أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحاج - -غلمان الكرات الطائشة-رواية جديدة تلخص صفحة من صفحات العراق السوداء














المزيد.....

-غلمان الكرات الطائشة-رواية جديدة تلخص صفحة من صفحات العراق السوداء


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6744 - 2020 / 11 / 26 - 18:27
المحور: الادب والفن
    


صدرعن دار الذاكرة للنشر والتوزيع في عمان-بغداد،رواية جديدة للاعلامي والكاتب العراقي المغترب عمادعبود عباس، بعنوان "غلمان الكرات الطائشة".
تقع الرواية في 214 صفحة وكتبت بطريقة السهل الممتنع الذي لايخلو من روح الدعابة والنكتة وهي تتحدث عن أحداث ما بعد 2003 في بغداد، وتناقش أزمة المثقفين والكوادر الخلاقة ممن أجبرتهم (البطة السوداء) على ترك مقاعدهم لصالح غلمان الكرات الطائشة،ويجيب الكاتب في معرض سؤاله عن من عساه أن يكون غلام الكرات الطائشة هذا؟
قائلا " انه الفتى الذي كنا نُجلسه خلف الهدف عندما كنا نلعب كرة القدم ليحرس لنا ملابسنا وأحذيتنا ويجلب لنا الكرة عندما تطيش بعيداً،وإذا ما فاز فريقنا رقصناه، وإذا ما خسرنا أشبعناه لوما وتوبيخا وربما صفعا وركلا ،واذا ما عشقنا جعلناه مرسالاً لمكاتيب الغرام . ولكن وفي النهاية قد شكل هؤلاء الغلمان فريقا لا يتعب الخصم لأنه لا يطمح بتسجيل اهداف يفخر بها ،فهؤلاء لا يعرفون شيئا عن الفخر، لذلك تراهم وقد تركوا الملعب برمته للفرق الدخيلة والغريبة لتتصارع فيه كيفما تشاء ووقتما تشاء فيما يستمتع هؤلاء الغلمان بالشيء الوحيد الذي يجيدونه: حراسة النعال وجلب الكرات الطائشة !



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انت تسأل والمهتمون بتأريخ الاوقاف وعائداتها يجيبون !
- الى اين ولمن تذهب أموال الوقف والزكاة والخمس ولماذا ...؟!
- وتالي وبعدين ..؟!
- بمناسبة يوم العزاب العالمي في 11/ 11
- لماذا فشلت واختطفت احتجاجات تشرين ؟
- جسورك يابغداد الحزينة تزف ابناءها تباعا !
- افلاسونيات سوداء في عصر الانتخابات و-الورقة الاقتصادية البيض ...
- انت تسأل عن الوضع الاذري - الارميني العجيب والجيو سياسة تجيب ...
- أعطني مثقفا وطنيا واعيا وخذ كل ..الزعاطيط !
- كان يا ما كان بحرب 1973 ومابعدها من نوايا صادقة تخطت حاجز ال ...
- ظواهر إجتماعية عراقية قمئة ..-نفخ الذات-أنموذجا !(1)
- تالي شلون راح تنتهي التمثيلية أيتها المخلوقات الفضائية ؟!
- كتاب ومبدعون في مهب ريح -دكاكين- الطباعة والنشر والتوزيع الت ...
- -بيت خالتي-رواية جديدة للدكتور أحمد خيري العمري تتحدث عن بشر ...
- عندما تستبدل العدو الصهيوني الحاقد بالاقارب والخلان !
- أنموذج للغدر الصهيوني الأبدي غير المأمون بالمرة ...!
- لماذا يتغنون ب-تل أبيب- برغم لعنات التأريخ البعيد والقريب؟!
- كي لاتتحول الخطوة الجريئة بملاحقة الفاسدين الى اجراء ..فالصو ...
- فلسطين هي القضية يا عارية !
- فلسطين ليست للبيع ..كذلك القدوة والقيادة !


المزيد.....




- المخرج المصري هادي الباجوري يحتفل بعقد قرانه على هايدي خالد ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- تايلور سويفت تواصل تحطيم الأرقام القياسية.. بيع 4 ملايين نسخ ...
- وفاة المخرج الإيراني الشهير ناصر تقوائي عن 84 عاما
- أَسْئِلَةٌ عَلَى مِشْجَبٍ مَنْسِيٍّ
- إعلان أوائل -توجيهي 2025- في غزة: سلمى النعامي الأولى على -ا ...
- رافض القيود الصارمة.. وفاة المخرج الإيراني ناصر تقوائي
- جنوب السودان وطقوس الاستسقاء.. عندما يكون الجفاف موازيا للإع ...
- توفيق عبد المجيد سيرة مناضل لم يساوم!


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحاج - -غلمان الكرات الطائشة-رواية جديدة تلخص صفحة من صفحات العراق السوداء