صدور كتاب جديد للاديب حميد الحريزي (صفحات من تاريخ الفن الروائي العراقي دراسة بيلوغرافية نقدية للابداعات الروائية النجفية خلال 90 عاما)) 1930—2003

حميد الحريزي
اديب
(Hameed Alhorazy)

الحوار المتمدن-العدد: 6682 - 2020 / 9 / 20 - 13:45
المحور: الادب والفن
    

اصدار كتاب للاديب حميد الحريزي
ضمن
منشورات الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق


صدر عن الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق الجزء الاول من كتاب(صفحات من تاريخ الفن الروائي العراقي - دراسة بيلوغرافية نقدية للابداعات الروائية النجفية خلال 90 عاما)) 1930—2003 وقد تضمن الكتاب بالاضافة الى المقدمة للاستاذة الدكتورة ايمان السلطاني ، التعريف بالرواية وكيفية كتاباتها وتاريخ النجف وطبيعة المدينة الاجتماعية والاقتصادية والفكرية التي مهدت لولادة الفن الروائي ، تضمن الاصدارات الروائية ماقبل 14 تموز 1958 وخلالها ومابعدها حتى عام 2003 . حيث بلغ عدد الروائيين والروائيات في النجف 17 روائية وروائي ابدعوا ما مجموعه ((33)) رواية .
نأمل ان يتابع اتحادنا العريق اصدار الجزء الثاني من الكتاب البلغ 482 صفحة ضم الكتابة عن (28) روائية وروائية ابدعو اكثر من 45 رواية في الفترة من 2003 الى 2020 ..
نتمنى ان يحضى الكتاب باهتمام الكتاب والنقاد والباحثين في الفن الروائي العراقي عموما والنجفي على وجه الخصوص
وكما وصف الناقد الكبير ياسين النصير الكتاب في مقالة مطولة نشرها حول الكتاب في جريدة طريق الشعب ((كتاب الحريزي الموسوعي واحد من انجازات ثقافية تؤسس لعلاقة بنية المدينة بالانتاج الثقافي ، ليس كأنعكاس لهذه البنية وأنما لتمثيلها فنيا))

#حميد_الحريزي (هاشتاغ)       Hameed_Alhorazy#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل