كتاب الأسبوع (2): -الإهانة في عهد الميغاإمبريالية- للدكتور المهدي المنجرة

الفحلي طيب

الحوار المتمدن-العدد: 6511 - 2020 / 3 / 11 - 15:04
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

"إذا لم يكن لدينا ماض، ولامرجعية، ولارؤيا مستقبلية، ولاحرية فلا مستقبل لنا بالتأكيد". ص.64

"الجميع يتحدث عن الإستقرار. والإستقرار في البيولوجيا هو الموت بالضبط". ص.65

"قيادة الدول العربية مازالت مساندة للصهيونية ضمنيا، لسببين: الأول أنها تخشى التحرر الحقيقي في فلسطين، لأن تحرر فلسطين يعني تحرر باقي العالم العربي. الثاني أنها تخشى على مكانتها. لأنه ليس هناك حكومة عربية أو نظام عربي يستطيع البقاء في الحكم مدة معينة بدون مساندة الولايات المتحدة وأحيانا حتى مساندة ضمنية للصهيونية". ص.69

"الإعلام المغربي جزء منه صهيوني، ويمكن أن أعطي أسماء: ميدي آن، ودوزيم التي أعطت إدارتها تعليمات، كما نشر بالصحف، لكي لا تقال كلمة صهيونية". ص.74

"الفن هو أسمى ما وصلت إليه الإنسانية في الإبداع والإبتكار، وهو معيار التقدم الحقيقي، وليس الطائرات والأسلحة الجديدة التي تمكنك من قتل الآلاف". ص.141

"الجهل كان دائما أب المصائب". ص.154

" الشيء الذي نخطئ فيه دائما بالمغرب، وأنا أعتبره عجرفة وأنانية، هو أن بلدنا ليس كباقي بلدان العالم. وهكذا أقيمت حملة دعائية لم يسبق لها مثيل أساسها هو المغرب أجمل بلد في العالم نجدها في C.N.N والجزيرة ..." . ص.175

"الفقر هو الشيء الوحيد الذي له مستقبل في هذه البلاد". ص.195

"جفاف الأدمغة أصعب من جفاف الطبيعة".ص.195

"الحكام العرب لهم رؤية واحدة وهي البقاء في السلطة لأطول فترة ممكنة". ص.208

"عوض أن نحارب الأمية، نقوم بمحاربة المعرفة". ص.212

د.المهدي المنجرة، الإهانة في عهد الميغاإمبريالية، ط5، 2007.

#الفحلي_طيب (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل