أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - المناضل-ة - فيليب ميريو: «لنتوقف عن إضفاء القداسة على التكنولوجيا الرقمية!» 29 نيسان/أبريل 2020، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة















المزيد.....

فيليب ميريو: «لنتوقف عن إضفاء القداسة على التكنولوجيا الرقمية!» 29 نيسان/أبريل 2020، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة


المناضل-ة

الحوار المتمدن-العدد: 6565 - 2020 / 5 / 16 - 01:25
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


فيليب ميريو، أستاذ علوم التربية، يتساءل عن مدرسة التعليم عند بعد اليوم والصعوبات التي يواجهها التلاميذ الأقل حظاً. قبل مشاكل العودة إلى المدرسة لاحقاً...
...
فيليب ميريو منظر ومختص في علوم التربية مشهور، اشتغل مدة طويلة حول المدرسة وخاصة في مجال انعدام المساواة بين الأطفال، الذي يعيق رسالتها التحررية والتربوية. منذ إغلاق أبواب المدارس بشكل عام في فرنسا بسبب أزمة فيروس كورونا، يقدم تحاليل حول المشاكل التي أثارها التعليم عن بعد عبر الإنترنت. وبوجه «الفجوة الرقمية» والتفاوتات الاجتماعية، يستحضر خاصة الدور الأساسي الذي تضطلع به المؤسسة التعليمية، التي لا غنى عنها للعمل الجماعي والتضامن، من أجل تنشئة الأطفال.
تشرحون مؤخرا أن هكذا أزمة فيروس كورونا بينت «ضمنياً»، «أهمية التدريس في القسم، أو التعليم في المدرسة، كجزء لا يتجزأ من «زمكان جماعي وشعائري حيث يكتسي الكلام وضعا اعتباريا خاصاً». لكن خاصة، كيف «تبدو اليوم الوسائل الرقمية حاملة منطق فردي وتقني». كيف تعمل هذه الوسائل في مجال التعليم؟             
فيليب ميريو: أود الرجوع إلى الماضي قليلا لاستحضار ماهية أساس المدرسة الجمهورية، لدى جول فيري ولكن بوجه خاص لدى الشخص الذي وضع الأسس النظرية للمشروع: فرديناند بويسون. أكد هذا الأخير في معجمه المشهور معجم البيداغوجيا والتعليم الابتدائي أن المدرسة ليست مجرد مكان تعلم، ولكن مكانا «للتعلم معاً». وتعبير «معاً» لا يقل أهمية عن تعبير «التعلم»!
منذ البداية، كان ذلك مشروعًا واضحًا وصريحًا جدا للجمهورية، ثم شهد بقوة احياء بعد حرب 1914-1918، عندما نشأت حركة كبيرة من المثقفين والجامعيين والعمال، كان يطلق عليها اسم رفاق الجامعة الجديدة، وكان شعارها الرئيسي قائما على ضرورة تمكين أبناء وبنات من حاربوا معاً في نفس الخنادق من التعلم جنبًا إلى جنب على مقاعد نفس المدرسة. جرى التأكيد على هذا الإرادة لاحقًا على نحو مذهل إلى حد ما من قبل الشخص الذي شكل بلا شك أفضل وزير فرنسي للتربية الوطنية، جان زي، في ظل حكومات الجبهة الشعبية. لقد عقد حقاً هذا اللقاء بين الأفراد لبناء قلب المدرسة الجمهورية من سواد الشعب. وأخيرا، فإن هذا المشروع هو القائم في نص المجلس الوطني للمقاومة، خطة لانجفان-والون، التي لا يزال اليسار يضفي عليها طابع الأسطورة بهذا الصدد: فكرة المدرسة المشتركة التي تشكل مؤسسة جماعية وتجسيدا مسبقاً لعلاقة اجتماعية، وبالتالي المجتمع.
لكن فيما يتعلق بهذه الرهانات، اتضح في هذه السنوات الأخيرة، تصاعدت الفكرة القائلة بأن التكنلوجيا الرقمية ستكون قادرة على الحلول محل المدرسة.
كيف يجري التعبير عن ذلك؟  
في كل عام، ينعقد منتدى كبير في الدوحة، مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، بتمويل من زوجة أمير قطر الثالثة، والتي تستضيف كبار أسياد التكنولوجيا الرقمية، ولا سيما الغافام (1). من عام لآخر، نرى تنامي تصاعد تأثير هذا ال وايز، الذي أصبح الآن في نسخته التاسعة، ولم يعد مؤخرا ممركزا في قطر ونقل أنشطته، خاصة إلى فرنسا، بمشاركة أكبر صحف البلد.
الفكرة المطروحة تدريجيًا مبنية على أن القسم، المدرسة، قد تشكل شكلا من التعليم عفا عليه الزمن وسيكون الهدف الاستعاضة عنه بنظام (موجود بالفعل في خدمات مقاولة غوغل) حيث يختبر في إطاره الأطفال بطريقة منهجية لمعرفة كيفية اشتغالهم على صعيد ذكائهم. من هذا المنطلق، سيُعرض على كل فرد برنامج تعليمي شخصي محض، والذي قد يباع طبعاً للعائلات وقد يسمح للأطفال بمتابعة جميع المواد من المنزل، على الكمبيوتر، وذلك بفضل خدمات حاسوب عملاق قد يكون مقره في جزر كايمان ليستفيد من الإعفاءات الضريبية!
إذا أخذتم التقارير السنوية لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز) (على سبيل المثال في جريدة لوموند، التي تعتبر من شركاء هذه «القمة» والتي تشتري قطر صفحات منها لنشر اشهارها)، تلاحظون أن الغافام، وخاص مقاولة مثل مايكروسوفت، تراهن على مبالغ مالية هائلة تماماً على هذا المدى القصير أو المتوسط... الرهانات المالية هائلة وتنفذ هذه المشاريع في فرنسا من قبل ما يسمى «مقاولات تكنلوجيا التعليم»، أي المقاولات التي تصنع «تكنلوجيا التعليم» وترغب في بيع البرمجيات الفردية.
وهذا، حسب رأيكم، قد يكون مصدر مشاكل عديدة...
مثل هذا المنظور مشوب بجملة مشاكل خطيرة للغاية. في المقام الأول، طبعاً، اختبار جميع الأطفال بدءا من سن معينة واعتبار أن النتيجة قد تعكس حتمًا تطورهم اللاحق - كما لو أن أحداثا لن تحل لتغيّر تاريخهم. ثم، إن هذا التقييم –-الذي ينجز في وقت معين انطلاقاً من سلوك الطفل على جهاز كمبيوتر أو جهاز لوحي -سيسمح ببناء برمجيات من المفترض تكييفها مع كل ما يمكن رصده لدى هذا الطفل من قدرات وأولويات، وطرق اشتغال، واستراتيجيات تعلم، الخ.
يوضح المدافعون عن هذا الاقتراح أن على الفرنسيين قطعاً بذل جهود لتحقيق ذلك، وإلا، ستستحوذ البرمجيات الأمريكية على هذه السوق الواسعة. هناك مصالح مالية هائلة بما أن رهانات الأزمة التي نمر بها حالياً قائمة على معرفة ما إذا كانت الغافام ستشهد تعزيزاً وتتحول إلى دول عظمى ذات سلطات واسعة، أو إذا كنا سنصادر التكنولوجيا الرقمية في إطار اقتصاد قائم على المساهمة économie contributive. على سبيل المثال، حتى ولو كان الأمر يبدو للأسف أننا لا نستعملها بتاتاً، فهل سنستخدم البرمجيات الحرة بعزم بدلاً من تلك التي تصنعها الغافام؟ هل سيحظى الاقتصاد والتشاركي والقائم على المساهمة بالأفضلية، رغم أنه لا يزال في بداية الطريق على غرار ويكيبيديا، التي تمثل موسوعة قائمة على المساهمات؟ أو أن الغافام ستخرج منتصرة من هذه الأزمة؟ وحتى في إطار اشتغال المدرسة، هل ستتمكن الغافام من الاضطلاع بدور هام باضطراد فيما يخص العلاقة البيداغوجية ونقل المعارف؟ يشكل ذلك رهاناً اقتصادياً ومجتمعياً وتربوياً أكبر، لأن الأمر لو أصبح كذلك، قد يتضح شكل من أشكال التجانس والتفريد، والتقسيم وخاصة تمييل financiarisation التعليم.
هل تمتد هذه المخاوف أيضًا إلى دور المعلم بالذات...
تماماً. يجب استحضار أن المدرس ليس مجرد موزع ومصحح دروس وتمارين وجذاذات وبرمجيات. إن المدرس خبير في التعلم؛ إنه شخص يأخذ المعلومات في الأقسام الدراسية، ويلاحظ، ويكيف، وينظم، ويستخدم وسائل، لكن يغير أيضاً شكلها شيئا فشيئا، وقادر على خلق المساعدة المتبادلة، والتفاعل والتعاون، وبالتالي بناء المجموعة.
يدور الحديث اليوم حول تضامن شامل، ويتضح بالفعل أننا نتقاسم جميعاً مصيرًا مشتركًا بسبب الفيروس. لكن السؤال المطروح هو ما إذا كانت المدرسة قادرة على الاستمرار في خلق الأمور المشتركة، أم أنها ستقتصر على تكديس التلاميذ أمام أجهزة الكمبيوتر. ألن يعمل هذا النموذج، الذي سيتسلل بمناسبة الحجر الصحي، على فرض نفسه تدريجياً على حساب الطابع المشترك، الذي قامت عليه أسس المدرسة ووظيفتها الأساسية، ما يمكن الأطفال من اكتشاف أن الصالح العام لا يمثل مجموع المصالح الفردية؟
لقد رسمتم للتو أسوأ ما قد يطبع المدرسة من معالم. ولكن ما هي المدرسة التي تدعون إليها؟
لا جدال في أن التعليم عن بعد، عبر التكنلوجيا الرقمية، يفاقم انعدام المساواة. حتى دون طرح مسألة الوصول إلى التكنلوجيا الرقمية بحد ذاتها، فإنه يزيد من حدة انعدام المساواة لأنه يسلط الضوء على تفاعل ثقافي معين. إذا ذكرتُ بعض أبيات قصيدة بول فاليري وأردت البحث عن مؤلفها، فمن المؤكد ضرورة أن أعرفه بالفعل. إذا لم أكن أعرفه، فلا يمكنني البحث عنه. هذا أحد أهم الأمثلة التي تظهر أن التكنولوجيا الرقمية تفاقم أوجه انعدام المساواة بين التلاميذ.
غير أن التكنلوجيا الرقمية مفيدة لمن قد يعتبرون «متوسطين» أو «جيدين» (مع علامات التنصيص الضرورية) أو «مجتهدين» أو «متفانين في عملهم». يتوصلون بتمارين للإنجاز، ويطلب منهم قراءة نصوص، وتقترح عليهم أنشطة للإنجاز... وعموماَ، يقومون بذلك، وقد يستفيدون منه. لكن تبدو المشكلة واضحة بالنسبة لمن هم أقل «موهبة» من رفاقهم، يعني من يفتقرون بالفعل إلى الحوافز اللازمة للعمل، ومن لا يعرفون تنظيم أمورهم ومن يجهلون تمييز الفروقات الأولية بين الأمور الأكثر فائدة وبين الأمور الأسهل. لأن ميزة «التلميذ الجيد»، قائمة في أنه سيبدأ في أغلب الأحيان بأصعب الأمور، وفي أنه يعرف الأمور الأكثر فائدة. لن يلمس الأسهل، لأنه يعرف بالفعل القيام به. في حين أن التلميذ الذي يواجه صعوبات سيبدأ بالأسهل وما يعرف بالفعل كيفية القيام به، ولن يقوم بالأصعب، أو بما لا يعرف القيام به، أو بما يبدو له أصعب. من الواضح جداً أن مجرد تقديم تمارين موحدة، عبر أنظمة عن بعد، سيفاقم أوجه انعدام المساواة.
أكد الرئيس ماكرون نفسه ضرورة محاربة أوجه انعدام المساواة، معترفاً بأن التعليم عن بعد يفاقمها، ولهذا السبب يدعو إلى إعادة فتح المدارس يوم 11 أيار/مايو. بالطبع، يمكن التساؤل حول الدوافع الحقيقية لهذا الإجراء، والتي قد تكون اقتصادية في المقام الأول بقدر ما أنها ستسمح للآباء بالعودة إلى العمل.
هل من المعروف إلى أي مدى تفاقمت أوجه انعدام المساواة؟  
ذكر جان ميشيل بلانكير رقما يتراوح بين نسبة 5 ٪ ونسبة 8 ٪ من التلاميذ الذين «انقطعوا عن الدراسة». وحتى الآن، تدور فكرة غامضة حول عدد التلاميذ الذين جرى الاتصال بهم هاتفيا أو عبر التكنلوجيا الرقمية أو عبر توزيع الوثائق الورقية، الذي لم يبدأ سوى قبل أسبوعين وحسب. إذا كانت معلوماتي صحيحة (خاصة عبر استطلاع أجرته فرانس إنفو حول عدد قليل من المدارس الثانوية وحسب)، فإن نسبة التلاميذ المتعثرين تعليميا، سواء من لم يستفيدوا من متابعة منتظمة من قبل أساتذتهم، أو من لم ينجزوا بانتظام سوى بعض التمارين، ارتفعت إلى ما يناهز نسبة 40% في المدارس الثانوية- المهنية، وبالأقل نسبة 20% في المؤسسات الأخرى. يكتسي ذلك أهمية لا يستهان بها! لهذا السبب أؤكد على ضرورة التوقف عن اضفاء القداسة عن التكنلوجيا الرقمية. وفي الواقع لن يحل ذلك سوى مشاكل من يفتقرون إلى مشاكل، أي من يرغبون بالفعل في التعلم، ومن هم بالفعل مستقلون ذاتياً ولديهم بيئة عائلية ملائمة. أما بالنسبة لغيرهم، فلن يتغلبوا بأي وجه على ألعاب الفيديو وسلسلات نتفليكس.     
مع ذلك، هل للتكنلوجيا الرقمية جوانب سلبية وحسب؟
لقد تبين أن الأساتذة والتلاميذ على حد سواء يشيرون إلى ضرورة وجود تعليم جماعي. إن بناء هذا التجمع عبر التكنلوجيا الرقمية معقد للغاية، ولكن هناك زملاء يتمكنون من ذلك. ويتضح أيضاً أن بعض الأساتذة ينجحون في إنشاء علاقات بين تلاميذهم، أي الحفز على الكتابة الجماعية. حتى أنني شاهدت من يمثلون مسرحية عبر التكنلوجيا الرقمية! ولكن يبقى هذا صعب البناء للغاية ومعظم المدرسين لم يتلقوا تكويناً حول ذلك. بالإضافة إلى ذلك، فإن ما نملكه من وسائل لا يحث على ممارسة ذلك تلقائياً. لا يشكل ذلك في الواقع عناصر الاقتصاد القائم على المساهمة حيث قد تشكل التكنلوجيا أداة للتعاون. تظل التكنلوجيا الرقمية كما هي اليوم تحت توجيه وتحكم المصالح المالية التي تجعلها، أساساً، أداة استهلاك. لكن أطفالنا في حاجة أولاً إلى المجموعة، للتعلم ولكن أيضًا لتحقيق توازنهم الشخصي.
هل أنتم مسرورون باستئناف الدروس المعلن يوم 11 أيار/مايو؟
على الرغم من كل ما قلته للتو، تنتابني مشاعر متضاربة للغاية. ومثل معظم المدرسين، أحس بقلق بالغ إزاء عودة انتشار الجائحة، وحدوث موجة ثانية. أخشى أن تستأنف الجائحة انتشارها في غياب الاعداد، وبدون تطهير كامل للمدارس، وبسبب نقص الأقنعة. ولكن، في الوقت نفسه، ألاحظ أن وقع العزلة المدرسية على أطفال كثر كان كبيرا جدا، بما في ذلك عندما يكون لديهم عديد من الإخوة والأخوات، وأنهم يعيشون على نحو سيء للغاية في هذا الوضع وأنهم الآن في حاجة كبيرة إلى الجماعة. جميع علماء النفس يؤكدون ذلك منذ مدة طويلة: لا يتطور الطفل دون الاتصال بمجموعة. بالإضافة إلى ذلك -وقد كنت بالفعل على اقتناع بذلك قبل اندلاع الأزمة-، لا يتطور الطفل بشكل جيد سوى بالتعاون مع الآخرين.
