أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الثاني ...نظرية جديدة للزمن ( النظرية الرابعة ) _ أمثلة تطبيقية















المزيد.....

الكتاب الثاني ...نظرية جديدة للزمن ( النظرية الرابعة ) _ أمثلة تطبيقية


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6471 - 2020 / 1 / 23 - 17:31
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الكتاب الثاني ف1 والمقدمة

أنت أيضا كذبت الكذبة وصدقتها
....
الأنترنيت غير العالم والوجود والكون
هل كان ذلك جيدا أم سيئا ؟!
....
سنة 2002 مع ياسر اسكيف وعماد محمد ، ياسر يقود السيارة خلال عودتنا من سكرة عارمة منتصف الليل تماما ...كنا بالفعل أطفال منتصف الليل .
صحونا على حادث السيارة وهي تتدحرج على الجانبين ، وعلى ظهرها ، كنت تحت الصديقين وثقل السيارة مع فقدان تام للشعور ، عندما خرج عماد أولا ، ثم تبعه ياسر ، وبدآ يصرخان علي ويتهمانني بالجبن وأنني خائف فقط مع الشتائم .
تلك اللحظة مرت حياتي أمامي في شريط ذكريات بأقل من ثانية ...
همست يا الله ، لم أكملها ،
ماذا يا حسين : أنت لا تؤمن بالغيبيات والخرافات !
صحيح ، ولم أكملها بالفعل .
....
تلك السنة العجيبة 2002 ، حدث التبدل الدراماتيكي الأهم في حياتي ...حتى يومها .
استبدلت شقة في الزراعة ( كان معي ورقة موقعة من المتعهد بأنه استلم مني مبلغ 80 ألف ليرة ، وكان أخي ياسر المحامي في دمشق _ وهو اليوم مواطن أمريكي مع أسرته في لوس أنجلوس _ بزيارتي عندما أطلعته على الورقة ، قال لي بالحرف :
اعطني الورقة والباقي علي ، يستجديك لكي تبادل الورقة بالشقة ، رفضت ...وبقية الحكاية معروفة للعائلة والأصدقاء ، احتفلت بالتخلص من صديق زائف ، بالتزامن مع الانتقال إلى العالم الجديد ( الافتراضي كما كانت تسمية الأنترنيت يومها ) .
كنت واثقا إلى درجة اليقين ، أنني أقوم بالعمل الصحيح والصائب ، ولمصلحتي الحقيقية وليس ضد مصلحتي كما فسرها غالبية أصدقائي ومعارفي ( دعوت لسهرة احتفال بذلك ، وحضرها بعض أعيان اللاذقية ومنهم الأخوان دريباتي ، أصحاب البيت العربي للموسيقا والرسم ) .
....
وبعد ذلك سنة 2014 _ 2015 ، كتبت في مادة منشورة على صفحتي بالحوار المتمدن ، كرد على تساؤلات بعض الأصدقاء عن سر العلاقة الخاصة مع الحوار المتمدن ، أنني متيقن أن هدية ليس عندي أي فكرة عنها في طريقها إلي .
هكذا بالضبط ، أتذكر الحالة والنص والكتابة ...حالة ايمان مطلق بالمستقبل ( المجهول ) .
....
اليوم 23 / 1 / 2020 ...
نسبة ايماني بالله من عشرة ، هي بالضبط خمسة فاصل 99 صفرا ، مقابل الكفة على الموقف الآخر ( العدمي ) ...
هل يوجد موقف أكثر غرابة من حياتي الفعلية اليوم ؟!
في عمر الستين ، أكثر من مئة شخصية سورية يعرفون تماما الاتجاه الصحيح للزمن ، وما الذي تقيسه الساعة ، بالإضافة معرفة طبيعة الزمن ( حركته ، واتجاهه ، وسرعته ...) ، بينما جميع أساتذة الفيزياء في هذا العالم ( ومعهم الفلاسفة يغطون في جهل وخطأ عميق وعميم ) !
اتجاه الحياة وحيد وثابت : من الماضي إلى الحاضر .
اتجاه الزمن الوحيد والثابت : من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر .
اتجاه الموت الوحيد والثابت : من الحاضر إلى الماضي .
هذه الظواهر الثلاثة ، هي حقائق تجريبية بالفعل ، وتقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء .
....
....
" نظرية جديدة للزمن _ الرابعة " الجانب التطبيقي والعملي

خلاصة ما سبق الواقع ( طبيعته ، وفهمه وتفسيره ) ....
ما هو الواقع ؟!
يوجد اختلاف نوعي بين الواقع الموضوعي ، وبين عملية إدراك الواقع .
وحده الانسان يدرك الواقع الخارجي ، حصرا عن بقية الأحياء .
يوجد اختلاف آخر بين إدراك الواقع ، وبين تفسيره أو فهمه .
كان الواقع قبل غاليلي وكوبرنيكوس ، يختلف نوعيا عنه بعدهما .
ويوجد اختلاف ثالث بين فكرة صحيحة منطقيا ، أو تجريبيا ، وبين فكرة خاطئة سواء أكانت عن الواقع أو عن النفس أو بخصوص أي شيء آخر .
( أتخيل بقسوة كيف سيكون الواقع بعد النصف الثاني لهذا القرن ، بعد المعرفة الصحيحة للزمن ، من حيث طبيعته واتجاهه وسرعته ، ويمكنك أن تتخيل _ي معي لو أردت ) !
1
مفارقات عديدة تم عرضها في الجزء الأول من الكتاب ، وتراوحت مناقشتها بين التسرع كمثال " استمرارية الحاضر " والاكتفاء بعرض مختصر _ بل مبتذل لها ، بينما بعضها الثاني تمت مناقشته بشكل تفصيلي وموسع ، مثل طبيعة الزمن وخاصة سرعة الزمن واتجاهه ، أو الحركة التعاقبية للزمن ( التي تقيسها الساعة ) مع الحركة التزامنية والتي تتحدد عبر سرعة الضوء وهي أسرع بالاستنتاج المنطقي ، بالطبع هذا الموضوع يحتاج إلى تكملة وتوسع .
لكن المفارقة الأكثر مدعاة للدهشة ، وللخيبة ، فشل بعض الأكاديميين السوريين أو العرب في فهم النظرية كمثال خلدون ن أو جواد ب ...وغيرهم كثر ممن أرسلت لهم رسائل مفتوحة كتقدير خاطئ لمكانتهم العلمية والثقافية ، في الوقت الذي يفهمها وبسرعة _ تدعو إلى الاعجاب والتفاؤل معا _ أطفال بحدود العاشرة من الجنسين لم يغادروا سوريا ولم يتعلموا سوى اللغة الرسمية ( التقليدية ) السائدة في بلدان العرب والمسلمين .
2
هذا الكتاب " نظرية جديدة للزمن أو النظرية الرابعة " يتمحور حول عدد من الأفكار الجديدة :
1 _ اتجاه حركة الزمن ثابت ، ووحيد من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا .
2 _ اتجاه الحياة أيضا ثابت ، ووحيد من الماضي إلى الحاضر . ( في اتجاه المستقبل ) .
3 _ اتجاه الموت أيضا ثابت ووحيد _ عكس الحياة _ من الحاضر إلى الماضي .
4 _ استمرارية الحاضر ظاهرة ، وحقيقة موضوعية ، تفسرها بشكل منطقي وتجريبي ( يقبل الاختبار والتعميم ) النظرية الجديدة للزمن .
5 _ النظرية الجديدة للزمن ( الرابعة ) تتضمن ما سبقها ، والعكس غير صحيح .
6 _ النظريات الثلاث السابقة أو المواقف ، هي وبتكثيف شديد :
1 _ النظرية الكلاسيكية : اتجاه الزمن من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر .
ومن أبرز أصحابها أفلاطون ونيوتن ، وغيرهم بالطبع .
2 _ النظرية الحديثة : ليس للزمن اتجاه وحيد او ثابت .
من أبرز أصحابها اينشتاين وستيفن هوكينغ وغيرهم أيضا .
3 _ النظرية النقدية ( او السلبية ) : انكار وجود الماضي أو المستقبل ، ومع اعتبار أن الزمن مجرد تركيب ذهني وعقلي مثل الرياضيات أو الشطرنج وليس له وجود واقعي وموضوعي .
وهي تشمل موقف التنوير الروحي ، بالإضافة إلى موقف حديث ومنتشر بين الفلاسفة وعلماء الفيزياء ، يشكك بالوجود الموضوعي للماضي أو المستقبل .
....
الحياة قديمة بطبيعتها ، مصدرها الماضي واتجاهها الوحيد نحو المستقبل .
الزمن جديد بطبيعته ، مصدره المستقبل واتجاهه الوحيد نحو الماضي .
هذه ظاهرة مزدوجة يمكن ملاحظتها مباشرة عبر التركيز ، مع قابلية الاختبار والتعميم وبودن استثناء ، الأمر الذي يبرر اعتبارها حقيقة علمية جديدة .
3
أعتقد أن إحدى أهم الأفكار ( الجديدة ) التي ذكرت سابقا " التجانس بين الجودة والتكلفة _ المتزايد " ، وهي تستحق الاهتمام بالفعل .
حاجة مشتركة بين البشر " الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا " ؟!
وهي السبب الذي يفسر فشل الغالبية المطلقة من العلاقات الإنسانية ، العاطفية وغيرها .
ما العلاقة بين تلك الحاجة وبين التجانس المتزايد بين الجودة والتكلفة ؟
بالطبع هي علاقة غير مباشرة ، بسبب المصادر المختلفة إلى درجة التناقض بين القضيتين .
في الطبيعة العلاقة بين الجودة والتكلفة عكسية ، بالنسبة للإنسان خاصة ، حيث الهواء والماء والجمال مشاعا مجانيا للجميع . يضاف إلى ذلك ، فترة الطفولة الطويلة للفرد البشري ، حيث يحصل الطفل _ة على جودة عليا بتكلفة دنيا أو الموت باكرا .
قبل العاشرة تصدمنا الحقيقة القاسية ، والمركبة والمخيفة بالطبع " الموت في النهاية " .
وتختلف الاستجابات وتتعدد ، بحسب اختلاف الأفراد وتنوعهم .
سأتوقف فقط عند مغالطة باسكال ، لصلتها العميقة والمباشرة بالفكرة .
....
مشكلة الانسان مزدوجة ، مشكلة وجودية وأخرى معيشية .
المشكلة المعيشية هي الأسهل بالنسبة للغالبية المطلقة من البشر .
مغالطة ، وليست قضيته أو موقفه أو رأي باسكال... لأنها تنكر العالم الداخلي للإنسان .
بالنسبة للمشكلة المعيشية ، الأمر سواء إن كان يوجد عالم آخر وحياة ثانية أم لا .
الجائع يحتاج ، ويريد الطعام ، وبقية الحاجات والرغبات الإنسانية على نفس درجة القوة والالحاح .... لا أحد يجهل "حب الحاجة " وقوة الحاجة أكثر .
والمفارقة الملفتة درجة الانكار .
4
في مقابلة شهيرة مع المحلل النفسي يونغ ، أجاب عن سؤال إذا كان يؤمن بوجود الله ، قائلا : أنا لا أؤمن بالله لكنني أعرفه .
....
ملحق وهامش
طوال العقد الأول لهذا القرن _ بالتحديد من 2002 وحتى نهاية 2010 وبداية 2011 سنة البوعزيزي _ كان يتملكني هاجس مركزي ومحوري : هل يمكن التحرر من الإدمان ؟!
وهذا السؤال يتكرر بصيغ عديدة ( بنفس المعنى ) ، هل يمكن إطفاء عادة التدخين ، والتعامل مستقبلا مع السيجارة مثل أي ( شيء آخر ) كالبندورة مثلا ؟!
وخلال الثرثرة التي امتدت لأكثر من خمس سنوات ، وفتحت علي أبواب جهنم بالتزامن مع الصحة العقلية والمعافاة ...حيث أنا الآن ، ومنذ أكثر من خمس سنوات ، نجحت في عملية إطفاء عادة التدخين وشرب الكحول ، والتعامل معهما من جديد ( كما يتعامل معهما مراهق اليوم على باب العشرين ، وهذه التجربة كتبت عنها مطولا على صفحتي في الحوار ، من خلال بحوث عديدة من أهمها : قفزة الثقة ، وتشكيل قواعد من الدرجة العليا ، والإرادة الحرة ، والتفكير النقدي ، والحب ، والحرية ، وبحث السعادة ...وغيرها أيضا ) .
باختصار شديد ، كانت " ثرثرة من الداخل " تجربة نوعية ومثال تطبيقي على الاستشفاء عبر الكتابة ، ويكذب كل شخص يزعم أنه لا يريد أن يذكر اسمه بتلك المدونة !
سأكتفي بمثالين أحدهما سوري مع ادونيس والثاني عراقي مع صموئيل شمعون للتاريخ :
مع أدونيس ، خلال مهرجان جبلة الثقافي الأول سنة 2004 أو 2005 ( يمكنك التأكد عبر غوغل من التواريخ ، وأنا اعتمد على الذاكرة فقط ) ...
كنت قد كتبت ، في سنة سابقة وباختصار شديد :
أن على الشباب في مهرجان جبلة أن يفهموا ، أن المشاهير وأدونيس خاصة ليس لديهم ما يقدمونه لهم سوى الوصايا والمواعظ والنوايا الحسنة !
بينما العكس صحيح دوما ، الشباب هم المستقبل لأدونيس وغيره ، وذكرت بالتحديد اسما الشابين : أحمد حسن ومازن أكثم سليمان ، ( ولم أكن قد سمعت بالشاب الثالث رضوان أبو غبرة سابقا ، وقد صرنا أصدقاء بعد ذلك ) .
في السنة التالية قدم أدونيس الشباب الثلاثة ، وبكى خلال التقديم ...
أنا أعتبر احتمال 9 من عشرة أنه قرأ مادتي ، واعتمد على التوقع فقط .
الحادثة الثانية ، مع صموئيل شمعون وهو حي يرزق ويمكنه نفي أو تصحيح ما أقوله :
سنة 2003 طلب مني تعريفه بالروائيين السوريين المهمين ، وقد اخبرته بصراحة ووضوح أنني أعرف الوسط الشعري ، وأما مجال الرواية فأنا بعيد عنه بالفعل ، أعاد وكرر طلبه بإلحاح وقد استعنت بصديقي علي عبد الله سعيد يومها وكنا جيران ، فاقترح اسم خالد خليفة وفواز حداد ....والتكملة معروفة .
حدث ما يشبه وأكثر مع قاسم حداد ، وسعدية مفرح ، وجمانة حداد ، ورشيد الضعيف ، وعادل محمود ...وغيرهم أكثر بعشرات المرات .
ما أريد قوله باختصار :
كل من كان يزعم عدم رغبته بذكر اسمه خلال كتابتي ( والثرثرة خاصة ) : كاذب _ ة .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية جديدة للزمن ( النظرية الرابعة ) مع المقدمة
- وصول الغد والمستقبل _ نظرية جديدة للزمن
- نظرية جديدة للزمن ( النظرية الرابعة )
- نظرية جديدة للزمن _ الباب السادس مع المقدمة والفصول والهوامش
- نظرية جديدة للزمن _ الباب السادس مثال تطبيقي
- نظرية جديدة للزمن _ الباب السادس ف2
- نظرية جديدة للزمن _ الباب السادس ف1
- نظرية جديدة للزمن _ الباب السادس
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الخامس مع فصوله وهوامشه
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الخامس ف 3
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الخامس فصل 2
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الخامس ف1
- نظرية جديدة للزمن _ مقدمة الباب الخامس
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الرابع مع فصوله وهوامشه
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الرابع فصل 3
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الرابع ف 2
- نظرية جديدة للزمن _ القسم الثاني ف 1
- نظرية جديدة للزمن _ القسم الثاني ، هامش الباب الأول
- النظية الرابعة للزمن _ القسم الثاني
- نظرية جديدة للزمن _ الباب الثالث مع فصوله وملحقاته


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الثاني ...نظرية جديدة للزمن ( النظرية الرابعة ) _ أمثلة تطبيقية