أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس علي العلي - في فهم الخطاب الغربي وخلفياته العقيدية ح4















المزيد.....

في فهم الخطاب الغربي وخلفياته العقيدية ح4


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6596 - 2020 / 6 / 18 - 04:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ها قد انفضت الجلسة وأنا أستشعر بداخلي الهوة الواسعة بين تفكير من يدعي الايمان بالله ورسله ويؤمن بحق الانسان في الحياة والوجود وكلي استغراب كيف يتوافق مفهوم الخطيئة والنجاة من الحساب في اليوم الاخر بمجرد أن يعترف الانسان بخطيئته ويطلب العفو, فلا عجب أن يغفر لمن قالوا أنهم قتلوا المسيح وشربوا من دمه حتى الثمالة ونتصالح معه كأنه الحلم الوديع الذي يريد الاخرون أن يلقوه في البحر.
وأبناء المسيح أو يفترض هكذا يمسحون رأس القاتل لانهم أرسلوا أباهم الى المقصلة لكي يحمل خطاياهم بفداء الدم بفداء كل قيمة للعدل بفداء كل ناموس لله ,المهم أن اولاد الله وأهل بيت الرب في الاخر سوف يؤمنون به ويطلبون العفو والمغفرة فينتقلون من الموت الى الحياة ولا يحاسبه بل ولا يشهدون اليوم الاخر لانهم في سموات الاب والروح والابن ,قد أكون مغفلا ولكن لست بشيطان لكي أؤمن بما قالوا, قد أكون قديسا لي روح السيد المسيح وتسامح الانبياء وعفة الاتقياء لكني لا أسامح لمن قتل أبن ربي الذي حمل بدمه وزر خطيئتي وطهرني بدمه الزكي.
هذا لا يكون لي فكيف يكون لمن أمن بأن الخلاص يمر عبر الايمان بطهارة السيد المسيح ودم المسيح الذي كما قالوا صلب مظلوما بيد أبناء الافاعي كما قال هو((لان محبة المال أصل لكل الشرور الذي اذا أبتغاه قوم ضلوا عن الايمان وطعنوا أنفسهم بأوجاع كثيرة)) (الرسالة الاولى الى تيموثاوس ,10,6) فكيف أتحد إيمان أبناء الله مع أبناء الافاعي الذي ليس في الكون كله من هو محب للمال مثلهم وهم القائلين لنبيهم {وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }البقرة247.
المال هو مقياس التمكين وسلطان الدنيا عندهم فلقد عبدوا من قبل العجل مما صنعوا بحليهم فعبدوا الاله المال دون الاله الخالق الذي صنعهم وما يعبدون {وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَّهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّهُ لاَ يُكَلِّمُهُمْ وَلاَ يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ }الأعراف148,.
لقد كنت أتصور أني سأكسر الجدران وأذهب بعيدا نحو الاخر فبان لي بأن الاخر هو جدار لا ينكسر ولا يمكن له أن يكون الا جدارا من حجر الاموات الذين لا يموتون الا وهم متحجرون, لقد صدمت حقا وأنا انطح أحجار الهيكل القديم الذي بني بالباطل ويقولون أن الله أمر ببنائه أنزل أبنه لكي يشيده في نفوسهم وأرواحهم قبل أبدانهم, ليكون شاهدا على أن الله أمين على وصيته وعادل في ظلمه للعباد وقد قالوا كلمة الكفر بأفواههم والله يقول {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ}التوبة 30.
تيقنت تماما أننا كعرب وأعراب لسنا وحدنا من نفترض أن الرب يتعاطى السياسة كما يتعاطى لبائع المحتال بضاعته في سوق الفساد والإفساد ,الرب يبقى هو المسكين الذي نلقي في كل قذاراتنا الفكرية على عاتقه لنغسل يد الشيطان من جرائره وكذلك ما تجني أيدينا من ترهات وأفكار لنقول كم نحن أبرياء وأن ما جرى كان قدرا مقدورا وما علينا إلا أن نستسلم لرب السياسي , لرب الذي لا يعرف الرحمة ولا يمتهن الإنسانية في معناها السامي.
انقطعت أخبار صديقي ولم يعد يطل لا هو ولا محاوري انشغالا في ما يبدو بالانتخابات السياسية القادمة ونحن في أوج الحملات الانتخابية ,بادرت بإرسال أكثر من رسالة على البريد الإليكتروني لهما لكن دون جدوى, تملكني شيئا من اليأس حتى حل علينا ذات صباح بريد فيه رسالة من الاخير يبدي اعتذاره ويطلب مني أن يكون الحوار وفقا طريقة جديدة يطرح فيها موضوع وعلي ان اكتب له جوابا ليرد علي برسالة , وافقت بدون تردد .
رسالته لأولى بعد ثلاثة أيام هذا نصها(( عزيزي د عباس ... أود أن تعطيني رأيا محددا في أفضل طريقة يمكننا كأمريكيين أن نخاطب بها العقل العربي المسلم لنشرح له حقيقة ما نضمره كأمة متحضرة تريد أن ترى في أصدقاءنا جهة متفهمة وقاصدة أن تمد يدها لنبني مجتمع خال من الكراهية خالي من العنف ,,, أرجو ن تشرح لي ذلك بخطوات عملية وممكنة التطبيق .. المخلص أر بي))... ما زلت أدور في فلك نفس الجدار جدار ان الأخر حضاري وإنساني تحكمه القيم مقابل أنا متهمة ابتداء بالمخالفة التي لا بد أن أتجرد منها لكي أكون جديرا بالمحاورة جدير بأن اكون محل ترحيب والحقيقة أن بواعث هذه الصورة ليست نتيجة أختلاف فكري ولا مرده تقاطع طبيعي ينم عن قراءة حقيقية للواقع بل جزم أن الأخر المحاور ما زال ظانا أنني غير قادر على أن أرتقي تكوينيا أن اكون ند له.
بقيت ليومين حائرا في كيفية الرد على هذه الرسالة الملغومة وكنت أتمنى في بعض اللحظات لو أن الحوار لم يكن أصلا لأتفادى هذه التهم المبطنة والتي أقلها الاستخفاف بعقلية شعب وأمم لها تاريخ ولها كيان وحضور في مسيرة لبشرية قبل أن يكون صاحبي هذا قد تعلم معنى الوجود ولكن قررت أخيرا أن أكتب مهما تكن ردود الفعل فليس المهم ما تثيره رسالته في وجداني بقدر ما أثبت له أن الحوار الإنساني يبدأ وينتهي في حدود الأعتراف بالأخر وليس إلغاءه, قد أكون جافا بعبارتي ولكن طرح الأمور وفق النسق الذي يفهمه هو الطريق الأسلم لأثبات عكس ما ترسخ في عقله من صورة.
قبل الإجابة على سؤال المحاور وضعت نقطتين مهمتين في حسابي عندما أرد ,أولهما هل أن هذا الرجل جاد حقيقة ومهتما أن يسعى لبناء خط تواصل يؤدي بالنهاية إلى فهم مشترك وناضج للعلاقة العربية الإسلامية من جهة والأمريكية الغربية من جهة أخرى؟ , والنقطة الثانية هي هل أن هذا السعي يمثل رغبة اجتماعية شعبية أم مجرد هدف سياسي يهدف إلى تسويق مفهوم قوة المصلحة السيادينية المتحكمة بالفكر السياسي الأمريكي؟, كنت أظن قاطعا أن الخيار الثاني هو الدفع الأهم الذي يحرك مطلبه دون الالتفات إلى المصلحة التأريخية للشعوب التي في جوهرها وحسن النية المسبقة لها يمكن أن تؤدي إلى نتائج أكثر نضجا وأسلم في السعي.
فيما عد ذلك سيصبح الحوار مجرد جسر لتمرير مفاهيم وتصورات عنصر مصلحة القوة دون أن تكون لقوة المصاح المتبادلة دور مهم في تحديد أطر العلاقة المفترضة والمقترحة من قبلي, علينا أولا أن نكسب من هذا الحوار أفق يرسم ملامح ما يمكن أن نعتمده في مقاربات للمستقبل دون أن نخسر فرصة ولو بنسبة محددة ,عليه سيكون جوابي كالآتي.
