أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - جورج حداد - لبنان في طور الخروج من طوق الهيمنة الاميركية















المزيد.....

لبنان في طور الخروج من طوق الهيمنة الاميركية


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 6710 - 2020 / 10 / 21 - 11:17
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


إعداد: جورج حداد*


يعتقد بعض المحللين السياسيين السطحيين، بما في ذلك الكثير من التابعين لما يسمى "الحراك الشعبي" المعارض و"منظمات المجتمع المدني" غير الحزبية التقليدية، وطبعا الاحزاب والتيارات "اليمينية" التي كانت في السلطة حتى الامس القريب وانتقلت بعد "الهبة الملونة" في 17 تشرين الاول 1919 الى صفوف "المعارضة"، مثل حزب الكتائب (الذي فرّخ في حضن الفرنسيين ثم انتقل الى احضان الاميركيين والاسرائيليين والسعوديين)، بكل تفريخاته العميلة كـ"القوات اللبنانية" وغيرها، وتيار الحريرية السياسية والمالية، بكل تفريخاته ايضا من "الشطارة السنيورية" والارهابية الداعشية الى قبضايات وزعران البلدات والاحياء والشوارع، الى جميع الفاسدين والاحتكاريين والنصابين ومهربي الاموال (من مغارة علي بابا في البنك المركزي، الى كبار اصحاب البنوك والمتنفذين، وكبار التجار الاحتكاريين)، اي كل الذين يركضون الان امام الجميع ويصرخون بأعلى الابواق الاعلامية المأجورة "امسكوا الحرامي!..."؛ ـ نقول: ان جميع هؤلاء واتباعهم واذنابهم يحاولون الايحاء ان اسباب الازمة العميقة الراهنة في لبنان، الحكومية والسياسية والامنية والاقتصادية والاجتماعية، انما هي اسباب داخلية فقط، ترتبط بالفساد والاهمال واللاكفاءة ومشتقاتها، والناجمة فقط عن نوعية الوزراء والرؤساء والمسؤولين وطبيعة النظام السياسي والاداري الطائفي (اي بما فيه "الثنائي الشيعي" وحزب الله بالخصوص، وهنا بيت القصيد). وهم يرون ان معالجة الازمة انما تتم فقط عن طريق الاصلاح، وخصوصا عن طريق التغيير الوزاري وتشكيل حكومة "اختصاصيين" او "تكنوقراط" وما اشبه. وقد جاءت شروط البنك الدولي و"المبادرة الفرنسية"، لـ"مساعدة" لبنان بتقديم قروض جديدة له، لتساهم في التأكيد على هذه الاطروحة "الاصلاحية" الداخلية.
ولكن اطروحة "الاصلاح" وحكومة "التكنوقراط" سقطت تماما في تجربة حكومة الدكتور حسان دياب التي أجبرت ـ من قبل هذه "المعارضة" بالذات، في شقيها العميل والغبي ـ على تقديم الاستقالة والتحول الى حكومة تصريف اعمال.
وجوابا على هذه الاطروحة "الاصلاحية" نقول:
ان الازمة اللبنانية ليست وليدة سنة او بضع سنوات، بل هي تعود بجذورها الى مرحلة "الاستقلال" السياسي الشكلي وظهور الدولة اللبنانية "المستقلة" كمنطقة نفوذ فرنسية، ومن ثم تحولها الى منطقة نفوذ اميركية، بعد حرب السويس سنة 1956. والان فإن لبنان يمر بمرحلة انهيار النفوذ الاميركي، واضطرار الادارة الاميركية للانسحاب مكرهة من لبنان. ولكنها تأبى الانسحاب "بسلام"، وتتشبث بمواقعها بالقوة، وتمارس ضد لبنان سياسة "الارض الخراب" قبل ان تنسحب منه مكرهة، وهي تطبق قاعدة "يا رايح كتّر قبايح".
ومن مراجعة التاريخ السياسي لدولة لبنان "المستقلة"، يمكن الاستنتاج ان لبنان هو حلقة مركزية في الازمة الاقليمية ـ الدولية لمنطقة "الشرق الاوسط الكبير"، حسب التوصيف الجيوسياسي الاميركي. ولا يمكن فهم طبيعة الازمة اللبنانية، ومحاولة ايجاد الحلول لها، الا انطلاقا من هذا الاستنتاج. ومن هذه الزاوية نظر الواقعية ـ التاريخية نرى من الضروري طرح الملاحظات التالية:
ـ1ـ بعد مقتل خائن الشيوعية ستالين على يد حلفائه الصهاينة، والذي كان قد اعترف بقيام دولة اسرائيل، بدأت القيادة السوفياتية النيوستالينية عهد الانفتاح على الدول العربية. وفي حين ان الطائرات الاولى التي استخدمها الجيش الاسرائيلي لقصف قوات جامعة الدول العربية في حرب 1948 ـ 1949 كانت طائرات تشيكية، فإن جمال عبدالناصر (المعادي للشيوعية) حصل على صفقة الاسلحة السوفياتية (عبر تشيكوسلوفاكيا، ولذلك سميت "صفقة الاسلحة التشيكية") وكانت تضم، الى جانب مئات الدبابات وناقلات الجند والمدفعية وغيرها من الاسلحة البرية، مئات الطائرات المقاتلة من طراز ميغ الاسطورية (التي سبق ان دوخت الاميركيين في الحرب الكورية) والقاذفات بعيدة المدى وطائرات الشحن العسكري. وتم بذلك كسر احتكار السلاح من قبل الدول الغربية الذي كان هدفه تأمين التفوق العسكري الاسرائيلي الدائم على الدول العربية مجتمعة. وبذلك صار بامكان الشيوعيين اللبنانيين ان يهتفوا في المظاهرات في شوارع بيروت "بدنا نحرر فلسطين بالميغ السوفياتية". ولكن للاسف ان القيادات العسكرية للنظام الناصري لم تستطع تحريك الطائرات السوفياتية، التي دمرت بالكامل تقريبا وهي لا تزال رابضة على الارض في المطارات المصرية، في العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956.
ـ 2 ـ ولتجنب حالات الجفاف والفيضانات، ولتحقيق طفرة نوعية في الزراعة وانتاج الكهرباء والصناعة، طرح النظام الناصري مشروع بناء السد العالي (سد اسوان) على النيل. ولهذه الغاية طلب قرضا من البنك الدولي واميركا وبريطانيا لتمويل بناء السد. وبعد مفاوضات عسيرة، اعلن البنك الدولي واميركا (وطبعا بريطانيا) رفض تمويل السد. فكان الجواب المصري على ذلك ان اعلن جمال عبدالناصر في 26 تموز 1956 تأميم قناة السويس التي كانت لا تزال بادارة فرنسية وتؤمن بالكامل المصالح والمتطلبات الاقتصادية والعسكرية لبريطانيا. وردا على تأميم قناة السويس شنت بريطانيا وفرنسا واسرائيل "العدوان الثلاثي" على مصر في 29 تشرين الاول 1956 والذي استمر بضعة ايام ولم يتوقف الا بعد صدور الانذار السوفياتي (المعروف باسم انذار بولغانين ـ رئيس الوزراء السوفياتي حينذاك) والذي صدر في 5 تشرين الثاني 1956، وتوقف العدوان بعد اقل من 48 ساعة من صدور الانذار.
ـ 3 ـ شكل العدوان الثلاثي على مصر والانذار السوفياتي ورضوخ بريطانيا وفرنسا، ـ شكل نقطة تحول في الاوضاع الجيوستراتيجية لمنطقة الشرق الاوسط، التي كانت السيادة فيها لبريطانيا وفرنسا منذ اتفاقية سايكس ـ بيكو في نهاية الحرب العالمية الاولى. وقد عبرت اميركا عن معارضتها الظاهرية الرسمية للعدوان، وطرح الرئيس الاميركي حينذاك الجنرال دوايت ايزنهاور نظرية "ملء الفراغ" في شرقي السويس، اي إحلال النفوذ الاميركي محل النفوذ البريطاني ـ الفرنسي المتهافت. ومنذ ذلك التاريخ تحولت اميركا الى القوة الامبريالية الرئيسية المهيمنة على المنطقة العربية.
ـ 4 ـ منذ ذلك التاريخ وضعت القيادة الاميركية نصب عينيها تحقيق هدفين رئيسيين هما:
الاول ـ تدعيم وجود اسرائيل وتحويلها الى قوة افليمية قادرة على السيطرة المطلقة على المنطقة كـ"وكيل" او "شريك" لاميركا.
والثاني ـ الهيمنة على النفط والغاز في المنطقة كلها الى ان يتم اكتشاف طاقة بديلة وادخالها في الخدمة. وتجدر الاشارة انه في ذلك التاريخ فإن اميركا (بوجود الاسطول الاميركي السادس، والاقمار الاصطناعية، بما يمتلك وتمتلك من اجهزة لسبر اغوار الارض) كانت قد اكتشفت وجود النفط والغاز في شرقي المتوسط.
وانطلاقا من ذلك قررت القيادة الاميركية تحويل لبنان (نظرا لموقعه الجغرافي المفصلي، ولتركيبته الديموغرافية الطائفية) الى اسرائيل ثانية ـ "مسيحية" هذه المرة ـ تضطلع بدور قاعدة عسكرية لاميركا (جنبا الى جنب وامتدادا لـ اسرائيل "اليهودية")، وفي الوقت ذاته قاعدة مالية واقتصادية وسياسية، نظرا الى ارتباطات لبنان العربية.
وكل السياسة الاميركية في المنطقة منذ اكثر من 60 سنة تدخل تحت عنوان تدعيم وجود اسرائيل "اليهودية"، وانشاء اسرائيل الجديدة "المسيحية"، والسيطرة على استخراج النفط والغاز في شرقي المتوسط، كما هو الحال في الخليج.
ويكفي ان نشير هنا الى بعض الوقائع:
ـ أ ـ بعد نهاية الانتفاضة الشعبية في لبنان سنة 1958 تحت شعار صائب سلام "لا غالب ولا مغلوب"، تولت اميركا تدريب وتسليح وتمويل الجناح العسكري لحزب الكتائب وما سمي "النمور الاحرار" لكميل شمعون، للاضطلاع بدور "هاغاناه مسيحية". وفي الساعة الثامنة تماما من صباح 5 حزيران 1967، في الدقيقة ذاتها التي بدأ فيها الطيران الاسرائيلي قصف المطارات العربية، نزل الوف المسلحين الكتائبيين واحتلوا شوارع بيروت بهدف قمع اي تحرك شعبي لدعم البلدان العربية. ولتغطية هذه الفضيحة الكبرى ادلى شيخ العملاء العتيق بيار الجميل (الجد) بتصريح ثعالبي قال فيه انه يوجد 20 الف مقاتل كتابي جاهزين لدعم القضية الفلسطينية (!!!) (يمكن لمن يشاء مراجعة جميع الصحف اللبنانية الصادرة في ذلك الحين).
ـ ب ـ ان قيام الجيش التركي باحتلال شمالي قبرص وتنظيم المجزرة ضد القبارصة اليونانيين و"تطهير" المنطقة منهم، واقامة "الجمهورية القبرصية التركية"، انما تم بايعاز ودعم اميركا، ربطا بالعمل لانشاء "اسرائيل المسيحية" في لبنان، والتحضير اللاحق لاستخراج النفط والغاز من شرقي المتوسط.
ـ ج ـ بعد فشل النظام الاردني وجامعة الدول العربية في تصفية المقاومة الفلسطينية في الاردن في مجزرة ايلول الاسود 1971، تقرر إجلاء قوات المقاومة الفلسطينية الى لبنان، كي تتم تصفيتها على ايدي الكتائب والقوات المسلحة اللبنانية. ولكن هذه الخطة فشلت تماما بفضل موقف القوى الوطنية والتقدمية اللبنانية، بقيادة كمال جنبلاط، التي دافعت بحزم عن المخيمات والمقاومة الفلسطينية.
ـ د ـ لقد تم اشعال الحرب الاهلية اللبنانية، و"تعريب" لبنان، ومنع هزيمة حزب الكتائب و"القوات اللبنانية"، واسقاط الكرنتينا والنبعة وبرج حمود وتل الزعتر، واغتيال كمال جنبلاط وضرب الحركة الوطنية اللبنانية، و"تغييب" الامام موسى الصدر، بمساعدة وعلى ايدي "الاشقاء جدا" عرب الانظمة، الذين ارادوا تحويل لبنان والشعب اللبناني المظلوم الى كبش فداء لتفاهم نظام الانطمة العربية مع الامبريالية الاميركية والصهيونية العالمية...
...ثم تم الاجتياح الاسرائيلي للبنان في 1978 ثم في 1982 واحتلال بيروت ذاتها، و"تدويل" لبنان، ونزول القوات متعددة الجنسية فيه، وتنصيب عميل اسرائيلي رئيسا للجمهورية، وارتكاب مجزرة صبرا وشاتيلا على ايدي السفاحين عملاء شارون، وغير ذلك من الجرائم الكبرى؛ كل ذلك من اجل وضع اليد الاميركية ـ الاسرائيلية كليا على لبنان، وانشاء "اسرائيل المسيحية"، والسيطرة اللاحقة على استخراج النفط والغاز من شرقي المتوسط، بالتعاون الكلي بين اميركا من جهة وثلاثي اسرائيل ـ تركيا ـ السعودية من جهة ثانية.
XXX
ولكن انتصار الثورة الاسلامية في ايران وتحولها من قاعدة اميركية الى قاعدة جبارة للمقاومة العربية والاسلامية ضد اميركا واسرائيل، وظهور المقاومة الوطنية والاسلامية وطرد الجيش الاسرائيلي (الذي لا يقهر) من لبنان بعد احتلال دام 22 سنة، والفشل الذريع للعدوان الاسرائيلي الوحشي الجديد على لبنان في حرب تموز ـ آب 2006، وتحطيم المشروع الداعشي (الاميركي ـ الاسرائيلي ـ التركي ـ السعودي) في سوريا بمساعدة مجاهدي حزب الله الابطال والطيران الروسي الصديق... كل هذه الانتصارات كانت علائم بارزة على بداية افول عهد الهيمنة الاميركية على منطقة "الشرق الاوسط الكبير"، وبداية التقدم الثابت، ولو البطيء، لمحور المقاومة و"المحور الشرقي الجديد" بنواته الرئيسية: روسيا والصين وايران.
وكل اعمال الارهاب والتخريب التي تقوم بها اميركا وحلفاؤها اليوم على الساحة اللبنانية، من جريمة تفجير المرفأ، الى التلاعب بالدولار ومحاولة تجويع الشعب اللبناني، الى افتعال الازمات الوزارية والسياسية والامنية المصطنعة... وكل المبادرة والجهود الفرنسية "الخيّرة!" لانقاذ ما يمكن انقاذه من النفوذ الغربي في لبنان... كل ذلك قد يؤخر قليلا عقارب الساعة، ولكنه لن يوقف ابدا عجلة التاريخ.
وجميع "الشطـّار" عملاء و"حلفاء" اميركا واسرائيل والسعودية وتركيا في لبنان، مصيرهم الى مزبلة التاريخ وبئس المصير!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ناغورني قره باغ: مغامرة جديدة للتوسع التركي وتجديد ابادة الش ...
- جذور نظام البلطجة المالية الاميركية اليهودية على العالم
- اميركا دولة طفيلية تبتز حلفاءها بتجارة -تصدير الامن-
- التعاون العسكري الروسي الصيني الايراني يقلب الوضعية الجيوس ...
- بيلاروسيا حلقة جديدة في الصراع الغربي ضد روسيا
- كيان -دولة لبنان الكبير- من غورو الى ماكرون
- الامبراطورية الامبريالية الاميركية اليهودية في طور التآكل ا ...
- الصراع الدولي على لبنان وحتمية انتصار محور المقاومة
- تركيا الاردوغانية تريد بعث خلافة عثمانية جديدة بوصاية اميركي ...
- تفجير بيروت هو استمرار لحرب تموز 2006
- اوروبا المؤمركة تتجه بسرعة نحو الافلاس والفوضى
- ادارة ترامب تجرجر اميركا نحو الهاوية
- الحرب الباردة والحرب التجارية الاميركية ضد الصين
- اميركا الاطلسية تنهزم والمحور الشرقي الجديد يتقدم
- اميركا على عتبة ثورة شعبوية فوضوية
- الرأسمالية الاحتكارية الاميركية تحشرج في ايامها الاخيرة
- الجماهير الشعبية الاميركية تتدرب ميدانيا على الثورة الانارخي ...
- الحرب الباردة الاميركية ترتد على اميركا
- الحوسلة الرأسمالية ل-شعب الله المختار-
- تركيا المهزومة في سوريا تواصل عدوانها في شرقي المتوسط وليبيا


المزيد.....




- تحقيق لـCNN.. قوات الدعم السريع تطلق العنان لحملة إرهاب وترو ...
- ستتم إعادتهم لغزة.. مراسل CNN ينقل معاناة أمهات وأطفالهن الر ...
- أردوغان يريد أن يكمل -ما تبقى من أعمال في سوريا-
- استسلام مجموعة جديدة من جنود كييف للجيش الروسي (فيديو)
- عودوا إلى الواقع! لن نستطيع التخلص من النفط والغاز
- اللقاء بين ترامب وماسك - مجرد وجبة إفطار!
- -غباء مستفحل أو صفاقة-.. مدفيديف يفسر دوافع تصريحات باريس وب ...
- باشينيان ينضم إلى مهنئي بوتين
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 31819 قتيلا ...
- هل مات الملك تشارلز الثالث؟ إشاعة كاذبة مصدرها وسائل إعلام ر ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - جورج حداد - لبنان في طور الخروج من طوق الهيمنة الاميركية