أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق المعاصر(10- 10)















المزيد.....

الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق المعاصر(10- 10)


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 6186 - 2019 / 3 / 29 - 23:49
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كما كانت للفتوى بعدا اقليميا ودوليا وكانت "... مفتاحاً للعلاقة بين السيد الحكيم والجمهورية العربية المتحدة، التي كان الملحق في سفارتها ببغداد السيد محمد كبول، يولي إيصال الرسائل بين الرئيس عبد الناصر والسيد محسن الحكيم.. وساند الأزهر المرجعية الدينية الشيعية بإعترافه بالمذهب الجعفري مذهباً إسلامياً خامساً وإعتمد دراسته وتدريسه... ". والأكثر من هذا فقد "... كان أولاد السيد الحكيم مختلفين في الاتجاهات، فمحمد رضا الحكيم كان يساير القوميين بأصنافهم المختلفة، ويجنح إلى الدولة، لا يُريد أن يكون ضدها، على الرغم من مواقف والده المتشددة، كان موقفه ليناً من أية حكومة... فالقصد أن أولاد السيد على إتجاهات مختلفة. محمد مهدي ومحمد باقر لهما إتجاه، وأمهما اللبنانية ابنة بزي، ولمحمد رضا اتجاه خاص به، وهو شقيق السيد يوسف أكبر أولاد الحكيم... ".
وقد كان ضرر هذه الفتوى"...بين الشيعة أكثر لأن أغلب الشيوعيين كانوا من الشيعة، وقد استخدمها البعثيون بشكل سيء للغاية بعد انقلاب 8 شباط/ فبراير، وقد أخذ العديد من الشيعة ينقمون على المرجع الحكيم بسبب إستغلالها من قبل الحرس القومي ضد أبنائهم، بل ومن المتدنيين أيضاً، والسبب هو تضرر أولادهم وأحفادهم منها، لأنهم كانوا من اليساريين... وفي اعتقدي أن تلكم الفتاوى سياسية أكثر منها دينية حماية لنظام حكومي هش سلطوي بالعراق والمنطقة بأسرها، وكان ذلك بعد انقلاب 8 شباط 1963... ". ويقدرها الباحث د. جعفر المنصور بالقول: "... فكانت نسبة الشيعة بحدود 70% من بين الذين نفذت بهم عمليات القتل، وكانت عمليات الموت هذه نتيجة استغلال هذه الفتوى بعد صدورها من أعلى سلطة دينية (المرجعية الدينية ) ... ".
أما تأثيرها على المجتمع الذكوري المحافظ، الذي يتسم بها المجتمع العراقي، فقد كان تأثيرها، حسب المصالح الطبقية، محدود جدا لأن أغلبية العوائل المستفيدة من الإصلاح الزراعي لم تلتزم بالفتوى، وأغلبية سكان المدن خضعت لمتطلبات القانون وبخاصة فئة المثقفين، وبخاصة العضويين منهم، والمتعلمين. أما تأثيرها على الحزب الشيوعي وتنظيماته فقد كانت على"... وفق المعلومات المتوفرة فقد إستقال من الحزب الشيوعي بعد صدور الفتوى 600 عضواً ومرشحاً بسبب صيغة الفتوى ذاتها. وهذه الإستقالات بالذات تؤكد أنه كان في عضوية الحزب الشيوعي الكثير من المسلمين المؤمنين الذين إلتزموا بالفتوى... ". أما تأثيرها على منطقة الفرات الأوسط فقد اشار إليها باقر إبراهيم الموسوي مسؤول المنطقة الحزبي لتلك المنطقة آنذاك، بالقول: "... فشلت الحملة، رغم تغاضي، أو تشجيع الأجهزة الحكومية، ودعم القوى القومية لها. فلم ينسحب من أعضاء الحزب بتأثير هذه الفتوى، سوى بضعة منتسبين، من بين نحو سبعة الاف عضو في الحزب في منطقة الفرات الأوسط وعشرات الالوف من الأصدقاء المتعاطفين مع الحزب، ورغم التقاليد المعروفة لسكان المنطقة... ".
بمعنى آخر كان تاثير الفتوى على الشارع العراقي ضعيفا جدا بسبب انتشار الميول العلمانية انذاك بقوة في المجتمع وتراجع الواعز الديني بخاصة في المدن، وانعزال المؤسسة الدينية، وبالأخص ذاق المجتمع العراقي ما وعد نظام الحكم لأغلبية ساحقة، أي أنه لم يطعمهم المواعيد الكاذبة، بل تحسسوا مذاق حياة البشر البعيدة عن الاستلاب الإنساني.
