً " 2000 حيث صورته في الهند، وهو يتناول حياة مخرج زرادشتي كبير يقيم في بومباي، وقد عرض الفيلم في العديد من المهرجانات حول العالم وفاز بالعديد من الجوائز منها جائزة النقاد. أما فيلم " رحلة مريم " فهو يبين بوضوح أنها مخرجة متمكنة من أدواتها، وأن شاعريتها في العمل تلغي الحدود بين الروائي والتسجيلي، وتسلّط الضوء على هويتها الثقافية الملغزة. وبعد تجربة طويلة من العمل السينمائي أنجزت فيلمها الروائي الثاني الطويل " أحلام الغبار " عام 2003 كما إنتهت من وضع اللمسات الأخيرة على فيلمها الروائي الثالث " نظرة محدقة " والذي أثار جدلاً واسعاً خلال عروضه المتكررة في الدورة الخامسة والثلاثين لمهرجان روتردام الدولي. وتتهيأ هذا العام لإنجاز فيلمها الروائي الجديد " أبرياء ". ولا بد من الإشارة إلى أن سبيدة فارسي تنتمي إلى جيل المخرجات الإيرانيات اللواتي يعشن في المغتربات الأوروبية والأمريكية أمثال ياسمينا مالك نصر، ومريم كاشافارز، كما أنها تشكّل إمتداداً روحياً لجيل من المخرجات الإيرانيات اللواتي يعشن في داخل إيران، ويتحدين الأوضاع والقيم الضاغطة في ظل النظام الديني المتشدد ومن بينهن ماهين أوسكويي، وزهرة دولت أبادي، وتهمينة ميلاني، ورخشان بني إعتماد، وبوران ديراخشاندار، وسميرة مخملباف، وهانا مخملباف، ونيكي كريم وغيرهن من الأسماء الإخراجية المهمة. وخلالها تواجدها في مهرجان روتردام الدولي إلتقيناها، ودار بيننا الحوار التالي:

* بين عامي 1999 و 2005 أخرجت أربعة أفلام تسجيلية، وفيلمين روائيين طويلين. ما هي خصائص الفيلم التسجيلي من وجهة نظركِ، وما مواصفات الفيلم الروائي؟ وهل هناك صعوبة في المزج ما بين تقنية الفيلم التسجيلي والفيلم الروائي خصوصاً وأن فيلمك التسجيلي الموسوم بـ " رحلة مريم " لا يخلو من السمات الروائية؟
- أنجزت حتى الآن فيلمين روائيين خالصين وهما " أحلام الغبار " 2003، و " نظرة مُحدقة " 2005. كما أتهيأ لإنجاز فيلمي الروائي الثالث في هذا العام. والفيلم الروائي له سمات معينة معروفة لعل أبرزها الخيال، بينما يعتمد الفيلم التسجيلي على نقل الحقيقة أو الإمساك بجزء كبير منها على الأقل. وفي أفلامي الروائية ليس هناك مجال للتوثيق. أما في أفلامي الوثائقية الأربعة، وبالذات فيلم " رحلة مريم " الذي يمكن أن يقدّم إجابة على سؤالك ففيه خروج عن دائرة التوثيق إلى المساحة الروائية. وهذا التلاقح بين التسجيلي والروائي مقصود من وجهة نظري، لأنني، في الحقيقة، لا أؤمن كثيراً بالحدود والمسافات التي تفصل بين الفيلم الوثائقي والفيلم الروائي، وحينما تنجز فيلماً تسجيلياً بصرياً فأنت تقدّم وجهة نظرك ولا يمكن أن يكون توثيقاً بشكل كامل، وإنما هناك رؤية المخرج وأفكاره التي لا بد لها من أن تتسلل إلى متن التوثيق، كما أن المصوّر لا يستطيع أن يكون محايداً هو الآخر، فربما تتفادى عينه بعض اللقطات والمشاهد التي لا تعجبه، وقد يرّكز على مشاهد أخر لا يفضلها المخرج نفسه، ولكنه سيكون مضطراً للتعاطي معها. السينما الإيرانية بشكل عام تتعامل مع الهواة، وتجربة من هذا القبيل لا بد أن يكون لها من عنصر التجريب والمغامرة حظاً، ومع ذلك فإن الفيلم التسجيلي له شروط خاصة، فحينما نصوّر المشاهد الطبيعية لمكان ما نحاول أن نقدّم صورة حقيقية لهذا المكان، أي أننا نقدّم المشهد كما هو من دون إدخال تعديلات كثيرة قد تسلب هذا المكان خصائصه أو روحه. ولكي أكون قد قدمت إجابة واضحة عن سؤالك أعتقد أن فيلمي السابق " رحلة مريم " يحمل صفات وخصائص الفيلم الوثائقي من جانب معين، ولكن الجانب الروائي هو الغاية الأساسية على رغم كونه فيلماً تسجيلياً لأن الموضوعة التي أتعامل معها مرنة، وشفافة، ومطواعة إلى حد كبير. أنا أعتقد أن الجانب الروائي هو المحور الأساسي بالنسبة لي. ففي أغلب أفلامي هناك هيمنة دائمة للقصة أوالحكاية مهما كان البعد التوثيقي حاضراً. وفي فيلم " رحلة مريم " هناك الفتاة التي تحوم وتبحث عن أبيها في شوارع طهران، هذه الشخصية المحورية الهائمة نحن لا نشاهدها كمتفرجين، ولكن مشاعرها وأحاسيسها كفتاة منهمكة في البحث عن أبيها موجودة في تضاعيف الفيلم.
