أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - معتصم الصالح - وادي السيلكون














المزيد.....

وادي السيلكون


معتصم الصالح

الحوار المتمدن-العدد: 6591 - 2020 / 6 / 12 - 05:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سر تعاسة الانسان تعلقه بالسلع المادية في الدنيا والاستئثار بها وحرمان اخيه الانسان حتى من حد الكفاف ..هذا ماقاله #بوذا..انها الانانية ..

#معاناة_عراقيي الداخل .. يجب ان يعاد تقييمها ..
سئمنا من صراخ المنتحلين وعواء الغرباء وادعياء التدين
انهم يحاولون اثارة المخاوف في عقولنا..
كلما زاد الخوف ..كانت المشاعر اسوء وتثقل بمشاعر الكراهية والحسد والتفاخر والتنابز والاستياء ..
هم مدربون جيدا و يعلمون ان الحياة هي وحي افكارنا..
ماتفكر به سيحدث لك..
انك تجذب الاحداث اليك حرفيا ..بافكارك..
خيرا فخيرا..وان كان ..شرا فشرا..
..
عقدان مرا..
انتهت سنوات الحصار العجاف
وتغيير النظام السياسي بفضل ارادة دولية
لماذا نعاقب كل لحظة وكل حين من مرضى العصر..
من هولاء الاغبياء و المجانين..!!
نشأت جميع الحروب والخطوب على هذه الارض بسبب مجنون واحد اثار غضب الاخرين..

#الناس هم بيادق عقولهم
لا احد يجبرك على اتباع خطى مخرف مجنون ..
القلق ..العصبية ..الخوف.. المعاناة .. تثار من حولك..
لكنها لا وجود لها الا في عقلك فقط..
هم يطبخون لكم طبخة اوهام وتخاريف يومية
لاثارة القلق في النفوس
واشاعة التلفيق وتضخيم الالوان القاتمة....

#نصيحتي لجيل المستقبل ..
المسمى زورا وبهتانا بجيل البوبجي..
كن انت بيدق عقلك.. ملك امرك..
لا قطعة شطرنج عمياء بيد غيرك..
العقل ملكك وحدك لا ملكهم..
الاضطراب يصنعه الشيطان ..والشيطان وهم ..
هل تسالتم لماذا تفصل الاديان !!

انها تفصل بين الله وبين الشيطان..
بين النور والوهم هذه رسالة الاديان..

عند الاضطراب واستخدام لغة الصراخ والاوامر النهائية..
شخص واحد مغرض سينقل لك اوامر الشيطان دون وعي منك.. ..
والبقية تلتقط.. سينتشر الخوف مثل الطاعون..
كل شخص لن يهدا ..
الجميع سيخاف من شيء ما...
افلاس..مرض.. عجز.. انعدام.. نقص ..جور الاخرين.

بين حين وحين ستنشا الاشتباكات ..
يتحول السخط الى غضب..
وصدامات مفتوحة..
وتنشا حروب الوهم..حروب الكل ضد الكل ..
حرب من اجل لاشيء..

لكنها حروب مدمرة اثارها لن تزول بسهولة..

سيستحيل على الملاك او حتى على الشيطان ان يعرف اشلاء اتباعه وخاصته ..
هذا لي..؟؟ وهذا لمن..!!..

عندما لا يهدا العقل وتبدا ثورته ..
فهو لا يهدا الا من الشيطان ..
واتباعه المجانين....كل همهم افساد حياة غيرهم..
فلا تكن دمية افكارك التي زرعت فيك من لاشيء..
نعم انه الوهم..

قديما قالوا حكيم واحد هادئ يفعل للعالم افضل من الف الف فاسد ومجنون..

لكن بالمقابل ..الحكمة ..المعرفة..النور ..المحبة ..الروح السامية ..
كلها صور لانعكاس مصدر واحد هو الله..
الله هو الوعي ..
الله هو السلام
الله هو الهدوء
والاطمئنان..
الله المحبة ..
هذا هو الله ..حيث ماكنت مع الله كنت سعيدا في الارض راضيا بكل شيء..
الله هو العلم
العقل بالعلم هو السلاح والعصا السحرية..
كلما كنت مع الله هدأ العقل وتوقفت عاصفة القلق وساد الصمت والهدوء ..ستاتي الاجابات من الكون ويأتي القرار الصحيح الثابت..

ابنو مستقبلكم واحلامكم ووطنكم بعيدا عن #اثنين..
اولهما ..عائلات وادي السلكون الاعجمية
فهولاء لا ينظرون لكم الا رمالا...
وثانيهما هو جيل الهزيمة المنقرض ....
هولاء سيحبطون اعمالكم و لو صارت جبالا..

والامانة باعناقكم ..

..



#معتصم_الصالح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسموط
- الهَبّة
- العنف الاسري
- اياد راضي
- ام شاؤول
- كورونا وتكنولوجيا الحظ السعيد
- الظل
- الأرنب ينبش حفرته عميقاً
- الكلوروكوين الرصاص السحري لفايروس كورونة القصة الكاملة ..
- الجسر
- بائعة المناديل
- كيلو عدس
- تساؤلات
- التجربة السنغافورية للشاي
- النوروز ..اصل التسمية
- رسالة الى رئيس الوزراء الافتراضي
- كًوم انثر الهيل
- ام بي سي العراق
- الروتين ذلك القاتل البائس
- حرية بشحم الخنزير


المزيد.....




- فيديو أشخاص -بحالة سُكر- في البحرين يشعل تفاعلا والداخلية تر ...
- الكويت.. بيان يوضح سبب سحب جنسيات 434 شخصا تمهيدا لعرضها على ...
- وسائط الدفاع الجوي الروسية تدمر 121 طائرة مسيرة أوكرانية الل ...
- -بطاقة اللجوء وكلب العائلة- كلّ ما استطاع جُمعة زوايدة إنقاذ ...
- في اليوم العالمي لحرية الصحافة: هل يعود الصحفيون السوريون لل ...
- مسؤول عسكري كوري شمالي من موسكو: بيونغ يانغ تؤكد دعمها لنظام ...
- صحيفة برازيلية: لولا دا سيلفا تجاهل 6 رسائل من زيلينسكي
- -باستيل- فرنسا يغري ترامب.. فهل تتحقق أمنية عيد ميلاده؟
- روسيا تعرب عن استعدادها لمساعدة طالبان في مكافحة الإرهاب
- ترامب ينهي تمويل خدمة البث العامة وهيئة الإذاعة الوطنية الفي ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - معتصم الصالح - وادي السيلكون