أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد النعماني - قمة شنغهاي الهدايا والمفاجات !!! وبعد















المزيد.....

قمة شنغهاي الهدايا والمفاجات !!! وبعد


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1585 - 2006 / 6 / 18 - 06:32
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


أعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء وجوده في شنغهاي التي احتضنت اجتماع قمة منظمة شنغهاي للتعاون في الذكرى الخامسة لتأسيس هذه المنظمة لتقديم ما يمكن اعتباره هدية إلى نظرائه قادة دول العالم الرئيسية، إذ حصل من الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد على موافقته على قبول اقتراح الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي وألمانيا بمساعدة إيران في استخدام سلمي لتكنولوجيا الطاقة النووية في مقابل تخلي الإيرانيين عن تخصيب اليورانيوم في أراضيهم.

كما أعلن الرئيس بوتين أثناء وجوده في شنغهاي ما طالما انتظرته عواصم البلدان الأعضاء في منظمة شنغهاي، إذ أعلن معارضته لقيام مزيد من المنظمات الدولية المماثلة لمنظمة شنغهاي في مجال عمل هذه المنظمة. واعتبر المراقبون ان المقصود هو نية واشنطن لإنشاء منظمة تحت اسم "آسيا الوسطى الكبرى" من شأنها ان تضم أكثرية دول المنطقة عدا الصين وروسيا، بإشراف الولايات المتحدة.

وإذ أكدت البلدان التي حصلت على صفة المراقب في منظمة شنغهاي – منغوليا والهند وباكستان وإيران – نيتها الحصول على العضوية الكاملة حصلت المفاجأة غير المتوقعة عندما حضر اجتماع قمة المنظمة وزير النفط الهندي بصفته ممثلا لبلاده في حين مثل باكستان، مثلا، رئيسها مشرف. وقد يكون هذا مؤشرا على انه ما زال أمام أعضاء أكبر تجمع للبلدان الاوراسية حل الكثير من المشاكل التنظيمية والسياسية.
تلقت أوروبا التي أعلنت عن ضرورة تنويع المصادر التي تحصل منها على الغاز الطبيعي، نبأ غير سار، إذ أعلن الرئيس الإيراني أثناء وجوده في شنغهاي أن بلاده لا تنوي منافسة روسيا في سوق الغاز بل على العكس تدعو روسيا إلى التعاون والتنسيق في ما بينهما في ما يخص تحديد أسعار الغاز.

وتجدر الإشارة إلى أن روسيا وإيران تملكان 43 في المائة من احتياطيات العالم المؤكدة من الغاز (5ر75 تريليون متر مكعب). وفي حال إنشاء "تحالف الغاز" بين روسيا وإيران يمكن ان تخضع السوق الأوروبية للنفوذ الروسي بينما تخضع أسواق الهند وجنوب الصين للنفوذ الإيراني.

وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في إشارة إلى محادثات تجري بين شركات النفط والغاز الروسية والإيرانية إن المقصود إنشاء مؤسسة روسية إيرانية مشتركة في مجال الغاز ووضع آلية مناسبة لتحديد أسعار الغاز.

وتنتج إيران 85 مليار متر مكعب من الغاز في السنة، ولكنها تملك احتياطيات ضخمة من الغاز. وربما أملت أوروبا في الحصول على كميات كبيرة من الغاز الإيراني لكي تقلل من التبعية لروسيا كأهم مورد للغاز. غير ان الرئيس الإيراني أعلن ما معناه ان الغاز الإيراني لن ينافس الغاز الروسي في السوق الأوروبية.

أضف إلى ذلك ان روسيا ممثلة بشركة "غاز بروم" تجري محادثات مكثفة مع مورد هام آخر للغاز إلى أوروبا وهو الجزائر التي تبلغ حصتها في السوق الأوروبية 10 في المائة. ويجب ان يصل وفد جزائري إلى موسكو قبل نهاية الشهر الجاري ليوقع مذكرة تعاون بين "غاز بروم" والشركة الوطنية الجزائرية (سوناطراك).

على كل، هيهات ان يصار إلى إعلان قيام تحالف الغاز بين روسيا وإيران رسميا في المستقبل القريب.

من شأن قبول أفغانستان في منظمة شنغهاى للتعاون أن يغدو عاملا هداما يقوض وحدة وتماسك صفوف هذه المنظمة. وقد عبر عن هذا الرأي مدير عام مركز دراسة إيران المعاصرة (موسكو) رجب صفاروف في مؤتمر صحفي عقده في وكالة "نوفوستي" اليوم.

وبرأيه أن قبول أفغانستان في منظمة شنغهاى للتعاون يفتح أمام الولايات المتحدة منفذا مباشرا الى صنع قرارات هذه المنظمة.

وأضاف عالم السياسة الروسي قائلا "إنه ليس مصادفة أن حامد كرزاي شعر بنوع من المضايقة أثناء قمة المنظمة في شنغهاى لأنه كان زعيما وحيدا لدول المنطقة يعتمد على الولايات المتحدة. لذلك لا أعتقد أن قبول أفغانستان في منظمة شنغهاى للتعاون سيكون خطوة إيجابية بناءة".

وأكد أن "هذا سوف يضعف، بلا شك، نشاط منظمة شنغهاى في مجال مكافحة الإرهاب الدولي وتجارة المخدرات غير الشرعية. ولكن الجوانب السياسية ترتدي في هذه الحال أهمية أكبر".


معلق وكالة نوفوستي بيوتر غونتشاروف كتب يقول ؟؟

إن القضية النووية الإيرانية لم تكن مدرجة في جدول أعمال لقاء قمة منظمة شنغهاي للتعاون. ولكن لم يكن بالإمكان في الوقت نفسه عدم بحث هذه القضية. وكان واضحا أن روسيا والصين وكذلك أعضاء المنظمة الآخرين لن يتجاهلوا القضية الإيرانية. فإيران عضو محتمل في هذه المنظمة وهيهات أن من الممكن بحث مسألة عضويتها فيها دون أن تحل هذه القضية.

والمهم أن الرئيس الإيراني الذي مثل بلاده في القمة بصفتها مراقبا أوصوه بقبول اقتراحات "السداسي". أي اقتراحات الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي وألمانيا. أي نفس الاقتراح الذي ما زال حتى الآن بدون رد إيراني.

وكرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في لقائه مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد من جديد عمليا موقف روسيا وأعلن "أن كل بلدان العالم بما فيها إيران يحق لها أن تنفذ خططها في مجال استخدام التكنولوجيات العالية لصالح تنميتها". ولكن من الضروري القيام بذلك بشكل يستبعد كليا إثارة أي قلق لدى المجتمع الدولي من قضية عدم انتشار الأسلحة النووية. واقترح بوتين على أحمدي نجاد في هذا السياق بحث اقتراحات البلدان الستة حول حل قضايا البرنامج النووي الإيراني وأعاد الى الأذهان اقتراح روسيا حول إنشاء مشروع مشترك لتخصيب اليورانيوم وكذلك المبادرة العالمية حول إنشاء شبكة لمثل هذه المراكز الدولية.

وكان موقف الصين مماثلا وأعرب رئيسها في شنغهاي عن الأمل في أن تقيّم إيران إيجابيا اقتراحات البلدان الستة.

ولم يبق وقت كثير لدى إيران لدراسة الاقتراحات. ويقترحون عليها مثلا فرض حظر على تخصيب اليورانيوم ويجب أن يستمر مفعوله الى أن تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش دقيق وأن تزيل كل تساؤلاتها الخاصة بهذه الأعمال.

هل ستقبل طهران الاقتراحات أم أنها ستعلن من جديد على أعلى مستوى أنها لن تبحث حقوقها الواضحة وستقوض بذلك الآمال المعقودة على استئناف المباحثات؟

وذكرت وسائل الإعلام في هذه الأيام أن الولايات المتحدة تبحث الآن عن مكان في أوروبا لوسائل دفاعها الجوي لاعتراض الصواريخ الإيرانية أما رئيس وزراء إسرائيل فقد أوضح أن بلاده لن تسمح بظهور أسلحة نووية لدى إيران. ولكنه لم يحدد كيف ستمنع ذلك.

