أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - ظلال الصمت لعبد الله المحيسن وإشكالية الريادة الزمنية: هيمنة السلطة المُطلَقة على الإنسان العربي المُستلَب















المزيد.....

ظلال الصمت لعبد الله المحيسن وإشكالية الريادة الزمنية: هيمنة السلطة المُطلَقة على الإنسان العربي المُستلَب


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1597 - 2006 / 6 / 30 - 15:02
المحور: الادب والفن
    


احتفت الدورة السادسة لمهرجان روتردام للفيلم العربي بأربعة أفلام خليجية وهي " ظلال الصمت " للمخرج السعودي عبد الله المحيسن، و " نساء بلا ظل " للمخرجة السعودية الوحيدة هيفاء المنصور، و " القطعة الأخيرة " للمخرج السعودي محمد بازيد، وفيلم " يوم جديد في صنعاء القديمة " للمخرج اليمني بدر بن هرسي المقيم في بريطانيا. وتأتي أهمية فيلم " ظلال الصمت " الذي نحن بصدد دراسته وتحليله، من كونه الفيلم الروائي السعودي الأول بعد نحو " 119 " سنة من ظهور السينما في العالم. وعلى رغم من أن السينما الخليجية بدأت بداية جيدة في أوائل السبعينات، وبالذات في دولة الكويت، حيث أنجز المخرج خالد الصديقي فيلمه الواقعي الأول " بس يا بحر " إلا أن هذه البداية الموفقة لم تُعزّز بعدد آخر من الأفلام السينمائية ذات القيمة الفنية العالية، الأمر الذي أدى إلى إنحسارها شيئاً فشيئاً، غير أن بسام الذوادي في دولة البحرين قد بدأ تجربته السينمائية بعدد من الأفلام من بينها " القناع " 1981، و " الحاجز " 1990 و " زائر " 2003. كما ظهرت بوادر لسينما إماراتية بفضل الجهود الجهيدة التي بذلها مخرجون من طراز هاني الشيباني ووليد الشحي وعبد الله حسن ومسعود أمر الله وسعيد سالمين وعمر إبراهيم وميثاء إبراهيم وغيرهم من المنقطعين للعمل السينمائي. وفي المملكة العربية السعودية بدأت هيفاء المنصور قبل بضع سنوات مشروعها السينمائي الواعد بعدد من الأفلام الروائية القصيرة والوثائقية وهي " مَنْ " و " الرحيل المر " و " أنا والآخر " و " نساء بلا ظل " إلا أن شروط التأسيس لسينما خليجية لم تتضح بعد. ومع ذلك فإنني أجد من المناسب أن نتوقف عن هذه التجربة الريادية الأولى زمنياً في الأقل، ونتصدى بالدراسة والتحليل لفيلم " ظلال الصمت " للمخرج السعودي عبد الله المحيسن الذي عرفناه في مضمار الأفلام الوثائقية مثل " تطور مدينة الرياض " و " اغتيال مدينة " و " لوحات من التراث الشعبي " و " الإسلام جسر المستقبل " و " الصدمة " و " الأمير سلطان بن سلمان " وكذلك في المسلسلات التلفزيونية من بينها " سلامتك " و " الوعد الحق ".
عقدة الريادة الزمنية
تمكن المخرج عبد الله المحيسن من التخلص من عقدة الفيلم الأول حينما أنجز هذا الفيلم الروائي الطويل وذيّله بمفردة " السعودي " لكي يتجاوز هذا الحاجز على رغم الملاحظات الكثيرة التي تشي بأن طبيعة الفيلم وروحه وحتى معالمه الخارجية لا تشي بأنه سعودي لأسباب كثيرة منها أن أغلب الممثلين الذين لعبوا أدوار البطولة الجماعية هم غير سعوديين، فمن سوريا هناك غسان مسعود وفرح بسيسو ومنى واصف ورجاء فرحات، ومن الكويت محمد المنصور، ومن الأردن جميل عواد، أما من السعودية فهناك عبد المحسن النمر ونايف خلف. ولا بد من الإشارة إلى أن الفيلم لم يصور في السعودية، وإنما صورت كل مشاهده في مدينة تدمر السورية، فلا أثر للصحراء السعودية أو الربع الخالي، بل أن المدينة التي يجري فيها غسيل الأدمغة هي مدينة مكتظة بالأشجار وإن كانت تقع على حافة البراري الترابية وليست الرملية. من هنا أردت القول إن مناخ الفيلم أرضاً وفضاءً وشخصيات هو مناخ عربي " شامي " أكثر منه سعودي حتى بوجود الشخصيتين المعروفتين عبد المحسن النمر ونايف خلف. وعلى الرغم من أن ثيمة الفيلم تتمحور حول العلاقة بين الفرد والسلطة فإن طبيعة هذه العلاقة الإستبدادية تكاد تنعكس على المواطن العربي في العراق والشام ومصر وبلدان المغرب العربي أكثر من إنعكاسها على المواطن في دول الخليج العربي الذي يعاني من وطأة السلطة بدرجة أقل من شقيقه في البلدان العربية الأخر، وهذا الكلام لا ينفي وجود الظلم والإستبداد في دول الخليج العربي.
