أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - مقاومة التطبيع معركة تحرير فلسطين















المزيد.....

مقاومة التطبيع معركة تحرير فلسطين


سالم المرزوقي

الحوار المتمدن-العدد: 6648 - 2020 / 8 / 16 - 20:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقـــــــاومة التطبيــــع معـــركة تحـــرير فلسطـــــــين

بعد التطبيع المعلن بين مشيخة الامارات والكيان الصهيوني عاد مرة أخرى ذاك السجال المفتعل حول نبذ التطرف والابتعاد عن الشعارات الجوفاء التي لم تخلف إلا الهزائم للقضيه الفلسطينيه ولم تزد العدو الصهيوني إلا قوة وتهديدا وتوسعا،كل هذا تحت مظلة الواقعيه ومصلحة فلسطين والعرب،لكن لو قلبنا السؤال على عقبه وتساءلنا عن سر تطبيل وتهليل دوله عظمى كأمريكا وتضخيمها لحدث بسيط "تطبيع حليفتها القويه المنتصره اسرائيل مع مشيخه هامشيه مجهريه" هي كذلك حليفتها سنكتشف حالا منحى ٱخر للسجال، بعيدا عن التبريرات الانهزاميه فالمنطق العقلاني يقودنا الى أن دولة قويه منتصره كاسرائيل لا يمكنها البحث عن اعتراف دويلات ضعيفه مهزومه وأكثر من هذا بإمكان دولة عظمى كأمريكا أن تكلف موظف درجه رابعه في وزارة خارجيتها لجر كل حكام الخليج من لحييهم الى القدس وتفرض عليهم الاعتراف ودفع الأموال لربيبتها اسرائيل(وهذا يحصل منذ نكبة فلسطين)،فلماذ إذن كل هذه الحمله الممنهجه لتضخيم التطبيع بين الامارات واسرائيل والذي هو عبارة عن زواج كان سريا فأصبح علنيا ولماذا انطلقت معه سجالات التشكيك في جدوى المقاومه باسم الواقعيه وكأن حكام الخليج تحولوا بين ليلة وضحاها من عملاء أغبياء تتندر شعوبهم بحماقاتهم وجهلهم الى حكماء عقلاء أدركوا مصلحة الشعب الفلسطيني والأمة العربيه،فهل يستقيم هذا المنطق الأعرج؟
الجواب هو قصر النظر لبعض النخب بجرها للهزيمه والاستسلام عبر الاعلام واذا سقطت ثقافة المقاومه فتلك أخطر الهزائم وسنبين في بقية المقال أن أمريكا واسرائيل ليستا في الوضع المريح للمنتصر الذي يضعهما فيه بعض منتسبي النخبه ولهذا تحديدا تبحث امريكا لربيبتها عن حلول و ثغرات ولو صغيره كالتطبيع مع دويله مجهريه لتجعل منه انتصارا رغم ادراكها ألا قيمة له لكنها تروج له وتضخمه زورا في محاولة لزعزعة ثقافة المقاومه.

