أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمجد المصرى - قراءة فى النشأة و السيرة















المزيد.....

قراءة فى النشأة و السيرة


أمجد المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 6576 - 2020 / 5 / 28 - 14:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى البدء كانت الفكرة

عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ( إسمه شيبة ، و كنيته أبو الحارث ، أما عبد المطلب فهو إسم الشهرة ، أو لنقل الإسم الحركى ) هـو جد رسول المسلمين


جانب من الصــورة

كان للمرحوم عبد المطلب عشرة أبناء و ست بنات ، أنجبهم من خمس زوجات هــن : نكيلة بن جناب بن كليب ، و هالة بنت وهيب بن عبد مناة ، و فاطمة بنت عمرو بن عائذ ، و سمراء بنت جندب بن جحير ، و لبنى بنت هاجر بن عبد مناف

أنجبت له الأولى : العباس و ضرار

و أنجبت الثانية : حمزة و حجلا و المقوم ، و صفية

و أنجبت الثالثة : عبد الله و أبا طالب ( إسمه عبد مناف ) و الزبير و أم حكيم البيضاء و عاتكة و أميمة و أروى وبرة

و أنجبت الرابعة : الحارث

و أنجبت الخامسة : عبد العـزى الشهير بأبى لهب



و ترتيب أسماء الزوجات و الأبناء هنا ليس بالأسبقية التاريخية و لكن بدرجة الأهمية و التقدير عند رواة السيرة

حيث تذكر كتب السير و الأنساب أن الحارث بن عبد المطلب كان أكبر أعمام محمد ، و كان له أبناء من الصحابة مثل أبى سفيان و نوفل

كان المرحوم عبد المطلب يعمل - هو و بـــنوه - بالسقاية و الرفادة فى مواسم الحج و على خدمة قوافل التجارة فى رحلتى الشمال و الجنوب ، و مسؤولا على تطهير زمزم لزوم الضيافة

عاش محمـد تحت رعاية جده عبد المطلب منذ مولده - حيث ولد يتيما - حتى مات الجد بينما الحفيد لا يزال طفلا فى الثامنة ، فانتقل محمـد إلى كنف عـمـه ( أبو طالب ) ليرعاه و يحميـه بحسب وصية الـجد



جانب آخـر من الصــورة

كان للمرحوم عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصى بن كلاب إبـن عم يــدعى أميــة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصى بن كلاب و أبناء عمومة آخرين لكن المهم هـنـــا هو أمـية ، جـد أبو سفيان بن حـرب ، أبــــــــــى معاوية وريث الخلافة الإسلامية و مؤسس الدولة الأموية فيما بعد



جانب ثالث من الصــورة

كان للمرحوم عبد المطلب إبن عـم آخــر يـدعى خـــويلد بن أسد بن عبد العـزى بن قصى بن كلاب ، و كانت بينهما مصاهرة ، فقد كان العـوام بن خويـلد زوجا للسيدة صفية بنت عبد المطلب ، و غـنى عـن البيـان أن صفية هى عـمة محـمد و أن الـعـوام هو أخــو خـديــجة أم المؤمنين باكــورة زيــجـات مـحـمد

و من بيت خويلد بن أسد جاء الآتـى



ورقة بن نوفل .. إبن عـم السيدة خديجة الذى عـقد زواجهـا على محمد و الذى كان يتحنث معـه فى الغـار ، و الذى كان يعـلمه القراءة و الكتابة ، و الشرائع الإبراهيمية القديمة و قصص أنبياء بنى إسرائيل ، وأساطير الأولين



الزبير بن العوام و الذى أصبح لاحقا من العشرة المبشرين بالجنة ، و بعدها اختاره عمر بن الخطاب أحد ستة ليختاروا فيما بينهم من يخلفه


جانب رابع من الصــورة

زيد بن عمرو بن نفيل ، هذا الرجل أيضا ينحدر من نسل قصى بن كلاب ، و أمـه هى أميمة بنت عبد المطلب ، ويعد ثانى الدعـاة الحنيفيين أثرا بعد عبد المطلب بن هاشم ، وعنه يقول ابن كثير: «إنه اعتزل الأوثان، وفارَقَ الأديان؛ من اليهود والنصارى والمِلَل كلها ، إلا دين الحنيفية، دين إبراهيم ، يوحِّد الله ويخلع مَن دونه … وذُكِر شأنه للنبي فقال : «هو أمَّةٌ وَحْده يوم القيامة … يُبعَث يومَ القيامة أُمَّةً وَحْده» … وكان يُحيِي الموْءُودة ( أى يفديها بالمال ) يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته : «لا تقتلْها، أنا أكفيك مؤنتها.» فيأخذها … وكان يقول : «يا معشر قريش، إياكم والزنا، فإنه يورث الفقر …» فقال رسول الله : «يُحشَر ذاك أمَّةً وَحْده ، بيني وبين عيسى ابن مريم» (إسناده جيد). وأتى عمر بن الخطاب وسعيد بن زيد إلى رسول الله فسألاه عن زيد بن عمرو بن نفيل ، فقال: « غفر الله له ورحمه ، فإنه مات على دين إبراهيم …» مات زيد بمكة، ودُفِن بأصل حراء ، قال رسول الله : دخلتُ الجنة فرأيتُ لزيد بن عمرو بن نفيل دوحتَيْن ..... و كان لا يأتي شهر رمضان إلا ويصعد إلى غار حراء متحنِّفًا متحنثًا معتكفًا يتأمل ويتعبَّد

ويقول البيهقي في دلائل النبوة : إنه التقى برجل من أهل الكتاب، فقال له عليك بالدين الحنيف؛ « قال: دين إبراهيم ، لم يكن يهوديًّا ولا نصرانيًّا ، ولكن كان حنيفًا مسلمًا. ومن ثَمَّ عاد مؤمنًا بدين إبراهيم وحنيفيته الإسلامية

وقد أعلن زيد بن عمرو بن نفيل ( الإسلام ) قبل ظهور محمد بدعوته .. حيث يقول شعرا فى ( البداية و النهاية ) : أسـلمت

أسْلمتُ وَجْهي لمَنْ أَسْلمَتْ ... لَه الأرْضُ تَحملُ صخْرًا ثِقالَا

دَحاها فلَّما رَآها اسْتَوتْ ... على الماءِ أرْسَى عَلَيْها الجِبالَا

وَأَسْلمتُ وَجْهي لمَنْ أَسْلمَتْ ... لَه المُزْنُ تَحمِلُ عَذْبًا زُلالَا

إذَا هِي سِيقتْ إلى بَلْدةٍ ... أطاعَتْ فصَبَّتْ علَيْها سِجَالَا

ويؤكد «ابن هشام» فى السيرة النبوية أنه حرَّمَ على نفسه أمورًا نقلها الناس عنه من بعدُ كتشريعات ؛ لانبهارهم بشدة ورعه وعلمه وتقواه ، مثل: « تحريم الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير، وما أُهِلَّ به لغير الله من ذبائح تُذبَح على النُّصب.» نعم ، لقد أصبحت هذه تشريعات لمجرد امتناع زيد عنها ، «وربما كان امتناعه عن بعضها لا لعيبٍ فيها ، وإنما لأنه كان لا يسيغها » ، ومع ذلك كان لإعجاب الناس به دور كبير في تحوُّلها إلى قوانين متعالية

جانب خامس من الصــورة

أمية بن عبد الله بن الصلت : الذي تَصِله أمه رقية بنت عبد شمس بن عبد مناف ببيت عبد مناف بن قصي

ويقول جواد علي : إن أُميَّة حرَّمَ على نفسه الخمر، وتجنَّب الأصنام، وصام، والتمس الدين، وذكر إبراهيم وإسماعيل، وكان أول مَن أشاع بين القرشيين افتتاح الكتب والمعاهدات والمراسلات بعبارة: «باسمك اللهم» التى استعملها النبي محمد لاحقا ثم تركها واستعمل ( بسم الله الرحمن الرحيم ). وقد روى الإخباريون قصصًا عن التقاء أمية بالرُّهْبان ، وتوسُّمهم فيه أمارات النبوة ، « وعن هبوط كائنات مجنَّحة شقَّتْ قلبه ثم نظَّفته وطهَّرته تهيئةً لمنحه النبوة». وأمية هو القائل في رب الحنيفية الخلَّاق