المدرسة التي أدعو اليها هي مدرسة التضامن. سيحل محل المنافسة قدر أكبر من التضامن، حيث لن يتم وضع التلاميذ (والأساتذة، علاوة على ذلك) على منهجي في وضع يسمح بتقييمهم باستمرار حول المحتوى الموحد، بل بإسهامهم في مشاريع جماعية. آمل أن يكون هذا هو الاتجاه الذي نسير فيه، ولكن لا شيء مؤكد اليوم. على العكس، هناك خطر محتمل من اختيار مسار تفاقم الفردانية وتزايد الرغبة في الوصولية الفردية.
احالة
(1) اختصار لغوغل وأبل وفيسبوك وأمازون ومايكروسوفت، أكبر خمس مقاولات على شبكة الإنترنت، والتي تعادل ميزانياتها أو حتى تتجاوز ميزانيات أغنى الدول على هذا الكوكب...
فيليب ميريو أستاذ علوم التربية والبيداغوجيا في جامعية ليون الثانية.
المصدر: https://www.politis.fr/articles/2020/04/philippe-meirieu-arretons-de-totemiser-le-numerique-41796/



#المناضل-ة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفع الحجر الصحي: الدولة وأرباب العمل يستعدان للتضحية بأرواح ...
- الشعب الجزائري والمغربي اخوة لن تسممها أبواق الطغاة، بقلم أ. ...
- -من أجل العودة إلى نمط حياة ما قبل مارس، يجب تمنيع* نسبة كاف ...
- المدرسة والرأسمال: مائتا سنة من الاضطرابات والتناقضات، بقلم ...
- ترامب مستعد للتضحية بعشرات الآلاف من الناس. بقلم: دان لابوتز ...
- استئناف الإنتاج في وقت يستمر فيه انهيار المبيعات؟ ترجمة فريق ...
- العثماني: -لا أحد يملك تصورا- بلى؛ لأرباب العمل ودولتهم منظو ...
- مناورات كبرى حول أدوية علاج مرض كورونا فيروس [كوفيد-19]. بقل ...
- هل يجب الخوف من الفيروسات؟ بقلم: اللجنة البيئية الوطنية- الح ...
- كيف تحولت مختبرات الأدوية إلى آلة لصنع المال وما هي آليات تح ...
- الخروج من الحجر: بداية جديدة بشكل أفضل أم شد مكابح الطوارئ؟ ...
- أفريقيا: الإمبريالية تفاقم أضرار الفيروس، بقلم دانييل ميسكلا ...
- طبيعة القوى السياسية في ضوء مشروع قانون 22.20، بقلم، وائل ال ...
- إيدير، الحداثي، مقال مترجم بتصرف لكاتبه نادر دجرمون، فريق ال ...
- أزمة تاريخية تأتي من بعيد، بقلم، ريمي غروميل* ترجمة فريق الت ...
- بيان مختصر في زمن الوباء، 9 أبريل 2020، -ائتلاف رغم كل شيء- ...
- مشروع قانون 22.20: شتلة تخفي غابة الاستبداد، بقلم أزنزار (كا ...
- لينين: فاتح مايو، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقو ...
- لا بديل عن نظام المصائب الرأسمالي غير الاشتراكية البيئية، تي ...
- الأبعاد الأربعة للأزمة الرأسمالية الراهنة


المزيد.....




- “100 ألف دينار زيادة”.. “مصرف الرافدين يُعلن موعد صرف رواتب ...
- البيان الختام للمؤتمر 22 للاتحاد الجهوي لنقابات فاس
- التجديد متاح هنا.. تجديد منحة البطالة 2024 في الجزائر والشرو ...
- استعلم هنا الآن.. كيفية الاستعلام عن وضعية منحة البطالة 2024 ...
- تغطية القناة الأولى لفعاليات مؤتمر الاتحاد الجهوي لنقابات فا ...
- WFTU solidarity statement with the National Strike in Greece ...
- نقابة الصحفيين: 105جرائم وانتهاكات في آذار بينها 6 شهداء و9 ...
- Greece: April 17 Greece National Strike
- EUROF: WITH STRIKING GREEK WORKERS ORGANISED BY PAME
- ” الحكومة عاملة مفاجأة للمتقاعدين????” العراق تعلن عن رواتب ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - المناضل-ة - فيليب ميريو: «لنتوقف عن إضفاء القداسة على التكنولوجيا الرقمية!» 29 نيسان/أبريل 2020، ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفة