: الى السلطة التشريعية ::بعض الاجراءات الهامة لمعالجة الأزمة المالية المفتعلة.

نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 6803 - 2021 / 2 / 1 - 15:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

اولا...من الضروري أن يتم حساب سعر البرميل الواحد في الموازنة بنحو 50 دولار، لان التوقعات تشيرالى ان سعر البرميل الواحد سيصل الى 60 دولار خلال هذا العام .

ثانيا.. من الضروري ان يكون سعر صرف الدينار العراقي اتجاه الدولار الأمريكي اليوم بنحو 1125 دينار ويتم العمل بذلك لمدة 6 شهور فقط وبعد ذلك يتم العمل بسعر صرف الدينار العراقي القديم 1120.

ثالثاً.. عدم استقطاع اي نسبة من مرتب الموظف، والمتقاعد لان ذلك مخالف للقانون العراقي.

رابعاً.. من الضروري أن يتم استقطاع نسبة 50 من مرتبات الرئاسات الثلاثة والنواب والوزراء والدرجات الخاصة ووكلاء الوزراء.

خامساً.. جمع الضرائب من الوزارات والهيئات الحكومية العامة والخاصة.

سادساً.. منع ازدواجية الراتب والفضائين وباشراف ورقابة الدولة على المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية، التدقيق السليم والواضح بالحسابات الختامية، المشاريع الوهمية، عقود التسلح، تهريب النفط..... كل هذه الاجراءات ان تمت فلا توجد اي ازمة مالية لدى حكومة الشهيد الحي الكاظمي

سابعاً.. من الضروري أن يتم اقالة افشل وزير مالية وافشل رئيس بنك مركزي عراقي وهذا مطلب شعبي، وان لم يتم تنفيذ ذلك. فجماهير الشعب العراقي ستطالب باقالة حكومة الكاظمي ومحاسبة الفاسدين فيها واعلان الحكومة الانتقالية وحل البرلمان العراقي.

ثامناً.. العمل الجاد على استرجاع الاموال المسروقة وارجاعها للشعب العراقي والتي تتراوح مابين850-ترليون وهذا هو احد اهم الحلول الجذرية من اجل ان يفهم وزير المالية عبد الامير علاوي ورئيس البنك المركزي والشهيد الحي - الكاظمي.

31-1-2021

#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل