أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميلاد ثابت إسكندر - وحشتيني














المزيد.....

وحشتيني


ميلاد ثابت إسكندر
(Melad Thabet Eskander)


الحوار المتمدن-العدد: 6535 - 2020 / 4 / 12 - 12:15
المحور: الادب والفن
    


وحتي إن كنت مش شايفك أنا بعيني
يا أمي في قلبي شـوق ليكي مخليني
بـفَّـكـر فـيـكـي مـش ناسي
وأنسي إزاي يا تاج راسي
يا نبض عروقي يا أنفاسي
يا مـالـكـه كـل احسـاســي
*** وحشتيني ***
وحشني الضحك في عنيكي
وحـضـنـك إللــي كان دفيان
ونفـســي في ضـمـه بإديكي
أنا مـشـتـاق لحـضـن حـنان
يا أمي يا دمي يا حـنـيـنـي
*** وحشتيني ***
وحـشـنـي الزغد في إكتافي
يا واد بقي قوم معادك راح
وأشـد بـقـوة فــي لـحــافـي
تناغشيني فـي كـل صـبـاح
وفـي الآخــر تـصـحـيـنـي
تعبتي كـتـير عشان أرتاح

دا أحلي فطار معاكي بجد
وشـاي مظـبـوط يـدفـيـني
وبـسـمـة بـتـتـرسم ع الخد
وبوسه كـبـيـره في جبيني
ودعــوه للـســمــا بـتـمــد
مـشـيـتـي لـيـه وسـبـتـيني
ده بـفـراقـك كـيـانـي اتهد
دموعي في قلبي مش عيني
وحزني شديد ومالهوش حد
وصرخـة شــوق بـتـكـويني

وايـه ب اديا ،،، وب ايـدِك
يا أحلي ذكـــري في سنيني
غير إني أحضن ف يوم عيدك
صورتك وأقولك وحشتيني
*** وحشتيني ***



#ميلاد_ثابت_إسكندر (هاشتاغ)       Melad_Thabet_Eskander#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يصنعون ونصنع أيضاً
- شكراً كورونا
- كرونا
- كراكيب
- نفسي أصدق
- فرحتي مش محتاجة سمَّاعة
- رئيس الجامعة الإنسان
- نعم نحن نزرع الشوك
- ديوان -حس بيا-
- ده كلام بجد
- نايمين بنشَّخَّر
- بين المطرقة والسندان
- اليابان كمان وكمان
- ضحكات ساخرة
- إعلام وإعتام
- فهمت حاجة ؟
- آه ياني
- مُجَرد سؤال
- اسأل مجرَّب
- الرد علي المدعو الباز فيما أثاره من استفزاز


المزيد.....




- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميلاد ثابت إسكندر - وحشتيني