وهكذا مهدت هذه الفتاوى وذلك النشاط المحموم لبعض رجال المؤسسة الدينية وإنحيازهم إلى القوى الماضوية ، ومن أتباع المرجعية المؤيدة إلى الفتوى، في صراعها مع قيادة ثورة 14 تموز وقاعدتها الاجتماعية، إلى تعميق الصراع الاجتماسياسي والفكري وتهيئة الظروف التي مهدت السبل لنجاح انقلاب 8 شباط الدموي. ونحن نتسائل ما مغزى هذا الموقف من الحركة اليسارية ومن حكومة وطنية وكلاهما تخدم الفقراء بالأساس. ولنحاول سبر الغور هذه الظاهرة لنقول: "... إن موقف المرجع الديني الأكبر السيد محسن الحكيم، من حكومة الثورة، يثير قضية جديرة بالإهتمام والدراسة، ويردع أحكاماً متداولة في الإدبيات السياسية، ذلك أن زعامة عبد الكريم قاسم، لم يمارس من خلالها أي نوع من التمييز الطائفي، فضلا عن كونها زعامة وطنية لا شائبة فيها. فلماذا تواجه بمعارضة المرجع الديني الأعلى للشيعة، والزعيم الذي نشأ وترعرع في حركة الجهاد وثورة العشرين وكان من الزعماء المتنورين، وقد قاد حركة الاحتجاج الشعبي عام 1956 على الحكومة العراقية انتصاراً للنضال المصري ضد الاستعمار؟. إن هذا الموقف لا يفسر بمعزل عن الظروف الاجتماعية والسياسية المتشابكة، ولا يفهم إلا إذا فهمت التقاليد الأساسية للعمل المرجعي الديني الشيعي، التي تتعامل مع الحدث قبل أي شيء على ضوء علاقته بالله والشريعة... ".
وقد أمتد تأثيرات هذه الفتاوى إلى بعض دول الجوار الاقليمي ومنها مصر الناصرية حيث تناغمت مع هذه التوجهات "... منذ نهاية عام 1958 بدأ الرئيس المصري جمال عبد الناصر بمهاجمة كل الأحزاب الشيوعية العربية خصوصاً تلك التي في سوريا والعراق وأصبحت المهمة الرئيسية لإذاعة صوت العرب من القاهرة الحرب الاعلامية والقوية ضد عبد الكريم قاسم والشيوعيين، ولهذا فإن الفتاوى التي أصدرها المراجع والمجتهدون في النجف وعلى راسهم السيد محسن الحكيم كان لها انعكاس إيجابي ووقع طيب على القاهرة والرئيس عبد الناصر بشكل خاص... وعلى ضوءها اعترف شيخ الأزهر محمود شلتوت بالمذهب الجعفري، كمذهب يصح الأخذ به وهو مبرئ الذمة... ".
والإستنتاج الأرأس والذي يخرج به كل إنسان موضوعي وعلمي، ومما تم عرضه بأن: المرجعية الدينية ( الشيعية والسنية على السواء) كانت شريكأ غير مباشراً في ذلك الانقلاب المشؤوم في 8 شباط الأسود من عام 1963، كما يستنتج البعض، بل أنا اعتبرهُ شريكاً مباشراً وهذا ما كشف عنه السيد طالب الرفاعي بصورة غير مباشرة إذ يشير إلى أن النظام البعثي قد أرتكب "... من مذابح أخذنا نتنكر له، ولكن ليس علانية... كان عبد الكريم قاسم شخصية نظيفة بلا شك ورجل صاحب نوايا وطنية مائة بالمائة، لكن في السياسة ليس عنده دهاء السياسيين لإدارة بلد مثل العراق، ومع ذلك لو بقينا عليه كان أفضل كثيراً لنا، وحقيقة بدأ العراق في عهده ينتعش اقتصادياً، والأمور أخذت تتضح، غير أن البعثيين وعبد الناصر بذلوا ما بذلو للإطاحة به، وفي إيذاء العراق في عهده، وبلا شك في أن المرجعية الدينية ساهمت بذلك، وأنا كنت أتحرك مع حركة المرجعية. استطيع القول: لم نكن على حق بما حصل، كانت فرحتنا بقتل عبد الكريم قاسم بمستوى فرحنا إلى حدٍ بعيد، بقتل صدام حسين ومعمر القذافي... ".
وعليه فإن "... إعادة النظر بالفتوى وظروفها ونتائجها هي محاولة لمجابهة المستقبل مبكراً. فلا يمكن لمجتمع متعدد القوميات والمذاهب والأديان أن يعيش بمعايير أنسانية متساوية وموحدة من دون المنهج المنطقي الشامل المحقق للسلام والمحبة للجميع على أرض الرافدين. لذلك فأن معالجة العلاقة بين العراقيين على اختلاف مشاربهم يوفر حالة ومعارف الأمان للمجتمع. أما عملية (التحقيق) فهي عملية وقتية تجري وتنتهي (وربما تنتهي بانتكاسة) تحت ظروف وقتية، في حين أن الجدل والمنطق والبحث عن الغايات المشتركة تشكل قواعد موضوعية ذات استمرارية تاريخية ينتج منها أول ما ينتج أصول ومعايير تشكل صمامات الأمان الاجتماعي القائمة على روح المحبة والتسامح والسلام مهما احتدمت موضوعات الجدل والتنافس السلمي الشريف... ".
وأعتقد إن عدم التحاور بين الماركسيين والاسلاميين وتعزيز المشتركات بينهما، قد أضر بكلا المشروعين ، وبالأساس في فقدان تجربة عراق الجمهورية الأولى ( 14 تموز 1958- 9 شباط 1963)، وهي من أكثر التجارب نصوعاً وسطوعاً، على تحقيق المكاسب للطبقات ذات الدخل المحدود، وهو القاسم المشترك لكلا المشروعين، وتحقيق مصالح قاعدتيهما بخاصة المادية منها، وعلى الأخص أن السلطة آنذاك قد أنطلقت من الهوية الوطنية وأسست لبنائها المادي والتشريعي ولم تتخندق بها، آخذةً بنظر الاعتبار ماهيات المكونات الاجتماعية للمجتمع العراقي. هكذا أتصور الفعل السياسي.
ومما زاد الطين بله، ويُكمل هذه الفتوى، كما طرحناها سابقاً، فقد سارت بعض الأحزاب السياسية من التيارين القومي والاسلامي وقوى الأمن الداخلي في إلصاق التهم الكاذبة باليسار العراقي وبخاصة الحزب الشيوعي، فقد سبق وأن"... نشر أكذوبة حرق القرآن وإتهام الشيوعيين العراقيين بذلك، والتي كذبها بعد عقود السيد حسن العلوي، وهو الكادر الحزبي البعثي آنذاك، وأشار إلى أن من نفذ هذه الجرائم هم فرق من البعثيين كجزء من سعيهم لإلصاق التهمة بالشيوعيين ولزعزعة الإستقرار وإثارة الفتن وتهيئة الأجواء لتنفيذ مجازرهم في 8 شباط لاحقاً. ولجأ المفبركون إلى نشر صور تعود لضحايا مواطنين جزائريين قتلوا على يد المستعمرين الفرنسيين، ليعلنوا أنها من ضحايا النزاع العرقي في كركوك في تموز عام 1959، ويلصوقونها بالحزب الشيوعي العراقي بهدف دق إسفين بين عبد الكريم قاسم والحزب الشيوعي، وترويج الإتهامات ضده كجزء من التحضير لمأساة شباط عام 1963. والقائمة قد تطول لو إستعرضنا كل تلك الفبركات الطويلة والعريضة في تلك الأيام المضطربة... ".
إن هذا الانفصام بين السلوك والتفكير التي تتقبل الإشاعة وتصدق الخبر الكاذب بسبب ما تعانيه من تخلف وتجهيل، في البلدان النامية عامةً وبخاصة مجتمعاتنا العربية والاسلامية. كما أنها تعاني فراداً "... (بل مجتمعاتنا كلها تعاني) الآن من إنفصال العقيدة عن السلوك .. إنفصال التدين عن الأخلاق وهذا المرض له أسباب متعددة:
أولها- النظام الاستبدادى الذى يؤدى بالضرورة إلى شيوع الكذب والغش والنفاق .
وثانيا- إن قراءة الدين المنتشرة الآن إجرائية أكثر منها سلوكية. بمعنى أنها لا تقدم الدين بأعتباره مرادفاً للأخلاق وإنما تختصره فى مجموعة إجراءات إذا ما أتمها الإنسان صار متديناً. سيقول البعض إن الشكل والعبادات أركان مهمة فى الدين تماما مثل الأخلاق.. الحق أن الأديان جميعا قد وجدت أساسا للدفاع عن القيم الإنسانية: الحق والعدل والحرية.. وكل ما عدا ذلك أقل أهمية ... المحزن أن التراث الإسلامى حافل بما يؤكد أن الأخلاق أهم عناصر الدين. لكننا لا نفهم ذلك أو لا نريد أن نفهمه... ".
