محمد هالي
الحوار المتمدن-العدد: 6528 - 2020 / 4 / 3 - 01:55
المحور:
الادب والفن
أهدي هذه المحاولة للدكتورة رشيدة رشيق
لما تبدله من جهد في المجال الصحي، و للمجال النقدي للوضع الاجتماعي المهترئ
دكتورة..!
في مزمار القوافي،
يئن السؤال،
هو محنط على هذا المنوال،
لا صحة،
لا تعليم..
نواب على وزن التصفيق،
هو يشبه النهيق،
لا أمل في نسيم،
دون تصويت..
يزيحون المصالح،
على شعب سائح..
همُ الفقر يتشمرْ
لا هم جهلة
فقذ في لهيب مجمرْ
همُ البساطة يُبكي،
لا أحد يدري،
واحد ثار يشكي،
لا هم سمعوه،
و لا هو قادر ينزل،
يحكي..
دكتورة..!
عالجني من هم الهم!
أنا تدحرجت على أهبة موج اليم،
أغتسل كسمك تائه،
أغير مزماري التافه،
أحنط الباب للتحصين،
لا صحة،
لا تعليم..
للقبر قبر ،
إن نفد الصبر..!
#محمد_هالي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