أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - جدال قديم مع وقائع الثورة اليومية















المزيد.....

جدال قديم مع وقائع الثورة اليومية


سعيد العليمى

الحوار المتمدن-العدد: 6801 - 2021 / 1 / 28 - 14:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قد امتدح الغرب وامريكا اضعف مافى الثورة المصرية وكان امتداحها بالشكل الذى امتدحت به حبسا لها فى حدود اسقاط الرأس والحفاظ على كامل النظام . الامر الذى حدث بالفعل . ياله من تحضر ! كنس الميدان ! فليتعلم الشباب الاوروبى والامريكى من الشباب المصري. الحقيقة ان اقوى مافى الثورة المصرية وماميزها هو ذلك الخروج المليونى الى الشارع . وهو مصدر قوة الثورة مهما كانت بسالة بعض الطلائع ورياديتها ودورها الطليعى , الا ان الثورة لاتصنعها الطلائع فقط . بل ان دخول الطلائع معارك تفوق قدرتها ( واعتصاماتها محدودة العدد ) تؤدى لتصفيتها وهو ماتحاول السلطة عمله بطرق شتى الان . اما الاغتيال الاجرامى والعنف الوحشى والتشويه الفظ فمهما بشرت بسلمية الثورة لن تعدم من يستخدم الحق فى الدفاع الشرعى عن النفس وحين تتجاوز السلطة -- اى سلطة حدها القانون لتوغل فى الاجرام -- تفقد فى نظر مواطنيها حق السلطة الشرعية لانها تصبح عصابة من قطاع الطرق . فكيف يواجه قطاع الطرق ؟ بالابتهال والدعاء ... بادارة الخد الايسر او باى وسيلة غاندية اخرى ... ربما وربما لايمكن لاحد ان يحدد هذا مسبقا لان من يواجهون العنف فعلا هم من يقررون بغض النظر عما يقال ! 2-قذفت محصنات ودينك يأمرك بأن تاتى باربعة شهود على ماتقول فكيف حال اسلامك ؟ ياغلاظ القفا لولا شباب الثورة فتيات وفتيانا لظللتم فى سجون مبارك تفترشون الاسفلت وعبيدا خانعين لمباحث امن الدولة.3 -December 15, 2011 near Cairo
ماهى فى الواقع قيمة "الاغلبية" حين تكون الاغلبية شيئا شكليا فقط وحين تكون الاغلبية من الناحية المادية هى اغلبية الاحزاب التى تخدع بها البورجوازية الاغلبية؟ 4 -
December 15, 2011 near Cairo
الاساس هو مااتفقنا عليه عاليه . والدستور الثورى هو مايحقق مطلب الجمهورية الديموقراطية الشعبية بكل المشتملات التى طرحناها واتفق عليها القسم الاعظم من الثوار . واعتقد ان تركيزنا الان --وكما اشرت انت فى حوارات سابقة -- يجب ان يتركز على اهمية الرؤية الثورية والقيادة والتنظيم . بغير نفوذ وبغير قوة لن يكون بمقدورنا ممارسة اى تاثير . واخشى ان يتحول الدستور من حيث الجدل حوله الى موضوع وظيفته مثل وظيفة الانتخابات التى اسهمت فى اجهاض موجة نوفمبر الثورية وكذلك المجلس الاستشارى . طبعا الجمعية التاسيسية التى يشكلها العسكرى من فوق تخدم اهدافه وحلفاءه ولذا اعارضها بجمعية تاسيسية ديموقراطية منتخبة وهذه لن تاتى الافى سياق وكتتويج لانتفاضة منتصرة اى حلقة مقبلة من الثورة .اما طبيعة الدستور فهو دستور جمهورية ديموقراطية برلمانية --- بالشكل الذى ناقشناه سابقا-- الطريق الثورى يحل المسائل كلها بطريقة ثورية . غير ان الحاسم هو ميزان القوى بين الفرقاء المتصارعين . 5 - December 12, 2011 near Cairo