* أنا قصدت من السؤال السابق أن الفيلم الروائي فيه مساحة كبيرة للمخيلة، بينما الفيلم التسجيلي يحضر فيه الواقع كثيراً. هل تسمح سبيدة لمشاعرها أن تتسلل إلى تفاصيل الفيلم التسجيلي؟
- إنطلاقاً من تجربتي الشخصية أستطيع القول لا بد لي أن أعكس مشاعري الخاصة في الفيلم الوثائقي. أنا لا أستطيع أن أقف على الحياد عندما أصور، لأنني أريد لوجهة نظري أن تتضح، وأن أسمح لتصوراتي الشخصية في أن تأخذ محلها في الفيلم. لذلك فأنا أشدد على وجود الجانب الحكائي أو القصصي حتى في أفلامي الوثائقية. وهناك أعمال وثائقية أنجزتها ولكنني رأيت من الضروري ألا أجعلها محصورة على مشاهد محددة من الواقع، وإنما مطعّمة بوجهات نظري وأفكاري وإلا تحوّل الفيلم التسجيلي إلى تحقيق. وأنت تعرف أن الفرق كبير بين الفيلم التسجيلي والريبورتاج.
* لقد تحدّث النقاد كثيراً عن فيلم " رحلة مريم " ما الذي جذبهم في هذا الفيلم تحديداً، الفكرة الشاعرية أم الصورة السينمائية التي تعولين عليها كثيراً، أم الإثنان معاً؟
-لقد وصف النقاد هذا الفيلم بأنه " فيلم مؤثر، وقطعة شاعرية تستكشف طبيعة الذاكرة، والتوق، والفقدان، والأمكنة، والناس.". وقد صُوّر هذا الفيلم بالكامل في مكان حميم بالنسبة لي لدرجة أنني كنت أرى الأشياء كلها بوضوح كبير. فأنا في هذا الفيلم بطلة لا مرئية تبحث عن أبيها. وفي عمق هذا البحث تكمن طبيعة الرحلة التي تتجلى جماليتها في القدرة على التجريب وإستنطاق الصورة، وتعزيز الخطاب البصري الذي أعوّل عليه كما أشرت أنت في سؤال وهي إشارة دقيقة. ولهذا فقد قيل عن هذا الفيلم تحديداً " أنه يستدعي الرؤية البصرية الرفيعة لفيرتوف أو للمبدع الشهير كياروستمي. " وفي نهاية هذا الفيلم يرتفع صوت أصيل إلى الأعالي يتواءم مع هذه الرحلة الشخصية الحميمة إلى الأمكنة المجاورة بكل تفاصيلها المهمة طرقاً وأزقة وزوايا، ولكن يبقى الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لي هو الإنسان، هدفي الأول والأخير، سواء في طهران أو غيرها من مدن العالم. ولأهمية هذا الفيلم من ناحية عمق الثيمة وجمالة الصورة السينمائية فقد وصفه بعض من النقاد الحاذقين " بالفيلم الشاعري الذي يلغي الحدود بين ما هو تسجيلي وروائي " كما تلّمسوا فيَّ روحية مخرجة عالمية أتجاوز الأطر المحلية من دون أن أهملها في أفلامي الروائية والتسجيلية.