قارن بعض النقاد أجواء " ظلال الصمت " مع فيلم " وطار فوق عش الوقواق " للمخرج التشيكي ميلوش فورمان، ورأى بعض آخر أوجهاً للتشابه مع ملامح رواية " 1984 " للروائي البريطاني جورج أورويل الذي أبدى تشاؤمه الكبير من طبيعة العلاقة الإشكالية القائمة بين الفرد والمؤسسة، حيث تفرض المؤسسات هيمنتها المطلقة على الفرد في أغلب دول العالم. وعلى رغم هذا التشابه وإمكانية المقاربة بين بعض المسارات في الفيلمين أعلاه وفضاءات الرواية آنفة الذكر إلا أن فيلم المحيسن له خصوصية خاصة يمكن تلمسها من طرق القمع المقيتة، والعزل، والإجتثاث وما إلى ذلك من وسائل تعذيب بدنية ونفسية وروحية. كما يطرح الفيلم منذ البداية أزمة الفرد العربي الذي لم يصل بعد إلى درجة " المواطنة " في مواجهة ماضيه المؤسي، وحاضره الغامض، ومستقبله المجهول، فليس هناك أمل بإنفراج هذه العلاقة الشائكة بين من يحتكر السلطة وبين الفرد العربي المستلَب.
بنية التوازي والتقاطع في القصة السينمائية
يبدأ الفيلم بمداهمة أحد الأحياء الشعبية الفقيرة حيث يقتاد رجال الأمن مواطناً بسيطاً كان قد نقل تلفازه وسط الهرج والمرج من منزله ووضعه على أحد الأرصفة، وحينما عاد ليجلب الريموت كونترول كان رجال الأمن قد اقتادوه، وقيّدوه، وطرحوه أرضاً، ثم غيبوه كما يغيّب الآلاف من الرجال لأسباب سياسية غامضة. والغريب أن السلطة العربية المُستبدة قد أوهمت الناس بأنها أنشأت " معهداً " منعزلاً، ومنزوياً في قلب الصحراء العربية، وادعت بأنه مركز للعلاج بالتنويم المغناطيسي، والتأهيل من خلال تنمية القدرة على التحكم بالنفس، ولكنه في حقيقة الأمر سجناً ومحجراً " للتخدير وغسيل الأدمغة لتدمير العقول والكفاءات العلمية والأدبية والفكرية. وغب عملية الدهم المروعة وما تخللها من ضرب وتعنيف ومطاردة يقرر بعض المسؤولين الأمنيين بضرورة البحث عن وسائل جديدة في مواجهة الأزمات التي بدأت تتفاقم في المجتمع، ولذلك فقد كان هذا " المعهد " هو وسيلة حديثة في التعاطي مع المشكلات القديمة. والغريب أن هذه الكذبة الواضحة للعيان قد انطلت على بعض من الخبراء والعاملين في أروقة هذا " المحجر " بوصفه مكاناً لتطوير الأبحاث العلمية، في حين أن النزلاء هم من الشخصيات المعارضة لنظام الحكم، ففيهم المفكر، والباحث، والصحفي، والكاتب المشهور، وهناك بالمقابل من جاء متطوعاً بغية الوصول إلى مناصب مرموقة في أجهزة الدولة القمعية. ولعل الشخصية الرئيسة التي يتم استدراجها هي شخصية الروائي بديع مراد " غسان مسعود " بحجة إنقاذه من التوتر الذي أصابه اثر نشر رواية جديدة له أُضطر إلى تحويرها من دون إرادته، فكان عليه أن يخضع للتأهيل من أجل شغل منصب جديد ومحتمل في وزارة الثقافة، ومن خلال عملية الاستدراج نتعرف على شخصيات أخر من بينها زوجته " فرح بسيسو " التي تفعّل مسار الفيلم، وتفجر أحداث القصة السينمائية برمتها. ولعل بداية رعب الزوجة تتشكل حينما تعود إلى منزلها لتجد أثاثه مبعثراً بشكل يثير الريبة والشك. فالناس الذين دهموا المنزل ليسوا لصوصاً وإنما هم رجال أمن يبحثون عن رسالة تركها الروائي بديع مراد لزوجته سميرة يخبرها فيها بأنه ذاهب إلى المعهد " مركز العلاج "، ولكنها تستفيق من صدمتها، وتندم كثيراً لأنها لم تمنع زوجها من خوض هذه التجربة الشائكة أو الفخ المنصوب له بعناية فائقة. فتبدأ رحلتها المضنية في البحث عن في أطراف الصحراء علها تجده بعد أن أصبح أثراً بعد عين. وفي مسار آخر للقصة السينمائية نتعرف على