موقع القضيه الفلسطينيه التحرري
مرت حقبة المقاومه التحرريه المسلحه التي دامت من خمسينات وأواخر القرن الماضي وانتهت بانتصار عديد المقاومات كفيتنام والجزائر وكوبا وغيرها وفشلت الفلسطينيه منها لخصوصيات الاستعمار الاستيطاني من جهة ولعوامل ذاتيه من جهة أخرى (وهذا ليس موضوعنا هنا ولسنا بديلا عن القوى الوطنيه الفلسطينيه لتقييم تجربتهم وكيفية اعادة بناء مقاومتهم) لكن ليس مبررا جلد الثوره الفلسطينيه ونهش تاريخها وشهداءها وتضحيات أبطالها لتبرير صفقات الاستسلام والتسليم لقوى رجعيه متخلفه معاديه لطموحات الشعوب العربيه لقيادة التفاوض باسم شعب مشرد مظلوم سلبت أرضه ووطنه باسم الواقعيه التي تستند لتزوير مفضوح للتاريخ والجغرافيا وتريد تأبيد المشروع الصهيوني وتيئيس واحباط أية مقاومه.
لا وألف لا فالحق حق طال الزمن أو قصر،فشلت المقاومه أو انتكست،نجحت الصفقات والمعاهدات أم فشلت فلن يفلح أحد في تزييف الحقيقة ،حقيقة أن الدوله الصهيونيه هي مشروع استعماري فاقد لمقومات الدول والشعوب على حساب شعب له جذور وتاريخ لأن التاريخ الانساني ربما يصمت ويتغاضى ظرفيا لكنه لن ينحرف عن مساره كتاريخ يؤرخ للواقع كما هو، خاصة وأن العلم تطور لدرجة أصبح بامكانه تصحيح تاريخ قديم مر منذ ٱلاف السنين عبر التشريح والأركيولوجيا والتحليل الجيني وغيره من تقنيات العلوم فما بالنا بتاريخنا المعاصر الذي تحول فيه العالم لقريه صغيره بفضل العلوم وتقنيات الاتصالات المذهله.
الشعب الفلسطيني حقيقه تاريخيه موضوغيه جغرافيه اسمها فلسطين حتى لو انهار بعض أهلها وخدعتهم الدعايه الغربيه أما اليهود فهم كيان ديني مفكك ثقافيا وسياسيا وعرقيا وجغرافيا جمع و زرع في فلسطين لتحويله لقوميه وأسست له دوله معسكره لتمكينه من السياده في المنطقه ولهذا السبب بالذات يعمل المهندس الاستعماري الغربي لتمكينه من البقاء عبر انتزاع اعترافات ولو من هوامش ضغيفه كمشخيات الخليج لأنه أي الغربي يدرك أن اسرائيل ليست لها مقومات الدوله واليهوديه ديانه لا يمكنها أن تتحول لقوميه وشعب متجانس،فهل أدركتم سر تضخيم وتهليل دوله عظمى كأمريكا لحدث التطبيع مع مشيخة الامارات المجهريه؟ لأن دولة الكيان الصهيوني هي مشروعهم الاستثماري الاستعماري في المنطقه بعد مرحلة الاستعمار المباشر الذي انتهى بمرحلة انتصار حركات التحرر المقاومه ويدرك هذا الغرب ألا مقومات موضوعيه لبقاء هذا الكيان دون قوة الحديد والنار وصناعة أنظمه ونخب محيطه على المقاس تقبل تمرير المشروع بالتزييف والخداع لتثبيت هذا الكيان لتظل منطقة الحوض الجنوبي للمتوسط وافريقيا تحت السيطره الغربيه بعد قبر حقبة الاستعمار المباشر.
سيحاجج البعض مستغربا ومشككا في أهمية علاقتنا كتونسيين بقضية فلسطين وسيركنون لتبرير العزله والنأي عن قضيه تهم أهلها و لا تهمنا بلادنا مباشرة ، لهؤلاء نقول أن زرع الكيان الصهيوني في المنطقه ليس حبا في اليهود (اليهود ضخايا ووقود لوحوش الجشع الرأسمالي) بل هو مشروع استعماري يستهدف لا فقط الشعب الفلسطيني بل لتظل كل شعوب المنطقه تحت المظله الغربيه بزرع التخلف والجهل والتبعيه والحروب والفتن للحيلولة دون تحررها ونموها وازدهارها وتنعمها بالسلم والأمن ولكم في مثال الكيان العنصري في جنوب افريقيا الذي هو التوأم للكيان الصهيوني والذي كان دوره زعزعة الاستقرار في افريقيا وتوليد الحروب الأهليه من بعضها وتدمير الدول ومنذ انتصر المؤتمر الافريقي بقيادة مانديلا بإنهاء حكم الميز العنصري استقرت الشعوب الافريقيه المحيطه وحققت نموا اقتصاديا مذهلا وسلما اجتماعيا وحياة سعيده لشعوبها وسقطت الكذبة العنصريه لتحقير السود بألا نمو واستقرار دون الجنس الأبيض المتفوق وتأبيد التبعيه للغرب.

المقاومه تنتصر ان كنتم لا تدرون
صحيح أن المقاومه المسلحه فشلت في التحرير وانتقلت البندقيه من هجوميه الى دفاعيه محاصره وصحيح أيضا أن الوحده الوطنيه الفلسطينيه تعاني من الانقسامات والتشظي والاختراق لكن الصراع مع العدو الصهيوني لم ينتهي إلا في عقول صغار المقاولين عند الأمريكي والمستثمرين في القضيه الفلسطينيه،أما شعوب المنطقه ونظمها الوطنيه فقد واصلت صدامها مع العدو سواءا عسكريا كالمثل اللبناني أو انتفاضيا كما في الأراضي المحتله أو سياسيا واجتماعيا بالتصدي لأي اختراق عبر التطبيع والشراكه معه في باقي الدول العربيه ولعل شلل اتفاقيات كامب ديفد وفراغها من محتواها بفضل رفض ومقاطعة الشعب المصري أكبر دليل على قوة المواجهه ،نعم الصىراع مع العدو انتقل من المواجهه العسكريه المباشره التي فشلت كل جولاتها نتيجة تفوقه التقني وبقوة السند الأطلسي الى مرحلة انهاكه بالاتنتفاضات ومحاصرته سياسيا بالعزل الأممي ومواجهة مظاهر التطبيع ومحاصرة كل مشاريع التسويه معه ولهذا السبب بالذات تبادر كل اداره أمريكيه جديده بتقديم صفقة جديده لكسر العزله الاقليميه والدوليه عن اسرائيل وٱخرها عملية التطبيع مع مشيخة الامارات.
نأتي الآن الى الانتصار الأهم في المواجهه مع العدو الصهيوني الذي بدأت معالمه تتكشف بعد الانقاذ المصري والصمود السوري واللبناني واليمني عسكريا وقريبا تونس وليبيا بعد الاطاحة بأدواته الاخوانيه أي فشل مشروع الفوضى "الخلاقه" الذي أريد له بناء الامبراطوريه الصهيونيه على حطام الدول العربيه بأنظمتها الوطنيه وحتى الدول التي تسبح في الفلك الغربي كتونس ومصر ،كلها كان مبرمج لها التحطيم من داخلها لتتحول لامارات اخوانيه وطوائف مستقله وجزر صغيره تتحكم اسرائيل في ادارتها.هذا المشروع الخطير الذي انطلقت شرارته من تونس في غفلة من الجميع بخدعة اعلاميه جيرت الانتفاضة التونسيه بلون الثورة ودفعت بضخ اعلامي غير مسبوق لنشر الفوضى في مصر وليبيا وسوريا واليمن وكادت تتمدد لدول الخليج رغم وجودها تحت الخيمه الأمريكيه،ما حفز الجيوش الوطنيه في مصر وتونس والجزائر وغيرها للاستنفار لحماية دولها، أما في سوريا فقد تطور الصراع لدرجة الاستقطاب الدولي بين الغرب والشرق.
إن مشروع الفوضى هذا ولو قدر له النجاح لتحولت اسرائيل الصغيره لامبراطوريه خطيره على العالم بأكمله بما تمتلكه من أسلحه فتاكه ودعم أطلسي غير محدود لكن صمود الشعوب العربيه والجيوش الوطنيه ودعم الأقطاب الصاعده كالصين وروسيا ودول البريكس ،كلها عوامل ساعدت على اجهاض المشروع الصهيوأطلسي المدمر الذي بدأ يحتضر ونتمنى كما بدأ من تونس أن يقبر في تونس وهذا قريبا بفضل مقاومة التونسيبن وهو ما يعتبر بلغة الصراع نصرا كبيرا لا توازيه حتى الانتصارات العسكريه في المعارك. لأنه يمكن أن يتحول لنقطة انطلاق لتحىرر ثقافي حضاري اذا التقطت النخب التقدميه لحظته.

