فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 6472 - 2020 / 1 / 23 - 00:13
المحور:
الادب والفن
جلسَ في احدى زوايا وطنه متكئاً على خاطره بعد أنْ أغلق أزرار ظنونه
ثمَّ تراءت له أباريق الشمس تتدلى من خلال شباك النوايا ,
مما دفعه إلى شرفة هذا الكون في رحلة الكتاب المفتوح ,
يُـقلّبُ أوراقه ويتصفـَّحُ صمته , ثمَّ يتساءل متى يـُصغي الإنسان إلى غناء الحياة ,
ليَهطل الغيث وتبْتلُّ القصيدة بلا دموعٍ ولا آهاتٍ ٍ ولا حروبْ.
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