وبهذا تكاملت حلقات محاربة الفكر اليساري، بصورة عامة، من قبل المؤسسة الدينية وقواها الاجتماعية وأحزابها السياسية ؛ ومديرية الأمن العامة ؛ وأحزاب التيار القومي، بخاصة حزب البعث ؛ المتحالفين مع بقايا النظام الملكي آنذاك ؛ وكذلك مع بقايا المؤسسة الاقطاعية والكومبرادور، بصورة خاصة ؛ كل هذه القوى الداخلية تعاونت على الموقف العدائي من الافكار التقدمية، وتحالفت هذه القوى مع الدول الخارجية، الاقليمية والدولية، التي رأت في ثورة 14 تموز تهديدا لمصالحها الاقتصادية والسياسية ولموقعها الاستراتيجي الإقليمي، بخاصة أثناء الحرب الباردة.
وليس هذا وحده، بمعنى آخر، أمست محاربة الفكر التقدمي واليساري، بصورة عامة وعلى الاخص القوى الشيوعية، ملازمة للصراع الطبقي على المستوى الكوني، بين المعسكرين الإشتراكي والرأسمالي، وقد تكيفت التحقيقات الجنائية ومن ثم مديرية الأمن العامة، حتى في زمن الجمهورية الأولى، مع هذه الصيروة الغائية وبالتالي التصاعد المستمر لصيرورة ملاحقة اليسار، كما ونوعاً، ضد هذه الحركات والتي ارتبطت إحدى حلقاته بتكوين الاحلاف العسكرية، كحلف بغداد ، والتنسيق الأمني بين مخابرات هذه الدول المنظمة إلى الحلف.
ونختم هذا الفصل بما قاله "... المحامي حسن شبر احد مؤسسي حزب الدعوة: ان فتوى السيد الحكيم في كفر الشيوعية قد صدرت بعد مجابهة قاسم للشيوعيين بما يقرب من سبعة اشهر. مع انه من المفروض فيه( شرعا) ان يتصدى الى كل فكر ضال, وانه ليس من الشجاعة ان ينتظر ما يقوله رئيس دولة ليقولوا مثله ... "، لكنه لم يفعل.. لأنه سيفقد مرديه واتباعه.
الهوامش
151- د. وسن سعيد الكرعاوي، السيد محسن الحكيم، ص. 189، مصدر سابق.
152- د. رشيد الخيون، آمالي السيد طالب، ص. 254، مصدر سابق.
153 - د. كاظم حبيب، ما هي الأهداف ، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة والشيوعية، ص. 142، مصدر سابق.
154- مستل من فايز الخفاجي، الحرس القومي، صص. 220-243، مصد سابق.
155 - د. كاظم حبيب، ماهي الأهداف، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة، ص.139 وما بعدها، مصدر سابق
156- باقر إبراهيم، جريدة القدس العربي الدولي، في31/ 7/1995 .
157- حسن العلوي، الشيعة والدولة، ص. 218، مصدر سابق.
158 - د. راجع حيدر نزار عطية،، دور المرجعية، ص. 60، مصدر سابق.
159- د. رشيد الخيون، آمالي السيد طالب ، ص. 147-148، مصدر سابق.
160 - جاسم المطير، حول فتوى الأمام، مستل من محمد سعيد الطريحي، الشيعة والشيوعية، ص, 176، مصدر سابق.
161-صادق أطيمش، مجرمو شباط، نشر في 6/2/2016، الحوار المتمدن، http://www.ahewar.org.
162 -علاء الأسوان ، انفصام الشخصية المجتمعية. موقع الكاتب على الفبسبوك
163- محمد باقر الحسيني، السيد عبد الكريم، ج. 2، مصدر سابق.



#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق الم ...
- الجذور التاريخية للفتاوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق ال ...
- مناسبة الذكرى الستين لثورة 14 تموز : من جدليات الثورة الثرية ...
- بمناسبة الذكرى الستين لثورة 14 تموز : من جدليات الثورة الثري ...
- بمناسبة الذكرى الستون لثورة 14 تموز-- من جدليات الثورة الثري ...
- قراءة في مذكرات من زمن الاستبداد
- من أرأسيات نقد المرحلة الملكية وأزمتها البنيوية: (2-2)
- من أرأسيات نقد المرحلة الملكية وأزمتها البنيوية: (1-2)
- عامر عبد الله ... مثقف عضوي (3-3)
- عامر عبد الله .. مثقف عضوي (2-3)
- عامر عبد الله .. مثقف عضوي (1-3)
- المكثف في العنف (4-4)
- المكثف في العنف (3-4)


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - الجذور التاريخية للفتوى الدينية في ملاحقة اليسار بالعراق المعاصر(10- 10)