- la hoguera - للشاعر الإسباني الكبير / أندريس سانتيث رباينا /.

ناس حدهوم أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 6526 - 2020 / 3 / 29 - 13:05
المحور: الادب والفن
    

una luz de rormenta al final de la noche
el sol se posa ahora en lo invisible
en el enves del futuro tras las hojas
se ennegrecen las nubes lo inm inente
lo proximo un gran ruido y el temmblor
de las telas el aire que se enrojece
de pronto son los signos


las hojas se agitaban por los mundos
tela tremula el aire

Un silencio
se apodero fulmineo de la casa
penetro los ramajes estuosos
un preludio un vacio ante la llama

------------

الحريق
****
نور عاصفة ونهاية المساء
والشمس تهدأ الآن
في اللامرئي
وراء ما هو آت
خلف الأوراق
حالكة هي الغيوم وعلى وشك
يقترب الضجيج العظيم
ثم ارتجاج الأقمشة
والهواء الأحمر
فجأة تبدو الإشارات
الأوراق قادمة عبر العوالم
أقمشة يدغدغها الهواء
سكون هادر
هيمن على الدار
إقتحم الأغصان الساخنة
هو البدء والفراغ
إتجاه نحو الحريق .
--------------
ترجمة / ناس حدهوم أحمد الخمار
---------------------------------- .

ترجمة أخرى للأستاذ مزوار الإدريسي
--------------------------------------

النار
***
نور عاصفة في آخر المساء
تجثم الشمس الآن في اللامرئي
في ظهر الثمرة خلف الأوراق
تسود الغيوم . الوشيك .
القريب . صخب هائل وارتجاج
الأقمشة . الهواء الذي يحمر
فجأة إنها الأمارات

كانت الأوراق تتحرك عبر العوالم
قماش مرتجف هو الهواء

صمت
صاعق إستحوذ على البيت
ولج الأغصان الحارة
هو استهلال وفراغ قبالة النار .

#ناس_حدهوم_أحمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل