أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - بيان وزارة الخارجية الجزائرية















المزيد.....

بيان وزارة الخارجية الجزائرية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6733 - 2020 / 11 / 15 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد عملية الغرغرات التي تم تنفيذها باحترافية عالية ، وحتى تسبق الاحداث ، خرجت وزارة الخارجية الجزائرية ببيان يحدد موقفها مِمّا حصل ، وكأنها طرف محايد تفاجأ بما حصل ، في حين ان يد النظام الجزائري في اغلاق معبر الغرغرات واضحة بشكل جلي ...
وقبل الرجوع الى البيان نتساءل :
--- هل النظام الجزائري بليد بما فيه الكفاية ، حين لم يكن يتوقع رد الجيش المغربي في التوقيت المناسب ، وبكفاءة وتقنية لم يكن يتخيلها ، وربما كان يتصور أوضاعا ستنتج عن الاغلاق ، قد تسهل وتعجل بدفع مجلس الامن لإصدار قرار يعاكس القرار 2548 ، ويدعو الى الاستفتاء ، ويعين مبعوثا شخصيا للأمين العام ، اضحى تعيينه اليوم متجاوزا بسبب تطور الاحداث ، والمعطيات الجديدة ، وبسبب ان مجلس الامن يتولى معالجة المشكل ... أي ممارسة الابتزاز ..
--- كيف للنظام الجزائري الذي يقف وراء اغلاق معبر الغرغرات ، انْ يتمحْرب ( حرباء ) ، وبعد الصدمة من رد الجيش المغربي ، يظهر انه طرف محايد ، وانه كغيره من دول العالم تفاجأ بما حصل ... لذا فهو يدعو طرفي النزاع الى استعمال العقل والتعقل ، والى الاحتكام الى القانون الدولي ، والى المشروعية الدولية ، والحال ان هذه المشروعية لخصها القرار 2548 ، بما افقد النظام الجزائري صوابه وعقله ، حين أصبحت مخططاته بائرة ومفضوحة ، فدفع بطابوره الى الانتحار على عتبة معبر الغرغرات ؟
--- فهل النظام الجزائري الذي يقف وراء كل ما يجري بالمنطقة ، يجهل كون البوليساريو ستوفد قُطّاعا للطرق لتخريب ولقطع الطريق المدني والتجاري ، الذي يخضع للقانون الدولي كمنطقة عازلة ومنزوعة السلاح ، من اجل ارباك الوضع ، وفرض الامر الواقع ، مع العلم ان لا شيء يمكن حصوله بالمنطقة ، دون امر عسكر الجزائر المحتضن لجماعة البوليساريو ؟
وبالرجوع الى البيان الحربائي الذي أصدرته وزارة خارجية النظام الجزائري ، سنجد استمرار نفس الحربائية الميكيافيلية في تحديد موقف النظام مٍمّا يجري بالغرغرات ، بل بالمنطقة . فمن جهة النظام يحاول الظهور بمظهر الحياد ، ومن جهة يحاول الظهور بالطرف الذي تفاجأ بالإغلاق ، وكأن لا يد له فيه ، ومن جهة ارسل إشارات تهديدية حين قال البيان : " .. هذه العمليات العسكرية من المحتمل ان تؤثر نتائجها على استقرار المنطقة .. " ..
ويمكن ان نجمل البيان :
1 ) " الجزائر تستنكر بشدة خرق وفق اطلاق النار في منطقة الغرغارت بالصحراء الغربية ..... " ، وهنا نتساءل . ماذا تقصد الجزائر " .. تستنكر خرق وقف اطلاق النار ... " . هل تقصد البوليساريو الذين تطاولوا على المنطقة العازلة المنزوعة السلاح ، والخاضعة للأمم المتحدة ، وهذا التساؤل في نظرنا يبقى مستبعدا لان البوليساريو ذمية بيد الجزائر ، ام ان البيان يقصد المغرب الذي استعمل حق الدفاع الشرعي الذي يعترف به القانون الدولي ، خاصة وانه تصرف ضمن اطار كان اجدى على مجلس الامن انْ يتخذ القرار العاجل بحسمه ، لأنه من اصله متناقض وخارق للقانون الدولي الذي ينظم المناطق العازلة ... وتحميل المغرب مسؤولية ما حصل يبقى هو القصد الجزائري في بيان وزارة الخارجية الجزائرية ...
