المركز الأمريكي لدراسات شمال إفريقيا والشرق الأوسط NAMESAC

كمال آيت بن يوبا
كاتب
(Kamal Ait Ben Yuba)

الحوار المتمدن-العدد: 6537 - 2020 / 4 / 14 - 16:15
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

حرية – مساواة – أخوة

نثق في الرب In God we trust

North Africa and Middle East Studies American Center(NAMESAC)

هي فقط فكرة جاءت لبالي ليلة أمس (من حسنات الحجر الصحي أم غير ذلك لا أدري) يمكن إحداث المركز المذكور لدراسات مثلا تتعلق ب:

دراسات في اللغات Languages studies

دراسات في الأديان Religious studies

دراسات تاريخية Historical studies

دراسات إثنية Ethnic studies

دراسات إجتماعية Social studies

إن ما يحدث في المنطقة بين الفينة والأخرى من إضطرابات و حركات إجتماعية يدفع للتفكير فيما يمكن أن يساعد على إتخاذ القرارات الصائبة و الذهاب بثقة نحو المستقبل .

What happens from time to time as disturbances and social movements lets think about what can help to take true deicisions and to go towards the future surely.

و لذلك جاءت الفكرة أنه بشراكة مع وزارة الشؤون التربوية الأمريكية يمكن للمركز المقترح أن يشجع الباحثين على الدراسات المتقدمة لنشر تقارير سنوية هدفها مساعدة السياسيين في إتخاذ قراراتهم و خدمة السلام في المنطقة و إقتراح حلول لمشاكلها المختلفة .

That’s why the idea came that with partnership with U.S. Department of Education the center proposed can promote Advanced Researches by scolars in order to publish annual reports to help politicians in theirs decisions , to serve peace in the region and to propose solutions for different problems .

إن الدراسات المقصودة يجب أن تكون دراسات موضوعية علمية بالمفهوم العصري المتجرد من أي إنتماء خدمة للحقيقة العلمية و البحث عنها .

These studies must be objective and scientific to serve the truth and looking for it.

و هذا يعني أن المنهج العلمي الحديث هو المنهج الوحيد المقبول لتلك الدراسات .لأنه الوحيد الذي سيعطيعا قيمة و يمكنها من المصداقية ..

This means only the scientific methodology is required in these studies.For this is the only one way to give it a value and a credibility.

يمكن لوزارة التربية الأمريكية إختيار أماكن لإنشاء المركز المذكور في عواصم معينة و فروع له في شمال إفريقيا والشرق الأوسط تضع في إدارتها من ترى فيهم الكفاءة من الباحثين و المفكرين المستعدين لللعمل على مثل هذا المشروع غير الربحي و غير الحكومي..

The U.S. Department of Education can choose capitals and subsidiaries in North Africa and Middle east with heads of administration from those who have high skills between scolars and thinkers ready to work in this non profit and non governmental project.


لا أحد يمكنه أن ينكر أن النظام السياسي الأمريكي هو نظام ديموقراطي تسوده المساواة و سيادة القانون و حماية حقوق الإنسان و يمكنه أن يحاكم حتى رئيس الدولة إن أخطأ .و هذا لا يحدث مثلا في روسيا ولا الصين ولا في كوبا الاشتراكية .لنكن واقعيين ...

كما لا يمكن لأحد أن ينكر أن الباسبور الأمريكي هو الوحيد في العالم الذي يقول لكل مواطن أمريكي " سنحرك أساطيلنا من أجلك" ..و من هنا كانت هذه المقترحات ..

أعتذر على عدم ترجمة الفقرة الاخيرة لانني انشغلت بشيء آخر و لضيق الوقت.فمعذرة .

مع تحياتي

#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات