فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 6474 - 2020 / 1 / 27 - 17:06
المحور:
الادب والفن
ما أسرع خطواته نحو فضاءات الذات وما أسرعها في متابعة الرمال المتحركة التي تـُثيرُها تساؤلات الوطن
عندما تخفقُ ضاربة أعاصير النوايا على طريقٍ جنباته تزدحم بقبائل من الأحداث, ومع هذا تابعَ خطواته
لا يأخذه سراب المستحيل حتى أدرك أنه مازال على دفـّة هذه الأوراق يقابلها وجها لوجه ويقرأها
من داخل نفسه لعل يدّه مِن هناك تـُمسك بجدائل القصيدة .
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