عمر " عبد المحسن النمر " هذا الشاب المنهمك في بيع الأقمشة، والمشغول بغياب والده، حيث يقرر أن يبحث عن والده أيضاً في هذا المعهد المزعوم حيث نكتشف أن البروفيسور حمود يعالج الروائي بديع مراد، كما يعتني أطباء آخرون بمرضى قادتهم مصائرهم المجهولة إلى هذا المكان الغامض. ويصادف أن تلتقي سميرة بعمر في أحد المطاعم الكائنة على الطريق الصحراوي، فتصطحب عمراً معها إلى المعهد المجهول. وعبر تقنية التوازي والتقاطع يكتشف البروفيسور حمود والدكتور يحيى إلى أن هذا المعهد ليس مؤسسة علمية للأبحاث، وفي الوقت ذاته يتقارب كل من الروائي بديع مراد وخبير الهندسة الإعلامية بهاء الدين. أما المنعطف الثالث في مسار القصة السينمائية هو بدء إدارة المعهد بتنفيذ المخططات التي أسس المعهد من أجلها وهي التخدير والتنويم وغسيل المخ والقتل لاحقاً. ومن الأمور اللافتة للانتباه أن الصحفي عبد الكريم منصور يُخلى سبيله ليتم اغتياله، بينما يُخدّر الروائي بديع مراد ويوحى له بأنه قد اغتال عبد الكريم منصور من خلال الشريط الحلمي الذي يتم تصويره له، ويُعرض كمستمسك جرمي. كما يُخدّر بهاء الدين وتقحم عليه قصة غرام حسناء. ويتعرض نزلاء آخرون ضمن مخطط آخر للضرب والتعنيف والصعق الكهربائي. وعندما تتعقد أحداث القصة يتمرد الروائي بديع مراد من دون أن يراوده أي أمل في الخلاص، كما يشرع البروفيسور حمود والدكتور يحيى في البحث عن مخرج من هذه الورطة. وفي هذه الأثناء تضيع سميرة التي اصطحبت عمراً معها في قلب الصحراء، وتهاجمهما الذئاب وهما في داخل السيارة مغلقة النوافذ بعد أن ينفد وقودهما. ومن دون موعد مسبق يأتي الشيخ فلاح الناصري " جميل عواد " لينقذهما من المحنة التي حلت بهما وهو في طريقه للبحث عن إبله الضائعة. ويصادف أن يكون هذا الشيخ القوي متضرراً من وجود " المعهد " في حماه ومضارب أهله وأجداده، وهو يعلم علم اليقين بأن هذا محجراً للعلماء والمفكرين والمبدعين، فيقرر الهجوم عليه بعد خدعة الاحتفال الذي يقيمه كل عشر سنوات للترّحم على الأجداد والأسلاف الموتى الذين دفنتهم العشيرة في هذه المضارب. وحينما يقرر مدير المعهد عدم التدخل في شؤون البدو الرحل، ويذهب هو بنفسه إلى البدو المحتفلين لينقل تحيات الحكومة لشيخها وكبيرها فلاح الناصري. وفي الوقت ذاته يقوم البروفيسور حمود بمساعدة بهاء الدين بتنفيذ خطة تعطيل الأجهزة الأليكترونية التي وضعها له الدكتور يحيى، حيث يستفيق جميع الخاضعين للتنويم وعملية غسيل المخ، وكان بديع مراد أحدهم، ثم يشرع الجميع بالتحرك للخروج من هذا المعتقل بمساعدة الناس الذين اقتحموا المعهد من الخارج بعملية متقنة قادها صالح وعمر حيث يعثر هذا الأخير على والده ويأخذه بالأحضان. وفي خضم هذه الأحداث المتداخلة يتمكن بديع مراد من الحصول على شريط الفيديو الذي يدينه بقتل الصحفي عبد الكريم منصور. أما إسماعيل فيكون قد التحق بالمجموعة التي تبحث عن منفذ للخلاص. أما بهاء الدين فقد كان مصراً على البقاء لأنه مخدر وواقع تحت سطوة قصة الحب المفتعلة فيرفض الخروج من المعهد غير أن إسماعيل يرغمه على ذلك بالقوة، فيما يتأخر البروفيسور حمود الذي أنيط به واجب ما ينبغي إنجازه. يلتقي بديع بزوجته سميرة، ويتعانق عمر مع والده البستاني، أما إسماعيل فيظل متحيراً بين إخراج بهاء أو التفريط بالتلفزيون الذي أخذه من المعهد ليذكرنا بتلفازه الذي ضاع منه على قارعة الطريق حينما عاد لجلب الريموت كونترول، وهي نهاية موفقة تربط البداية بالخاتمة.
