أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - إسبانيا الأمة العظيمة ، ترتعش من شدة الخوف ، من الجار المغربي المسالم















المزيد.....

إسبانيا الأمة العظيمة ، ترتعش من شدة الخوف ، من الجار المغربي المسالم


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6615 - 2020 / 7 / 10 - 15:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من غرابة الصدف انّ هذا الأسبوع صادفت خبرين متناغمين ، ويصبان في نفس الهدف ، وفي نفس المعنى ..
الخبر الاول كان عبارة عن ربورتاج لقناة يوتوبية مغربية ، تروج للخوف الذي يصطك ركبتي الدولة الاسبانية الاوربية العظيمة ، والعضو بالحلف الأطلسي ، من الجار الجنوبي المغرب المسالم الذي لا يهمه من امره ، غير تحصين بيته ، لاستمرار نهبه ، وافتراسه في أمن وأمان ، من اجل بقاءه ، وتزيين وجه ديمقراطيته القبيح ، من اجل استدرار العوْن والعطْف ، ليس فقط من قبل الاتحاد الأوربي / الأمريكي ، بل من قبل الجار القوي المَهاب ، الدولة العظيمة الاسبانية كذلك ..
والخبر الثاني ما صرح به الجنرال الاسباني المدير السابق للمدرسة العليا للدراسات الدفاعية ، والذي اعتبر فيه انّ المغرب لا يشكل فقط خطرا على الجزائر ، والصحراء الغربية ، بل أيضا على اسبانيا الدولة القوية ، والأمة العظيمة ، وضاربة الجذور في تاريخ الحروب الدينية والعرقية .. واعتبر الجنرال الاسباني الذي ربما يكون قد نسي التاريخ ، /// ---- وجزء منه تحكيه بالأمس القريب قصة جزيرة ليلى ، وكيف نجح الجيش الاسباني القوي ، من رد غزو الجار المغربي المسالم ، بعشرة جنود صغار ، وهي ملحمة من الملاحم العظيمة التي يحفل بها تار يخنا العظيم ، لصخرة صماء تبعد عن تراب الجار المسلم بعشر امتار ، وكيف ارجعوهم الى نقطة انطلاقهم ، وهم مهانين مدلولين ، حين وضعوا فوق رؤوسهم أكياس بلاستيك ، ورموا بهم الى داخل الأراضي التي جاؤوا منها غازين ومحتلين ، ولو كان الجنود المساكين ، او رئيسهم الذي بعث بهم في تلك الجولة الاستطلاعية التي انتهت مغامرة بالندم ، يسترجعون امجاد إيزابلا الكاثوليكية ملكة قشتالة ، وقبلها ملكة صقلية ، ثم ملكة اسبانيا العظمى حين توحدت مع مملكة أراگون Aragon ، وزوجها فرناندو الثاني الارگواني Aragon ، يسترجعون شيئا من التاريخ المهين ، تاريخ سقوط غرناطة ، وطرد ملوك بني الأحمر ، لمَا قامروا ولا أقول جازفوا بتلك الطريقة الغبية ، في جس رد فعل الاسبان الذي جاء بسرعة البرق ، والحمد لله والفضل لكاتب الدولة الأمريكي في الخارجية السيد كولين بأول ، الذي عالج المشكل الذي كاد ان يتطور الى إهانة كبرى للشعب المغربي /// ---- .... انّ اكبر خطر يتهدد اسبانيا من المغرب ، هو حين قام في مارس الماضي بخطة أحادية الجانب ، الرامية الى توسيع مجاله مياهه الإقليمية ،للسيطرة على الصحراء ، وعلى مواردها وثرواتها الطبيعية ، ودعا الحكومة الاسبانية الى ضرورة مواجهة التهديدات الأمنية والعسكرية المغربية ، التي تتحرش بالأمن الاسباني ، لكن اوجه الطرافة انّ الجنرال الاسباني ، اعتبر ان قيام دولة صحراوية مستقلة وديمقراطية ، سيشكل وحده ضمانا للأمن في المحيط الجيو/سياسي لمنطقة شمال افريقيا ، ولإفريقيا الغربية ، ومنطقة الساحل التي تهدد بالإرهاب ..
فعندما يربط الجنرال الاسباني بين الامن للدولة الاسبانية ، وامن المنطقة بالاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، فتلك مغالطة للحقيقة تركب على قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة القابلة لتأويلات وتفسيرات مختلفة ، فهي بذلك تبقى موقفا منحازا ، بدافع أسباب سياسية وليست امنية ، لأنه لم يسبق ان تم تهديد الامن الاسباني للدولة الاسبانية من أراضي الصحراء الغربية ، كما لم يسبق للبوليساريو ان انغمسوا في إرهاب الساحل الافريقي ، بقدر ما يركزون فقط على اختيارهم الذي هو اختيار النظام الجزائري ..
اذن ما العلاقة بين ما صرح به الجنرال الاسباني المدير السابق للمدرسة العليا للدراسات الاسبانية ، وهو لا يزال يمارس كجنرال بالجيش الاسباني ، وبين الروبرتاج الذي عرضته القناة اليوتوبية المعارضة " فسحة " ، وما عرضته القناة اليوتوبية المسماة قناة عثمان بنجلون Otman Benjelloun ؟
بالرجوع الى الروبورتاج اليوتوبي ، فان ما تم ادراجه على مسامع المشاهدين ، يثير الشفقة ، ويخلق البؤس ، حتى في طريقة التخيل للأوضاع كيف ستكون ، لانّ الاستنتاج هو الإثارة والتضخيم ، ربما لاستجلاب اكبر عدد من الزوار للقناتين اليوتوبيتين ..
ان اول ملاحظة تثير الغثيان ، هو مقارنة القناتين بين المغرب وبين اسبانيا ، وهي مقارنة تفتقر الى شروط المقارنة ، وذلك حين قولهما ، انّ اسبانيا ترتعد وتخشى المغرب ، خاصة عندما دعا الملك محمد السادس الرئيس دونالد ترامب ، بمنح الجيوش الامريكية قاعدة عسكرية بالقصر الصغير ، بدل القاعدة الامريكية الكبيرة في منطقة Rota الاسبانية ... الامر الذي سيخلق مشاكل للدولة الاسبانية التي هي عضو بالحلف الأطلسي ، من طرف المغرب الذي سيمارس الرقابة والضغط على الجيش الاسباني بالبحر الأبيض المتوسط .. وقد ذهبت احدى القناتين بعيدا في تنبؤاتها وخيالها ، حين اكدت ان المغرب بصدد تجهيز وتطوير أربعة قواعد عسكرية ضخمة وكبيرة ، لمواجهة اسبانيا ، ومنافستها في مياه المتوسط ...
أولا – اليس من خطل العقل تصور قيام محمد السادس ، بدعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بنقل القاعدة العسكرية الامريكية في Rota الاسبانية ، الى القصر الصغير بالمغرب ، مع العلم ان اسبانيا الدولة الكبيرة والقوية ، هي عضو فعال بالحلف الأطلسي ... فهل فقد محمد السادس عقله حتى يطلب من دونالد ترامب ، تفضيل المغرب ( الصديق ) ، وليس العدو ،على اسبانيا الحليف الاستراتيجي في الحلف الأطلسي ؟
فلو عرض على الرئيس الأمريكي الاختيار بين المغرب وبين اسبانيا ، بل لو عرض على كل الدول الغربية الاختيار بين المغرب وبين اسبانيا ، فسيختارون طبعا اسبانيا الحليف الاستراتيجي المسيحي والقوي ، ولن يختاروا المغرب ( الصديق ) فقط لبعض الدول كفرنسا ، وليس لكافة الدول ، فإسبانيا دولة اوربية وعضو بالحلف الأطلسي ، ودولة مسيحية ، كما ان موارها ، وخيراتها ، وصناعاتها ، وجغرافيتها ، لا يمكن مقارنتها مع المغرب الذي بإسبانيا كم آلاف من مواطنيه يقطنون ، ويشتغلون ، ولنا تجربة مع حكومة Aznar ، كما لنا تجربة مع حرب المالوين او الفلوكاند ، بين الارجنتين وبين بريطانيا العظمى ..
فرغم ان الارجنتين دولة مسيحية ، وليست مسلمة ، ورغم ان الأرجنتينين ليسوا عربا ، ورغم ان جزر المالوين او الفلوكاند ارجنتينية ، وليست بريطانية ، فعقيدة الحلف الأطلسي انتصرت ، وجعلت أمريكا وكل الدول الغربية ، تناصر بريطانيا على حساب الارجنتين ، كما هناك المثال الفلسطيني الذي لا يزال عالقا منذ سنة 1948 رغم قرارات الأمم المتحدة التي بقيت مجرد حبر على ورق ..
فكيف والحال على هذا الحال ، اجراء مقارنة ليست في محلها ، بين المغرب الغارق في حرب الصحراء التي تطل من ثقب الباب ، وبين اسبانيا الدولة القوية ، والحليف الاستراتيجي في الحلف الأطلسي ؟
شيء لا يمكن لعقل سليم تقبله ، وتبقى تلك المقارنة في جانب التخويف من المغرب ، للإثارة والتضخيم اللذين يفندهما واقع الحال ..
ولنا ان نتساءل من جانبنا : هل المغرب بصدد تركيب وتطوير أربعة قواعد عسكرية جديدة ، لمواجهة ومجابهة اسبانيا ، بمياه المحيط الأطلسي ، او ان المغرب بصدد تجهيز قاعدة عسكرية للتجسس والمراقبة بالحدود المغربية الجزائرية ؟
فكيف للمغرب ان يقوم في آن ببناء أربعة قواعد عسكرية ، لمواجهة دولتين ، واحدة اوربية عضو بالحلف الأطلسي التي هي اسبانيا ، والثانية قُطرية هي الجزائر العدو الحقيقي للمغرب ؟
واذا كان بناء المغرب لقاعدة تجسس ومراقبة ، قد اصطك ركبتي النظام الجزائري الصبياني ، الذي قام في الحين بالشروع في بناء قاعدتين عسكريتين بالقرب من الحدود المغربية ، وقد قربهما مشكورا للضربات الموجعة في اية مواجهة تحصل مستقبلا ، فان الدولة الاسبانية القوية لم تعر اية قيمة او اهتمام ، لشائعات شروع المغرب في تطوير أربعة قواعد عسكرية لمواجهة اسبانيا ، لانّ تصرف الدولة الاسبانية مبني على العقل ، والمنطق ، وليس مبنيا على الاشاعة ، والخوف من الجار الذي لا يكن عداء لاحد ، خاصة وانه ليس في مستوى مواجهة الدولة الاسبانية القوية ، التي ستصبح مواجهة للامة الاسبانية المسيحية الاوربية العظيمة ، ذات التاريخ الحافل في الحروب الدينية والعرقية ، وهنا لا ننسى ما قامت به ملكة قشتالة التي ستصبح ملكة اسبانيا بعد الاتحاد الأرگواني Aragon ايزابيلا الأولى ، بعد سقوط غرناطة ، حين خيرت المسلمين واليهود ، بين اعتناق الديانة الكاثوليكية ، او القتل ، او الرحيل عن اسبانيا المسيحية التي لن تكون غير مسيحية ..
وبالرجوع لتصريح الجنرال الاسباني مدير المدرسة العليا لدراسات الدفاع ، السيد خيسوس أرگرماسا Kissousse Argomassa ، الذي حذر من ضعف اسبانيا الدولة القوية ، امام المغرب الجار المسالم ، والعربي البربري المسلم، وهو تحذير مسموم ، لان المغرب لا يمكن ان يصل من حيث القوة اسبانيا العضو بالحلف الأطلسي .... اعتبر ان الجدار الذي وحده الكفيل بوضع حد ( لتهديدات ) المغرب اتجاه اسبانيا ، لن يكون غير الجمهورية الصحراوية العربية الديمقراطية ، لأنها ستكون صمام امان لإسبانيا ، ولكل منطقة شمال افريقيا ، ولمنطقة افرقيا الغربية .
ولنا ان نتساءل ما العلاقة بين امن الدولة الاسبانية الغير مهدد ، وبين التركيز على انشاء الجمهورية الصحراوية بالجنوب المغربي ، اللهم ان التهديد بأسطوانة التهديد المغربي لإسبانيا الغرض منه ليس الامن الاسباني المحصن والمتين ، بل ان الغرض من الدعوة هو بتر جزء من التراب المغربي الذي لم تجرأ عليه لا الجمعية العامة للأمم المتحدة ، ولا مجلس الامن ...
ان ما سوقت له قناة " فسحة " المعارضة للنظام ، وقناة عثمان بنجلون Otman Benjelloun ، لتضخيم الخطر المغربي الذي قابلوه بخوف الدولة الاسبانية القوية ، واصطكاك ركبتيها من القوة والبطش المغربي ، بما ردده الجنرال الاسباني Kissousse Argomassa من الخطير الوشيك الذي يمثله المغرب من تهديد للدولة الاسبانية القوية ، لهو عمل مقصود من قبل قناة " فسحة " ، ويعتبر زلة لسان من قبل قناة عثمان بنجلون ، ويبقى تصريحا مغرضا للجنرال Kissousse لخدمة اجندة لا علاقة لها بالأمن الحقيقي بالمنطقة ، وتصب في خدمة تصورات عدائية لوحدة المغرب الترابية ، التي لا تهدد في شيء الدولة الاسبانية القوية ، ولا الامة الاسبانية المسيحية الاوربية ذات التاريخ العظيم ، في الحروب الدينية والعرقية ..
