أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وسيم بنيان - ما وراء الشعر وقبله4















المزيد.....

ما وراء الشعر وقبله4


وسيم بنيان

الحوار المتمدن-العدد: 6660 - 2020 / 8 / 28 - 22:17
المحور: الادب والفن
    


ما تزال عينية الجواهري التي القاها شاعر العرب الأكبر في العاشر من محرم سنة 1947،في الحضرة الحسينية المشرفة،من عيون الشعر العربي ومن اهم القصائد التي كتبت عن سيد الشهداء.ولم يكن من المبالغة ان يكتب 15 بيتا منها بالذهب،على الباب الرئيسي المؤدي الى الرواق الحسيني في كربلاء.وثم قصيدة اخرى للجواهري كتبها قبل عينيته ونشرت عام 1935 بعنوان (روعة التاريخ عاشوراء)،لكنها لا ترتقي إلى العينية من قريب او بعيد.
ول(بودلير العراق1)او رجل الضباب 3 قصائد في حق الامام الحسين كذلك،منها واحدة بعنوان(يزيد والحسين وصاحب الزمان) وردت في ديوانه(طراز خاص)2
وفي السنوات المعاصرة كتب عبد الرزاق عبد الواحد قصيدة(قدمت وعفوك عن مقدمي)، ليس من الانصاف البتة مقارنتها بالعينية، مثلما حاول شاعر ان يفعل ذلك ليخلص الى كونها قصيدة ضعيفة شعريا3،فأن صاحب العينية تربى في كنف عائلة شيعية تتعاطى مع الحسين باعتباره اساس من اسس العقيدة،اما كاتب (قدمت) فهو مندائي حمله حبه وتقديره لرمزية الحسين وتضحيته الكبرى،على تدوين ما جاشت به مشاعره في قصيدة ليست عادية او عابرة البتة،اذا ما قرأت بمعزل عن قصيدة الجواهري...


(لتكن واقعة الطف هي الرواية الأنموذج وليكن النص الحسيني هو النص الأكبر في قيامته الخالدة...) من الخماسية.

ومن الاعمال النثرية الحديثة التي تمثلت التضحية الحسينية وتجلياتها في كربلاء (خماسية نثرية مكثفة)كتبها القاص والروائي وارد بدر السالم.يفتتح السالم خماسيته بمقدمة عن امير الفقراء من خلال(صورة بصرية)تنتمي الى طقس راسخ في(فن التشكيل4)ويشير السالم الى ان تلك الطفولة العلوية(ارتوت من المتون الكبيرة)وانها(ترفد هوامشك الصغيرة بما هو متاح من الوعي) ليكون ابن ابي طالب فيما بعد(راسخا كمتن في نص الحياة الطويلة بعدما انحسرت الهوامش...ليكبر الفتى في روحك في بلاغة الزمن وشجاعة الامير الذي صار اسطورة) مثلما انه(بقي النص الأول في نهجه وما حوله من نصوص بقيت تدور في فلكه) ل(تكتمل الصورة الأخيرة في زمن الهوامش الذي استمر حتى هذا اليوم)اذ انه(في المتن تكمن الهوامش...وفي المتن يبقى علي الفتى الاثير في اسطورة الزمن).ثم ينتقل للطف.
تمثل الكتابة عن الامام الحسين عند السالم الكتابة عن نص بدأ ولا ينتهي.كما ان هذا النص(المتجدد بهوامشه ومتونه سيكون هو المثال الخارج عن زمنيته وتاريخيته في جدوى القيمة المثالية التي صيغ منها،لا على اساس فلسفته الدينية المعروفة،انما على اساس روحيته وجوهره ومثاله فائق البقاء في دورات الزمن).وعن الوعي بضرورة الكتابة عن ذلك النص في زمن العولمة يسجل(هكذا نصوص تسري بيننا بالرغم من عواصف العولمة ومتغيرات السوق...)كون الامام(الحسين كله هو لحظة خرجت عن زمنها بطريقة ستبدو وكأنها مغامرة شخصية لو قرأت في سياق عابر من دون مرجعياتها... وحينما ينظر لهذا الفارس بأنه يغامر بحياته وحياة اسرته والقليل من اصحابه،ليصنع نصا كان مشكوكا ببقائه طويلا،غير ان الحدث هذا وصناعته السماوية وما ترتب على مسمياته المعروفة كتب له ان يبقى نصا مفتوحا لا في مغامرة الشكل الخارجي...بل في جوهر الفعل الشخصي والاصرار على كتابة المأثرة نصيا... لكنه يدرك...ان نهاية النص هي بدايته الثانية المفتوحة ليكون النص الأكبر في مرويات التاريخ)كما ان الروائي يرى،وخلافا لكلاسيكيات(ابو مخنف)واقرانه،بأن الحسين هو(مفتاح الرواية)التي صنعها.اذ كان  (المستقبل غامضا امامه،في مستقبل الرواية،التي تشبه المخطوطة المفتوحة على دماء غزيرة)وهذا يعني بحسب سردية الراوي الحديث(ان مخطوطة الحسين التي مر عليها اكثر من 1400 سنة،بقيت بلا هوامش ولا تحريفات ولا مسها صناع الاثر و "قصخونية التاريخ"ومروجي الدجل...بقيت كما هي من دون اضافات ولا ملحقات تشوه من قيمتها الاثرية...وهذا سرها الابدي)ومن ثم يوجه الراوي/الروائي تحذيراته،من تشويه تلك المخطوطة/المطبوعة التي اسست بغزارة دمها/حبرها للتضحية بوجه الباطل بجميع وجودها،محذرا(لطامو الحسين...اتقوا الله...لا تضيفوا ولا تحرفوا...ولا تخرجوا عن النص كثيرا...)
اكتفي بهذه الكلمة المختصرة تاركا للقارئ التمعن والتأمل في متن الخماسية،التي لم ينشرها كاتبها سابقا،لكونها نصا مفتوحا لا يسمح بتحديد الاطر لقراءته كمتن الواقعة الكربلائية العصية على النسيان او التهميش،وقبل ايرادها انقل الهوامش التي رقمت بها فقرات هذه المقدمة.

1-بهذا العنوان كتب سمير حاج مقالة عن الشاعر حسين مردان في القدس العربي. شحنت المقالة بالتعصب وقصر النظر ولا يمكن تصنيفها الا بكونها تنتمي لذهنية سلفية تتحرك وفق ادانة اخلاقية رتيبة،ولم يتسن لكاتبها التقاط ما في رؤية مردان من حداثة مبكرة وجرأة فذة ليست غريبة على شاعر متمرد مثله،وبدلا من ذلك راح سمير يصف الشاعر باشد الفاظ التسفيه والاحتقار وباقي الاوصاف السخيفة.

2-ينظر مقالة الثورة والظهور لمقداد مسعود،منشورة في الحوار المتمدن.

3-هذا ما سجله محمد مظلوم في نقده لقصيدة عبد الرزاق عبد الواحد.

4-ينظر كتاب(تصاوير الامام علي=شاكر لعيبي).



الخماسية:


علي (1)
بينكَ وبين "علي" أسطورة الفتى الشجاع القديمة والأسد الجاثم بوداعة قريباً من ركبتيه ، والسيف المفلوق من هامته والهالة الخضراء المحيطة بالفتى الوسيم ولحيته المسترسلة ، في تلك الطفولة الحيّة التي ارتوت من حكايات المتون الكبيرة ورفدتْ هوامشك الصغيرة بما هو متاح من الوعي الصغير . ليكون ؛ فيما بعد ؛ الفتى علي ؛ راسخاً كمتنٍ في نص الحياة الطويلة بعدما انحسرت الهوامش واللُّمَمُ الصغيرة ، ليكبر الفتى في روحك في بلاغة الزمن وشجاعة الأمير الذي صار أسطورة بلحيته الخضراء وسيفه المفلوق من هامته كإصبعين منفردين .
النص الـ عليّ في متراكمات الحياة من القراءة والكتابة بقي النص الأول في نهجه وما حوله من نصوص بقيت تدور في فَلَكِه ؛ فهذا حق للفتى الأمير الذي خاض الحياة بوحلها وطينها ودمها قبل أن يفقأ رأسه سيف عابر لتكتمل الصورة الأخيرة في زمن الهوامش الذي استمر حتى هذا اليوم ..
في المتن تكمن الهوامش .
وفي المتن يبقى علي بن ابي طالب الفتى الأثير في أسطورة الزمن.

2
الحُسين .. النص الأكبر في مرويات التاريخ
..........
أن تكتبَ عن الحُسين يعني أن تكتبَ عن نص بدأ ولا ينتهي . فهو نص جامع لهوامش ومتون ليشكّل منها كلها النص الأكبر . ومثل هذا النص المتجدد بهوامشه ومتونه سيكون هو المثال الخارج عن زمنيته وتاريخيته في جدوى القيمة المثالية التي صيغَ منها ، لا على أساس فلسفته الدينية المعروفة ، إنما على أساس روحيته وجوهره ومثاله فائق البقاء في دورات الزمن .
لتكن واقعة الطف هي الرواية الأنموذج ، وليكن النص الحسيني هو النص الأكبر في قيامته الخالدة ، ولتكن المتون والهوامش واللواحق القليلة إثراءً له في مغزى أن يبقى مثل هذا النص يعاصر الأجيال المتتابعة في فَلَك الحياة ودورة السماء في قدرتها على أنْ تُبقي هكذا نصوص تسري بيننا بالرغم من عواصف العولمة ومتغيرات اقتصاد السوق ووسائل الاتصالات الحديثة عالية الجمال والدقة ..
الحُسين كله هو لحظة خرجت عن زمنها بطريقة ستبدو وكأنها مغامرة شخصية لو قُرأت في سياق عابر من دون مرجعياتها ؛ لكن المفارقة أيضا ستصبّ في مثل هذا الإحساس حينما يُنظر لهذا الفارس بآنه يغامر بحياته وحياة أسرته والقليل من أصحابه ليصنع نصا كان مشكوكا ببقائه طويلاً   غير إن الحدث هذا وصناعته السماوية وما ترتب على مسمياته المعروفة كُتِب له أن يبقى نصاً مفتوحا لا في مغامرة الشكل الخارجي غير المتكافئ مع الآخر - الأموي ، بل في جوهر الفعل الشخصي والإصرار على كتابة المأثرة نصياً بعقل يقظ يدرك إن نهاية النص قريبة ، لكنه يدرك باللاوعي أيضا إن نهاية النص هي بدايته الثانية المفتوحة ..ليكون النص الأكبر في مرويات التاريخ ..
الحُسين الذي شاء أن يكون هو مفتاحاً للرواية التي صنعها ، ربما ، ولا أدري من هذا ، كان المستقبل غامضاً أمامه ؛ في مستقبل الرواية ، التي تشبه المخطوطة التي تركها مفتوحة على دماء غزيرة . بمعنى أن مخطوطة الحُسين التي مر عليها اكثر من 1400 سنة بقيت بلا هوامش ولا تحريفات ولا مسّها صُنّاع الأثر وقوصخونية التاريخ ومروجي الدجل .. بقيت كما هي من دون إضافات ولا ملحقات تشوّه من قيمتها الأثرية ..وهذا سرّها الأبدي ..

لطّامو الحسين .. اتقوا الله..
لا تضيفوا ولا تحرّفوا..
ولا تخرجوا عن النص كثيراً .

(3)
العبّاس .. سيد الماء والعطش

يثير النص الحسيني ؛ بوصفه نصاً مُحكَمَ الحلقات ؛ أسئلة كثيرة في غرابة الواقعة القتالية . وهي أسئلة واقعية اكثر من كونها خيالية ، إذ لا مجال للخيال هنا حتى ولو تصنّعه مهرجّو الحسينيات على مر التاريخ .
أول هذه الأسئلة عن "العبّاس" بوصفه ساقي المعركة ومورد مائها وحامل جِراب العطش على مدار النص الحسيني . فما الذي يعينه هذا الساقي الذي يدور حول النص كثيرا ولا يدخله إلا في أشد ضراوته شراسة وبطشاً ؟
سيكون لهذا الرجل دورٌ صغير بقياسات حجم الرعب الذي أثارته الجيوش الأموية ؛ لكنه بحسابات إدامة زخم النص في حركيته المتوترة سيكون دوره كبيرا في إدامة الحياة لما خلف النص من حيوات غير واضحة المعالم ، ولا أدوار لها مباشرة في ضخ المعركة بما يديمها قوة ، سوى إنها ظلال لنساء وأطفال وخيام ثابته غطاها الغبار وأفزعها صليل السيوف وصهيل الخيل ووشيش النبال المتطايرة .
العباس يقف خلف النص في العادة ليديره بعيداً عن شظايا الحرب في لحظات كثيرة كان فيها الساقي الأول ، لذا كانت علاقته بنهر الفرات كعلاقة الوريد بالوريد ، ومن موقعه الشرفي هذا تمكن في ساعات قليلة من أن يحوّل الماء الى سلاح غير منظور يديم البقاء وقتاً آخر خارجا عن الوقت المخطط له من الجيش المدجج بالأسلحة المدرعة. لكن هذا السلاح الفعال نسبياً ، وكونه يُدار من خلف النص القصير والصغير في حجمه المكاني نبّه اليه صانعو الحرب ، لذا توجب أن تكون هناك دراما مضافة الى الدراما الأصلية من حيث خلق مناخ مأساوي يضاف الى محنة الحُسين بوصفه الفاعل الأكبر لديمومة المعركة ومن ثم لديمومة النص الذي أخذ يتسع مع الساعات ويتحول الى دراما كونية مؤثرة.
تحول العباس من الهامش المتواري بين النخيل والخيام ، كونه ساقياً في الحرب ، الى مقاتل عليه أن يستوعب الدور الحاسم في النص الحسيني الأكبر ويكون أحد أوتاده في بلاغة الموت المقبل .وأحد هوامشه التي تحولت الى متنه الكبير لترسم دورها في دراما الألم الوحشي .
العباس سيد الماء والعطش.

(4)
عرس القاسم .. الغامض في النص
هل عرس القاسم حقيقة أم خيال ؟
هل هو أسطورة تاريخية أم من نسيج الخيال الشعبي ؟
لا يحفل النص الحسيني بكل أجزائه بمثل هذه الأسئلة المستحدثة في واقعة الطف التي كتبتْ سيرة رجل قاتل مع أصحابه جيشاً عظيما . ولم يدوّن " أبو مخنف" بوصفه شاهداً (وهو أعمى!) على سيرة النص بكل تفصيلاته الدقيقة أية إشارة لعريس شاب خرج من المعركة بسبب مرضه ، سوى ما سمعناه من المرويات الشفاهية الشعبية والمأثورات الحسينية التي تتفاعل مع هذا الحدث في مثل هذه الأوقات من محرّم.
ليكن الأمر حقيقيا فالتاريخ لا أبَ له. ليكون القاسم الشعرة الأخيرة التي ينبني عليها النص الكلي  في مضاعفاته المحتملة ، فالنص المخنفي نص عاجل دوّن سيرة معركة وسيرة رجل وحاول أن يحيط بالمجريات العسكرية كلها سماعياً ، لكن التزحيف الذي رافق مخطوطته على مدار أكثر من 1400 سنة  والهوامش الكثيرة التي كتبتها أجيال متعصبة للواقعة أعطته بُعداً دراماتيكيا مؤثرا..
القاسم  هو المؤجل من النص الحسيني والغامض فيه ؛ وهو العنصر الذي يدور حوله التأويل بأعلى مراحله الغيبية ، لينشّط الذاكرة الشعبية التي لا تكل ولا تمل من الإحتفاء به مهما كانت مصداقية النسج القادمة من التاريخ الشعبي القديم ..

(5)
الحر .. من الهامش الى النص

"بخٍ بخٍ يا حر، أنت حرّ كما سُمّيت في الدنيا والآخرة"
.............................................................الحسين

سيبدو الحر في مستقبل هذه الكتابة مساهماً طوعيا في آلية تراتبية النص الحسيني ، فهذا الفارس الشجاع الذي كان في صحبة عبيدالله بن زياد لصد الحُسين هو الهامش المختفي في سلسلة إجرائية - نفسية من نص كبير أحاط بالكوفة كحدث غير معهود.
لم يكن الحر في مركز النص ولا حتى على هامشه ، فقد كان ديكوراً أموياً يجري خلفه ألف فارس لصد مركزية الواقعة الحسينية بشخصها الذي يمثل عمودها الفقري وهو الحُسين ؛ غير أن ملابساتٍ سريعة حدثت في تلك الموقعة جعلته ينتمي الى اسمه بلا وعي يمكن أن نستشف منه إجراءات نصية تالية لحركيته المتغيرة في لحظات القتال السريعة .
لكن خطابه الشهير في عسس وجند عبيدالله بن زياد نستشفُّ عبره عن تغييرات منهجية في سلوكه الآني كفارس وقائد لمجموعة كبيرة من الجند . وهذا يشير الى انفتاح النص الحسيني على معطيات جديدة أربكت الطرف الآخر ووطّنت فيه احتماليات تغيير في مجرى المعركة غير المتكافئة أساساً . لهذا كان الحر وقت الموت الأكيد قد اختار حريته بأن يموت مع جند الحسين وهو عارف إنه لا يمكن تغيير مجريات القتال ، ليصعد الى المتن الأشمل من كونه عنصراً سالباً الى عنصر ايجابي ساعد الى حد ما بتوقيعه على أن يكون مع القلّة المناهضة لجبروت الآخر ..ليكون مع العبّاس وحدات توليد ومضخات فاعلة لإنشاء خطوط تضفي على النص الحسيني أبعاداً أخرى.
الحر هو أحد عوامل قوة السرد التالية التي أضافت لنص الحسين بُعداً (جمالياً) مفاجئاً في تغيير حركة الرياح من والى.



#وسيم_بنيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما وراء الشعر وقبله3
- مراوغة السيمياء : قراءة في كتابة قراءة
- عاجل الى اردوغان
- للقدس في مأتم الدجال
- ما وراء الشعر وقبله2
- العينات الادبية وجدلية النهايات
- ما وراء الشعر وقبله
- سريالية واقعية لدونالد ترامب
- جاثوم الزمكان
- بورنو خليفة
- انا ورودان
- هكذا اغرد7
- كورونيات2
- كورونيات
- هكذا اغرد6
- جغرافيا الصراع: قراءة في قراصنة الكاريبي
- مغزل العارفة او اميرة العبث
- توحش قبل الكتابة
- شظايا من سيرة الانا
- موسيقى الحلم


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وسيم بنيان - ما وراء الشعر وقبله4