صديقي السيد أر بي, (عمت مساءا) الحقيقة كان مطلبكم جميل وفيه روح ودية وأتمنى أن تتفهم كلامي جيدا وأن تتعمق فيما لا أقوله من كلام بالمباشر عسى ولعل نصل إلى ما تبتغي أنت أولا أو لجهة التي تمثلها ,لا يهم من تكون ولكن امهم أن أكشف لك جزء من تفكيري والذي أظن أنه يمثل شريحة مهمة من شرائح المجتمع العربي والإسلامي التي يهمها أيضا أن تكون العلاقة أكثر نضجا وأشد تماسكا في بنائها بقدر ما تعزز حقيقة أننا مجتمعات نتشارك في هذا العالم الكوني رضينا بهذه الشركة أم أبينا, وقبل الاسترسال علينا أن نقدم بنقطتين مهمتين لا بد لنا نعي أهميتهما في ذلك وهما:,
• السياسة الغربية عموما والأمريكية خصوصا تعتمد على ركيزتين في تعاملها مع العرب والمسلمين, الأولى على المستوى الرأسي وأقصد به السلطوي فهي تتعامل على أن الحكومات العربية والإسلامية وهي في موقع السلطة تمثل العرب والمسلمين كحالة واقعية وهي تعلم علم اليقين أنها تتعامل مع أطر غير شرعية وفقا للفهم الأمريكي للشرعية, حيث أن الغالب الأعم منها غير ديمقراطي أو غير دستوري وبالتالي التعويل على إدامة الصلة العربية الأمريكية سوف تتعرض للاهتزاز كلما تمادت في المضي بهذا الأسلوب لأن الشعوب العربية والإسلامية برغم من صوتها المكبوت سوف تختار على المدى الطويل أن تحملكم جزء كبير من مسؤولية هذا التدهور لأنكم تعتمدون على ما يناقض منهجكم السياسي أولا وما يترتب على هذا الدعم من أثار جانبية ثانيا.
• وتعلمون جيدا أيضا في النقطة الثانية أن الشعوب العربية والإسلامية تشعر بمرارة العلاقة التأريخية معكم خاصة ومع القوى الاستعمارية السابقة وعدم قدرتها على التصديق والانفتاح والتواصل بحكم الخبرة لأنكم وإن كنتم جزءا من الحل التأريخي للإشكالية المهمة والرئيسية التي تعانيها شعوبا وبالتحديد في موردين , الأول التأريخ الاستعماري وما جنته هذه الشعوب من عوامل تعرية لمستقبلها نتيجة السلوك الاستعماري وما أسس من تراكمات تمتد من نهب حقها وأرثها الحضاري والمادي ووصولا إلى سعيكم المتواصل لتثبيت واقع ما بعد الاستعمار, والنقطة الأخرى التي تتعلق بكونكم جزء من الحل هو التقاعس في مد يد الجد في حل القضية الفلسطينية التي تشكل أحد أهم أبرز الجراحات العميقة في ذاكرة شعوبنا والتي لا يمكن للخطاب العاطفي وحسن النوايا بدون عمل جاد يسعى لحلحة حل ما فأصبحتم جزء من مشكلة بينما ننتظر منكم غير ذلك.
• وهناك نقطة أقل أهمية ولكنها ذات علاقة خاصة بالنقطتين السابقتين وهي أن مشكلتكم ليست مع الشعوب العربية والإسلامية فقط ولكنها مشكلة مستدامة مع كل الشعوب الفقيرة بإرادتها الوطنية من خلال فرض مفهوم الهيمنة وأمركة العلاقة الدولية وإعادة أنتاج عالم تتحكم فيه مصلحة القوة وحتى مع من تعتقدون أنهم أصدقاءكم التقليدين أوربا واليابان مثل حي.
صديقي السيد أر بي ,قد تعلم جيدا ما قدمت وتتفهم ما أريد أن أقوله بين السطور وهذا ما أنا متأكد منه, ولكن أود أن أستعرض لك حقائق قد لا يجرأ أحد غيري أن يقولها علنا لأنها تمثل نقدا ذاتيا ومسؤولا تجاه قضايا تأريخية محل خلاف وهي أن السيطرة والتسلط خارج إرادة الشعوب وإن نجحت أحيانا أن تفرض واقعا تستسلم له الشعوب , من المؤكد أنه مهما طال لا بد له من تلاشي إن لم يكن فشل وارتداد يحطم القوة الغاشمة تحت أي عنوان جاءت به.
نحن كمسلمين امتدت دولتنا في عصر من العصور من أسوار الصين شرقا حتى حدود فرنسا شمالا وإلى حدود وسط الصحراء الأفريقية جنوبا وتتذكر أن الخليفة هارون الرشيد كان يخاطب غيم السماء بأنها أينما حطت على الأرض فخراجها لبغداد ,كان هذا التوسع وهذا الزهو وتحت عنوان سامي هو دين الله مجرد وهم توهمه الفاتحون العرب والمسلمون لأنه بعد قرون عادت الشعوب كل إلى هويته فلا الصين أصبحت عربية ولا حتى السودان الذي هو يدعي العروبة والإسلام يمثل في جزء مهم منه العرب والإسلام ,هذ الحال تكرر مع إمبراطورية بريطانيا العظمى التي كانت لا تغيب الشمس عن أراضيها بل انزوت وعاد كل شيء لأصله , لأن الشعوب تستكين فترة ولكن لا تموت.
لقد أبتلعت الشعوب تلك غطرسة القوة بل وأبتلعت حتى من كان يمثل رمزا قويا لها ,جنوب أفريقيا ونيوزيلندا وأستراليا وحتى أمريكا كانت مظهر من مظاهر قوة بريطانيا العظمى وأن الحكومات فيها كانت تمثل مصالح بريطانيا بشكل خاص في زمن ما أصبحت وبقوة التاريخ وبفعل حقيقة بقاء الشعوب مجتمعات تبحث عن هويتها ومصالحها بعيدا عن منطق مصالح بريطانيا وذاب البريطاني في مجتمع السود الأفريقي مثلا أصبح أفريقيا وإن كان أبيض اللون لكنه يفكر ببلده ومجتمعه لأن بريطانيا أصبحت بنظره دولة أخرى قد تتعارض مصالحها مع مصالح بلده ,هكذا حصل مع العرب في البلدان التي كانوا يحكموها ,لقد أصبحوا الحكام العرب والمسلمين جزء من مجتمع أخر ,وذهب زهو هارون الرشيد وإن بقت كلمة الله فيه لأن الكلمة الطيبة تبقى ولا تصدأ, و لا بد لحد السيف أن يصدا أبدا.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في فهم الخطاب الغربي وخلفياته العقيدية ح3
- في فهم الخطاب الغربي وخلفياته العقيدية ح2
- في فهم الخطاب الغربي وخلفياته العقيدية ح1
- الوجود في أساطير الخلق الأولى الحلقة السادسة
- الوجود في أساطير الخلق الأولى الحلقة الخامسة
- الوجود في أساطير الخلق الأولى الحلقة الرابعة
- الوجود في أساطير الخلق الأولى الحلقة الثالثة
- الوجود في أساطير الخلق الأولى الحلقة الاولى
- الوجود في أساطير الخلق الأولى الحلقة الثانية
- دراسة أستقصائية عن الموارد العامة للدولة (الغير نفطية) للعام ...
- لماذا نفشل في كل مرة؟
- بيان الحراك الشعبي العراقي
- الفساد المالي ظاهرة تتجذر ومعالجات ناقصة.
- ولادة عالم ما بعد الكورونيالية الجديد
- سؤال ومسائل....
- الحدث الأمريكي نتيجة ضغط مجتمعي أم حتمية تأريخية.
- الملا والملاية والملائية في المجتمع العراقي.
- عنصريتنا وعنصريتهم
- ما هو أفق الأقتصاد الذكي
- رواية ( عرف الديك) ح2


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس علي العلي - في فهم الخطاب الغربي وخلفياته العقيدية ح4