أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرج الأردني محمود المسّاد: تجربة التمثيل مهمة بالنسبة لي، ولكنني أفضل أن أبقى مخرجاً















المزيد.....

المخرج الأردني محمود المسّاد: تجربة التمثيل مهمة بالنسبة لي، ولكنني أفضل أن أبقى مخرجاً


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1509 - 2006 / 4 / 3 - 11:28
المحور: الادب والفن
    


لم يُعرف عن المخرج الأردني محمود المسّاد أن مارس التمثيل كحرفة تخصصية من قبل. فلقد درس التشكيل والسينما في جامعة اليرموك في الأردن قبل أن يشد الرحال مهاجراً إلى رومانيا عام 1988، ومنها إلى إيطاليا والمانيا حيث درس وعمل في حقل التلفزيون، ثم قرر لاحقاً أن تكون هولندا هي محطته الأخيرة حيث بدأ إنطلاقته من جديد بعد سنوات من المعاناة الطويلة في الحصول على الإقامة الدائمة التي مهدت له سبيل الحصول على الجنسية الهولندية. وعندما إستقرت ظروفه شرع بإخراج عدد من الأفلام الوثائقية ومن بينها " الشاطر حسن " الذي حاز على جائزة الصقر الذهبي في الدورة الثانية لمهرجان الفيلم العربي في روتردام، وبعد إنجازه لعدد من الأفلام القصيرة أسند له المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي دور البطولة في الفيلم الوثائقي " إنتظار " والذي عرض في عدد من المهرجانات العالمية من بينها مهرجان البندقية، وتورنتو، وآخرها مهرجان روتردام الدولي. وعلى هامش المهرجان إلتقيناه ودار بيننا الحوار التالي:
*أولاً دعنا نتوقف عند فكرة فيلم " إنتظار " الذي لعبت دور البطولة فيه، وهي فكرة دقيقة وعميقة ومدهشة وأنا اشبهها بالفكرة التجريدية العصية على الإمساك، ولكنك جسدتها في هذا الفيلم. هل لك أن تتوقف عند هذه الفكرة الصعبة تحديداً؟
- لا أخفيك سراً إذا قلت بأن فكرة الفيلم أدهشتني أولاً حينما قرأت السيناريو. ويبدو أن المخرج رشيد قد إستوحى الفكرة من موضوع لا علاقة له بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي في الداخل، هذا الصراع الذي لفت أنظار العالم كله. فتعامل مع موضوع إنتظار اللاجئين الفلسطينيين الموجودين في الأردن وسوريا ولبنان من وجهة نظر غريبة. فالفكرة مثلما تفضلت كانت فكرة تجريدية، ولكنها مطروحة بشكل مميز ولافت للإنتباه، ومفادها أن المخرج، وبصحبته المصور والمذيعة، يريد أن يختار عدداً من الممثلين لكي يعملوا في "المسرح الوطني الفلسطيني " الذي ما يزال قيد الإنشاء، فيضطر لأن يسافر مع مجموعته، ويبحث عن ممثلين في المخيمات الفلسطينية الموزعة في عدد من البلدان العربية. ومن خلال بعض الأحداث يواجه المخرج مشكلات لا علاقة بجوهر عمله الذي جاء من أجله، لأن معظم الفلسطينيين يريدون أن يذهبوا إلى فلسطين للقاء أهلهم وذويهم أو إيصال رسائل صوتية ومرئية لهم عن طريق هذا البرنامج، وليس همهم " المسرح الوطني الفلسطيني " الذي يبنى الآن ويحتاج إلى هذا الكادر التمثيلي. أحداث هذا الفيلم فيها المضحك والمبكي، وهو بحق كوميديا سوداء مؤثرة. طبعاً في نهاية الفيلم يتعرض المخرج والمصور والمذيعة للإنتظار أيضاً مثلما إنتظر اللاجئون الفلسطينيون في خارج فلسطين، وإن كان التركيز على لاجئي لبنان أكثر من اللاجئين الفلسطينيين في أماكن أخرى تجذروا وإندمجوا فيها كما هو حال اللاجئين الفلسطينيين في الأردن. الفيلم شارك في عدة مهرجانات مثل مهرجان تورنتو وفينيسيا وروتردام. والحمد لله أن هناك أقبالاً كبيراً على الفيلم، ويبدو أن الفكرة قد وصلت بشكل جيد إلى المتلقين. وقد أثار موضوع هذا الفيلم نقاشات كثيرة ومهمة بعد العروض، لذلك يمكن القول بإطمئنان أن الفيلم إستطاع أن يحرك المياه الساكنة، وأن يبعث رسالة واضحة إلى الخارج تبين المشكلات الجدية التي يعاني منها الفلسطينيون في منافيهم.
* كنت مخرجاً سابقاً وأخرجت العديد من الأفلام المهمة من بينها " الشاطر حسن " وأفلام أخر تسجيلية وفجأة أتجهت للتمثيل وأديت الدور بشكل لافت للإنتباه حقيقة. هل في نيتك أن تمضي قدماً في التمثيل أم تعود إلى الإخراج ثانية؟
- بالنسبة لي كانت تجربة التمثيل في هذا الفيلم مهمة جداً، وأنا ممتن لرشيد لأنه شجعني على أن أخوض تجربة من هذا النوع. فهي المرة الأولى التي أنتبه فيها أنني أقف أمام الكاميرا لأنني كنت أقف سابقاً خلف الكاميرا دائماً. كانت هذه فرصة مهمة لكي يعرف الإنسان ما الذي يحدث له حينما يقف أمام الكاميرا وخصوصاً وإذا كان ممثلاً رئيسياً ليعرف كيف يتعامل إذا كان أمام الكاميرا أو خلفها، وما هي الفروقات بين الموقفين. أما بالنسبة للأدوار القادمة فلا أدري حقيقة إذا كنت سأمثل لاحقاً أم لا، ولكن من المؤكد أنا أتمنى أن أظل مخرجاً طبعاً لأن الإخراج مهنتي الأساسية. ومع ذلك فقد عُرضت علي العديد من الأدوار بعد هذا الفيلم ولكنني حقيقة لم أحسم الأمر، ولم أعط موافقات مبدئية في هذا الصدد. كما عرض علي أن أمثل في فيلم هولندي، ولكن الدور لم يكن مناسباً لي ولم أوافق عليه على رغم من أن الفيلم يطرح قضية الإرهاب والمشكلات التي تحدث في أوروبا ولكن بطريقة أعتقد أنها غير موضوعية.
* فتح مهرجان روتردام الدولي آفاقاً لكل السينمات العربية وعلى الأقل السينمات الشرق الأوسطية مثل العراق، فلسطين، لبنان، سوريا، والأردن لأن هناك صناديق دعم كثيرة لدعم السينما وتنميتها في العالم. ألم تحاول التنسيق مع صناديق الدعم الموجودة في هذا المهرجان على وجه التحديد؟
- والله عندي مشروع قادم أتمنى أن أصوره في الأردن، ولكن مع الأسف أن مشكلة دعم السينما تترتب عليها شروط. ومشكلة الدعم يعاني منها كل المخرجين في العالم، وخاصة نحن العرب. وبودي أن اشير وبأسف شديد أيضاً إلى أننا نطلب من صناديق الدعم الأوروبية تعضيداً للثقافة العربية أو دعماً للسينما العربية على وجه الخصوص لكي نحكي لهم مشاكلنا، أو لكي ننشر غسيلنا وفضائحنا على حبالهم. أتمنى من القلب لو أننا نحصل على دعم من الدول العربية نفسها حتى نطرح مشاكلنا لأنفسنا، ونعالجها لوحدنا من دون نشر غسيلنا على شاشات الدول الأوروبية. وكما قلت إن السينما هي اللغة الوحيدة التي يمكن أن نخاطب فيها الغرب، لأن المواطن الغربي لا يتفرج على التلفزيونات العربية ولا يقرأ الصحف العربية، ولكنه في مثل هذه المهرجانات قد تتاح له الفرصة لمشاهدة بعض الأفلام العربية. صناعة السينما تؤرخ وتؤرشف وتبقى في الذاكرة لأن السينما ليست أخبار عابرة تولد اليوم لتموت غداً. السينما يمكن أن تعرض لسنوات طوال من دون أن تفقد أهميتها وجودتها وطزاجتها. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعبر عن مشكلاتنا ورأينا هو الأفلام الوثائقية أو الروائية أو أي حنس سينمائي آخر. السينما هي اللغة الأكثر قدرة على التواصل مع الجمهور الغربي.
* هل تعتقد أن الفيلم التسجيلي العربي قد إزدهر الآن، خصوصاً وأن الكثير من القنوات الفضائية العربية قد بدأت تعرض هذه الأفلام التسجيلية. ما هي وجهة نظرك في هذا الجانب؟
- أنا أشاهد بعض القنوات الفضائية العربية وبدأت أرى نمطاً جديداً من الأفلام الوثائقية التي تعرض على هذه القنوات. وفيها نوع مميز من الأفلام يمتلك سوية فنية جيدة تدلل على حرفة مخرجيها، ولا أقصد هنا الريبورتاج أو الفيلم الأخباري، وإنما أقصد الفيلم التسجيلي الحقيقي. أتمنى أن تستمر هذا الحالة وتعزز بعدد كبير من الأفلام الجيدة، وقد تسنح الفرصة لهذه الأفلام لأن تشارك في مهرجانات عالمية وتعرض في تلفازات عالمية أيضاً. و ياحبذا لو نتيح للمتلقين الأوروبيين أن يشاهدوا أعمالنا السينمائية. أتمنى أن نشجع هذه الفكرة، لأن العالم العربي زاخر بالمواهب والطاقات الشابة، ولكن ليس لديهم فرص مع الأسف.
* بوصفك ممثلاً ومخرجاً في الوقت ذاته، هل أن فيلم " إنتظار " هو فيلم أحداث بإمتياز أم فيلم يبدو وكأنه من دون أحداث، ولو كنت أنت المخرج كيف تتعاطى مع فكرة تبدو وكأنها من دون أحداث وإنما فيها إنتظار فقط؟
- عندما ينظر المتلقي إلى إسم هذا الفيلم " إنتظار " فإن أول شيء يخطر في مخيلته بأنه إذا ما حضر لمشاهدة الفيلم فإنك سيظل يتظر، ولكن قصة رشيد مشهراوي كان فيها سرد مميز بحيث أنك تتفرج على ما تنتظره ولا تمل بنفس الوقت. وهذه هي الخطورة في أنك تتطرق إلى موضوع مثل هذا وتخلق فيه أحداثاً تسرد بطريقة غير مملة، بل على العكس تجذب المشاهد دائماً، ولا تدع الملل يتسرب إليه لأن الموضع الذي تتناوله هو موضوع قوي وجذاب. وبالفعل فقد نال هذا الفيلم إستحسان الكثير من المشاهدين.
* فيلمك الشاطر حسن الذي عرض في مهرجانات هولندية أوروبية، وحزت على جائزة الصقر الذهبي في الدورة الثاني لمهرجان الفيلم العربي في روتردام. وقد ركزت فيه على الجوانب الهامشية في حياة العرب المغاربة المقيمين في هولندا، لماذا لم تنتبه إلى الجوانب الإيجابية في حياة العرب اللاجئين أو المهاجرين؟ ما هي الأسباب التي دفعتك للتركيز على الجوانب السلبية فقط؟
- هذا الموضوع هو شغلي الشاغل، لقد عشت في هولندا سنيناً طوال، وحاولت أن أنجز فيلماً عن المهاجرين العرب عموماً بحيث تكون فكرة الهجرة ونتائجها خلفية لهذا الفيلم بحيث تجسد المعاناة الحقيقية للاجئين والمهاجرين. الفيلم يحكي عن معاناة مهمة لأحد الاشخاص المغاربة، كما يتناول أيضاً أشياءً إيجابية ولكن للأسف نحن كمغتربين لدينا الكثير من الأخطاء، وقد لا يكون السبب كامناً فيناً، وإنما في صعوبة الظروف المحيطة بنا. الشاطر حسن كان إنساناً سوياً عندما جاء من المغرب، لكنه خسر كل ما يملك حتى نفسه بحيث أصبح مشرداً يتعاطى المخدرات، وينام على الأرصفة. أنا من وجهة نظري كسينما أرى أن السينما يجب أن تركز على المعاناة والأمراض والإشكاليات، لأن هذه الموضوعات فيها صراع ودراما وفجائع، علماً أنا أحب أعالج موضوعات كوميدية أو فيها روح مرح وجذل وإنشراح وسخرية، وأنا بطبيعتي لا أحب النظرة السوداء للحياة أو للمستقبل، ولكن فكرة الشاطر حسن كانت بالنسبة لي فكرة تعكس جانباً شخصياً لأنني عانيت كثيراً قبل الحصول على الإقامة الدائمية في هذا البلد، وهذا لا يعني أنني قد خسرت كما الشاطر حسن كل شيء. أنا أقول أن على المخرج السينمائي في هذا البلد أن تثبت خطواته أولاً، ويؤكد وجوده الفني ثانياً، ثم يبدأ بالرصد الموضوع لثيمات أفلامه التي يرد إنجازها. أتمنى أن اجداً موضوعاً درامياً عن المهاجرين أو المنفيين فيه جوانب إيجابية كي أعالجه، أما التركيز على حياة المهمشين فأنه متأتٍ من غناه ودراميته، وقدرته على شد إنتباه الآخرين.
* شاركتَ في هذا المهرجان من خلال فيلم " إنتظار " وشاهدت حتماً العديد من الأفلام الأخرى العالمية ما الذي انتباهك في هذا المهرجان؟
- أنا شاهدت بعض الأفلام القصيرة لمخرج شاب إسمه أحمد من سوريا أصلاً ولكنه يقيم في برلين وهو منغمس الآن في إنجاز فيلم طويل. هذا الشاب حصل على دعم لا يوصف، وهذا فخر لنا جميعاً، وأتمنى أن أشاهد سينما تتناول جذورنا ومشاكلنا وواقعنا. ومن الأفلام الأخر التي أعجبتني هو فيلم " أحلام " للمخرج العراقي محمد الدراجي، وقد تعرفت عليه في مهرجان الفيلم العربي في روتردام العام الماضي، وفوجئت هذه السنة أن لديه فيلماً طويلاً في مهرجان روتردام الدولي. ومن يشاهد هذا الفيلم سيكتشف كم هي الصعوبات التي واجهها مخرج شاب يشق طريق حياته الفنية في بلد ملئ بالمخاطر.
* السينما العربية حضرت بثلاثة أفلام طوال وفيلمين قصيرين ولكن الجارة إيران حضرت بسبعة أفلام طوال، ما سبب غياب السينما العربية في مهرجان دولي من هذا النوع؟
- السينما الإيرانية مميزة دائماً، ونحن كعرب بغض النظر عن كوننا مخرجين أوكتابا سيناريو أو نقاد يجب أن نتطلع إلى إيران بعين الإحترام والتقدير، ونحتذي بتجربتها الفنية، ونبحث في أسباب نجاحها وتألقها وهي بلد واحد إستطاع أن يكتسح العالم بقوة حضوره. الفيلم الإيراني له تاريخ طويل، وعلى رغم الكبوة التي تعرض لها في منتصف الثمانينات إلا أنه عاد إلى مكانته الأولى، وصار الفيلم الإيراني مطلوباً في أغلب المهرجانات العالمية. تخيل السينما الفلسطينية موجودة رغم إمكاناتها المحدودوة في حين تغيب السينما العربية التي تمتلك حكوماتها إمكانيات كبيرة جداً/ في حين أن دعم السينما الفلسطينية أغلبه أوروبي، ولم تسهم به أية دولة عربية إلا ما ندر. صحيح أن إيران دولة غنية لكنها السعودية والعراق والكويت والإمارات العربية ليست دولاً فقيرة، لكنها لا تعتني بالسينما، ولا تقدم دعماً لمخرجيها، ولهذا السبب تغيب السينما العربية، وتحضر السينما الإيرانية بقوة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الدورة الثانية لمهرجان الجزيرة للإنتاج التلفزيوني
- مجلة المصير في عددها المزدوج الجديد: ملف خاص عن مهرجان روترد ...
- الأبعاد الرمزية وترحيل الدلالة في فيلم - أحلام - لمحمد الدرا ...
- عدد جديد من مجلة - الألوان الكونية - المتخصصة في الفن التشكي ...
- صدور العدد الثاني من مجلة سومر
- شريط - عراقيون وسينما - للمخرج خالد زهراو: محاولة لرسم معالم ...
- في فيلمه التسجيلي - السويس... الذاكرة المنسية -:المخرج أحمد ...
- الفنانة العراقية عفيفة العيبي في معرضها الجديد: هيمنة الفيكر ...
- المخرجة الإيرانية سبيدة فارسي في فيلمها الروائي الثاني - نظر ...
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: أشعر بأننا لم يعد لدينا ما نر ...
- مذكرّات - وصمة عار - للباكستانية مختار ماي التي تعرضت للإغتص ...
- وصمة عار - باللغتين الفرنسية والألمانية في آنٍ واحد: قصة حيا ...
- ورشة عمل للصحفيين العراقيين في هولندا. . . آراء وتوصيات
- إعلان جوائز مهرجان روتردام الدولي لعام 2006
- في مجموعته الجديدة - لكل الفصول -:الشاعر ناجي رحيم يجترح ولا ...
- ضمن فاعليات الدورة - 35 - لمهرجان الفيلم العالمي في روتردام: ...
- لقطة مصغّرة للسينما العراقية في الدورة الخامسة عشر لمهرجان - ...
- صدور العدد الأول مجلة - سومر - التي تُعنى بالثقافة التركماني ...
- الخبيئة - للمخرج النمساوي مايكل هانيكه: من الإرهاب الشخصي إل ...
- دجلة يجري هادئاً وسط الضفاف المضطربة: قراءة نقدية في الفيلم ...


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرج الأردني محمود المسّاد: تجربة التمثيل مهمة بالنسبة لي، ولكنني أفضل أن أبقى مخرجاً