وربما ان الجنرال Kissousse لو كان يتكلم بنوايا حسنة ، وليس بنوايا مُبيّتة ، للأسف انه يجهل تاريخ اسبانيا القريب ، جزيرة ليلى ، والتاريخ البعيد ، سقوط الاندلس ، وبطش ملكة قشتالة واسبانيا ، وزوجها Fernando الثاني الأرگواني Aragon ، بالمسلمين ، وباليهود الذين خيروهم بين اعتناق المسيحية ليصحبوا مسيحيين ، او الجزية ، او القتل، او الرحيل ، وهذا ما يقوم به المسلمون باسم الإسلام ، وباسم القرآن طبق الأصل لإنجيل الملكة Isabelle la Catholique ..
للأسف في تلك الفترة لم تكن هناك اسبانيا اللاّيكية ، الغارقة اليوم في طقوس كاثولكيتها القروسطوية ، غَرْقِ المسلمين في طقوسهم التقليدانية والماضوية ، التي تنتصر للسيف وقطع الرأس ، لفرض الجزية ،وخطب الجواري الحسان ، و الظفر ولوحدهم بما ملكت الايمان ، والتفجير والقتل انتظارا ، ولهفا ، وعشقا لحور الجنان ، والافتاء بنكاح الميتة ، وبسبي وهتك عرض بنات ونساء الكفار ، ونكاح البهيمة ، والحَمْقة ، والنملة ، والخنفوسة ...
المغرب لا ولن يهدد ابدا امن الدولة الاسبانية القوية ، ولن يستطيع ان يخوض معها حربا ، لان اية حرب مع اسبانيا على سبيل الافتراض ، ستكون حربا مع الحلف الأطلسي ....
فهل يستطيع المغرب الغارق في حرب الصحراء القادمة ، والمهدد من طرف النظام الجزائري ، ان يدخل في حرب مع اسبانيا ، ومن خلالها مع الحلف الأطلسي ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواصلة الصراع السياسي في المغرب
- الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون يدعو النظام المغربي الى تقديم ...
- هل من علاقة بين التناوب / الانتقال الديمقراطي ، وبين المنهجي ...
- هواة سوق الوهِم ، سوق الانتخابات
- حملة مسعورة قريْشية ، سعودية ، إماراتية ، ضد شعوب شمال افريق ...
- الحلف الاطلسي - ( الناتو )
- تهديد مصر بالحرب
- الدعوة لإستقالة الوزير مصطفى الرميد
- دعوة الى مغادرة المغرب
- المغرب / فرنسا
- مصر تطرق ابواب مجلس الأن ، بعد فشل مفاوضات سد النهضة
- إنتخابات الملك ، لإنتاج برلمان الملك ، ومنه تشكل حكومة الملك ...
- قراءة سريعة لنتائج الاقتراع السري بالجمعية العامة للأمم المت ...
- جبهة البوليساريو تفتري على البرلمان الاوربي
- العقلية الانقلابية
- حكومة تكنوقراط ، حكومة وحدة وطنية
- من يحكم ؟
- هل يتدارك ملك المغرب ما تبقى من الوقت الضائع .....
- شكرا الوحش كورونا
- المحكمة العليا الاسبانية


المزيد.....




- مشهد مؤلم.. طفل في السابعة محاصر في غزة بعد غارة جوية إسرائي ...
- -رويترز-: مايك والتز أجبر على ترك منصبه
- -حادثة خطيرة- في غزة والجيش الإسرائيلي ينوي استخلاص الدروس م ...
- زاخاروفا تعلق على احتجاز مراسل RT في رومانيا وترد على شائعات ...
- تقارير إعلامية تفضح -كذب- نتنياهو بخصوص حرائق القدس
- أوكرانيا: نارٌ ودمار وإجلاءٌ للمدنيين إثر غارات روسية على مد ...
- حكمت الهجري يطالب بحماية دولية بعد اشتباكات صحنايا وريف السو ...
- المرصد يتحدث عن عشرات القتلى في اشتباكات -طائفية- بسوريا.. و ...
- إيران تعلن تأجيل جولة المفاوضات المقبلة بشأن برنامجها النووي ...
- في عيد العمال.. اشتباكات في إسطنبول ومغربيات يطالبن بالمساوا ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - إسبانيا الأمة العظيمة ، ترتعش من شدة الخوف ، من الجار المغربي المسالم