أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جوان ديبو - الاقتتال الكردي – الكردي: صفحة لم تُطوى بعد















المزيد.....

الاقتتال الكردي – الكردي: صفحة لم تُطوى بعد


جوان ديبو

الحوار المتمدن-العدد: 6726 - 2020 / 11 / 7 - 09:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مثل سائر شعوب وبقاع الشرق الأوسط المضطرب، ليس للسياسة حيز يُمكن الإشادة به لدى الكرد، لا سيما إذا تعلق الأمر بالعلاقات البينية بين الأقطاب الكردستانيين. كان ولا يزال الدور والمكان والتفضيل الأول هو للقوة والعنف السياسي لفرض الآراء والأجندات وحل (تعقيد) القضايا العالقة بين الأخوة - الأعداء. الجولة الجديدة من الاشتباكات المسلحة بين بيشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني وعناصر من حزب العمال الكردستاني في محافظة دهوك بإقليم كردستان، تجسد بجلاء هذه الحقيقة الصارخة والمريرة والمخجلة.

قد يكون من السهل الاستنتاج بأن تأبد العنف والحرب داخل اية بقعة جغرافية ما كخيار شبه وحيد بين أبناء الشعب الواحد لتسوية الخلافات هو انعكاس لغياب السياسة اولاً، وطغيان العدمية السياسية في الفكر والتفكير ثانياً. غياب السياسة واستفحال العدمية السياسية في هذه الحالة، يشير بلا مراء الى خلل وعطب وظيفي وعضوي في العقل السياسي الجمعي والنخبوي للمتطاحنين. والخلل يصبح عظيماً وذو شأن وعصياً على الفهم والاستيعاب والحلول عندما يكون مزمناً وموغلاً في الجذور والأعماق. والمحزن - المبكي والمُهين عندما يتحول هذا الخلل الشائن الى جزء لا يتجزأ من الهوية التعريفية الخاصة بتاريخ وحاضر وماهية وكينونة الشعب المتطاحن أو الأمة المتطاحنة، بغض النظر عن الشروحات التي تُسوّق وتشاع هنا وهناك في إطار التأويلات الحزبية والفئوية الرسمية. هذه الشروحات التي تعتبر بشكل او بآخر أحد أوجه الأزمة البنيوية المستعصية التي تعصف بالكرد شعباً وقضية وقيادة ونخباً منذ عقود.

بتاريخ 28 من الشهر الفائت، وجّه القيادي البارز في العمال الكردستاني، مراد قره يلان، من معقله في قنديل نداء الى الرأي العام الكردي والكردستاني عبر قناة ستيرك الكردية موضحاً فيه ضرورة عدم الانزلاق الى خوض حرب كردية – كردية جديدة في إيحاء منه الى توقع حدوث صدامات مسلحة بين الكريلا وبيشمركة حدك في اقليم كردستان. المدقق قليلاً في مضمون خطاب قره يلان، يصل دون أيما عناء الى نتيجة مفادها عدم انتماء هذا المضمون الى العصر الذي نعيش فيه، والى ان السيد قره يلان واتباعه يعيشون في عصر خاص بهم، لا بل وشديد الخصوصية، فرضت فرادتها التضاريسية (الجغرافية) ما فرضت على العقل والفكر والثقافة والسياسة والممارسة. قره يلان خاطب حدك والإقليم وكأنه شريك فعلي معهم في قيادة وحكم الإقليم، لا بل، وكأن ب ك ك هو حزب كردستاني عراقي لا يعترف بالحدود الدولية الواقعية والقانون الدولي والجيوسياسة وغيرها من سمات النظام الدولي الذي يراه ب ك ك صنيعة استعمارية - امبريالية وفق نظرة ايديولوجية منغمسة في عالم الطوباوية المستمدة من طوباوية الفكر والمشروع. وهو بالفعل، أي ب ك ك، لا يقر بهذه "الترهات والبدع" الغربية وفق فلسفة قائده السجين عبدالله اوجلان.

بعد عدة أيام من تصريحات قره يلان، أصدر الرئيس السابق لإقليم كردستان ورئيس حدك الحالي، بياناً في نفس السياق موضحاً ان ب ك ك لا يحترم خصوصية وسيادة الإقليم وانه يحاول فرض امر واقع على المناطق التي تم تحريرها من داعش، وانه يعرض حياة وممتلكات مواطني الاقليم للخطر في صراعه مع تركيا. جاء في البيان "يشهد التاريخ أننا جعلنا من الإقتتال الكوردي – الكوردي أمرا محرما ونحن فخورون بهذا الامر لأن شعب كوردستان وكافة الأطراف هي المتضررة من هكذا اقتتال. لكن لا ينبغي أن يُفهم موقفنا هذا بشكل خاطئ ويتم استغلاله وتحدي السلطة القانونية لاقليم كوردستان والسعي لفرض ارادة مسلحين غير شرعيين على شعب كوردستان".

