أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - تراتيل في ق . ق . ج .














المزيد.....

تراتيل في ق . ق . ج .


مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 5614 - 2017 / 8 / 19 - 01:08
المحور: الادب والفن
    



تراتيل في ق . ق . ج .



منبه
عله لا ينوي جرحها، فـ قسوته وراءها ود عميق، وليس لها ان تقاطعه، تعزله، تهجره، لها ان تنصح نفسها ان، وراء قسوته شخص محب ... وكما منبه الساعة هو، و لـ كلاهما لا ذنب، غير ان كل منهما كما س اع ة ....، ينبه الاخر!؟

وصال
لا تهوى فراقه، فقلبه طوعا لها محب، لكن بعض الكرامة شوق، وبعض الوصل رغبة مشتاق، فكيف الطريق الى كرامة وبعض الذل كرها على المشتاق ؟

كرامة
بين التنازل والاعتذار، شجاعة، رأته رجل لا يفقدها احترامها، فبعض الاعتذار شجاعة، وبعض الغفران ليست اهانة، وما في التنازل والاعتذار .......، احتقار

غفلة
ما هي بغافلة، وليست، وكل ما تعرفه كما هو يعرفها، انها، رائعة، كما هي طيبة، وتعرف انه يحبها، ولا يحبها احيانا ...!؟، لكنها عليه تتمنى الا يكون فقط " فاه ناطق " وتدعو ان يدرك انه، غافل ....!

تجربة درس
مخلص هو، اسعدها حينما دخل حياتها، ولن تندم انه أساء لها، لانه تجربة منحها، فنالت عنه درسا، ولن تندم انها عرفت كيف الاخلاص والتجربة والدرس، لانها ايقنت ان هناك الافضل، والافضل، عنها من لن يتخلى وابدا لن يتركها، لتتأكد انه الاخلص

تغير
بكل صدق وضع سلوكه نصب عينيها، وكل تصرفاته بدت لها صائبة، لكن فجأة، تغير ....؟! فبدا لها ا الدور انتهى، وقد اعتزل التمثيل .

ندم وظن
ما ظنها تخذله، محبة صديقة كل ظنه، وليس له ان يندم على محبته، وظن انها تهجره وهي حبيبته! بل ظنه انه سيندم ان ظنها عدو وساعدته !؟

ادراك
اسقطته من قلبها، يوما بعد يوم، من ذاكرتها اسقطته، ولم تدرك السعادة فأسقطته من العين، فأدركت انه في قيمتها الا تسقط عنده، والا، الا ان يسقط من هو

تغاضي لراحة
عمد الى، الا يجادلها، عن تعليقاتها يتغاضى، كشخص ذكي يعمد ذلك، هكذا يتعامل مع المواقف، دائما يتجاهل، لانه آثر ان يكسب راحته

اصناف
يقال : كره الله القيل والقال .....، والناس اشتاتا، صم، بكم، متشدقون، متفيقهون، وعلى ذلك كيف يصنف الناس؟
اناس : تسمع نصف الحديث،
اناس : ربعه تفهم،
واناس تتكلم اضعاف ....
فأينا بين الناس نحن؟

ازمنة واقدار
أ حقا؟ أ حقا ان الازمنة تتقافز على اهلها؟ هذه الازمان بين القائم والحصيد، وحيث تختلط الاقدار، حتى يتسأل اي الازمان أسوأ؟ واي الاقدار سيء؟ من سيصبح، ومن سيغدو، وسيموت من؟ ليقفز على قمة الازمان .... من ؟

لبابة
اعتمدت السكوت، ولها كان ان تتكلم، تصرح، تتفوه، شيء تقول، فليست صماء، بكماء هي، ولا بما حولها يدور جاهلة، وليست صمتها يعني جهلها، لكن ..... لكن ما حولها عندها وما يدور ..... لا يستحق الكلام " .... حكيمة لبيبة هي

موضع ومكانة
لا تستحب الملام، ولا تحبذ العتاب، ونفسها حينما ينتابها شعور الخطأ، تلوم، وتعاتب، لانها وضعت امرا ما، شخصا ما، في اكبر من موضعه


مكارم المختار



#مكارم_المختار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إتجاهين إتحدا .....
- نشر مادة جديدة
- لحن يجري متعب السراب
- بين التحمل والملل .....
- الخصم الودود والمرافق اللدود .....
- فرصة أمس .... أم خيبة حاضر !!!
- حديث الحرف .... أجندة الروح
- وجه معاصر للعالم القديم يصنعه البترول
- بين الهمة ونحوة الانسانية يعاب على العرب ..... عبث الالتزام
- جدلية الشدو ... ق . ق . ج . ج .
- ظاهر وباطن
- ضاع صوت ......... وأصابع منصتة
- السياحة والاقتصاد
- اقتصار النجاح واتساعه .... بين قدرة عطاء ومتطلبات اندماج
- معوقات المرأة تداخل الواقع والطموح
- ومضات بلا مأوى
- الهيئات والمؤسسات المجتمعية والتوحيد تحت مضلة العمل الانساني ...
- العرب والتغيير العالمي ... كفاية المواطن وشرعية الاكتفاء
- رسالة الى صاحبة العنوان
- سأكتب معك واحدة من اكثر الصفحات عتمة


المزيد.....




- تــــابع كل المسلسلات والأفلام الهندي والعربي.. تردد قناة زي ...
- إطلاق ملتقى تورنتو الدولي لفن اليوميات وفلسطين ضيفة الشرف
- افتتاح المتحف المصري الكبير بعد عقدين من الزمن في أرضٍ لا يُ ...
- ماذا حدث عندما ظهر هذا النجم الهوليوودي فجأة بحفل زفاف مستوح ...
- (غموض الأبواب والإشارات السوداء)
- تــــابع كل المسلسلات والأفلام الهندي والعربي.. تردد قناة زي ...
- المتحف المصري الكبير.. هل يعيد كتابة علاقة المصريين بتاريخهم ...
- سميرة توفيق في أبوظبي: الفن الأصيل ورمز الوفاء للمبدعين العر ...
- -الخارجية- ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبد ...
- جمعية الصحفيين والكتاب العرب في إسبانيا تمنح ‏جائزتها السنوي ...


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - تراتيل في ق . ق . ج .