فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 6119 - 2019 / 1 / 19 - 06:01
المحور:
الادب والفن
كنتُ أدري
يَجمعُ الراوي كياني
وأنا المنثور
غيباً في ثواني
.
غيرَ أنـّي
كنتُ أسعى واشتياقي
قد غدا منّي كنفسي يَكتبان ِ
.
وعلى جدران ِ
نبضي ألفُ عين ٍ
لمْ تزلْ ما بينَ بُعدٍ وتداني
.
لو تراني
كيفَ أحيا ثمَّ أفنى
ثمَّ أحيا , كلّما أفنى دعاني
.
هكذا كانَ وجودي
وأراني
أفتحُ الأزرارَ شوقا للتفاني
.
ضجَّ بالمعنى سلاماً
وَتدلّى
ليرى قلبي وعقلي يُسعداني
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