أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء حزاني - قد كتبتُ














المزيد.....

قد كتبتُ


علاء حزاني
كاتب وناشط

(Alaa Hazzani)


الحوار المتمدن-العدد: 6807 - 2021 / 2 / 6 - 18:00
المحور: الادب والفن
    


لقـــد كتبـــتُ بأنــي طفلــكِ أنــا
وبأنــي قـد ركبــت قطــاري إليـــكِ
تحدثـــتُ عن ظلـــكِ كأنثــى
وأخبـرت الكــونَ بقصـيدةٍ أنـي أنتمـي إليــكِ
أقنعــت النــاس بأنــك للعشــق رســولـةٌ
وقدســتُ الأخضــر فــي لــونِ عينيـــكِ
طلبـــتُ منـــكِ أن تكونــي ملكــةً
وأن تقبلينــي لاجئــاً فـي أراضيـــكِ
مدحــت الكـأسَ والخلخــالَ وضحيـــتُ بدمـــي
وســهرتُ اللـــيلَ مناجيــاً ايــاكِ أن تأخذينـــي إليـــكِ
قبلــتُ أن أكـونَ ضحيـةً في سـبيلِ ولادة نجمـةٍ
وأنتظــرت أن أرى الجمــوحَ بيـن يديــكِ
تعالــي وكونــي ســماءً اولِ نَحــوكِ وجهـــي
واجعلــي نصــف الإلـه عنــدي إلهــاً برشفــةٍ مــن نهديــكِ
تشابكـــت كلماتـي فـي الحــب فطافــت بحـراً
فــي وصــف خصـركِ المائـل فــي وصــفِ ساقيــكِ
تعالــي سيدتـي دعينـي أحبـكِ
دعينـي أروي لسـانـي بشــهـدِ حـبٍ كسيـلٍ يخـدق بيـن شفتيــكِ



#علاء_حزاني (هاشتاغ)       Alaa_Hazzani#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشابك كلمات
- تعالي نتكلم
- ألم تكتفي
- لولا دمشق لسقطت أسوار موسكو
- وجهك سما - أغنية
- نصف إله
- لأنك حلو - أغنية
- وجهك سما
- عودي إليَّ
- أنتم لصوص
- جموح انثى
- ولادة النجمات
- أنا الضحية
- نحن شعب
- خذني إليك
- ماذا قدمتم ؟!!
- كأسها والخلخال ودمي
- انهض ايها الحاكم
- لاجئ الى قلبك
- كوني ملكة


المزيد.....




- -سيتضح كل شيء في الوقت المناسب-.. هل تيموثي شالاميه هو مغني ...
- أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى
- الأفلام الفائزة بجوائز الدورة الـ5 من مهرجان -البحر الأحمر ا ...
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم أنتوني هوبكنز وإدريس إل ...
- الفيلم الكوري -مجنونة جدا-.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق ا ...
- صورة لغوريلا مرحة تفوز بمسابقة التصوير الكوميدي للحياة البري ...
- حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي.. حضور عالمي وتصاميم ...
- -رسالة اللاغفران-.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة ...
- مصر: مبادرة حكومية لعلاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- غمكين مراد: الرُّوحُ كمزراب


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء حزاني - قد كتبتُ