... كان ائمة الاسماعيلية من الشيعة وهم "ثوريوا " القرن الثالث الهجرى يقولون لدعاتهم : لاتضعوا بذاركم فى ارض سبخة والارض السبخة هى المالحة التى تقتل البذرة ولاتنبت . لذا ركزوا دعايتهم فى اوساط الشباب ولم يبددوا جهودهم فى تربة جفت وشارفت على الهلاك . وليت الكثير منا يفعلون ذلك . 6 - لاهم لهم سوى مقاعد مجلس الشعب والهيمنة على لجنة طبخ الدستور. لاتوجد سوى كلمات لن تدفع عصى كهربائية او قنبلة مسيلة للدموع او خرطوش او طلقة عن احد من الثوريين المتظاهرين لعلكم تتلون الان دعاء الركوب! 7 - عصف ذهن
April 21, 2011 at 8:11pm
هناك اوركسترا كامل يعزف لحن قروا فى بيوتكم ايها الشعب لقد انجزتم الثورة والواقع ان ماانجز حتى الان لايخدم الاقطاعا ممن كانوا متاففين من النظام المباركى لانه لم يكن يشركهم فى الكعكة بالقدر الذى كانوا ياملونه .الان بعد ان قدم الشعب شهداؤه وقدم بعضهم شيئا من حافظة نقوده يريدون ايقاف الثورة اكتفاء بالقدر الذى انجز مصالحهم منعا ودرءا لتحقق مطالب الطبقات الشعبية الاكثر جذرية لذا يهللون : الاقتصاد والامن والفوضى وسقوط هيبة الدولة وما اشبه/بينما الديموقراطية المباشرة هى شكل اعلى من اشكال الديموقراطية علينا ان ندعمه ونعززه اينما كان وعلى السلطة القائمة ان تعتاد ذلك8 - commented on a link.
December 31, 2011
كان للعمال والفلاحين نسبة 50 % من مقاعد البرلمان حسب الدستور الملغى ( 1971 )فأى عمال او فلاحين كانوا يدخلونه فعلا ؟ هناك وهم دستورى يتصور ان النص الدستورى يفرض ذاته على واقع العلاقات الطبقية وعلى موازين القوى بين الطبقات الاجتماعية. لن تحصل الا على ماتستطيع ان تفرضه بقوة اكراه اجتماعية. ولن تصنع الدساتير حسب افضل المقترحات المجردة من اجل الصالح العام -- او مايسمى كذلك.9 - عن توفيق عكاشة : commented on a link.
December 28, 2011
هذا الكائن الفريد العجيب الاوحد المتفرد عن كل اهل عصره! مثل حيوان الباندا وبعض الكائنات الاخرى المنقرضة تفعلون به ذلك ؟؟ من سيضحكنا اذن رغم غلاسته وغتاتته وسماجته وريفيته. ينبغى تحويل هذا الرجل الى ملكية عامة كوميدية ولاعلاقة لذلك بكشف العذرية الذى اجرى عليه من اهل بلقاس!10 - November 30, 2011 near Cairo
ليس من اولوياتى فى هذه اللحظة ان اناقش ثيرانا حمقاء مندفعة تجهل عما تتحدث !11 - November 20, 2011
لاهم لهم سوى مقاعد مجلس الشعب والهيمنة على لجنة طبخ الدستور. لاتوجد سوى كلمات لن تدفع عصى كهربائية او قنبلة مسيلة للدموع او خرطوش او طلقة عن احد من الثوريين المتظاهرين لعلكم تتلون الان دعاء الركوب! 12 - ا
February 17, 2011 at 1:19am
هناك داع للقلق الشديد /فلا ينبغى طمأنة الذات باوهام كاذبة /حتى الان لم يحقق المجلس القائد الا مطلبا واحدا وهو حل مجلسى الشعب والشورى لسنا فى حاجة الى بانجو سياسى13 - تنويه
February 16, 2011 at 7:03pm
حل جهاز مباحث امن الدولة وعدم تشكيله وراء اية لافتة اخرى/قصر عمل الداخلية على الامن الجنائى وماشابه كتنظيم المرور واستخراج جوازات السفر/عدم التدخل فى اى نشاط سياسى نقابى او مهنى /حل قوات الامن المركزى /اخضاع اجهزة الشرطة ومقارها واماكن عملها لرفابة شعبيةدائمة14 - December 30, 2011
