أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - لا فاد نضحي.... !














المزيد.....

لا فاد نضحي.... !


مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 6730 - 2020 / 11 / 12 - 19:14
المحور: الادب والفن
    


 أ ؛ .... أ يحسب أنه مقتدر لآحتمي به من نفسي بكلمة حب يشد بها ويأسر
ويحيا معي صمتي وهمسي
حياة يتباهى بها تصيغ لي ألامر
وأكون له الحن ويجن علي ويقسي
لا... لا فاد نضجي ليشطب حلم سهر
أو ليمحو من ذاكرة أمسي
عشق أعتلى ظهر قارب الحب نهر
ليمتد الى أخر حلم
يبدأه بلمس ويخط على لوح العمر
تشكيل أنسانة طينتي وليس نفسي
ف أختبأ في رمادي وأصبح جمر
أه .....
آه... كان حقيقة و أصبحت أراه أحلامي
كنت ذاتي وسمحت أن أكون حلم حياة
أستحضره يقضة ليصحو بي على أوهامي
عزف يصل رنين هاتفه مسمعي أت
عزف أي صوت أسمعه وأحب أليه كلام
عشقته فتزاحمت من غرامه ألآهات
عيشيني تريني صنعتك من هيام
هي ساقية القدر المرصوفة خطوات مرسومة سنينها تستوعبها الايام
تمنيت جهلي بما أعلم وهل تثمر ألامنيات
حيث وجدتك في زماني وتاه ألالهام
وطرقت خجلا عاطفتي طوع المرغمات
قوة ضعفه أنه يرتجف أصرار الوئام
أسرى حب نبدو وقت عف مقدس
وخاص أوقات ...
شعلة تنيط بنا شفاه تحكي و أبتسام
وتراود الروح فرحا تضيء كالجذوات
كلنا يسبق كلنا وريث يسبق صوت الكلام
تخلق حجما لن نحتويه ...
حجم ... -" أحبك -" كلمة منتقاة
تليق بكل الاعمار
قوس قزح شف هلام
حب يبعدنا عن أيما أنغلاق صمت مشتكاة
لاحزن ...
لا حزن يأخذنا صوبه الوان فرشة رسام
لا أفكار تنغلق علينا ولا ترحل بنا أستفهامات
لاتسربلنا حيرة ولا تمتص خطوة تقدمنا لآمام
ويصطخب فينا كل شيء يترجم الحب علامات
هل سيغلق الزمن علينا عش الحمام
ام سيستعرض قدرته فينا ويتركنا ولا يقف لنا محاذاة ........؟؟
لله ... لله در العاشقين



#مكارم_المختار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يكتنف هدوءه الضجيج
- كثيرنا يخطأ .... للأسباب الصحيحة
- هايكو.... قصص ق . ج .
- على عهدة قلمي .... إخلاء المسؤولية
- يصعب عليي أن أكره .... فليس أسهل من أن أحب
- صلة الرحم
- الركن على هامش الحياة
- عوائل تستحب الذكور اولادا على ولادة الإناث
- ابتسامة على فراش التوحد
- تجربة حياتية
- قضايا....
- تهنئة ومباركة مع تمنياتي باطلالة العام 2020 الجديد
- نزعات ملحوظة ....
- نطق الصمت
- ك ومظات بلا مأوى
- قراءة في ( حديث الحرف ) ... ملف تحليل رؤيوي في توصيف نشج ( ح ...
- خيبة أمس.... أم فرصة حاضر ؟!
- احترت مالسعادة...؟
- سرد راوي لقصة قلم
- منتدى الإعلام العربي


المزيد.....




- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم
- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم -
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم .
- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - لا فاد نضحي.... !