أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسيب شحادة - أقوال وآراء في الثقافة والفكر














المزيد.....

أقوال وآراء في الثقافة والفكر


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 1570 - 2006 / 6 / 3 - 06:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


استوقفتني خلال مطالعاتي في السنوات الأخيرة أقوال وآراء وطرائف كثيرة فارتأيت تسجيلها وحفظها في الحاسوب. والآن وددت أن أقوم بنشر قسم منها تباعاً، علّها تعود ببعض الفائدة الفكرية والروحية بالإضافة إلى ما في بعضها، على الأقلّ، من التسلية وروح الدعابة وشحذ الذهن. إننا نعتقد أن إشاعة الثقافة الجادّة ومحاولة تقديم كل جديد ومفيد وممتع في الآن ذاته مهمة شبه مقدّسة ملقاة على كاهل كل مثقف حقيقي.
?. لا ثقافة بدون كِتاب
?. أعوذ بالله من قوم إذا سمِعوا خبرا أسرّوه أو شرّاً أذاعوه
?. ليس ثمّة أمّة استطاعت أن تنهض من غير أن تطهّرها نار
?. ما ينْفعُ الأقوامَ بيضُ وجوههم إذا كانتِ الأخلاقُ سودا
?. لا تقُلْ ما لا تعلم وإن قلّ ما تعلم
?. بكثرة الصمت تكون الهيبة وبالتواضع تتمّ النعمة
?. المثل الأعلى اليوم هو في الإبداع والجرأة والمغامرة
?. الإبداع أن يستطيع الفنّان إطلاق وعيه وعندئذٍ يصبح أدبُه صادقا ومستحقا للحياة
?. كلّ الكمية المعطاة من الحرية في الوطن العربي لا تكفي كاتباً واحدا
??. سُئل مرّة الكاتب الفرنسي، أندريه موروا: لماذا يتمّ الطلاقُ اليوم لأتفه الأسباب؟ فأجاب: لأن الزواج يتم لأتفه الأسباب
?? الله الذي يرى في الخفاء يُجازيك في العلانية
?? إنّ الأمّة المستعبَدةَ بروحها وعقليتها لا تستطيع أن تكون حرّةً بملابسها وتقاليدها
??. لو شُنق: سأل أحدُ المعجَبين السير ونستون تشرتشل مرةً: ألا يسرّك أن تعلم أنّه في كل مرّة تُلقي خطاباً تعجُّ القاعة بالناس حتى لا يبقى موضغٌ لقدم؟ فأجاب تشرتشل: ألا ترى أنني لو شُنقتُ لكان عدد الحاضرين ثلاثةَ أضعاف الذين يحضرون للسماع.
??. ليست الشجاعة أن تقولَ كلّ ما تعتقد، بل الشجاعة أن تعتقدَ كلَّ ما تقول
??. النور يملأ الدنيا فيخرج العابد والفاسق، هذا إلى حضرة الله وهذا إلى حظيرة الشيطان
??. منَ العظماء من يشعرُ المرءُ في حضرتهم بأنه صغير، ولكنّ العظيمَ بحقّ هو الذي يشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
??. لولا شِعرُ الفرزدق لذهب ثلثُ لغةُ العرب
??. ولا تُجاورْ لئاماً ذلّ جارُهم وخلّهم في عِراض الدار وارتحل
??. يا لها من حياة مملّة لا نعرف ماذا نفعل بها وفيها لو أن اللهَ شاء أن يكشفَ لنا كلَّ أسرار الطبيعة
??. لا شيءَ يُرسّخ الأشياء في الذاكرة ويثبتها كالرغبة في نسيانها
??. إضحك تضحك لك الدنيا ولكن إذا ارتفع صوتُ شخيرك فسوف تجدُ نفسَك نائماً وحدك
??. القلبُ المسرور دواء شافٍ والروح المنسحقة تُبلي العظام
??. المقياس الدقيق في الحكمة، إنما هو تضاؤل الشعور بالمرارة
??. الذين لا يتراجعون عن أفكارهم أبداً، يحبّون أفكارهم أكثر مما يحبّون الحقائق
??. عظمة الإنسان تقاسُ بمدى استعداده للعفو عمّن أساء إليه
??. فاخفض حديثَك للمحدّث جاهدا فذميمة الأصوات مرتفعاتُها
??. إسمع وفوق وروق
??. لا تستشر من ليس في بيته دقيق فإنّ عقلَه غائب
??. الكلام سببٌ لكل شرّ وشدّة في أكثر الأمر! ألا ترى إلى قول رسول الله صلعم ”مَن كفى مؤونة لَقْلقه وقَبْقبه وْذَبذبه دخل الجنّة. فاللقلق اللسان والقبقب البطن والذبذب الفَرج.



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برلين والشوكة والسكين
- القراءة من ضرورات الحياة المعاصرة
- وأطلقت على مولودها الاسم حاجزا
- يوم الأرض ومُخطّط الجهض
- سقراط وعين كارم
- التمديد والتفتيش
- تساؤل قضاة محكمة العدل العليا الإسرائيلية
- الحضارة لا تتجزأ
- أمسيحيٌّ وصهيوني؟


المزيد.....




- ما هي القاذفة الأمريكية الشبح -بي-2- التي تعول عليها إسرائيل ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي: دمرنا نصف منصات إطلاق الصواريخ الإي ...
- تحمل اسم -باقري-.. العثور على حطام مُسيّرة إيرانية في جنوب ...
- إسرائيل.. حريق هائل وإصابات في استهداف صاروخي إيراني لمدينة ...
- فيديوهات الذكاء الاصطناعي تتنبأ بحرب عالمية ثالثة بطريقة ساخ ...
- إسرائيليون يفرون من القصف إلى الخارج عبر الأراضي المصرية
- الإعلامي السوري موسى العمر يعلن عن استثمارات ضخمة في جبل قاس ...
- حسّون في بلا قيود: إسرائيل من أقوى الدول النووية لكنها دولة ...
- خبير عسكري: إيران تستخدم صواريخ نوعية ومتطورة يصعب اعتراضها ...
- تمارين القوة.. سلاح ذكي لوقف زيادة الوزن المصاحبة لانقطاع ال ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسيب شحادة - أقوال وآراء في الثقافة والفكر