أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رظى المدني - تيزنيت بين التخوين والتكفير... والردود والردود الضادة..... والحقيقة اين














المزيد.....

تيزنيت بين التخوين والتكفير... والردود والردود الضادة..... والحقيقة اين


رظى المدني

الحوار المتمدن-العدد: 1567 - 2006 / 5 / 31 - 10:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


...تابع...هل فعلابيان التخوين والتكفير داك حالة معزولة اونزوة شبابية عابرة.نتمى دلك صادقين. لكن فليكن لنا عود على بدئ. اشرنا في بداية الحلقة الاوالى ان هناك طرف يهول- حسب الطرف الثاني- من الواقعة بينما الطرف الثاني في رده على الاول يدهب الى حد عدم قرائته للبيان المعلوم لانه لم يجده مما يعني عدم وجوده او قلة نشره.فالطرف الاول هو رئيس المجلس البلدي لمدينة تيزنيت /عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية -قائد الاغلبية ببلدية تيزنيت. .. ودلك في مقاله بجريدة البيان ليوم19/05/2006 تحث عنوان...الاصو ليون يكفرون اهل الفن والثقافة والسياسة بتيزنيت.. اما الطرف الثاني فقد ديل رده غلى الاولبصفته عضو المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية/ هدا الحزب الدي يشكل الاقلية/المعارضة بالمجلس البلدي لتيزنيت.. وعنون رده بجريدة التجديدب..الجنازة كبيرة والميت فار..... يختلف الطرفين في تقييم الحادثة بين التهويل والتهوين الى حد الانكار بوجود البيان المعني. لكن الطرفين يلتقيان في الحب الدي يكنانه لسكان تيزنيت. والمديح لتاريخ المنطقة وتقاليدها وتسامح اهلها وطيبوبتهم- وكلها حقائق يعترف بها القاصي والداني-. ولكن ما المناسبة لاجترار هده الامداح والتغزل -بهده المواصفاتالتاريخية لاهل المنطقة-ع-في كل مناسبة يشتد فيها حبل الصراعات السياسوسي الانتخابية بين طرفي المجلس البلدي لتيزنيت.فهل حتى البيان التكفيري لمجموعة من الجمعيات والهيئات السلسية المحلية من غير حزبي العدالة والتقدم والاشتراكية- من طرف ’’مجهول’’. سيستغل في اطار التجادب الانتخابوي بين الطرفين كامتداد لحرب البيانات والبيانت الضادة حول قضايا المالية والتدبير ببلدية تيزنيت التي في الحقيقة جعلت المواطنين يتسائلون-- نظرا لكثرتها واسترسالها- هل هؤلاء اتووا الى البلدية للتراشق بالبيانات وبيانات الحقيقة والحقيقة المضادة . ان ما نشر بمحتواه يعبرفي الحقيقة عن ما وصلت اليه الازمة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي يزيدها تفاقما يوماعن يوم سوء التدبير المحلي للشان المحلي رسميا ومن طرف المؤسسات ’المنتخبة’.فماسماه الطرف الثاتي-المهون من الحادثة- بالاسثتمار الاجنبي في العقا ر بتيزنيت-موجها الكلام في رده الى على رئيس لبلدية المهول -حسبه- من البيان- بان المسثتمرين الاجانب هؤلاء قد يغادرون ادا عرفوا اوقرؤوا مقال الرئيس الدي يتحدث عن تكفير اصوليي تيزنيت لاهل الفن والسياسة والثقافة. فعن اي استثمار اجنبي يمكن الحديث في تيزنيت. انه شراء الاجانب للمنازل القديمة بالمدينة- وتجربة مراكش كشفت ان العرائس والدور التي امتلكها الاجانب اصبحت مرتعا للفساد واللواط والمخدرات وتجارة في لحم البشر //دكورا واناثا..الخ..... واما البيان ومحتوياته ومدلولاته وتاثيرته الراهنة والمحتملة والاطراف الجمعوية والساسية والمؤسساة الرسمية التي يعنيها الامر والمدكورة مباشرة فلها -على مااعتقد وسائلها واجهزتها وقنواتها للتعبير عن رايها.. وعن كنه وحقائق الامور بعد الدرس والتقييم...بعيداعن بلاغات والبلاغات المضادة على صفحات الجرائد التي تستغل كل شيئ لتصفية حسابات سياسوية انتخابية واستغلال كل شيئ من اجل دلك. ومن بعدي يا طوفان. فرحمة بالناس التزنيتيين الطيبن ..فاين الحقيقة فيما وقع. ومن الفاعل. لمادا. وما الهدف الحقيقي.لااريد تسييس الواقعة ولكن لابد من القول انه ادا كان حب الاوطان من الايمان-اضيف-ان حب مواطنيه من العبادة.فالسياسة اخلاق وقيم ومبادئ وبدونها ارتزاق ونزوات. والاستبداد يبدا بالنزوات والارتزاق واحتقار الاخر .. وكما قال احد الفلاسفة الندرين.كل شيئ مستحيل الا المستحيل. ..



#رظى_المدني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تزنيت بين التخوين والتكفير ....والردود والردود المضادة....فا ...
- انت في لحدك...لك علينا حق الجهر بكلمة في حقك...فلنسقط السرية ...
- ملاحظة في جدلية الوطني والديموقراطي من خلال خط النضال الديمو ...
- ملاحظة في جدلية الوطني والديموقراطي من خلال خط النضال الديمو ...
- --2المنطمات النسائية المغربية..بين شمولية الطرح.وتجزيئيته
- المنظمات النسائية المغربية ...بين شمولية الطرح..وتجزيئيته--1
- الاداء البيداغوجي في اعمال هياة الانصاف والمصالحة بالمغرب
- في سياسة الفلسفة---8
- في سياسة الفلسفة---7
- في سياسة الفلسفة--6
- في سياسة الفلسفة--الحلقة 5
- في سياسة الفلسفة--5
- في سياسة الفلسفة-3
- في سياسة الفلسفة--4
- في سيا سة الفلسفة--*2


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رظى المدني - تيزنيت بين التخوين والتكفير... والردود والردود الضادة..... والحقيقة اين