إلهُ العَالَمِينَ وكُلِّ أَرْضٍ ... وربُّ الرَّاسِياتِ مِنَ الجِبالِ ... بَناها وابْتَنَى سَبْعًا شِدادًا ... بِلا عَمدٍ يُرَينَ ولا حِبالِ ... وسَوَّاها وزَيَّنَها بنُورٍ ...مِنَ الشَّمسِ المُضِيئةِ والهِلالِ ... ومِن شُهبٍ تَلَأْلَأ في دُجَاها ... مَرامِيها أشَدُّ مِنَ النِّصالِ ... وشَقَّ الأَرْضَ فانْبَجَسَتْ عُيونًا ... وأَنْهارًا مِنَ العَذْبِ الزُّلالِ ... وبَارَكَ في نَواحِيها وزَكَّى ... بِها مَا كانَ مِن حَرْثٍ ومَالِ

وقال الإمام أحمد: : حدَّثنا إبراهيم بن ميسرة أنه سمع عمرو بن الشريد يقول: قال الشريد: كنت رِدْفًا لرسول الله (أيْ راكبًا معه على بعير واحدة) فقال لي: أَمَعَك من شعر أمية بن أبي الصلت شيء؟ قلت: نعم. قال: فأنشدني بيتًا. فلم يزل يقول لي كلما أنشدته بيتًا : إيه ، حتى أنشدته مائة بيت

ولم يرضَ أمــيـة بن أبى الصلت بالدخول في الإسلام ؛ لأنه كان يأمل أن تكون له النبوة ، ويكون مختارَ الأمة وموحِّدَها ؛ ولذلك «برز كنموذج للاستقامة والإيمان والتطهر والزهد والتعبد» ، وقد مات سنة تسع للهجرة بالطائف كافرًا بالأوثان وبالإسلام

ويقول جواد علي نصــا : « وفي أكثر ما نُسِب إلى هذا الشاعر من آراء ومعتقدات ، ووصفٍ ليوم القيامة والجنة والنار ؛ تشابُهٌ كبير وتطابُق في الرأي جملةً وتفصيلًا ، لِمَا ورد عنها في القرآن الكريم ، بل نجد في شعر أمية استخدامًا لألفاظٍ وتراكيبَ واردة في كتاب الله والحديث النبوي قبل المبعث ، فلا يمكن - بالطبع - أن يكون أمية قد اقتبس من القرآن ؛ لأنه لم يكن منزلًا يومئذ . وأما بعد السَّنَة التاسعة الهجرية ، فلا يمكن أن يكون قد اقتبس منه أيضًا ؛ لأنه لم يكن حيًّا ؛ فلم يشهد بقية الوحي ! ولن يكون هذا الفرض مقبولًا في هذه الحال … ثم إن أحدًا من الرواة لم يذكر أن أمية ينتحل معاني القرآن وينسبها لنفسه. ولو كان قد فعل لَمَا سكت المسلمون عن ذلك ، ولَكان الرسول أولَ الفاضحين له.» وهذا - بالطبع - مع رفض فكرة أن يكون شعره منحولًا أو موضوعًا من قِبَل المسلمين المتأخرين ؛ لأن في ذلك تكريمًا لأمية وارتفاعًا بشأنه ، وهو ما لا يُقبَل مع رجل كان يهجو نبي الإسلام بشعره، ولا يبقى سوى أنه كان حنيفيًّا مجتهدًا استطاع أن يجمع من قصص عصره ، وما كان عليه الحنفاء من رأي في شعره ، خاصةً مع ما قاله بشأنه ابن كثير: «وقيل إنه كان مستقيمًا، وإنه كان أولَ أمره على الإيمان، ثم زاغ عنه.» ولا ريب أن الاستقامة تفرز الاستقامة وتلتقيها ، وربما كتب ما كتب إبَّان هذه الفترة التي يحددها لنا ابن كثير، ولا ريب أنها كانت قبل البعثة النبوية ؛ لأنه بعده - ولا شك - زاغ عن إيمانه واستقامته ؛ إذ رأى الملك والنبوة يخرجان من بين يديه ؛ بعد أن أعدَّ نفسه لهما طويلًا


الواضح ممـا سبق أن كل المذكـورين أعلاه - بلا استثاء - هم من نسل قصى بن كلاب ، عائـلة واحدة مـن جـذر واحـد ، بـرز منها فى اللحظة الفارقة - نبــى (محمد ) يدعـو إلى دين جـديد ، و زوجـة صالـحة غـنيـة ( خديجة ) ، و معلم متفقه فى اللاهوت الإبراهيمى و القصص و الأساطير ( ورقة ) و ( الزبير بن العـوام ) المقاتل المغـوار فى الغزوات و جلب الغنائم و الأنفال .. فضلا عن الأعمام الكفار ( أبو طالب و العباس ) الذين وفـروا الحماية لمحمد و رسالته التى لم يؤمنـوا بهـا حتى ممـاتـهم ، و أبناء العمومة من نسل أمية المسيطرين على التجارة و المال و رحلتى الشتاء و الصيف ، فضلا عن مدعى النبوة الحنفاء من نفس النسل أمثال زيد بن عمرو بن نفيل و أمية بن عبدالله بن الصلت


هل كان كل ذلك من قبيل المصادفة ؟ .. فلنستأنس ببعض ما قال الدكتور سيد القمــنى فى أصــــل الحكاية { لقد إستطاع عبد المطلب بن هاشم (جد الرسول) أن يقرأ الظروف الموضوعية لمكة فى عصره و أن يخرج من قراءته الفاحصة برؤية واضحة لإمكان قيام وحدة سياسية لشبه الجزيرة العربية تكون مكة نواتها ، على أن تنحصر رئاسة تلك الوحدة السياسية فى عائلته و قبيلته ، فوجد فى الدين الجديد ضالته كمظلة مقدسة ينضوى تحتها جميع قبائل شبه الجزيرة العربية ، لذلك قال عبد المطلب قولته الشهيرة ( إذا أراد الله إنشاء دولة خلق لها أمثال هؤلاء) فى إشارة لرجال قبيلته (قريش) و فى مقدمتهم حفيده محمد .. كان عبد المطلب على دراية بطبائع عرب الجزيرة وعصبيتهم القبلية التى تدعوهم للنفور من فكرة سيادة أية قبيلة على بقية القبائل و العشائر ، و كان أيضاً على علم بتفاخر اليهود على العرب بدينهم و كتابهم السماوى و أنبيائهم ، فلم يكن بد من دين يدين به العرب ليتساووا مع اليهود ، و كان لا بد من ظهور نبى قوى (زعيم دينى و سياسى) من نسله قادر على إخضاع القبائل (عرب و يهود) تحت رايته بالسيف .. عرف عبد المطلب الكثير عن تاريخ شبه جزيرة العرب بوجه عام و تعرُّض العديد من ممالكها و مناطقها لغزو الفرس و الروم و الأحباش ( مثل اليمن و دولتى الحيرة و الغساسنة ) ، و كان أيضاً على دراية بجغرافية الحجاز بوجه عام و مكة و يثرب بوجه خاص لإمتناعهما على الغزو طوال تاريخهما الطويل ، لذلك فقد وجد الفرصة مهيأة لإنفاذ خططه فى هيمنة قبيلته علي مكة و يثرب ( أهم محطات الحجاز لتجارة الشمال و الجنوب) دينياً و سياسيا توطئة للهيمنة على شبه الجزيرة العربية بالكامل على أن تكون مكة هى المركز و تكون السيادة لقريش } .. إنتهى .. تتضح مما سبق أهمية مكة و يثرب سياسياً و إقتصادياً فى المخطط الجهنمى لعبد المطلب بن هاشم صاحب المشروع

المصدر الرئيسى : كتاب ( الحزب الهاشمى و تأسيس الدولة الإسلامية ) للدكتور سيد القمنى



#أمجد_المصرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأزهر و الإختيار
- - دامى- . . . ( داعش لاحقاً )
- جاهلية الإسلام فى القرن الحادى و العشرون
- أهى صفقة القرن أم هو قرن الصفقة ؟
- كُفر مُطبِق الشريعة إذا لم يكن عربياً . . ما أشبه الليلة بال ...
- أيها الآخر : لا ترانا بعينيك و لا تفهمنا بعقلك !
- وجد إسلاماً و لم يجد مسلمين ، ياللهول !
- الإفتاء فى شئون الإطفاء
- فقه الكراهية
- الغزوة التركية لأكراد سوريا
- فى ذكرى نجيب محفوظ
- صرخة صاحب الزنج
- صفقة إبليس
- الأزمة و المأزوم
- قراءة فى كتاب القوة الناعمة
- البخارى تحت المجهر
- فى مثل تلك الأيام منذ ثمانى سنوات
- العبودية باقية !
- تاريخنا الذى نباهى به الأمم
- ( الإنسانيون )


المزيد.....




- ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإ ...
- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمجد المصرى - قراءة فى النشأة و السيرة