وفي غضون ذلك أظهرت طهران في الأيام الأخيرة في مسألة الدفاع عن حقها في تخصيب اليورانيوم عزمها الذي يشبه، ظاهريا، تحركا سياسيا. وجاء في تقرير الأمين العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي حول إيران الذي تم إعداده لمجلس أمناء الوكالة أن إيران بدأت من جديد بتخصيب اليورانيوم وقامت بذلك في 6 يونيو بالذات أي اليوم الذي سلمت لها فيه اقتراحات "السداسي".

إن وقوع الحدثين في يوم واحد مجرد صدفة بالطبع ومن المبالغ فيه إيلاء أهمية خاصة لهذا الشيء. ولكن لا يمكن ألا نلاحظ أن قرار استئناف أعمال التخصيب هو قبل كل شيء رد على شرط واشنطن المتشدد. فقد أعلنت كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية عشية زيارة خافيير سولانا مفوض الشؤون الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي الى طهران أن الولايات المتحدة لن تجلس الى مائدة المباحثات مع إيران إلا إذا أوقفت الأخيرة كليا أعمال تخصيب اليورانيوم.

ومن الممكن أن تكون ردا على ما قالته رايس مقالة الصحفي الإيراني برويز إسماعيلي "الدبلوماسية مسألة دقيقة" التي نشرتها بالإنجليزية جريدة "طهران تايمز" المخصصة للقراء في الخارج. وقال فيها "إن الجمهورية الإسلامية بالرغم من الأصوات المتعالية لن ترفض مجموعة الاقتراحات الوسط حالا".

ويوضح الصحفي تصريحات كبار السياسيين الإيرانيين التي كثيرا ما تكون متناقضة بسعيهم الى إقامة العلاقات الدولية "مع إمكانية مراعاة المصالح الوطنية لأقصى حد". أي أن خطوة إيران هذه تنطوي على الأغلب على عزمها الراسخ للحصول بشتى الطرق على حق القيام بأعمال تخصيب اليورانيوم لأغراض الأبحاث العلمية لفترة تفتيش مراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمنشآت النووية الإيرانية. أو على أقصى حد الموافقة على فرض حظر تام على كل أنواع الأعمال المتعلقة باليورانيوم ولكن بشرط تحديد أطره الزمنية بشدة والمهم مراعاة ذلك.

والشيء الأخير ممكن من الناحية المبدئية. وقال الرئيسان الروسي والصيني اللذان التقيا بنظيرهما الإيراني في شنغهاي مرارا أن من الممكن بالطبع منح إيران فرصة تخصيب اليورانيوم للأغراض العلمية خلال فترة تفتيش المنشآت النووية الإيرانية. ولهذا هناك من سيدعم مثل هذا الشيء سواء في مجلس الأمن الدولي أو "السداسي". ولكن الأمر يكمن في مدى منطقية سياسة إيران نفسها في المستقبل؟
وصرح الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بأن إيران لا تسعى إلى تصنيع أسلحة نووية، وتفضل الحوار وليس تشديد حدة التوتر.
غينادي يفستافييف، الجنرال المتقاعد، المسؤول السابق في جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية كتب يقول

أحدث اقتراح "السداسي" بشأن البرنامج النووي الإيراني والأنباء المشجعة الواردة بصدده من طهران وضعا مستجدا في الولايات المتحدة نفسها. فقد ظهر هناك - وكإن من الفراغ - علماء سياسة فاجئوا إدارة بوش بنداءاتهم الى الدخول في عملية المفاوضات مع إيران بل حتى إلى الاعتراف بحق هذه الدولة في امتلاك نوع ما من دورة الوقود النووي الكاملة. وجدير بالإشارة إلى أن مثل هذه الأفكار كثرت لدى الأمريكان وزملائهم في أوروبا الغربية إلى درجة تثير الاستغراب.

ومن جانب آخر، جاء لقاء الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شنغهاى والبيان الذي أدلى به الزعيم الروسي في أعقابه بشأن استعداد الجانب الإيراني للتفاوض ليؤكدا من جديد صحة النهج المبدئي الروسي المتمثل في سياسة الوفاء لبنود معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية مع مراعاة مجموعة الالتزامات المنبثقة من هذه الاتفاقية الدولية الأساسية.