تصريح السيد قره يلان وبيان السيد مسعود بارزاني كانا بمثابة الإنذار والإعلان المبكر للمواجهات العسكرية التي باتت شبه حتمية من وجهة نظر الطرفين. بمعنى آخر، التصريح والبيان كانا بمثابة اعلان خوض حرب جزئية مبكرة من أجل الاستعداد لاستيعاب وامتصاص الصدمة وا لحدث عسكرياً وحزبيا وسياسياً وجماهيريا، وتقديم التأويل المسبق لأنصار الطرفين لما ستؤول اليه الأمور في قادم الأيام. كل طرف اتهم الآخر مسبقا في البدء والتحرش.

الأهمية هنا لا تكمن في معرفة المذنب والبريء او الجاني والمجني عليه او المبادئ في إهدار دم الكردي من قبل اخاه المفترض الكردي، فهذه مسألة نسبية تتوقف وتعتمد على طبيعة وخلفيات وانتماء وثقافة الناظر الى هكذا أفعال مشينة ومخيبة للآمال ومحفزة للآلام. فمن البديهي هنا، ان يعاتب وينتقد ويهاجم البارزانيين منافسيهم ومناوئيهم الأوجلانيين، وان يحذوا الأوجلانيين بدورهم حذو اندادهم البارزانيين في معترك السياسة والدعاية والإعلام. لكن، ربما السؤال القديم – الجديد، الذي يُطرح دائما في أعقاب نشوب هكذا توترات موجعة للذات والجماعة، يدور حول مسببات ودوافع اندلاع حرب الأخوة بين الحين والآخر، سواء على الصعيد الداخلي لكل جزء، أو على صعيد العلاقة بين جزء وآخر. هذا الاستفسار الموغل في القدم يقودنا بدوره الى التركيز على حيثية فلسفية وفكرية اخرى فائقة الأهمية تدور حول ظاهرتين او سمتين طاغيتين على الحياة السياسية والحزبية الكردستانية يمكن ايجازهما على الشكل التالي: أولاً: غياب السياسات الوطنية الواقعية والبراغماتية لدى الأحزاب الكردستانية الرئيسية، وبدلا من ذلك تبني سياسات حزبية ومناطقية وايديولوجية مقيتة لا تنسجم البتة مع طبيعة وحقيقة القضايا الكردستانية. ثانياً: طغيان العدمية السياسية لدى معظم الاطراف الكردستانية الرئيسية المهيمنة على القرار الكردستاني، وخاصة ب ك ك.

العدمية السياسية عند حزب العمال الكردستاني يكمن في عدم رؤيته واعترافه بالقوانين الدولية والحقائق الجيوسياسية المادية والملموسة، من قبيل ان جنوب كردستان هو اقليم فيدرالي له خصوصية ووضعية معقدة يجب مراعاتها وعدم إقحام الاقليم في دائرة صراعه مع الدولة التركية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للإقليم وغير ذلك من المتطلبات. نظريا وعمليا لا يرى ب ك ك في كل ذلك وما شابهه سوى عدماً وعالماً خاليا من المعنى. هذه النزعة السياسية الهدامة جعلت ب ك ك، الذي لم يحرر حتى الآن مترا مربعا واحدا في كردستان تركيا منذ 1984، يتخذ من جبال قنديل في كردستان العراق مقرا دائما له، وينقل ثقل نشاطاته ومواجهاته العسكرية المباشرة وغير المتكافئة مع الجيش التركي الى اقليم كردستان غير مكترثا بما يلحق بالمواطنين والمدنيين من مآسي وكوارث، الذين لا يشغلون مكانا ذو اهمية في قاموس ب ك ك الخاص جدا، فكل "ثورة" لها وقودها واثمانها وضحاياها، وهؤلاء الضحايا سيتحولون الى شهداء، وهذا بحد ذاته وسام وشرف وفق ايديولوجية ب ك ك. على هذا الأساس، نقل ب ك ك نشاطه الى كردستان سوريا عبر الفرع – الجذر. وهو يتحمل جزء كبيرا من المسؤولية مما آلت اليه الأمور نتيجة تعرض الكورد في سوريا الى القتل والاحتلال والتهجير والتشريد من قبل الجيش التركي وعصابات المعارضة السورية العميلة لأنقرة بسبب سياسات ومغامرات ب ك ك الايديولوجية.