لا شك في أن الفيلم ناجح فنياً، ففيه قصة محبوكة. وثمة مشاهد سينمائية جميلة على مدار الفيلم، إضافة إلى المؤثرات الصوتية المعبرة التي أثرت الفيلم وعمّقت من أبعاده الدرامية التي كانت تتصاعد كلما تنامت الأحداث. ولكن ثمة مفارقات كثيرة لا بد من الإشارة إليها لأنها تنطوي على قفز على الواقع، ولعل أولها أن المرأة في السعودية لا تستطيع أن تقود السيارة، ليس لأنها غير قادرة على ذلك، بل أن القانون السعودي نفسه لا يسمح للمرأة أن تقود أية عجلة، فكيف حدث لسميرة أن قادت السيارة ليس في المناطق المأهولة وإنما في مجاهل الصحراء. والمفارقة الثانية أنها اصطحبت معها شاباً وهي في طريق رحلتها في البحث عن " المعهد ". ولا أدري لماذا قرر المخرج عبد الله المحيسن أن ينجز فيلماً سعودياً خارج حدود المملكة ليقول عنه في النهاية أنه فيلم سعودي وهو لا يحمل من بصمات السعودية سوى المخرج وعدد ضئيل من الممثلين والتقنيين السعوديين؟



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أضرار لاحقة للمخرج المصري الألماني سمير نصر: العربي ليس حزام ...
- شريط- ماروك - لليلى مراكشي: تقنيات ناجحة، وأداء متميز، ونهاي ...
- في فيلمه الجديد انتقم ولكن من أجل عين واحدة المخرج الإسرائيل ...
- المخرج رشيد مشهراوي يبدد قسوة الإنتظار الثقيل بالكوميديا الس ...
- اختتام الدورة السادسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- تجليات الأسلوب اليوغند ستيلي في - أصابع كاووش - التعبيرية
- عدد جديد من مجلة - عمّان - الثقافية
- إعتقال المفكر الإيراني المعروف رامين جهانبكلو وإتهامه بالتجس ...
- مهرجان الفيلم العربي في روتردام يحتفي بربيعه السادس
- بنية الإنسان المكبوت في مسرحية - الصفعة - لإيخون فان إنكْ: ا ...
- إستذكارات - كاميران رؤوف: تتأرجح بين الأداء الكاريزماتي وتأج ...
- مُلوِّن في زمن الحرب لكاظم صالح ينتزع جائزة الجزيرة الخاصة: ...
- في شريط - قطع غيار - لجمال أمين: كائنات معطوبة، فقدت الأمل ب ...
- وفاة الكاتب الهولندي المثير للجدل خيرارد ريفه: موضوعاته المف ...
- الفيلم التسجيلي - السجين رقم 345 - والإنتهاكات المروّعة لحقو ...
- راشيل كوري.. ضمير امريكي ليحيي بركات: شريط تسجيلي يوثق لسياس ...
- مهرجان الجزيرة الدولي الثاني للإنتاج التلفزيوني يعلن عن: ولا ...
- إختتام الدورة الثانية لمهرجان الجزيرة الدولي للإنتاج التلفزي ...
- المخرج الأردني محمود المسّاد: تجربة التمثيل مهمة بالنسبة لي، ...
- في الدورة الثانية لمهرجان الجزيرة للإنتاج التلفزيوني


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - ظلال الصمت لعبد الله المحيسن وإشكالية الريادة الزمنية: هيمنة السلطة المُطلَقة على الإنسان العربي المُستلَب