رؤية ثورية (مطالب 25 يناير كاملة ) جذرية + قيادة صلبة بعيدة عن الاتصالات السلطوية والعروض التليفزيونية + تنظيم منضبط محكم يتحرك افراده بارادة واحدة موحدة + ارتباط بالطبقات الشعبية وخاصة بؤر الحركة العمالية والمهنية + الهدف اقامة سلطة الثورة باقامة جمهورية ديموقراطية شعبية بكل وسائل واساليب النضال والصراع الممكنة شرط الاتتجاوز امكانيات الحركة الفعلية . مع ادراك ان الطلائع لاتنجز الثورات مهما كانت بطولتها واستعدادها للتضحية. فالملايين لا الالاف هى التى تنجز الثورة . وكما قيل رحلة الالف ميل تبدأ بخطوة واحدة . والمطلوب هو العمل الفعلى لا الثرثرة عنه15 December 29, 2011 near Cairo
مع ذلك تجد بلهاء يقولون جاهل لايفهم فى السياسة وخبرته محدوده واعطوا له فرصة .. الخ .. يخططون وينفذون جيدا . فمتى ترقى قوى الثورة لعمل منهجى منظم قبل ان تداهم فى البيوت . ولاادرى لم يراودنى احساس بان الافراج عن علاء مناورة لانامة الثوريين وربما --- كما فعلوا ذلك مرة فى تاريخهم -- تكون هناك حملة فجر يناير المقبل ( ليلة رأس السنة ) خاصة على بعض الاشتراكيين فهل يجدر بالبعض ان ينتظروا الطرق على الابواب ام ان يحترزوا ؟؟؟ فاجهاض 25 يناير المقبل ضرورة لامساومة فيها من قبل العسكرى .16 - يجب ان نخرج لاناس اخرين وصفحات اخرى لنعرض وجهة نظر الاعلام الشعبى المضاد فى مواجهة اعلام تزييف وتزوير الحقائق . لاينبغى ان نتحاور ونعلق فقط مع من يتفقون معنا فى الراى فهؤلاء لسنا فى حاجة لاقناعهم . علينا ان نوسع دائرة المناصرين للثورة . هناك سؤال يتردد من ذوى النية الحسنة من المواطنين غير المسيسين " ماذا يريد شباب الثورة فى الميادين ؟ " علينا ان نشرح بدأب وصبر فالثورة يصنعها الملايين لا الالاف .17 - December 16, 2011
لأننى اقدرك احاورك ! لك وجهة نظر مثالية -- بالمعنى الفلسفى -- فى الجيش عموما فهو فى كل بلدان العالم احتياطى اجهزة القمع حين لاتستطيع الاخيرة السيطرة على التمردات والثورات الشعبية . وهو يعكس بمراتبيته على وجه تقريبى بنية المجتمع الطبقية خارجه . وبالطبع يتعرض الجيش -- اى جيش -- لتأثيرات الثورة اذا مالعب دوره القمعى لحساب الطبقة الحاكمة حيث تنضم اقسام منه للشعب بل وتسهم فى كثير من الاحيان فى انتصار الثورة بترجيح كفتها . الجيش مثله مثل الشرطة والقضاء والجهاز البيروقراطى والسجون ادوات للطبقة الاستغلالية الحاكمة وهنا تمثل الفئة العليا منه جزءا من الطبقة الحاكمة ذاتها . ارجوا ان تعيد قراءة : الدولة والثورة للينين . اما امن مصر ومستقبلها فيتحمله الشعب المصرى الذى فرت جيوشه عدة مرات فى تاريخه امام العدو وصمد هو . وبالمناسبة عمود الخيمة هو الشعب ذاته وخاصة كادحيه.18 - December 15, 2011 near Cairo
لن ياتى الدستور الديموقراطى الابتعديل ميزان القوى فى الواقع حتى تصبح القوى الديموقراطية مهيمنة . وعليه ليست المناقشات الفقهية التى تصل لافضل الدساتير واكثرها ديموقراطية هى المسألة فالدستور قصاصة من ورق يقرر قيمتها القوى الطبقية خارجه . كتابة الدستور فى اللحظة الراهنة ستعكس القوى المهيمنة فى الوقع اى من تملك السلطة وحلفائها . وعلية ان اردت دستورا ديموقراطيا ثوريا فاصنعه اولا فى الشارع بل واخلق من خلال الشارع ذاته جمعيتك التاسيسية .19 -December 15, 2011 near Cairo
للقراءة النقدية فالبعض يتصور ان هناك نقصا فى المقترحات او المشاريع وان الدستور هو محصلة هو محصلة نقاشات فقهية تتصادم فيها النظريات حتى يتم التوصل لافضل دستور. الحقيقة ان الدستور قصاصة من ورق تأخذ قيمتها من القوة الطبقية التى تمليها وتعطيها وزنها.20 -December 14, 2011 near Cairo
على ان اقول : ان كل من يتحدث وكأن الاسلاميون قد ركبوا ظهورنا بالفعل وانهم سيفعلون ويفعلون ويفعلون وكأننا مطايا وهم قدر عات لافكاك منه انما يروج روحا انهزامية هدفها التهيئة الفعلية لهم . ولاننا بالفعل قوة بالشباب الثائر وبالمثقف الراديكالى وبكادحى الشعب الذين لم تقدم لهم اية سلطة شيئا ولان معنا كل وطنى ديموقراطى ناضل من اجل دولة مواطنة حقة فعلية بغض النظر عن عقيدته لكل هذا لن يفرض احد علينا شيئا شرط ان نثق فى انفسنا ونعلم ان هناك عمالقة ولكن اقدامهم من طين لذا رغم الضجيج والعجيج يتهاوو .21
December 6, 2011 near Cairo
... كلما رأيت وجه الشحات والحوينى وامثالهما تذكرت الحكايات التى كانت تحكيها لى جدتى عن يأجوج ومأجوج !!!22 - December 6, 2011 near Cairo
لازال الطريق الى جهنم معبدا بالنوايا الحسنة كما كان قبلا . يقول الاسلاميون فى مصر مايحب الجمهور ان يسمعه فى كل مكان وكل القنوات . ولكن لنا فى ايران والسعودية وباكستان وافغانستان والسودان اسوة "حسنة ". لاتحكموا على الاحزاب باقوالها وانما بافعالها .23 -December 5, 2011 near Cairo
يعتقد البعض ان الميدان والبرلمان بالنسبة للثورة هما نفس الشئ تقريبا وان كل الطرق تؤدى الى روما غير انهم ينسون شيئا غاية فى الجوهرية وهو ان طريق سبارتاكوس يناقض طريق جلاديه ...



#سعيد_العليمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإحتفاء بالتقاليد الثورية
- عن ال نجم الراحل والوعى العفوى للشعب
- شعرية سيد حجاب والدستور المصرى الأخير
- الطوق والأسورة ويحيى الطاهر عبد الله
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية
- أسس المسيحية والصراع الطبقى فى الإمبراطورية الرومانية
- فى ذكرى تأسيس حزب العمال الشيوعى المصرى - ضد التيار
- إبراهيم فتحى وحلقة هنرى كورييل ومستقبل الشيوعية فى مصر
- فى ذكرى ميلاده - إبراهيم فتحي قائدا شيوعيا
- حول قضية الاستقلال والنضال المعادي للامبريالية
- هل تعرف وطنية البورجوازية عودا أبديا ؟
- بيان حول وثائق حزب العمال الشيوعى المصرى وقرصنتها من موقعى ب ...
- لائحة حزب العمال الشيوعى المصرى ( 1970 )
- موقف الحزب الشيوعى الهندى ( الماركسي ) من المراجعتين اليميني ...
- حزب العمال الشيوعى المصرى - ضد الأسلوب البورجوازى الصغير فى ...
- حزب العمال الشيوعى المصرى - حول العضوية فى حزبنا
- فى بعض أسباب تلاشى التنظيمات الماركسية السبعينية فى مصر
- موقف الثورة البلشفية من مسلمى شعوب الشرق
- قراءة نقدية لأطياف ماركس فى طبعته التفكيكية
- الثورة والثورة المضادة - تشيرنيشيفسكى ، لينين ، تروتسكى


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - جدال قديم مع وقائع الثورة اليومية