* يحتوي " نظرة محدقة " على شخصيات مستديرة تنطوي على إشكالات نفسية وسياسية، وقد حضرت القصة بقوة في هذا الفيلم وبالموازاة حضرت الصورة أيضاً، ونادراً ما نشاهد بعض الأفلام التي تعكس تحدي الصورة وتعتمد أيضاً على فكرة الفيلم. كيف تمكنت من القيام بهذه الموازنة؟
-ليس من باب إمتداح النفس، ولكن دعني أقول، بسبب تجربتي الطويلة نسبياً في التصوير، وتراكم خبرتي الفنية المُكتَسبة، ودراستي لقسم الرياضيات أيضاً هو الذي أتاح لي هذه القدرة على الموازنة بين الصورة والفكرة، وهي موازنة صعبة جداً، وخصوصاً إذا ما عرفنا أنني أراهن كثيراً على الصورة الفنية التي تلفت الإنتباه. ولو سألت الكادر الذي يعمل معي وخاصة طاقم التصوير سيقولون لك بأنني أتدخل دائماً في التصوير، وأقدم ملاحظاتي المهمة عن الصور التي نلتقطها. والتحدي الكبير كما أعتقد هو كيف تستطيع أن تدعِّم قصة الفيلم من خلال صورة مؤثرة، خصوصاً وأن السينما تعتمد على الصورة بشكل رئيسي من دون أن نفقد الدور الكبير للمؤثرات الأخرى وفي مقدمتها الصوت ولهذا السبب أعتقد أن ما يجب أن أنتبه إليه دائماً هو كيف أستطيع أن أوظف عامل الصورة والمؤثرات في تعزيز قصة الفيلم وهذا ما يجعلني ألغي أحياناً كثير من الحوارات المحصورة التي يمكن أن أعبّر عنها بالصورة أو الصوت أو مؤثر فني آخر.
* لقد إستثمرتِ شخصية البطل في فيلملك الروائي " نظرة محدقة " إلى أقصاها، وإستطعت أن تثوّري مشاعره الداخلية، وقد كان معبراً جداً في الأداء، هل أن الممثل البطل كان يمتلك هذه المواصفات، أم أنك التي حفزته وثوّرتي هذه المشاعر والإمكانيات الداخلية بحيث جعلته معبراً إلى هذه الدرجة الكبيرة التي لفت فيها انتباه الكثير من المشاهدين؟
-حينما أتممت السيناريو بحثت عن ممثل له تجربة حياتية عاش الغربة وتحمل مشقاتها. وفي الحقيقة صادفت حميد رضا دانجفار الذي عمل في مجال المسرح في باريس، وعاش في الغربة مدة طويلة من الزمن. وحينما ذهبنا معاً إلى طهران لتصوير الفيلم كنت أرى عن قرب هذه المشاعر الحقيقية لشخص عاش وإبتعد عن بلاده وعن مسقط رأسه لمدة عقدين من الزمن. وأعتقد لهذا السبب كان حضور البطل قوياً ومؤثراً ومعبّراً.
* الفيلم لا يخلو من نظرة سياسية بمعنى أن البطل الذي عاد من باريس إلى داخل الوطن إستوقفته الأجهزة الأمنية في المطار وسمعناه يردد مفردة كردستان التي غادر منها بطريقة غير قانونية. هل يتوفر الفيلم على جانب سياسي كان يؤرقك بحيث دفعك لإنجاز فيلم ذي نبرة سياسية مختبئة وراء قصة إجتماعية ونفسية. وهل أنت كردية؟
- في الحقيقة، أن أبي وجدي كلاهما منحدر من أفغانستان، أما أمي فهي من خراسان، أي إيرانية. أما الإشارة إلى كردستان فكانت بخصوص البطل أسفنديار، ومن خلاله أردت أن أوضح للمشاهدين الظرف الزماني والمكاني لمغادرته لإيران. فقد هرب من منطقة حدودية في كردستان إيران، كما أشرت إلى التاريخ الذي غادر به إيران، وهذه الإشارة مقصودة وأظنك تعرفها جيداً، وقد وضحتها في الفيلم أو في بعض الحوارات الصحفية، ولكن بشكل عام أنا لا أعتقد أن الفيلم يقدم وجهة نظر سياسية محض بقدر ما أردت أن أقول إن هناك جملة من الأحداث وقعت في العقدين الأخيرين في إيران وهي أحداث لا يمكن أن تدين الطابع السياسي فقط، وهناك من ناحية أخرى تجربة شخص كان بعيداً عن هذه الأجواء وقد غادرها، وعاد ليقيم تصفية حساب شخصية مع نفسه ومع هذا الماضي الذي لم يحضره، وحينما أستطيع أن أحدد الظرف المكاني والزماني فسأقدم صورة واضحة للمشاهد لكي يتتبع مسار الأحداث. أردت أن أقول ليس من السهل أن نقيّم ونعطي أحكاماً جاهزة على مجمل الأحداث التي وقعت في العقدين الأخيرين وعلى الشخصيات المؤثرة في هذه الأحداث. هناك دائماً موضوعة الحب والسياسة وهذه الموضوعات تحتاج إلى نظرة ثاقبة وعميقة ولا يمكن أن ألخصها بعبارات مقتضبة.
* هل يشهد الفيلم التسجيلي الإيراني إزدهاراً هذه الأيام خصوصاً وأن القنوات الفضائية الإيرانية كثيرة سواء في داخل إيران أو خارجها، وهل وجدت أفلامها التسجيلية فرصة مناسبة للعرض في هذه القنوات الفضائية؟
-نعم، هناك العديد من القنوات الفضائية، ولكنها مع الاسف الشديد لم تعرض أي فيلم من أفلامي التسجيلية أو الروائية ربما لجرأتها وحساسيتها التي لا تنسجم مع الجو العام في إيران؟
* هناك الكثير من المخرجين الإيرانيين الذين أخرجوا أفلاماً كثيرة وبضمنهم أبو الفضل جليلي، ولكن أفلامه لم تعرض داخل إيران. لمن تصنعون أفلاماً إذاً؟ هل تنتجونها لكي تعرضونها في الخارج فقط؟
-برأيي لا يوجد مشاهد محدد لأفلامي سواء داخل إيران أو خارجها. الأفلام الوثائقية لا تجد مكاناً مناسباً للعرض في إيران، والصالات السينمائية لا تعطي المساحة الكافية للأفلام الوثائقية، وهي تفضل دائماً الأفلام الروائية بسبب إقبال الجمهور عليها. أما التلفاز الإيراني فهناك توجه معين لإختيار الأفلام الوثائقية التي تعرض فيه. على أية حال هناك نشاط في مجال إنتاج الأفلام الوثائقية في إيران ولكن هناك صعوبات جدية في عرضها داخل إيران، لذلك تجد أن أغلب المخرجين يفكرون في عرض أفلامهم في المهرجانات الدولية كما نفعل نحن الآن. فيلمي " رؤيا التراب " حصل على الموافقة ولكنه لم يعرض في إيران، وللأسف الشديد فإن فيلمي الروائي الأخير " نظرة محدقة " لم يحصل على الموافقة لحد الآن، ونحن منذ ثمانية أشهر نسعى للحصول على موافقة عرضه في إيران من قبل المؤسسات المعنية التي تفحص الأفلام وتجيز عرضها في الداخل. وأشعر بأسف كبير لهذه الصعوبات التي تواجهنا في الحصول على الموافقات. كنت أتمنى أن يعرض فيلمي ضمن مهرجان " الفجر " السينمائي، ولكن هذا الفيلم لم تُتح له حتى إمكانية العرض أمام لجنة التحكيم وهذا ما يسبب لي، في حقيقة الأمر، شعوراً بالألم.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان قمة الدول الثماني الكبرى يُنحي باللائمة على القوى المتط ...
- المخرج الإيراني محمد شيرواني للحوار المتمدن: السينما هي الذا ...
- كولم تويبن يفوز بجائزة إمباك الأدبية عن رواية المعلّم
- العدد الثالث من مجلة - سومر - والإحتفاء برائد التنوير التركم ...
- الفنان طلال عبد الرحمن قائد فرقة سومر الموسيقية: الغربيون يغ ...
- باسم العزاوي الفائز بالجائزة الذهبية يتحدث عن صناعة الصورة ا ...
- اليميني المحافظ فيليبي كالديرون، زعيم حزب الحركة الوطنية
- الفنان العراقي كريم حسين يخرج من عزلته التي دامت عشر سنوات ف ...
- عازف العود المنفرد أحمد مختار: الموسيقى من وجهة نظري عنصر أس ...
- أسبوع الموسيقى العراقية في لندن
- ظلال الصمت لعبد الله المحيسن وإشكالية الريادة الزمنية: هيمنة ...
- أضرار لاحقة للمخرج المصري الألماني سمير نصر: العربي ليس حزام ...
- شريط- ماروك - لليلى مراكشي: تقنيات ناجحة، وأداء متميز، ونهاي ...
- في فيلمه الجديد انتقم ولكن من أجل عين واحدة المخرج الإسرائيل ...
- المخرج رشيد مشهراوي يبدد قسوة الإنتظار الثقيل بالكوميديا الس ...
- اختتام الدورة السادسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- تجليات الأسلوب اليوغند ستيلي في - أصابع كاووش - التعبيرية
- عدد جديد من مجلة - عمّان - الثقافية
- إعتقال المفكر الإيراني المعروف رامين جهانبكلو وإتهامه بالتجس ...
- مهرجان الفيلم العربي في روتردام يحتفي بربيعه السادس


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرجة الإيرانية سبيدة فارسي: لا أؤمن كثيراً بالحدود التي تفصل بين الفيلم التسجيلي والفيلم الروائي