التحولات المرتقبه في النظام الدولي
اسرائيل هذا الكيان المصطنع والتي ينفخ في صورتها الاعلام للتضليل عن حقيقتها هي صنيعة النظام الدولي الذي أعقب الحروب الكونيه الأولى والثانيه ولا علاقة لوجودها بالتاريخ والأرض واليهود ،بل وجدت كقاعده استعماريه متقدمه للابقاء على الهيمنه الغربيه على المنطقه حتى لا يتحول استقلال دول المنطقه الى تحرر فعلي لأن الاستعمار المباشر لم يعد ممكنا بصعود حركات التحرر ووجود المعسكر الاشتراكي الداعم ،لهذه الأهداف الجيواستراتيه الأطلسيه وجدت اسرائيل كقاعده عسكريه سياسيه استيطانيه على حساب أصحاب الأرض الفلسطينيين بتشريدهم وتوطين اليهود مكانهم في كيان مفكك غير متجانس هجين وفاقد لمقومات المجتمعات العاديه من ثقافه وتاريخ وأرض وقوميه.
لهذه الأسباب مجتمعه يعمل الاعلام الغربي على إيهام الرأي العام بأن اسرائيل دولة عاديه كباقي دول المعموره بل يدعمها الغرب الأطلسي بكل امكانات القوه العسكريه والماليه والسياسيه لإظهارها الأقوى والأرقى ويبادر لطرح التسويات مع محيطها وفرض الاعتراف بها ويطبل ويضخم أي اختراق حتى لو كان صغيرا كحالة التطبيع مع مشبخة الامارات اليوم ، حتى يضمن بقاءها أكثر ما يمكن ولهذا السبب نقول أن معركة التصدي للتطبيع هي المعركه الفاصله التي ستحسم الصراع مع العدو،فإما تٱكل هذا الكيان داخليا وعزلته خارجيا لينتهي تدريجيا الرهان الأطلسي عليه ويتوج بانتصار محور المقاومه والممانعه والصمود وعودة الشعب الفلسطيني لأرضه وبناء دولته الوطنيه الديمقراطيه على أنقاض هذا الكيان أو استدامة الصراعات والحروب والأزمات وعدم الاستقرار للمنطقه العربيه من محيطها لخليجها . (ملاحظه :لسنا هنا في وارد الحديث عن مصير اليهود المستوطنين أو الحديث عن رميهم في البحر كما يتحدث غلاة الشعارات،هذه تعقيدات تضمن حلولها القوانين الدوليه والانسانيه ولا علاقة لها بجوهر الصراع حتى نقحمها من الآن لتبرير التخلي عن المقاومه).
ما لم يدركه دعاة التطبيع والتسويه مع العدو الصهيوني (للأسف بعضهم قصيري النفس من قوى اليسار) أن النظام الدولي الذي أسس لاسرائيل بدأ يتٱكل وتفاقمت أزماته الاقتصاديه وانعدمت أمامه وسائل الانقاذ من استعمار مباشر وهيمنه ما سيجبر قادته وعلى رأسهم أمريكا على مغامرات حربيه انتحاريه أو التقوقع والانسحاب لتفادي الانهيار أمام الصعود الصيني الروسي وباقي دول العالم الثالث،ونسأل هنا :إذا انسحب الصانع وانكفأ فكيف ستصمد الصنيعه اسرائيل ؟( ما أوردناه عن الأزمه الهيكليه للنظام الرأسمالي ليس من أمهات أفكارنا بل من استراتيجي البيت الأبيض الأمريكي وقادة أوروبا و اسرائيل وبعض المفكرين العرب مثل الاقتصادي سمير أمين).
في النهايه يمكننا الايجاز بأن النظام الدولي الذي جاء بالكيان الصهيوني استنفذ قدراته في حلحلة أزمات العالم الاقتصاديه والسياسيه واقتنع الجميع شرقا وغربا بضرورة تغييره لتفادي الانهيارات الكبرى والحروب المدمره ويدرك القاده الصهاينه أن وضعهم في النظام الدولي القادم لن يكون مريحا وأن ترسانتهم العسكريه و النوويه ستصبح خردة لا يمكنهم استعمالها أو التهديد بها وسيفقدون كل أوراق القوه التي اعتمدوها للبقاء وهو الخطر الذي يستشرفه قادة الصهبونيه فبلا حروب ستتفكك دولتهم الكيانيه.

رسالة التطبيع الاماراتيه
رغم التضخيم الاعلامي لحدث التطبيع هذا لا ينطلي على العقلاء العارفين لأن بقاء حكام الخليج وديمومة حكمهم مرتبط عضويا بالتحالف مع الحلف الصهيوأطلسي سرا وعلانيه ،إلا أن ثمة رسالة مبطنه لم ينتبه لها إلا أصحاب الشأن وهي هذا التغيير المفاجئ في العلاقات الاسرائيليه الخليجيه ونقصد تحويل الرهان من قطر المشغل والممول الرئيسي للتنظيم الدولي للاخوان الذي كلف بقيادة مشروع الفوضى كما تحدثنا عنه سابقا الى الامارات المناوئه للصعود الاخواني،لا ندري سر هذا التحول حاليا لكن يمكننا الجزم أنه لن يخرج عن تٱمر جديد على المقاومه والقضيه الفلسطينيه يكون عرابه هذه المره الامارات والسعوديه عوض قطر وادواته أطراف سياسيه نقيضه للاخوان الذين وقع التخلي عن خدماتهم بعد فشلهم وسقوطهم السياسي بانكشاف تٱمرهم لدى شعوب المنطقه.
بناءا على ما تقدم فعلى قوى المقاومه والقوى الوطنيه التيقظ والخذر من خفايا المشروع الجديد للصهيونيه لاختراق الدول والمجتمعات العربيه وكشف الأدوات الجديده من أحزاب وساسه ومجموعات ستديرها الامارات وتمولها كما كانت فعلت قطر بالاخوان.

سالم المرزوقي ـ تونس ـ



#سالم_المرزوقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الراقصه والطبال في حضرة برلمان تونس
- اليسار قبل كورونا وبعدها
- تونس: ثوره أم مؤامره أم شيئ آخر
- المرأه والتقدم اذا أردنا
- هل قتل محمد مرسي ؟
- ملاحظات حول أزمة اليسار التونسي
- هل تخرج معركة طرابلس عن السيطره ؟
- وقعة الاخوان وقعة البرامكه
- رساله مفتوحه:ما هكذا تساس الدوله المدنيه يا سيادة الرئيس
- هل تونس على أبواب الحرب الأهليه ....؟
- قراءه في التحالف النداخواني الحاكم في تونس
- نبيل فياض المثقف المشتبك
- أمريكا رأس امبراطورية الرأسماليه لن تنهار،ربما تنهض
- تونس الفسفاط الغنيمه
- أضلاع التجاره البينيه وصماصرة السياسه والدين
- يعيش المثقف على مقهى ريش
- الشرق الأوسط بين الحرب والسلم
- -مطر حمص- في أيام قرطاج السينيمائيه
- القيمه الفنيه في الشعر الشعبي من خلال شاعر تونسي
- 18 أكتوبر خديعه لليسار التونسي


المزيد.....




- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...
- -عار عليكم-.. بايدن يحضر عشاء مراسلي البيت الأبيض وسط احتجاج ...
- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سالم المرزوقي - مقاومة التطبيع معركة تحرير فلسطين