لكن كيف يفهم النظام الجزائري تأييد سبعة دول عربية لحق الدفاع الشرعي الذي مارسه المغرب بمعبر الغرغرات ، وهو موقف مؤيد لمغربية الصحراء ... ثم كيف للنظام الجزائري ان يتفهم سكوت الدول الكبرى عن الرد المغربي الذي حصل ضمن المشروعية الدولية ، وهو سكوت له مغزى واحد ، هو الاعتراف بمغربية الصحراء ؟
2 ) " الجزائر تدعو الى الوقف الفوري لهذه العمليات العسكرية ... " . والسؤال هنا . من يقف وراء اغلاق معبر الغرغرات ، حتى تدعو الجزائر التي فشلت في مخططها الى " .. الوقف الفوري لهذه العمليات العسكرية .. " ؟
هل الدعوة موجهة اليها شخصيا ، لأنها هي من دفع بالبوليساريو الى خطة اغلاق المعبر ، ام ان الدعوة موجهة الى البوليساريو التي تنفذ مخطط النظام الجزائري ، ام ان الدعوة موجهة الى المغرب الذي مارس حق الدفاع الشرعي الذي يعترف به القانون الدولي الذي ينظم الوضع القانوني للمناطق العازلة ؟
ان دعوة بيان وزارة خارجية النظام الجزائري هذه هي دعوة جبانة لان من يجب عليه " .. الوقف الفوري لهذه العلميات .. " هو النظام الجزائري الذي فشل بتقمص دور الطرف المحايد ، مثلما فشل في مخططه بخلق امر واقع من اغلاق المعبر ، وهو ما كان تردده كل ابواق النظام من انّ اغلاق المعبر لا رجعة فيه ، الاّ اذا اصدر مجلس الامن قرارا يحدد فيه زمان تنظيم الاستفتاء ، وتعيين مبعوث شخصي للأمين العام للأمم المتحدة ... فكانت النتيجة ان سقط الابتزاز ، وسقط معه المخطط الجزائري الذي كان صفعة مدوية في خذه ، لم يكن يتوقعها بذاك الحجم ..
3 ) " .. هذه العمليات العسكرية من المحتمل / سطروا على كلمة من المحتمل / ان تؤثر نتائجها على استقرار المنطقة .. " .
انّ ما يمكن استنتاجه من هذه العبارة الجبانة كذلك ، هو التهديد بالحرب التي هي اكبر من جزائر اليوم ، رغم المناورات العسكرية التهديدية التي تقوم بها بجوار الحدود المغربية ...
فما معنى " ... تؤثر نتائجها على استقرار المنطقة .. " ؟
ا – هل القصد من ذلك ، اعتراف بفشل مخطط الجيش الجزائري بفرض الامر الواقع ، بإغلاق معبر الغرغرات ، وبفشل ابتزاز مجلس الامن قبل الضغط على المغرب ، ومن ثم دفع او تغطية الفشل والهزيمة ، بالتهديد المُبطّن بالحرب ، والذي ليس له من تفسير غير وقوع النظام الجزائري في دوامة لن يستطع الخروج منها بأمان وبسلام ... خاصة وامام تراجع دور الجزائر كما كان في سبعينات القرن الماضي ، وانقلاب العديد من الدول التي كانت تؤيد وتعترف ب ( الجمهورية الصحراوية ) ، عليها ، حين أصبحت تفتح قنصليات لها بمدن الصحراء المغربية ، واعتراف الامارات العربية المتحدة بمغربية الصحراء عندما فتحت لها قنصلية بمدينة العيون ، وتأييد العديد من الدول العربية لمغربية الصحراء ، عندما تضامنت مع المغرب في ما يجري اليوم بالصحراء ، وهي دول اكيد ستفتح لها قنصليات بمدن الصحراء وهي الأردن ، قطر ، الكويت ، عمان ، البحرين ، والسودان ...
ام ان المعنى من " .. الحرب تؤثر نتائجها على استقرار المنطقة .. " ، هو تفعيل دستور الجيش الجزائري الذي رفضه الشعب الجزائري ، الذي يبيح للنظام الجزائري ارسال الجيش الجزائري لخوض عمليات حربية خارج الجزائر .
وقد يفهم من المصطلح تهديد من قبل النظام ، بالتدخل في نزاع الصحراء اذا دعته جبهة البوليساريو لنجدتها او لمساعدتها ، خاصة وان اصل النزاع هو بين النظام الجزائري وبين المغرب ، وليس بين الشعب الجزائري الذي يطالب بإخراج البوليساريو من الجزائر، وبين المغرب والشعب المغربي ... وهو ما يفيد انّ الوضع بالنسبة لجبهة البوليساريو بالجزائر سيكون شبيها لوضع منظمة " مجاهدي خلق " الإيرانية في العراق ..
ان مشروع الدستور المستفتي عليه من اقلية ، ورفضه من قبل الشعب الجزائري الذي لا يزال يراهن على الحراك الشعبي ، لبناء جزائر الشعب ، عوض جزائر العسكر ، وجزائر جبهة التحرير ، هو الى اليوم دستور معلق مادام لا يحمل توقيع الرئيس المُغيّب بألمانيا ..
ان جزائر عهد الرئيس المريض ، المُغيّب عبدالمجيد تبون ، هي نفسها الجزائر المريضة اثناء الرئيس المريض عبدالعزيز بوتفليقة .. وامام الازمة الخانقة التي تمر بها الجزائر بسبب تدني أسعار الغاز والبترول ، وامام تراجع دورها الذي كان لها في سبعينات القرن الماضي ، وامام شغور كرسي الرئاسة ... تصبح الجزائر معرضة بتهديد جميع السيناريوهات المحتملة التي قد تعيدها الى الحرب الاهلية ، او تدفع بثورة شعبية عارمة بسبب سخط الشعب ، او حصول انقلاب عسكري من قبل الضباط الشباب ، الوطنيين الرافضين نهب ، ونهم ، وسرقة الجنرالات الكبار ، لثروة الشعب الجزائري المٌفقر ، مثل تفقير الشعب المغربي من قبل النظام المغربي ...
والسؤال : هل تستطع دولة مريضة تَراجع دورها دوليا ، دخول حرب ، او خوض حرب ؟
ان سبب نزاع الصحراء المفتعل منذ سنة 1975 ، هي الجزائر بالأساس . فالجزائر هي من ان استقطب الطلبة المغاربة الصحراويين الذين انشأوا بتوجيه من المعارضة المغربية التي كانت متمركزة بالجزائر ، جبهة البوليساريو سنة 1973 ، لتوظيفها في عملية تحرير الصحراء من إسبانيا ، واستعمالها كمنظمة ثورية لقلب نظام الحكم بالمغرب ، وهم نفس المعارضين الذين انشأوا وبالتوازي في مارس ، حركة 3 مارس المسلحة لقلب نظام الحكم .. و قبل سنة 1973 بسنة شارك الفقيه محمد البصري انقلاب الطائرة مع الجنرال محمد افقير ... فكل شيء كان يستهدف نظام الحكم ، ولم يكن يستهدف الحكومة ولا حتى مطلب اقتسام الحكم ..
والجزائر ( الهواري بومدين ) هي من أنشأ الجمهورية الصحراوية في سنة 1976 لتضع المغرب امام الامر الواقع ، ودفعت أموال الشعب الجزائري كرشاوى للدول الافريقية والاسيوية حتى تعترف بالجمهورية المصطنعة ، ولم يتم انشاء تلك الجمهورية باستفتاء ولا بتقرير المصير كما تطالب بذلك اليوم الجزائر وجبهة البولساريو... وهو مطلب يتناقض ويتنافى مع الجمهورية العضو بالاتحاد الافريقي .. فهل الجزائر مع الجمهورية التي انشأتها في سنة 1976 ، ام ان تلك الجمهورية لم تعد تقنعها ، ومن ثم تتمسك بمطلب الاستفتاء لإنشاء جمهورية جديدة تختلف عن جمهورية 1976 ؟
الجزائر هي من يحتضن البوليساريو ، ويمولها بالمحروقات ، ويمكنها من الأسلحة المختلفة من دبابات ، مزنجرات ، شاحنات ، مركبات ، صواريخ سام وصواريخ غيرها ، الرشاشات .... وتنظم البوليساريو التدريبات تحت اشرافها ... وهي من يصرف أجور كل قيادات الجبهة ، واجور ( السفراء والقناصل ) ...
والجزائر هي من تعارض المغرب حقوقه في المنظم الدولي ، وتكن له العداء ، بسبب الحسد ، والحقد ، والضغينة ... وصراع نظامها مع المغرب ، هو صراع وجود بالأساس ، قبل ان يكون صراع حدود .... الجزائر تريد بجميع الإمكانيات ، الوصول الى مياه المحيط الأطلسي لتطويق المغرب من اجل خنقه .. فهل المغرب بليد حتى يسمح لها بإنجاح مخططها الذي انقلب عليها ، وهل الغرب سيسمح بسقوط النظام في المغرب حليفه الاستراتيجي ، لصالح النظام الجزائري الغير حليف للغرب ....
اذن من يقف وراء مخطط اقفال معبر الغرغرات ؟ اليس الجزائر التي افتضح مخططها بالربط بين انهاء الاغلاق ، وبين صدور قرار لمجلس الامن يحدد فيه زمن تنظيم استفتاء تنصلت منه " المينورسو " حين لم تعد تعترف بالقرار 690 الذي اضحى عاقرا ومتجاوزا بسبب الانتظارية التي دامت ثلاثين سنة من توقيع اتفاق 1991 ..
ما لم تكن تتوقعه الجزائر هو التقنية العالية ، والمحكمة ، والسرعة القياسية في حسم مؤامرة معبر الغرغرات ، وتشييد جدار رملي بطول عشرة كلومترات ، أمّن التنقل المدني والتجاري ، وحال دون إمكانية وصول البوليساريو الى المحيط الأطلسي مرة أخرى ..
لقد كان بيان وزارة خارجية الجزائر مسكنة ، وفضيحة ، وجبن ، حين حاول تحميل المغرب مسؤولية ما حصل ، والمسؤول هو النظام الجزائري الذي بعث بيادقه لإغلاق المعبر ، وحين هدد بالحرب وهي اكبر منه ، لان دولة الجزائر مريضة ، وحين حاول الظهور بالطرف المحايد ، وهو الطرف المتآمر ، وحين حاول الظهور بالطرف المتفاجئ بما حصل ، في حين انه من يقف وراء كل ما حصل ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البوليساريو تنتحر
- الصحراء الغربية
- من يتحمل مسؤولية ما يجري بالگرگرات ؟
- الوضع القانوني لمعبر الگرگرات
- أخطاء جبهة البوليساريو
- قرار مجلس الامن 2548 حول نزاع الصحراء ، كان صفعة مدوية في وج ...
- تقييم الوضع في الصحراء .
- ماذا يختمر بالگرگرات .. ؟
- نعم انها فعلا حرب يخوضها النظام الجزائري ضد المغرب ..
- هل تلوح في الافق بوادر عودة الى الحرب في الصحراء ؟
- آليات السيطرة والعنف في نظام الحكم المطلق
- من المسؤول عن الوضع العام في الصحراء ؟
- مملكة الرعب والخوف
- الفقيه محمد البصري
- ولا يزال الرئيس الجزائري يهذي في هذيانه
- المخزن
- هل جاء تقرير الامين العام للامم المتحدة بجديد لنزاع الصحراء ...
- المدير العام للمخابرات المدنية المغربية
- هل فشلت الامم المتحدة في حل نزاع الصحراء الغربية ؟
- الحرب العراقية الإيرانية


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - بيان وزارة الخارجية الجزائرية