وسوف تحدث الوعود التي قدمها أحمدي نجاد في شنغهاى الى الرئيس الروسي، دون شك، مزيدا من التمايز في الأوساط السياسية الأمريكية. وسوف يضطر الحزب الذي يصر على ضرورة إنزال ضربة على إيران بأسرع ما يمكن الى تراجع مؤقت، على ما يبدو. أما هؤلاء الذين يرون ضرورة التوصل الى اتفاق مع إيران فما زال عددهم قليلا في الإدارة الأمريكية غير أن ترسانتهم تحوي أفكارا وحجة مؤداها أن الولايات المتحدة التي غاصت في الوقت الراهن في العراق لا تستطيع أن تسمح لنفسها بأن تتورط في مغامرة عسكرية جديدة يكتنف الغموض نتائجها المحتملة. وفضلا عن ذلك ظهر في النخبة السياسية الإيرانية الحالية لأول مرة خلال سنوات طوال عناصر تستطيع أمريكا أن تتفاهم معهم كما مع الهنود، مثلا. وبعدها قد تتوفر إمكانية، في نظر هؤلاء، لإزاحة الروس والأوروبيين الغربيين من هذه الساحة!!

ومعروف جيدا، بالطبع، أن الفرق بين المحافظين الجدد والمعتدلين إنما هو فرق نسبي جدا وأن أبسط تعثر لعملية التفاوض مثل هجوم كلامي جديد من جانب الرئيس الإيراني على إسرائيل، قد يؤدي الى انضمام الجناح المعتدل الى معسكر "الصقور".

وفي هذه الأثناء يقوم جون نيغروبونتي مدير جهاز الاستخبارات الوطنية وكونداليزا رايس وزيرة الخارجية بتشكيل بنى خاصة بدراسة المسألة الإيرانية. وفي هذا السياق استحدثت السيدة رايس في وزارتها مكتبا خاصا بإيران.

ولا شك أن ما قاله أحمدي نجاد لبوتين في شنغهاى يبعث على الأمل ولكنه ليس مع ذلك سوى بيان نوايا. ونتمنى بهذا الصدد أن يتحاشى الجانب الإيراني المماطلة في إعلان موقفه المحدد من اقتراحات الحل الوسط التي أعدها "السداسي" المعني بالمسألة الإيرانية. ذلك أن المماطلة لا تنفع إيران ولكنها في مصلحة "الصقور" في الولايات المتحدة.
وأكد محمود أحمدي نجاد على وجود مواقف مشتركة لإيران وروسيا والصين تجاه الكثير من القضايا الدولية.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- !! فيعمل كلنا من اجل غد افضل لاطفالنا !! اطفال دون عمل
- الاستفتاء العام على الوفاق الوطني ماذا يحمل في طيه بالنسبة ل ...
- عدن سياحة وأثار: أرقام وإحصائيات تؤكد !! الفقر على طليعة أسب ...
- خارطة الفساد في اليمن .. وأطرافه النافذة
- ياللغرابة؟؟
- الفساد في اليمن
- يضم يمنيين وسعوديين وعرب وسوريين .. الإعلان عن تأسيس - دعاة ...
- !ترى أين ذهب كل هؤلاء الناس ؟؟ ! تراني أأخطأت بحقهم ؟؟ !
- ابكيت القمر!! من اجلك حبيبتى؟؟
- العلمانية والدولة والدين والمجتمع
- هو انا من من سكن قلبك الصغير ...؟؟
- !!إنها قصة جيل في زمن اللازمن فاستحال جيلا بلا محتوى و بلا ح ...
- مشروع الطاقة النووية الحرارية -ITER- : البشرية تقبل على بناء ...
- أيها الغائب عن ناظري
- نوبة جنون؟؟
- معظمهم لايزيد متوسط دخله الشهري عن 150 دولار والصحفيات يشكين ...
- !!!حين يبداء الغروب حينها ابداء بالعيش معك
- الرسالة الأخيرة
- ! تقف الدموع كحرس حدود بيني وبينها اقف واشير لها بيدي !اليوم ...
- عصر نووي جديد؟


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد النعماني - قمة شنغهاي الهدايا والمفاجات !!! وبعد