أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - من ماهيات رفع شعار الوحدة الفورية الاندماجية :















المزيد.....

من ماهيات رفع شعار الوحدة الفورية الاندماجية :


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 6618 - 2020 / 7 / 14 - 15:24
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


من تاريخ الصراع السياسي:

من ماهيات رفع شعار الوحدة الفورية الاندماجية :
في البدء لم تكن البلاد العربية تسير في تطورها على"... وتيرة واحدة من حيث تطورها السياسي والاقتصادي والثقافي، الأمر الذي أوجد في كل منها أو بعضها أوضاعاً خاصةوظروفاً متفاوية. وهذا الأوضاع والظروف الخاصة، هي واقع لا سبيل إلى إزالته بمجرد الرغبة في تجاهله. والقومي الحق المخلص لعروبته وطموح أمته إلى الوحدة، هو من يسير شطر الهدف سيراً وعياً مضمون النتائج ويعمل بروية وحسن تدبير على ضوء الواقع وبمعزل عن الهوى والطيش والمصالح الشخصية ... ".
كان شعاري الوحدة الفورية الإندماجية أو الإتحاد الفيدرالي بمثابة (القشة التي قصمت ظهر البعير) بالنسبة إلى ثورة 14 تموز ؛ وتفتيت جبهة الإتحاد الوطني وهي تمثل القاعدة الإجتماعية المادية للثورة !! وذلك عندما رفع حزب البعث شعار الوحدة الفورية، الذي اقترحه ميشيل عفلق الأمين العام للقيادة القومية على الرغم من أنف القيادة القطرية بزعامة فؤاد الركابي. كان هنالك مرجعان تاريخيان وهما:
1- اللجنة العليا لحركة الضباط الأحرار فقد ناقشت موضوع الوحدة وتوصلت الى نتيجة مشروطة مفادها: إذا تمت مهاجمة العراق من قبل دول حلف بغداد أو أمريكا أو بريطانيا، تعلن الوحدة الفورية مع العربية المتحدة.
2- ولم تذكر جبهة الإتحاد الوطني في بيان تأسيسها بصدد مشروع الوحدة الفورية، "... بينما كان الاتفاق في جبهة الإتحاد الوطني على ( السير في ركاب التحرر العربي) فقط، ولم تكن الوحدة الفورية الكاملة من الأهداف الواجبة التحقيق بعد الثورة مباشرة، كما أن أطراف مهمة لم تكن تؤمن بالوحدة الكاملة ولا تدعو لها إلا بعض الأحزاب والفئات... ".
وبخاصة "... أن حزب البعث قد أيد قبل ثلاثة أو أربعة أشهر من ثورة 14 تموز، وكان نوري السعيد لا يزال في الحكم، قرار جبهة الاتحاد الوطني الداعي إلى الارتباط بالجمهورية العربية المتحدة بإتحاد فيدرالي. فما الذي دفع بع بعد الثورة إلى الانقلاب على موقفه ويندفع إلى الإلحاح على الوحدة الفورية؟؟... لقد أظهرت المظاهرة الهائلة التي نضمها دعاة الاتحاد الفيدرالي في 5 آب 1958 ( وليس 7 أب كما تردد في بعض المصادر) من الاحزاب العربية والكردية، أن جماهير الشغب الغالبة هي مع الاتحاد الفيدرالي وليست مع الوحدة الكاملة والفورية. بيد أن القوميين على اختلاف فصائلهم ، قد ركبوا رؤوسهم ، وما عادوا يقيمون وزناً لرأي الجماهير... ".
كان رفع شعار ( الوحدة الاندماجية الفورية) بمثابة العامل الأرأس في تفتيت الجبهة، كما أسلفنا، وأثارت الصراعات المقترنة بالعنف السياسي بين أحزاب السياسية للجبهة ذاتها والجماهير الشعبية، ذات الوعي الاجتماعي المنخفض بصورة عامة، وحول حقيقية مفهوم الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وغيرها.. لأن الوعي الاجتماعي في تجلياته السياسية والجمالية والفلسفية والاخلاقية والجمالية وحتى الدينية، كان مشوه وهذا نابع من الطبيعة الإنتقالية للمجتمع آنذاك، بل بالأحرى منذ بداية العشرينيات، إذ لم تتبلور بعد معالم النظام الاجتماعي الذي يتطلع إليه العراقيون، فــ "... العلاقات الإقطاعية التي مثلت ركيزة العهد الملكي، كانت متداخلة لحد أو لأخر مع نمط العلاقات العشائرية الأبوية. وقد أصاب الماركسيون حين أطلقوا عليها تسمية( شبه الاقطاعية)، وطبقة الفلاحين الفقراء شبه الأقنان، غادروا ديار العشيرة، وإنخرطوا في صفوف البرولتاريا الهامشية الرثة للمدينة. أما العلاقات الرأسمالية فلم تغادر طورها الجنيني وأفتقرت إلى أهم مقومات نموها: تراكم رأس المال الذي يمثل القانون العام للنظام الرأسمالي بموجب النظرية الماركسية. وينطبق ذلك لحد أو لأخر على الطبقة العاملة التي أحتواها الاستبداد النفطي. والطبقة الوسطى التي حملت راية المشروع النهضوي في العراق وجدت نفسها منخرطة في آليات الاستبداد النفطي حتى مسخها وأنهى دورها الطليعي. أن الطابع الانتقالي الذي وسم حركة المجتمع العراقي منذ عشرينيات القرن الماضي وللآن، يجعل من المجازفة أطلاق الأحكام القاطعة. فقد يطلق الباحث مستنداً إلى حججه وأسانيده وأدلته العقلية والنقلية– حكماً قاطعاً، وإذا بشجرة الحياة تلقمه بثمرة من ثمارها، تجعله يغصّ بأسانيده وحججه وأدلته ... ".
لقد حددت القوى العراقوية وبخاصة اليسارية منها، موقفها من الوحدة منذ أواسط الخميسنيات "... من خلال تناولها نطاقها التاريخي المعين وعلى ضوء الخصائص الملموسة للوضع المعين, فهم إذ ربطوا عملية التقدم نحو الوحدة، شرط الانعتاق من السيطرة الاستعمارية وحكم عملائها، ومن ثم الاقتراب الأقتراب منها عبر أشكال ناضجة من الروابط الاتحادية الممكنة التحقيق بين بدلدان مستقلة، إنما كانوا يتناولون المسألة ليس بروح علمية فحسب، بل بروح عملية وتجاه الوحدة القومية بالذات. فلم يكن من المطلوب قط تحقيق اتحاد يخدم مصالح الاستعمار والطبقات الرجعية، أو إتحاد الملوك والأمراء، بل وحدة شعوب حرة مستقلة، وحدة تخدم نضالها القومي التحرري وتقربها نحو أمانيها في الوحدة القومية... ".
ويضيف عزيز سباهي إلى أن "... التوجيه العام الذي وُزَع على الكادر الأساسي في الحزب قبل ثورة 14 تموز بيومين ، والذي يهيئهم لتقلي الثورة، جرى التأكيد على المطالبة بحكومة تنتهج سياسية وطنية وإقامة اتحاد فيدرالي مع الجمهورية العربية المتحدة. وعاد الحزب، وأكد مطالبته هذه بالأسراع في إقامت اتحاد فيدرالي مع الجمهورية العربية المتحدةفي البيان الذي وزعه في صباح 14 تموز، وفي المذكرة التي قدمها إلى رئيس الحكومة عبد الكريم قاسم في يوم 15 تموز. وفي التقرير السياسي الذي قدمه السكرتير إلى الاجتماع الموسع للجنة المركزية الذي أنعقد في ايلول 1958أكد على الموضوع من جديد .
ومن هذا يتضح أن شعار الحزب الشيوعي بشأن المطالبة بالاتحاد الفيدرالي مع الجمهورية العربية المتحدة واليمن لم يكن طارئاً، أو جاء رداً على شعار رفعه الآخرون، وإنما جاء عن تقدير دقيق للأوضاع التي تمر بها البلدان العربية، ولم يصدر كرد فعل آنيّعلى هذا أو ذاك من الداعين إلى الوحدة الفورية كما يذهب إلى ذلك بعض المرخين. وجاء حتى قبل أن يُكتب ااثورة النصر. وقد أعلن الحزب الشيوعي العراقي دعوته إلى الاتحاد الفيدرالي قبل أن يعلن (القوميون) على اختلاف ألوانهم وفصائلهم دعوتهم إلى الوحدة الفورية. فهو لم يدخل، إذن، في مزيداة سياسية مع آخرين، ولم يكن رده انفعالياً قصد المناكدة، كما يصورة البعض. ولم ينفرد الحزب الشيوعي العراقي لوحده بالدعودة إلى الاتحاد الفيدرالي مع الجمهورية العربية المتحدة. إذ كان حزبا الوطني الديمقراطي والاستقلال قد أوراد في المنهاج الذي وضعاه بصورة مشتركة للحزب الذي تقرر أن يجمع بينهما (الؤتمر الوطني)، والذي أرفقاه مع الطلب الذي تقدّما لإجازة الحزب في 16 حزيران 1956، الدعوة إلى الفيدرالية... ".
وعليه يمكننا القول بأن الوحدة الأمة العربية ضرورية للعرب، إن لم تكن حتمية لأنها تستند على حقائق العلم من حيث التأريخية والجغرافية والفكرية ؛ كما ان هذه الوحدة تتماشي مع العصر الحديث وما تتطلبه السوق والثورة التقنية ؛ وبالتالي التكتلات الدولية الكبرى ؛ وكلما ذات نزعة تقدمية وتتحق عبر الخيار الديمقراطي وعلى وفق خطوات مدروسة طويلة الأجل وأن تبنى على حجر الزاوية الإقتصادية لكانت الأنجع من تلك الوحدات التي بها القذافي وحتى عبد الناصر والبعث.. "... أن كل الأحداث والتطورات العربية منذ ذلك الوقت على أن موضوع الوحدة يجب معالجته معرفياً أولاً قبل طرحه سياسياً، وإن البناء الثقافي والنفسي والاقتصادي وتخفيف العصبيات القطرية والعشائرية والأسرية ووعي الخصوصيات القطرية شروط لا بد منها لأية خطوة وحدوية ناجحة وراسخة... ".
"... أن رؤية التيارات الاشتراكية - القومية - الاسلامية تجلت في الممارسة السياسية بعد اعتلاء القوى القومية لسلطة الدولة السياسية في عدد من البلدان العربية وما انتجته من: تفتيت الوحدة الوطنية من خلال تغليب الرؤى البرنامجية المثالية على المصالح الوطنية وربط تحقيق الوحدة العربية بسياسة الاضطهاد السياسي للقوى الوطنية الأخرى ؛ تأمين مصالح الطبقات الفرعية – البرجوازية الكمبورادورية – البرجوازية العقارية -شرائح من البرجوازية المالية واهمال مصالح الطبقات الأخرى وبهذا المجرى جرى اضعاف مفهوم الوطنية العراقية بعد سيادة المصالح الطبقية الفرعية ؛ اختزال مفهوم الوطنية العراقية برؤى برنامجيه قومية مثالية شكل أساس الاضطهاد السياسي والقوانين الاستبدادية المناهضة للتيارات والأحزاب الوطنية الأخرى ؛ افضى انهيار الكتلة الاشتراكية الى تعارض أنظمة الحكم الاستبدادية ومصالح الرأسمالية المعولمة وما نتج عن ذلك من تدخلات عسكرية بهدف احداث تغيرات جديدة منبثقة من الروح الكسموبولوتية للرأسمال المعولم ... ".( التوكيد منا- الناصري).
"... إن معارضة حزب البعث للاتحاد الفيدرالي، وإصراره على الوحدة الفورية، لم تنبع كلها عن قناعة فكرية مبدئية، كما أنها لاتدل على رغبة حقيقية في التقدم، لأنها لا تقيم وزناً إلى الشروط الموضوعية من حيث الأنتباه إلى التبيانات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وهي لاتقيم وزناً أيضاً إلى وعي الشعب وقناعته، ورغبته في التمتع بالحريات الديمقراطية بعد أن طال حرمنها منها. ومن حق المرء أن يبدي شكوكه إزاء الدوافع التي تدفع بمشيل عفلق إلى الحقد على الشيوعية، ويصطنع من مسألة الوحدة ذريعة لتأليب القوى عليها، وهو الذي يرطن بالاشتراكية وبمعادة الاستعمار ايضاً... وكان أخطر ما في الأمور ، ان تفشل القوى المتصارعة في تحقيق أهدفها بوسائل الدعاية والاقناع والعمل الجماهيري فتلجأ إلى الأساليب اللا ديمقراطية وافتعال المشاكل وتدبير المؤامرات، دون أن توضع في الحسبان مصلحة البلاد، وحاجتها إلى الاحتفاظ بزخم الثورة، ومصلحة الأمة العربية، وحاجة الشعب إلى السير الرصين والواثق في ركاب التقدم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، وحاجة البلاد إلى ممارسة الديمقراطية وتمكين الجماهير من الاعتياد على التعامل بها عن ثقة ولا سيما وأن البلاد لا تزال تعج بعملاء الاستعمار ولم تتم تصفيتهم بعد... ".
يقول من ناحية الممارسة للعملية السياسية، يفغني بريماكوف: "... لم يكن تفكير القوميين الثوريين الذين جاءوا للسلطة في بعض الدولة العربية متشابه مؤيدا بشكل مطلق للوحدة العربية. وكان شعار (وطنية البلاد) في الممارسة فوق القومية العربية, ولم تكن هذه صفة مميزة لمصر وحدها فقط، بل لجميع الانظمة العربية البرجوازية الصغيرة... "
ومباشرة بعد رفع شعار الوحدة الفورية الإندماجية الفورية أنقسم المجتمع العراقي، عمودياً وافقياً، وكانت النتيجة التي آلت اليها في معظم الدول العربية التي تحكمها التيارات القومية بمختلف أجنحتها، إذ سبق وإن "... تعمقت الهوة في الدول التي تبنت القومية والوحدة ذاتها. وابتعد الساسة ورجال الدولة عن أفكار ميشيل عفلق وصديقه منذ أيام الدراسة صلاح البيطار (1912 -1980) اللذين أسسا معا حزب البعث العربي الاشتراكي في سوريا، ورغم تحمل صلاح البيطار مسؤوليات كبيرة في الدولة وقيادة الحزب في سوريا في مرحلة الوحدة مع مصر وبعدها فر ميشيل عفلق بأفكاره وقناعاته عن العروبة والإسلام والوحدة من سوريا إلى العراق. وفر صلاح البيطار الى لبنان ثم إلى أوروبا. وفشل بقية المنظرين للوحدة العروبيين والإسلاميين مثلما فشل دعاة " العالمية الاشتراكية ". وتم تكريس واقع "الدولة الوطنية... ".



#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لتحليل السياسي والتأريخي لتقارير مديرية الأمن العامة في الجم ...
- التحليل السياسي والتأريخي لتقارير مديرية الأمن العامة في الج ...
- التحليل السياسي والتأريخي لتقارير مديرية الأمن العامة في الج ...
- التحليل السياسي والتأريخي لتقارير مديرية الأمن العامة في الج ...
- لتحليل السياسي والتأريخي لتقارير مديرية الأمن العامة في الجم ...
- السلبيات الناجمة عن التغيير الجذري في 14 تموز:
- محاولة تاريخية مقارنة: بين ثورة العشرين وثورة الشباب الحالية
- الأهمية التاريخية والغائية لثورة 14 تموز (3-3):
- الأهمية التاريخية والغائية لثورة 14 تموز (2-3):
- الأهمية التاريخية والغائية لثورة 14 تموز (1-3)
- عزيز محمد.. مناضل يُدينُ الزمن المتقلب**
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - من ماهيات رفع شعار الوحدة الفورية الاندماجية :