لكن بالمقابل، لم يقدم حدك وشريكه الدائم في كعكة الاقليم، اي الاتحاد الوطني الكردستاني ومعقله السليمانية، اي مشروع وطني كردستاني، لا على صعيد اقليم كردستان ولا على الصعيد الكردستاني العام. فمنذ 1991 ومرورا ب 2003 والى ايامنا هذه، لم تظهر ادارة واحدة في الاقليم، وواقعيا كان ولا يزال يوجد على الارض ادارتين مستقلتين عن بعضهما البعض. والاقتسام والقسمة كان ولا يزال على اساس مناطقي وعسكري وتاريخي وعائلي. تبنى الحزبين عمليا مشروع دولة الحزب الواحد والعائلة الواحدة بدلا من تبني فكرة دولة القانون والمؤسسات والحداثة متذرعين بأن الكورد هم جزء من نسيج وثقافة الشرق الاوسط الغارق في الفساد والاستبداد، لذلك ليس من المتوقع تقديم نموذج افضل بكثير من الجوار، متفاخرين في هذا الإطار بأنهم على الأقل كانوا وما زالوا افضل من بغداد.

الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في هولير يتهم ب ك ك بأنه كان ولا يزال يخترق سيادة الاقليم، وهو محق في ذلك الى حد ما، لكن ليس ب ك ك فقط الطرف الوحيد الذي يستبيح سيادة الإقليم ويعرض ارواح المواطنين واملاكهم للخطر. تركيا من اكثر الجهات التي تخترق سيادة الاقليم وتحتل مساحات شاسعة من اراضيه وتقيم عليها قواعد عسكرية دائمة بهدف قضم تلك الاراضي بشكل دائم في سياق اطماعها الاستعمارية التاريخية لضم الموصل وكركوك واقليم كردستان برمته. ايضا، الحشد الشيعي العراقي - الايراني يحتل مناطق واسعة من اراضي الاقليم ومن ضمنها كركوك. إذا السؤال هنا هو لماذا التركيز فقط على تجاوزات ب ك ك في الاقليم وغض الطرف مكرهاً لا بطل عن انتهاكات الاطراف الاخرى؟ هنا يتبادر الى الذهن الدور التركي في اندلاع وتأجيج الاشتباكات بين الأخوة – الأعداء، أي بين حدك وب ك ك في اطار ممارسة تركيا المزيد من الضغوط على اربيل لمواجهة ب ك ك بدلا من أنقرة المشغولة أصلاً بعدة جبهات اخرى في سوريا وليبيا وشرق المتوسط وناكورني قرباخ، هذا ما عدا مناكفات تركيا السياسية التي لا تنتهي مع باريس وبروكسل والقاهرة والرياض وابو ظبي وغيرها.

الصراع السياسي والإعلامي والجماهيري المحتدم بين حدك و ب ك ك منذ عقود على الصعيد الكردستاني يدور في جانب منه حول الظفر بالقيادة الكردستانية برمتها. والمناوشات الأخيرة بين الحزبين تكتسي هذا المنحى في جانب عظيم منها. وما الصراع والاستعصاء السياسي والحزبي الحاد والمزمن في كردستان سوريا بين حزب الاتحاد الديمقراطي القريب جدا من ب ك ك من جهة وبين المجلس الوطني الكردي القريب جدا من حدك، سوى احد تمظهرات هذا الصراع المكلف والدائر في حلقة مفرغة. حدك و ب ك ك لا يمتلكان مشروعا وطنيا كردستانيا بالمعنى الحديث والعصري للمصطلح، وجُل ما يعملان ويؤمنان من اجله الحزبين والمحورين هو ضمان جزء او جزيء من وطن وفق مقاسات حزب وقائد وعشيرة، وليس حسب مقتضيات العصر والقانون والمؤسسات، علما ان هناك بون شاسع بين اطروحات الطرفين في هذا الصدد.

ليس صحيحاً تماما بأن الاقتتال الكردي – الكردي قد اصبح من المحرمات كما قال رئيس اقليم كردستان السابق، لأنه لم يتم اجتثاث بذور وجذور ومسببات ظاهرة الاقتتال، لا على المستوى الداخلي ولا على مستوى علاقة الأجزاء ببعضها البعض. حتى احتمال اندلاع التناحر الداخلي بين حدك في اربيل و أوك في السليمانية ليس في حكم الملغي نهائيا، وانما في حكم المؤجل. النية هنا ليست كافية وانما يجب اقتران النيات بالافعال. إن صفحة الاقتتال الداخلي التي فتحت ما بين 1994 و 1996 بين هولير والسليمانية قد أغلقت عنوة بتدخل من الولايات المتحدة، لكنها لم تطوى تماما لأن أسباب وجذور الاقتتال الأخوي لم تعالج بشكل علمي وجذري. والدليل انه ما زال هناك عمليا في الاقليم جيشين، الأول تابع لأربيل والثاني تابع للسليمانية، والمحاصصة والامتيازات الحزبية والمناطقية والعائلية السائدة بين الشريكين غير الودودين هي وحدها من تؤجل الصدامات المؤجلة التي تلوح ارهاصاتها في الافق عند كل استعصاء واستحقاق حكومي ووزاري جديد في الاقليم.

مغامرات حزب العمال الكردستاني في إقحام معظم أجزاء كردستان ومن ضمنها اقليم كردستان في صراعه غير المتكافئ مع تركيا لن يسفر عن شيء سوى المزيد من الأكلاف البشرية والمادية الباهظة والتغييرات الديمغرافية لغير صالح الكورد وكردستان، وكذلك الى رفع السلاح مرغما في وجه الأخ والشقيق المفترض. كذلك قيام الحزب الديمقراطي الكردستاني بتوسيع نطاق المواجهات العسكرية مع ب ك ك لن تُغّير نظرة انقرة العدائية حيال الاقليم ولن تجعل تركيا تنسحب من الاراضي التي غزتها واحتلتها في كردستان العراق حتى اذا نجح حدك في اخراج قوات ب ك ك من جميع اراضي الاقليم بما فيها جبال قنديل. هكذا كان وما زال الكردي يدور ويدور دون كلل او ملل في حلقة ودوامة مفرغة. حياة الكردي كانت وما زالت عبارة عن عَوْدٌ على بَدْء، كيف لا، والكل عدو الحجل والحجل عدو نفسه.



#جوان_ديبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعارضة السورية والنظام السوري وجهان لعملة واحدة: لا وألف ل ...
- المعارضة السورية والنظام السوري وجهان لعملة واحدة: لا وألف ل ...
- الظاهر والمخفي في مهمة المبعوث الأمريكي لإصلاح ذات البين بين ...
- هل باتت حرب الخليج الثالثة على الأبواب؟
- -المنطقةالآمنة- في شمال وشمال شرق سوريا بين الرؤيتين الأمريك ...
- خيارات الأكراد المحدودة في سوريا ما بعد الانسحاب الامريكي
- اقليم كوردستان والبديل الذي لا يلوح في الافق
- كذبة اوجلان ام كذبة نيسان؟ PKK: من تغيير العَلَم الى طمس الو ...
- ماذا يحدث في كوردستان؟
- هل وقع المحظور في المناطق الكوردية من سوريا؟
- الكورد في سوريا واقتناص الفرصة التاريخية
- عندما تتأبد الضحية دورها
- جنيف 2: عُقد ولم يُعقد
- أضواء على زيارة رئيس اقليم كوردستان ( العراق ) الى آمد ( ديا ...
- مواسم الهجرة الى الجنوب


المزيد.....




- الانتخابات الأوروبية في مرمى نيران التدخل الأجنبي المستمر
- أمريكا كانت على علم بالمقترح الذي وافقت عليه حماس.. هل تم -ا ...
- اتحاد القبائل العربية في سيناء.. بيان الاتحاد حول رفح يثير ج ...
- لماذا تشترط واشنطن على الرياض التطبيع مع إسرائيل قبل توقيع م ...
- -الولايات المتحدة تفعل بالضبط ما تطلب من إسرائيل ألا تفعله-- ...
- بعد قرنين.. سيمفونية بيتهوفن التاسعة تعرض بصيغتها الأصلية في ...
- السفارة الروسية: قرار برلين بحظر رفع الأعلام الروسية يومي 8 ...
- قديروف: لا يوجد بديل لبوتين في روسيا
- وزير إسرائيلي يطالب باحتلال رفح والاستحواذ الكامل على محور ف ...
- مسؤول في حماس: محادثات القاهرة -فرصة أخيرة- لإسرائيل لاستعاد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جوان ديبو - الاقتتال الكردي – الكردي: صفحة لم تُطوى بعد