(دارميات) الى وطني الجريح

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6745 - 2020 / 11 / 27 - 15:15
المحور: الادب والفن
    

شـوف اشـكثر اذناب .. ذبحـَـت بلادي
التموا عليك اشـكال .. زوج اوفرادي
***
صار الچذب هاليوم .. حرفه اوعقيده
والوطن يبچي ادموم .. گطعوا وريده
***
-(ايران) التخطط سر .. واتنفذ اذناب
عمر الغـَـدرمافاد .. والگلب عطـّاب
***
احكومة دجل واذناب .. غِصْبـَـت وطنه
تـذبح ولدنـَه اتـريـد .. باعـَـت ارضنـَه
***
-(نيرون) اجانه اليوم .. ذَبـَّـح ولدنه
گاعد (ابقم) اهناك .. خـَـرَّب وطنـَّه
***
(إيران) اسمعي زين .. قرر شعبنه
كفي الأذى والشـر..غالي وَطـَـنـَّـه
***
فدوه الولدنـَه اســباع .. ما هابـت الموت
تارت ابوجه الشر .. من سمعت الصوت
***
ولد العراق ابطال .. غالي وطنهم
ما هادنوا فد يـوم .. عالي اسـمهم
***
باچريصيـراحسـاب .. يا طغمة الشر
نقبل مذله اشـلون .. واحنه شعب حر
***
يا شعب اصحه اوثور لا ترضه بالذل
عايش ابعوز او ضيم چا انت متمل؟
-----------------------------------------------------------
كانون الأول / 2020
ســــــــــــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل