أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كوسلا ابشن - خطورة الايديولوجية العقائدية على حرية الشعوب















المزيد.....

خطورة الايديولوجية العقائدية على حرية الشعوب


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 6526 - 2020 / 3 / 29 - 23:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقدمة
ان الايديولوجيات العقائدية ( الماركسية العروبية البعثية والليبرالية المتوحشة والاسلامية الظلامية و ...), تقدم نظم ذهنية معقدة وفاعلية مؤثرة في المجتمع , فهذا الفاعلية والتأثير يلاحظ اكثر وضوح في الايديولوجية الاسلامية, إذا كانت الايديولوجيات الأخرى قابلة للنقد مجتمعيا مثل ( الماركسية العروبية في شمال افريقيا) المعادية للتحرر. وذلك بالادراك الواعي لخطورة التفكير المغلوط ل( الماركسية العروبية) وتوجهها القومي الشوفيني القاهر, خضعت للنقد والرفض من طرف الشعب الامازيغي و أطراف طبقية ومن دون مقاطعة اجتماعيا, إلا أن الايديولوجية الاسلامية أخطر من غيرها بتغلغلها المجتمعي, و خطورة فعاليتها وتأثيرها في الوسط الشعبي, بإعتبارها نظرية مقدسة, عبادية لا تناقش ولا ترفض.
التوجه "الماركسي العروبي" أصبح عبادة و مقدس, كما هو الشأن مع القدسية التاريخية للايديولوجية الاسلامية العروبية, ورغم من أن كلا التوجهين, وجهان لعملة واحدة (ايديولوجية العروبة القاهرة), بمرجعيتهما الاحادية " خير أمة اخرجت للناس", كالتحالف المقدس ضد ولو التكتيكي بين النهج الديمغرافي (التمركس العروبي) و""العدالة والتنمية"" الاسلامي الظلامي ضد اللغة والهوية الامازيغيتين, الا إن خطورة قدسية الاسلامي - العروبي يبقى أقوى ايديولوجية عرفها التاريخ البشري.
الماركسية-اللينينية ليست هي "الماركسية العروبية "الانتهازية الشوفينية. الماركسية- اللينينية هي ( أداة علمية لتحليل الواقع الملموس, ومرجعية نظرية لتحرير المضطهدين من القهر الطبقي, فهي كذلك مرجعية لتحرير الشعوب من القهر القومي, فهي مرجعية لتحرير الانسان من إضطهاد الانسان, والماركسية مشروع لبناء مجتمع خالي من القهر الطبقي والقومي ), وهي النظرية التحررية القادرة على مجابهة البنية الايديولوجية الاسلامية الظلامية الشوفينية, كما كانت ولا زالت الحافز الاساسي لايمازيغن للانخراط في النضال الواعي من اجل الحقوق الطبيعية والشرعية في بلادهم شمال افريقيا. الوعي الصحيح والعلمي في تبني الماركسية-اللينينية بإعتبارها الاداة العلمية الوحيدة لتحليل الواقع الملموس ومجابهة الايديولوجيات الزائفة. والاشتراكية العلمية ( المرحلة الاستراتيجية البعيدة) هي النظام السسيو-الاقتصادي والسياسي و البديل لنظام الاضطهاد الطبقي والقومي.
الايديولوجية الدينية
الايديولوجية حسب ماركس و انجلس هي مجموعة من أكاذيب و أوهام و وعي مغلوط, لكن هذا المفهوم حسب مؤسسي الماركسية يخص فقط الايديولوجية التي ترى ان الافكار مستقلة عن الواقع المادي, و أن الافكار تتشكل و تتطور من خلال قوانين ذاتية وليس إنعكاس للواقع الموضوعي, والايديولوجية التي تقدم المفاهيم الميثالية لتفسير التاريخ وحياة البشر ونشوء الكون, عكس الايديولوجية العلمية التي هي انعكاس العلاقات الاقتصادية و الاجتماعية للمجتمع, والإيديولوجية الزائفة المقصودة هي الايديولوجية العقائدة و خصوصا الدينية, لذا وجب نقد الدين على اساس المعرفة العلمية والعلوم الاجتماعية.
" ولد الدين من تصورات الانسان المحدودة" انجلس. ولدت هذه التصورات ( قبل الانتقال التاريخي الى المجتمع الطبقي) بسبب بدائية الانتاج والعلاقات الاجتماعية ما جعل الانسان عاجز عن فهم الظواهر الطبيعية, و تتطورت هذه التصورات في أشكال مختلفة من المعتقدات الدينية وآلهتها ( زيوس الاغريقي أوآمون الامازيغي-المصري أو بعل القرطاجي....).
اثناء التنقلات البشرية او الحروب والغزوات الاستعمارية, كانت تنتقل المعتقدات الدينية وآلألهة معهم إما تتوحد هذه المعتقدات وآلآلهة مع المعتقدات وآلألهة المحلية مثل ( آمون-بعل) في حالة الهجرة, و إما تأخذ المعتقدات و آلهة المنتصر مكان معتقدات و آلهة المنهزم في حالة الاستعمار, في هذه الحالة يكون المستعمر (فتح الميم) مستعبد ليس من قبل المستعمر (كسر الميم) فقط وإنما كذلك من آلهته (الاضطهاد المزدوج), فالايديولوجية الدينية يتقوى تأثيرها في اوساط الشعب بتدخل السلطة الاستبدادية كانت استعمارية أو محلية, وهذه السلطة في كلا الحالتين كانت ولا زالت تنتج وسطاء بين آلالهة والشعوب المستعبدة والمضطهدة, لكنها دائما تكون في خدمة السلطة الاقتصادية - السياسية, ولهؤلاء الوسطاء دور كبير في التأثير على عقول الناس, (كما هو حاليا مع الآئمة أو ما يسمى علماء الاسلام) بأشكال مختلفة من اللعب على عوامل سيكولوجية مثل العواطف التي تظهر في العبادات والطقوس وخصوصا في وقت الاحتفالات او الأزمات أوالظواهر الطبيعية. رسمية المعتقدات الدينية جعلها المدافع الرئيسي ( الايديولوجي) عن مصالح السلطة الطبقية والسلطة الكولونيالية وهي كذلك فهي ضارة ومعادية لمصالح الطبقات المسحوقة ومعادية لتحرر الشعوب من نير الاستعمار, الوعي الديني الزائف والجهل بالحقائق العلمية لدى الكادحين والشعوب المظلومة والمقهورة من جعلهم لقمة سائغة للقوى القاهرة والاستغلالية والاستعمارية وهي نتيجة حتمية للإمان المطلق بالافكار الميثالية المؤسسة على الاوهام والخرفات وليس على أساس حقيقي واقعي, وبإزالة الحواجز الخرافية وتحرير العقل من الميتافيزيقية و التصدي للايديولوجيات الدينية الهدامة الظلامية وذلك بتنمية الوعي الذاتي الحامل للمنظومة الفكرية الذاتية الحرة المرتبطة جدليا بواقعها المادي, وسيادة هذا الوعي وتوظيفه في الصراع الايديولوجي ضد الايديولوجية الدينية التخديرية والتضليلية, مع وضع قطيعة ابستيمولوجية مع هذا التراث الايديولوجي المظلم والقاهر.
الخطر الايديولوجي " للاسلام العروبي" في المروك العصر:
تشكلت السلفية الحداثية في المروك وبمساعدة فرنسية بعد الحرب العالمية الاولى, وكان منظريها الاوائل و ممثليها ( ابو شعيب الدوكالي ومحمد العربة العلوي), وعلى أسس هذه السلفية تشكلت العقيدة الايديولوجية للحركة""" الوطنية""" الحركة الخيانية حليفة الاستعمار وعلى رأسها في الاربعينات من القرن السابق (علال الفاشي), والذي ترأس بعد الاحتقلال وزارة مؤسسة الحكمة, بجانب وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية, كما تقلد حامي ( الملة والدين) أعلى الهرم الاجتماعي لقب أمير المؤمنين, والاسلام اصبح الديانة الوحيدة في المستعمرة الجديدة, والشريعة مصدر كل القوانين, استمرت الايديولوجية الاسلامية وهي جزء من البنية الفوقية, منذ الحماية وما قبلها المتحكمة في تسيير الشأن المجتمعي, وأن وزارة الشأن الديني الاسلامي تعد وزارة سيادية المسؤولة عن بناء المؤسسات الدينية ودعم الكتاتيب القرآنية و تكوين الائمة وتأسيس التنظيمات و المجاليس الاسلاميين وطباعة الأدبيات الاسلامية, وهذه المهام هي كذلك استمرارية لعهد الحماية الفرنسية للنظام العلوي العروبي, وهكذا مهدت فرنسا ألأسس المادية و الروحية لبناء مجتمع التخلف والخضوع والاغتراب والتبعية للأجنبي.
هيمنة الايديولوجية الاسلامية في المجتمع المروكي بأشكالها وتنوعاتها المفاهمية, وتشكيل زوايا سياسية أصولية ظلامية بشكل علاني أو سري ببرامجها ( تطبيق الشريعة) وشعاراتها الرنانة ( الاسلام هو الحل) و بمباركة السلطة السياسية (حامي الايديولوجية الظلامية), حفاظت الاديولوجية الاسلامية على وظيفتها التطبيعية والفاعلية الى حد كبير في الهيمنة على القرارات الفردية والجماعية, و منها ظهور الحركات الارهابية """الجهاد الاسلامي""",) حولت المروك الى ساحة للحركات الاصولية الظلامية و بؤر للإرهاب الداخلي و العالمي, الحرب ضد ""الكفار""وخصوصا في اوروبا وأمريكا, بالتعريف الاسلامي (دار الحرب), و حتى (دار السلام) أصبح ساحة للإرهاب الاسلامي, مثلا على ذلك العمليات الارهابية ب ( كزا بلانكا 2003). الايديولوجية الاسلامية الارهابية لا تستهدف المعتقدات النقيضة للاسلام فقط, وإنما تستهدف و بشكل عنيف القوى المضادة لإيديولوجية العروبة الاستعمارية, كون الايديولوجيتين (وجهان لعملة واحدة), وجدلية الترابط بينهما حافظ حتى اليوم على وجودهما و هيمنتهما في أوطان الشعوب المحتلة, وتحالفهما المقدس جمعهما في تجمعات و منتديات مثل المؤتمر الاسلامي- العربي المعادي للبلدان (دار الحرب) ومعادي لحركات التحرر الوطني-القومي في مستعمرات العرو-اسلام, فهي تعادي الأقليات الدينية والطائفية كما تعادي تحرر الشعوب من قبضة الانظمة الاستعمارية, و المطالبة بالحقوق الطبيعية لهذه الفئات و الشعوب, تواجهها بالمفاهيم الوهمية و الشوفينية العروبية الاستعمارية المستمرة الى الابد وهي تمزيق وحدة الامة العربية والامة الاسلامية والخيانة و العمالة للغرب والصهيونية (الزابور المقدس المحفور في عقل كل عروبي) رغم ان في كل تاريخ العروبية لم تتمكن هذه الأخيرة ان تتوحد (عدا البعثية-الناصرية اللحظية), كما لم يكن هناك وحدة بين البلدان المتمسلة عدا ما كان قسريا بقوة السيف ولم تكن وحدة طوعية وإنما اخضاع واحتلال غير شرعي ما سمي ب( الخلافة الاسلامية).
شكل الاسلام منذ ظهوره عامل ايديولوجي فعال ومؤثر في الصراع من اجل السلطة السياسية في جغرافيته و من بعده إنتقل الى إيديولوجية استعمارية من أجل احتلال البلدان الآخرى ونهب خيراتها الاقتصادية والاستبداد بشعوب الاراضي المحتلة وتصفية ثقافتها و قيمها ولغاتها واخضاعها لارادتها السياسية واستلابها الثقافي وسلطتها المطلقة ونظمها الحجازية المتخلفة , الفعل الايديولوجي سيأثر على الحياة المجتمعية للشعوب المقهورة في حركية التاريخ الاستعماري , فما قامت به آلة الدعاية الاسلامية الظلامية الميتافيزيقية والعرقية خربت به البلدان وصنعت شعوب هجينة بهويات زائفة يقول ابن خلدون " إذا عربت خربت".
قوة تأثير الايديولوجي وفاعليته في الوسط الشعبي سواء في شكله المزيف او العلمي , تبين قدرة هذا العامل في تحديد وعي جماعي لصالح هذا الطرف او ذاك, وعلى هذا الأساس يجب ان يتجه النضال التحرري العلماني للدفاع عن الايديولوجية العلمية وفي نفس الوقت هدم اركان ومنابيع الايديولوجية الظلامية الاستعمارية, وتصفيتها من العقل الامازيغي, لخلق وعي ذاتي تحرري يجابه به ما كرسته الايديولوجية الاسلامية في تاريخ الاستلاب الفكري واغتراب الوعي عن ذاته, اغتراب الامازيغي عن تاريخيته الوجودية المادية والفكرية, فعبر تاريخية الهيمنة الايديولوجية للاستعمار العروبي-الاسلامي, وايمازيغن خاضعين للبنية الثقافية العروبية-الاسلامية, خاضعين للاستلاب وغسل العقل, لخلق دمى تخزن في عقولها قابلية التخلي عن الذات لصالح المقدس, لصالح الاستعمار, وظهور الحالة البربرية التي قسمت المجتمع الامازيغي وأعادت إنتاج الكولونيالية العروبية في شكله المعاصر, الكولونيالية الاستطانية, والحالة البريرية هي نتاج الاستلاب الايديولوجي الاسلامي بالدرجة الاولى قبل ان يكون عروبيا لغويا.
النضال ضد الايديولوجية الاسلامية عليه ان يوازيه النضال الموجه ضد القوى الصانعة و الحاضنة و الداعمة لهذه الافكار الظلامية المعادية لتحرر البشرية من العبودية الطبقية والقومية واللاهوتية. التصادم الحاصل اليوم بين الايديولوجية الاسلامية الفاشستية الظلامية وبين الايديولوجية العلمية العلمانية التحررية الامازيغية فهو طبيعي و حتمي لا يختلف عن تاريخية النضال التحرري الذي خاضته الشعوب ضد الاستعمار, بداية اللحظة الجنينية في هذا النضال, يعلن عن حتمية الكفاح بأشكاله المختلفة و منه النضال الايديولوجي, المؤثر الاقوى في جدلية النضال التحرري, والايديولوجية الامازيغية التحررية عليها ان تصبح قوة قادرة على تفكيك الطلاسيم العقائدية الوهمية, المشرعة للاستعمار و الاضطهاد الطبقي والقومي وهدمها من أساسها المرجعي, عليها تصحيح الافكار التضليلية السائدة, وتنمية الوعي الذاتي التحرري لدى الجماهير الشعبية الامازيغية لمواجهة الموجة الترهيبية الفاشستية لصناع الاستبداد والاستغلال والاستلاب والاغتراب, من بائعي الطلاسيم الجنوية والهويات المختارة.
ان ايديولوجية التخدير والتركيع والاحتواء في المرحلة التاريخية الراهنة يتطلب مجابهة دينامية فعالة من جانب الحركة الامازيغية المناضلة للسير بالنضال الهادف الى حالة حاسمة تدمر فيه الهيمنة الايديولوجية التضليلية الظلامية ومعها تدمير الاساس المادي للكولونيالية الاستطانية, واللحظة التاريخية ليست حتمية ميكانيكية لانتظارها , فالضرورة الموضوعية تقتضي حركة نضالية ثورية تحطم اغلال العبودية المادية والايديولوجية وتجاوز مرحلة الاستعمار والاستغلال والتخلف والاستبداد الى مرحلة التوعية و التحرر والاستقلال والتقدم والديموقراطية.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - اليسار- الشوفيني و نقد النضال الامازيغي
- افراح الميلاد جزء من ثقافتنا
- العفو على الارهابيين الاسلاميين واستثناء المناضلين ايمازيغن
- من زعزعة الامن الروحي الى زعزعة الامن الولائي
- الاستبداد المطلق للمقيم العام العلوي الاستعماري
- التهميش والاقصاء نتيجة حتمية لسياسة التمييز القومي
- المهمشون أولى بأموالهم من الغير
- الريف بؤرة الثورة الامازيغية
- تهنئة للاخوة المسيحيين بالميلاد السعيد
- موقع الحركة الامازيغية من العرقية والقومية التحررية
- الكولونيالية وسياسة الابارتهايد والتمييز العنصري
- التضامن المطلق مع كمال فخار و قاسم سوفغالم المضربين عن الطعا ...
- أهداف مصادرة اراضي ايمازيغن وتفويتها للخليجيين
- الخط الفاصل بين الاقلية والشعب الاصلي (الخاضع تحت السيطرة ال ...
- - طحن دين مو-, امازيغي مجرد حشرة
- الصهيونية والاسلاميون في المروك اية علاقة
- المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن
- مقاطعة نجوم ثقافة اغتصاب القصر
- انتخابات ام بيعة معاصرة
- الاسلاميون يحرمون المكونات التراثية الامازيغية


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كوسلا ابشن - خطورة الايديولوجية العقائدية على حرية الشعوب