أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد النعماني - . حركة حماس فتح مرحلة جديدة من تطورات الوضع في الشرق الأوسط عنوانها وصول حركة دينية إلى السلطة في مجتمع علماني.















المزيد.....

. حركة حماس فتح مرحلة جديدة من تطورات الوضع في الشرق الأوسط عنوانها وصول حركة دينية إلى السلطة في مجتمع علماني.


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1603 - 2006 / 7 / 6 - 04:38
المحور: القضية الفلسطينية
    


كتبت: د. إيرينا زفياغيلسكايا، باحثة روسية في جريدة "بوليتكوم" الإلكترونية - الروسيه تقول بان

فوز حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الانتخابات التشريعية الفلسطينية فتح مرحلة جديدة من تطورات الوضع في الشرق الأوسط عنوانها وصول حركة دينية إلى السلطة في مجتمع علماني.

ويرى عدد من الباحثين ان حماس تنجح في الجمع بين أوجه النشاط الثلاثة كحركة إسلامية وقومية واجتماعية. وتمكنت الحركة من إنشاء بنية تحتية محددة الملامح خاصة في مجال التعليم والتشغيل والصحة. وآتت جهود حماس في هذا الاتجاه ثمارها فضمنت لها تأييد جماهير الشعب الفلسطيني. ولم تستطع السلطة العلمانية ان تجابه حماس بشيء. وتعتبر حماس مثلها مثل الكثير غيرها من المنظمات الإسلامية في جميع أنحاء العالم وليدة العصر الحديث.

وبالنسبة لإسرائيل لا تترك أيديولوجيا حماس في شكلها الحالي مجالا لإجراء المفاوضات السياسية طالما لم تعترف حماس بمشروعية إسرائيل.

على أي حال فإن دخول حماس إلى مجال العمل السياسي لم يغير من شيء، فالعملية التفاوضية أصبحت مجمدة من قبل لأن القادة الإسرائيليين رفضوا خوض أي محادثات مع عرفات. وكان متوقعا ان يتيح انتخاب السياسي المعتدل محمود عباس رئيسا للسلطة الفلسطينية تحريك عملية السلام من نقطة الجمود. إلا ان شارون أعلن ان محمود عباس لن يستطيع ضمان تنفيذ ما يمكن توقيعه من اتفاقيات، أي أن المحادثات معه لا جدوى منها. واتجهت إسرائيل في النهاية إلى القيام بخطوات من جانب واحد فانسحبت من قطاع غزة وقسم من الضفة الغربية المكتظين بالسكان وبنت جدارا من المفروض ان يحميها من الإرهاب وأقدمت على اغتيال قادة المجموعات التي تتبع أساليب الإرهاب.

ولم ترق جميع الخطوات الإسرائيلية للوسطاء الدوليين - الولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة - الذين وضعوا "خريطة الطريق" وهي خطة التحرك نحو إقامة دولة فلسطينية عبر محادثات تسفر عن توقيع اتفاقيات.

وإذا أتاح الانسحاب من غزة للقادة الإسرائيليين ان يعللوا أنفسهم بوهم مفاده أنهم يستطيعون التدرج في تسوية المشكلة الفلسطينية بإمكانات ذاتية فإن قادة حماس استفادوا الاستفادة العملية من الانسحاب الإسرائيلي، إذ أثبتوا للناخبين الفلسطينيين أنه لو لا الضغوط التي مارسوها على إسرائيل لما تم الانسحاب.

وكتبت: ماريانا بيلينكايا، المعلقة السياسية في وكالة نوفوستي تقول

انسحبت القوات الإسرائيلية من قطاع غزة قبل سنة محتفظة بحقها في العودة إذا تطلب الوضع الأمني ذلك. وعادت أخيرا لتبحث عن الجندي الإسرائيلي غيلاد شاليت الذي خطفه مسلحون فلسطينيون قبل أيام، وتحرره. طالب الخاطفون بالإفراج عن جميع المعتقلين الفلسطينيين من النساء والأطفال في السجون الإسرائيلية مقابل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي. وعثر على إسرائيلي آخر تم خطفه - الياهو عشيري من مستوطنة ايتامار - قتيلا. ويُعتقد ان إحدى المجموعات الفلسطينية ما زالت تحتجز مواطنا إسرائيليا آخر.

ومما يجدر ذكره انه تم خطف الإسرائيليين الثلاثة بعد أيام من إعلان اتفاق رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمبرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس اللذين التقيا في الأردن، على بدء الإعداد للقاء هام آخر. وكان اللقاء في الأردن أول لقاء بين اولمرت وعباس بعد الانتخابات البرلمانية الفلسطينية التي حالت الظروف الناتجة عنها دون عقد اللقاء بينهما حتى الآن. والآن يستفحل الأمر إلى ما قد يحول دون عقد اللقاء الجديد المتفق عليه.. ترى هل جاء كل ذلك هكذا بالصدفة؟

وتبنت عدة مجموعات، ومنها "كتائب عز الدين القسام"، خطف الجندي الإسرائيلي. وطلب محمود عباس ورئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية وعدد من الوزراء أعضاء حماس من الخاطفين ان يطلقوا سراح المخطوف بعدما دخلت القوات الإسرائيلية إلى قطاع غزة.

وأفيد ان محمود عباس والوسطاء المصريين ناشدوا الرئيس السوري بشار الأسد ممارسة ضغوط على رئيس مكتب حماس السياسي خالد مشعل المقيم في دمشق ليساعد على تحرير الجندي الإسرائيلي الأسير. وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الرئيس الأسد أجرى اتصالات مع مشعل ولكن بدون جدوى.

ويصعب القول ما إذا حدث بالفعل ما تحدثت عنه وسائل الإعلام الإسرائيلية ولكن يمكن تصديق ذلك. فالزعماء العرب لا يريدون ان يتفاقم الوضع في المنطقة لاسيما ان ذلك سيزيد من معاناة الفلسطينيين ويخلق مزيدا من المشاكل لسوريا التي يمكن ان يتهمها الإسرائيليون بأن لها علاقة، وإن كانت غير مباشرة، بقتل الرهائن الإسرائيليين.

وتقف روسيا مثلها مثل غالبية أعضاء الأسرة الدولية موقفا صارما في هذه المسألة. ولا يبرر أحد المسؤولين عن حوادث الخطف.

ويتيح هذا الوضع في الوقت نفسه فرصة سياسية هامة لمن يكون قادرا على إيجاد المخرج من الأزمة عن طريق إنقاذ حياة الرهائن. إلا أن حوادث خطف ثلاثة إسرائيليين لم تؤد حتى الآن إلا إلى كشف مدى الانقسام في صفوف المتطرفين. ويدل على ذلك نبأ رفض مشعل المساعدة على تحرير الجندي الإسرائيلي - إذا كان هذا النبأ صحيحا - وأخبار ذكرت أن أفعال جناح حماس العسكري تعارضت مع توجه قادة الحركة الذين أصبحوا وزراء.

وتواجه حركة فتح وضعا مماثلا، ففي الوقت الذي يحاول فيه زعيمها محمود عباس استئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل، تقصف كتائب شهداء الأقصى التابعة لفتح مدينة سديروت الإسرائيلية بالصواريخ. وأعلنت كتائب شهداء الأقصى أيضا مسؤوليتها عن خطف الإسرائيلي الثالث.

ومن جهتها تشهد إسرائيل خلافات بين "الحمائم" و"الصقور". ولدى بعض المراقبين انطباع بأن التوصل إلى اتفاق بين مجموعات إسرائيلية وفلسطينية محددة أمر أيسر من تحقيق التفاهم مع مواطنيها وهذا ما يكاد يقطع الأمل من إمكانية التوصل إلى حل ينهي النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

ومما دفع الإسرائيليين إلى بدء العملية العسكرية في قطاع غزة قلة احتمالات نجاح القادة السياسيين الفلسطينيين في إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي المخطوف.

وقال مصدر إعلامي في الجيش الإسرائيلي لـ"نوفوستي" في معرض تعليقه على قرار السلطات الإسرائيلية هذا: أولا يجب ان تظهر عملية الجيش أننا لن ننتظر إلى ما لا نهاية. ثانيا يجب ان تمنع الخاطفين من إخراج الجندي المخطوف من غزة.

ويفترض أيضا أن يكون الهدف من العملية العسكرية إفهام الفلسطينيين أنه جاء عليهم الدور في تقديم تنازلات من خلال المقايضة بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مقابل ان ترحل القوات الإسرائيلية من غزة.

على أي حال فإن الوضع تفاقم وعدد الضحايا والمعتقلين يتزايد. وفضلا عن ذلك فإن أفعال المتشددين أضعفت مواقع دعاة السلام في فلسطين وإسرائيل.

ويمكن القول، إذن، إن جميع الإسرائيليين والفلسطينيين تحولوا إلى رهينة في قبضة الإرهاب.. ترى هل ثمة فرصة لإنقاذهم؟

وأكد رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية على أن حكومة حماس لن تقدم أية تنازلات تحت ضغوط إسرائيل التي بدأت بشن عملية عسكرية في قطاع غزة لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي.

وقال هنية أثناء خطبة الجمعة في أحد مساجد غزة إن هناك خطة مبيتة لها أهداف محددة، من بينها تركيع الشعب الفلسطيني، وتقويض الحكومة. وأضاف أن "سبب العدوان على الشعب الفلسطيني" لا يمت بصلة لمسألة اختطاف الجندي الإسرائيلي.

وأكد هنية على أن جهودا مكثفة تبذل لتطبيع الوضع المتعلق باختطاف الجندي الإسرائيلي، وطالب إسرائيل بوقف العملية العسكرية في قطاع غزة.

ويدعو وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان إلى استخدام كل الإمكانات للإفراج عن العسكري الإسرائيلي.

لقد جرى يوم الثلاثاء بمبادرة من الأمين العام للأمم المتحدة مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية الروسي. وتركز الحديث على الوضع المتأزم في الأراضي الفلسطينية كما أفاد ناطق باسم وزارة الخارجية الروسية.

وقال الناطق إن الطرفين دعوا إلى استخدام كل الإمكانات للإفراج عن العسكري الإسرائيلي بدون أية شروط مسبقة لأن احتجازه يؤدي إلى تصاعد التوتر.

وأكد وزير الخارجية الروسي والأمين العام للأمم المتحدة أيضا أن على إسرائيل أن تبدي ضبط النفس لدى استخدام القوة العسكرية بغية منع إلحاق الضرر بالمرافق المدنية ووقوع الضحايا بين السكان المسالمين في قطاع غزة والضفة الغربية.



وكتب: فاديم ماركوشين، كاتب صحفي روسي في ("كراسنايا زفيزدا!!! يقول

قال أحد مساعدي الرئيس الفلسطيني صائب عريقات في إشارة إلى احتجاز أحد الجنود الإسرائيليين كرهينة: "يجب أن نحل هذه المسألة بالطريقة السلمية".

وكان ممثل فلسطين لدى الأمم المتحدة قد وصف الوضع في وطنه بالكارثة الإنسانية.

وما من شك في أن غالبية الفلسطينيين يعانون من الفوضى والعنف والخوف ويتوقون إلى السلام. فمن سيعيد السلام المنشود إلى فلسطين ومتى؟

هيهات أن تفعل الأسرة الدولية ذلك، فما تستطيعه هو المساعدة على ترتيب المحادثات. ولا يمكن أن نتخيل أن تعلن الحكومة الإسرائيلية عن حل دولة إسرائيل. ومع ذلك فإن الدور الإسرائيلي في تسوية النزاع كبير. وينبغي على المجتمع الإسرائيلي الذي يعتبر نفسه حضاريا أن يبدي المزيد من الصبر ورباطة الجأش ويحجم عن إبداء ضروب من حب الوطن بتنفيذ عمليات عسكرية واسعة من أجل إنقاذ جنوده.

ويقول نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريس: "علينا أن ندافع عن النفس". ولا جدال في أمر كهذا، ولكن لا يمكن وصف العملية التي يجريها جيش كامل بالخطوة الدفاعية.

لقد أطلق الجيش الإسرائيلي أكثر من ألف صاروخ وقذيفة على قطاع غزة خلال أسبوع ودمر عدة جسور وطرق ومحطة الكهرباء وفتح النار على مقر وزير الداخلية ومقر رئيس الوزراء وقتل عددا من الفلسطينيين. وتصف القيادة الإسرائيلية كل ذلك بـ"العمل الروتيني". غير أن هذا الموقف من عملية السلام يجعل عدم التسامح أمرا روتينيا وأزليا على أرض الميعاد.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا اختطف مواطنون روس في العراق في هذا الوقت بالذات، ومن ل ...
- دراسة حديتةبرنامج الإصلاح الاقتصادي في اليمن عجز عن إحداث تر ...
- أستاذ في القانون الدولي المدة الدستورية والقانونية لانتخاب ا ...
- أجل مفيش فايدة مع حكام العالم العربى !! الرئيس الذي فضل أن ي ...
- عبدالله سلام الحكيمي المرشح لرئاسة الجمهوريةاليمنية اليمن مؤ ...
- وكالة نوفوستي تحتفل بعيدها ال65 اليوم
- الملاحة الفضائية كمشروع محوري لتنمية الاقتصاد الروسي
- روسيا والشرق الاوسط
- بيروت و ندوة للامم المتحدة تبحث في المتغيرات العالمية وتأثير ...
- قمة شنغهاي الهدايا والمفاجات !!! وبعد
- !! فيعمل كلنا من اجل غد افضل لاطفالنا !! اطفال دون عمل
- الاستفتاء العام على الوفاق الوطني ماذا يحمل في طيه بالنسبة ل ...
- عدن سياحة وأثار: أرقام وإحصائيات تؤكد !! الفقر على طليعة أسب ...
- خارطة الفساد في اليمن .. وأطرافه النافذة
- ياللغرابة؟؟
- الفساد في اليمن
- يضم يمنيين وسعوديين وعرب وسوريين .. الإعلان عن تأسيس - دعاة ...
- !ترى أين ذهب كل هؤلاء الناس ؟؟ ! تراني أأخطأت بحقهم ؟؟ !
- ابكيت القمر!! من اجلك حبيبتى؟؟
- العلمانية والدولة والدين والمجتمع


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد النعماني - . حركة حماس فتح مرحلة جديدة من تطورات الوضع في الشرق الأوسط عنوانها وصول حركة دينية إلى السلطة في مجتمع علماني.