أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - على عهدة قلمي .... إخلاء المسؤولية














المزيد.....

على عهدة قلمي .... إخلاء المسؤولية


مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 6627 - 2020 / 7 / 25 - 00:17
المحور: الادب والفن
    


على عهدة قلمي .... أخلاءالمسؤولية


 تصدمنـ ي دائما جمل التخلي ...، وأنصدم دوما من عبارات " إخلأء المسؤولية " التي تصرح بها جهات أو هيئات أو حتى أفراد تتبوأ مواقع أو بوابات إعلامية وصفحات للنشر! بل انهم على اصرار ثابت بعدم تحمل مسؤولية ما ينشر عبر افلاكهم ومن خلال بواباتهم تلك، ولا ادري أ عدم مناصرة هو أم عدم تضامن هو مع اصحاب الكتابات والاقلام التي صاروا سببا في التعرف اكثر على مواقعهم او مجموعاتهم البريدية وتوسع وانتشار بواباتها؟! هنا يبادرني التساؤل ...، إن كان في ذلك جانب من الصاق معيبات ما ينشر على كاهل الكاتب، أم إنه تهرب من سلبيات ما قد يكون؟ وهـ كذا بهذا يكون التناقض والتضاد يكون، ان تعتلي تلك المواقع والبوابات بالشهرة والتعرف، وان يبخس جهاد الاقلام وجهد صاحب القلم؟ ذاك الذي بصمته ( مهما هي ) وما كانت من مستوى، من اضافت متابع اخر وقاريء جديد لـ تلك المواقع، وقد حسب اسم الكاتب أو عنوان ما كتب،
 لا ادري ان كان اصحاب المواقع في شغل شاغل عن أضافة بصمتهم بالدفاع عما ينشر لديهم ولآي كاتب، بأن يتحملوا بتوقيع انهم على تحمل مسؤولية النشر وما يكون؟! 
وهنا دعونا نمثل الامر على نحو اخر وبشبيه من أناب عن مجموعة ما ترفع دعواها أو عريضتها لجهة او هيئة لحسم موضوع او النظر في مطلب، فـ تدرج التواقيع وتكتظ عريضة الطلب بالمهور والاختام بالاسماء والتواريخ او دونها، لـ تتسلمها الجهة المستهدفة،
 عل غيري لا يرى وجوب في لفت النظر للامر هذا، ... وهـ كذا سيراودني الامتعاض وتصيبني الكدرة، لان في نظري ان يتحمل معي الاخر وزر، وعن كاهل حامله يرفعه، يتشكل فارق كبير ولو بنسبة، هذا ان كنا مجتمع مجتمـ ع، بـ جمعتنا تتغير قواعد لعب القضايا مهما كانت، ان كنا نتشاطر الامر، وفي الوسع تحقيق ما اليه نصبو، وقطعا لا بد من ان كل دور يؤدي مهما صغيرا كان، وإلأ لن يتحقق ولن يحدث تغيير مرجو،
 واعود لملاحظتي ان لولا كم الكتاب والناشرين ما كان لتلك الموقع والمجلات والبوابات من انتشار، ولا من متابعين وقراء، وقد لا يكون لها وجود حي مستدام، وعذرا حتى وإن كان أسم صاحب الموقع ( علم ) وقد لانه أسم له حضوره أو صخبه وضجته، بات المعنييون يتوافدون باحته ويجتمعون عند صفحته، هكذا هي استدامة الامور وحياتيتها، عليه ....، لا بد ان تفعل تلك المعنية ما يجب وان تفعل الصواب فيما وجب، ان اختارت خدمة الجميع وارادت اظهار المحبة فيما تقدم، والا كيف نقف على انها تميل لـ فعل صواب وانها تعمل على تجنب الفشل في إداء اي دور ولعب اية معادلة، خاصة ما عليها يتوجب كأفراد او مجموعة، بل لهذا المجموعة وعليها ان تضع بصمتها لا بالاسم والهيكلية وحسب، بل بالمشاركة عبر مواقعها لـ تكون مشجعة على التحرك لخدمة الاخر،
 وما لا اتوانى عن ان به اجزم ....، ان كثير من القراء والمتابعين يتوجهون لتلك المواقع بمنابرها من مطالعة اسم ما وقراءة اكثر الاسماء الموجودة ضمنها، علهم يجدون بينها من يعرفوا ويقفوا على اسماء بها لهم معرفة من الكتاب وارباب الاقلام، هكذا فـ يكون حضورهم كما التوقيع على عريضة قضية او طلب الى حملة ما، تجتمع عندها اعداد بالارقام بين العشرات والمئات ان لم الالوف، وغاية في نفس يعقوب بحراكه ومادام قام بحركته الاولى في انشاء منبره ذاك وبأكثر الاستيراتيجيات عليه ان يديرها بآتباع فعاليات توصل للمرجو نتيجة وحاصل فيكون له الانجاز كله في النهاية .
وعلى قلمي العهدة ......

ولكم التضامن ... أملا أو رجاء 



#مكارم_المختار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يصعب عليي أن أكره .... فليس أسهل من أن أحب
- صلة الرحم
- الركن على هامش الحياة
- عوائل تستحب الذكور اولادا على ولادة الإناث
- ابتسامة على فراش التوحد
- تجربة حياتية
- قضايا....
- تهنئة ومباركة مع تمنياتي باطلالة العام 2020 الجديد
- نزعات ملحوظة ....
- نطق الصمت
- ك ومظات بلا مأوى
- قراءة في ( حديث الحرف ) ... ملف تحليل رؤيوي في توصيف نشج ( ح ...
- خيبة أمس.... أم فرصة حاضر ؟!
- احترت مالسعادة...؟
- سرد راوي لقصة قلم
- منتدى الإعلام العربي
- غوديفيا .... الليدي زوجة الحاكم الظالم ليو فريك
- حرية المرأة .....!
- التسامح بين لجم الضمير وبوس اللحى
- تراتيل في ق . ق . ج .


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - على عهدة قلمي .... إخلاء المسؤولية